خرفان الزريبة وتعدد الاراء فى حمل هاجر لاسماعيل

[قلم من نار]

حتى الان يا اخوانى عندنا رأين راى انها حملته وما المانع من ذلك فقد يكون الولد مرض او ضعف بسبب قلة الماء ورأى مولكا انها لم تحمله وهو يرمى الى رأى قاله احد الاعضاء من قبل انها والولد حملا الطعام اى ان ابراهيم عليه السلام وضع الطعام علي كتفها وكتف الولد
والرأى الثالث الان وهو راى مراقبهم نيو مان


يتبع بالرد على الخراف الضالة

[islam_hawk]

اقتباس

حتى الان يا اخوانى عندنا رأين راى انها حملته وما المانع من ذلك فقد يكون الولد مرض او ضعف بسبب قلة الماء ورأى مولكا انها لم تحمله وهو يرمى الى رأى قاله احد الاعضاء من قبل انها والولد حملا الطعام اى ان ابراهيم عليه السلام وضع الطعام علي كتفها وكتف الولد
والرأى الثالث الان وهو راى مراقبهم نيو مان


يتبع بالرد على الخراف الضالة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





دا انت طلعت لهم البهربز في الكلام الي يغيــــظ

كالعادة

اعلان افلاس الزريبة كليكيت المرة الخمسة مليون

along with الكلمة أو القشة التي قصمت ظهر حمير الزريبة

فعلا قلة أدب

مش حطيت كلام كتابهم .... يبقي ردك مليان قلة أدم


عندي طلب ... ممكن المصدر الي يقول ان عمر سيدنا اسماعيل في كتابهم كان 16

ياريت أكثر من مصدر ان وجد ^_^

حياك الله و وفقك

في أمان الله ورعايته

[قلم من نار]

اقتباس

[CENTER]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



عندي طلب ... ممكن المصدر الي يقول ان عمر سيدنا اسماعيل في كتابهم كان 16

ياريت أكثر من مصدر ان وجد ^_^

حياك الله و وفقك

في أمان الله ورعايته[/align]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخى الفاضل
تكوين 16: 16 (كَانَ أَبْرَامُ ابْنَ سِتٍّ وَثَمَانِينَ سَنَةً لَمَّا وَلَدَتْ هَاجَرُ إِسْمَاعِيلَ لأَبْرَامَ.)


تكوين 21:5. (وَكَانَ إِبْرَاهِيمُ
ابْنَ مِئَةِ سَنَةٍ
حِينَ وُلِدَ لَهُ إِسْحَاقُ ابْنُهُ.)
اذا اخى الفرق فى السن بين اسحاق واسماعيل 14 عام ومن المعلوم ان طرد هاجر وابنها كان بعد فطام اسحاق وفطام اسحاق كما قال علماؤهم كان من 2 الى 3 سنوات اذا سنه حينها كان 16 عام او 17 عام
وهذا دليل ان الطرد كان بعد الفطام اخى
8 فَكَبِرَ الْوَلَدُ وَفُطِمَ. وَصَنَعَ ابْرَاهِيمُ وَلِيمَةً عَظِيمَةً يَوْمَ فِطَامِ اسْحَاقَ.
9 وَرَاتْ سَارَةُ ابْنَ هَاجَرَ الْمِصْرِيَّةِ الَّذِي وَلَدَتْهُ لابْرَاهِيمَ يَمْزَحُ
10 فَقَالَتْ لابْرَاهِيمَ: «اطْرُدْ هَذِهِ الْجَارِيَةَ وَابْنَهَا لانَّ ابْنَ هَذِهِ الْجَارِيَةِ لا يَرِثُ مَعَ ابْنِي اسْحَاقَ».
11 فَقَبُحَ الْكَلامُ جِدّا فِي عَيْنَيْ ابْرَاهِيمَ لِسَبَبِ ابْنِهِ.
لذلك يقول القس انطونيوس فكرى فى تفسير النص
فبكر ابراهيم صباحا واخذ خبزا وقربة ماء واعطاهما لهاجر واضعا اياهما على كتفها والولد وصرفها فمضت وتاهت في برية بئر سبع “
يقول من ضمن ما قاله
وكان الولد حينئذ سنة 16-17 سنة