المنطق المتجرد يطعن في المسيحية و يشهد بصحة الاسلام

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

المنطق المتجرد يطعن في المسيحية و يشهد بصحة الاسلام

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 14

الموضوع: المنطق المتجرد يطعن في المسيحية و يشهد بصحة الاسلام

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    1,116
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    18-05-2024
    على الساعة
    11:23 AM

    افتراضي المنطق المتجرد يطعن في المسيحية و يشهد بصحة الاسلام

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

    ان المنطق المسيحي في مسيرة عبادة الله على مدى الازمنة حتى المسيح يمكن استنباطها من المرجع العقائدي الأول لهم المسمى بالكتاب المقدس، و هو مؤلف من قسمين : العهد القديم و العهد الجديد. و من خلال مراجعتنا لهذين العهدين نرى ان الرب عُبِد كاله واحد في العهد القديم و كثالوث مؤقنم في العهد الجديد.
    ____________________________________
    ان المنطق الاسلامي يقول ان الله هو الواحد الاحد الفرد الصمد القادر على كل شيء و الذي ليس كمثله شيء و لا يشبهه شيء، و هذه هي عقيدة الانبياء منذ آدم الى محمد ()، فالعقيدة ثابتة لكن الشريعة تتبدل بحكمة الله الجبار حسب كل عصر.
    ____________________

    و هنا للمطلع أن يسأل:

    كيف يُعبد الرب الواحد في العهد القديم، أي قبل المسيح، و يكون هذا "حق"، ثم يعبد الثالوث بعد المسيح و يكون هذا أيضاً "حق"؟؟
    فهل يؤمن النصارى بأن طبيعة الاله تتبدل مع الزمن ؟
    اذا كان الجواب لا فكيف حصل هذا و يكون من عبد الرب الواحد على حق و من عبد الثالوث على حق؟
    أي منطق يدعم أن شريعة المسيح مكملة لما قبله مع ما في هذه المسألة من تناقدات، لكن العقيدة في الاله تتبدل و تكون العقيدتين "حق"؟


    النتيجة:


    بعد استعراض هذه المعلومات ،و هذه التساؤلات يتضح بأن الجاهل الذي لا يعرف شيئاً عن الدينين، اذا ما قرأ هذه المعلومات بتدبر و تفكير ، يصل الى ارجحية عقلية منطقية جداً بأن الدين الحق هو
    الاسلام
    التعديل الأخير تم بواسطة أسد الإسلام ; 27-06-2010 الساعة 09:21 PM سبب آخر: إدراج أيقونة (صلى الله عليه وسلم) بدلاً من (ص) .. بارك الله فيكم وفي الأخ T A R G E T


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    المشاركات
    26
    آخر نشاط
    16-10-2012
    على الساعة
    04:11 AM

    افتراضي

    بارك الله فيك اخي ولكن لي ملحوظه صغيره ارجو تقبلها بصدر رحب من اخوك الصغير

    ياليت نكتب بدل (ص) صلى الله عليه وسلم ....

    تخيل كم من قارئ تكون انت سبباً في جعله يصلي على خير البريه ؟؟؟

    بارك الله فيك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    المشاركات
    110
    آخر نشاط
    04-08-2010
    على الساعة
    12:45 AM

    افتراضي

    بعد السلام عليكم اخواني المسلمين واهلا بيك اخي مسلم لبناني
    وانا اكتفي بالرد على عنوان المنطق المتجرد يطعن في المسيحية و يشهد بصحة الاسلام
    اولا انت بتتكلم عن الله الواحد في العهد اكيف يُعبد الرب الواحد في العهد القديم، أي قبل المسيح، و يكون هذا "حق"، ثم يعبد الثالوث بعد المسيح و يكون هذا أيضاً "حق"؟؟
    فهل يؤمن النصارى بأن طبيعة الاله تتبدل مع الزمن ؟
    لقديم والله المثلث في العهد الجديد وتقول كيف يُعبد الرب الواحد في العهد القديم، أي قبل المسيح، و يكون هذا "حق"، ثم يعبد الثالوث بعد المسيح و يكون هذا أيضاً "حق"؟؟
    فهل يؤمن النصارى بأن طبيعة الاله تتبدل مع الزمن؟ [/اولا مين قال ان الله يتغير؟او كان واحد ثم تغير الى تثليث؟؟ احنا مش بنقول الله ثلاثة احنا بنقول اله واحد في الجديد والقديم والدليل فاجابه يسوع ان اول كل الوصايا هي اسمع يا اسرائيل.الرب الهنا رب واحد.مر 12: 29 وطبعا نحن لا نقول الله ثلاثة والمفهوم عن الاسلام مغلوط من جهتنا فنحن الذين نعطي الوحدانية اللائقة لله سبحانه لانه غير محدود والكتاب المقدس يعلمنا كيف نفهم ونستعي وحدانية الله غير المنظور الذي لا شريك له ولكن الذي تقولونه اننا مشركين او كفرا والخ ..اولا المنطق يقول انه لا يوجد سوى اله واحد للكون ولكن ماهي هذه الوحدانية؟؟ هل يليق ان اقول ان الله ليس له صفات ؟ او تعينات تميزه عن اي شيء؟؟الكتاب بيكشف لنا وحدانية الله الجامعة او بالمعنى الادق الوحدانية الشاملة التي تليق بالله وهذه الوحدانية تستلزم ان تكون في تعينات لله وهذه التعينات نحن نقول عليها الاقانيم الثلاثة ولا نقول ثلاثة الهه لان هذا شرك بالله سبحانه .. واليك مثال توضيحي هل يوجد فعل بدون ظاهر؟ او هل يوجد فكر بدون تكلم؟او هل يوجد مخ بدون تفكير يميزه نحن نقول عن المسيح انه عقل الله الناطق الظاهر من جهة الله لان الله لا يرا باي حال من الاحوال لا من البشر او الملائكه فكان لابد ان يظهر فعل الله او عقله في اي صورة سواء صورة انسان او ملاك والدليل ان الله كان له ظهورات في العهد القديم باشكال ممتنوعه احيانا صورة ملاك واحيانا صورة انسان والدليل 0(فقال رئيس جند الرب ليشوع اخلع نعلك من رجلك لان المكان الذي انت واقف عليه هو مقدس.ففعل يشوع كذلك)يش 5: 152 []وظهر له ملاك الرب بلهيب نار من وسط عليقة.فنظر واذ العليقة تتوقد بالنار والعليقة لم تكن تحترق. 3 فقال موسى اميل الان لانظر هذا المنظر العظيم.لماذا لا تحترق العليقة. 4 فلما راى الرب انه مال لينظر ناداه الله من وسط العليقة وقال موسى موسى.فقال هانذا.5 فقال لا تقترب الى ههنا.اخلع حذائك من رجليك.لان الموضع الذي انت واقف عليه ارض مقدسة 6 ثم قال انا اله ابيك اله ابراهيم واله اسحق واله يعقوب.فغطى موسى وجهه لانه خاف ان ينظر الى الله. 7 فهذه طبيعة الله ان يتجلى باي وضع يختاره وبع

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    المشاركات
    110
    آخر نشاط
    04-08-2010
    على الساعة
    12:45 AM

    افتراضي

    [QUOTE=جون ويسلي;439513]بعد السلام عليكم اخواني المسلمين واهلا بيك اخي مسلم لبناني
    وانا اكتفي بالرد على عنوان المنطق المتجرد يطعن في المسيحية و يشهد بصحة الاسلام
    اولا انت بتتكلم عن الله الواحد في العهد اكيف يُعبد الرب الواحد في العهد القديم، أي قبل المسيح، و يكون هذا "حق"، ثم يعبد الثالوث بعد المسيح و يكون هذا أيضاً "حق"؟؟
    فهل يؤمن النصارى بأن طبيعة الاله تتبدل مع الزمن ؟
    لقديم والله المثلث في العهد الجديد وتقول كيف يُعبد الرب الواحد في العهد القديم، أي قبل المسيح، و يكون هذا "حق"، ثم يعبد الثالوث بعد المسيح و يكون هذا أيضاً "حق"؟؟
    فهل يؤمن النصارى بأن طبيعة الاله تتبدل مع الزمن؟ [/اولا مين قال ان الله يتغير؟او كان واحد ثم تغير الى تثليث؟؟ احنا مش بنقول الله ثلاثة احنا بنقول اله واحد في الجديد والقديم والدليل فاجابه يسوع ان اول كل الوصايا هي اسمع يا اسرائيل.الرب الهنا رب واحد.مر 12: 29 وطبعا نحن لا نقول الله ثلاثة والمفهوم عن الاسلام مغلوط من جهتنا فنحن الذين نعطي الوحدانية اللائقة لله سبحانه لانه غير محدود والكتاب المقدس يعلمنا كيف نفهم ونستعي وحدانية الله غير المنظور الذي لا شريك له ولكن الذي تقولونه اننا مشركين او كفرا والخ ..اولا المنطق يقول انه لا يوجد سوى اله واحد للكون ولكن ماهي هذه الوحدانية؟؟ هل يليق ان اقول ان الله ليس له صفات ؟ او تعينات تميزه عن اي شيء؟؟الكتاب بيكشف لنا وحدانية الله الجامعة او بالمعنى الادق الوحدانية الشاملة التي تليق بالله وهذه الوحدانية تستلزم ان تكون في تعينات لله وهذه التعينات نحن نقول عليها الاقانيم الثلاثة ولا نقول ثلاثة الهه لان هذا شرك بالله سبحانه .. واليك مثال توضيحي هل يوجد فعل بدون ظاهر؟ او هل يوجد فكر بدون تكلم؟او هل يوجد مخ بدون تفكير يميزه نحن نقول عن المسيح انه عقل الله الناطق الظاهر من جهة الله لان الله لا يرا باي حال من الاحوال لا من البشر او الملائكه فكان لابد ان يظهر فعل الله او عقله في اي صورة سواء صورة انسان او ملاك والدليل ان الله كان له ظهورات في العهد القديم باشكال ممتنوعه احيانا صورة ملاك واحيانا صورة انسان والدليل 0(فقال رئيس جند الرب ليشوع اخلع نعلك من رجلك لان المكان الذي انت واقف عليه هو مقدس.ففعل يشوع كذلك)يش 5: 152 []وظهر له ملاك الرب بلهيب نار من وسط عليقة.فنظر واذ العليقة تتوقد بالنار والعليقة لم تكن تحترق. 3 فقال موسى اميل الان لانظر هذا المنظر العظيم.لماذا لا تحترق العليقة. 4 فلما راى الرب انه مال لينظر ناداه الله من وسط العليقة وقال موسى موسى.فقال هانذا.5 فقال لا تقترب الى ههنا.اخلع حذائك من رجليك.لان الموضع الذي انت واقف عليه ارض مقدسة 6 ثم قال انا اله ابيك اله ابراهيم واله اسحق واله يعقوب.فغطى موسى وجهه لانه خاف ان ينظر الى الله. 7 فهذه طبيعة الله ان يتجلى باي وضع وطرق منتوعة حسب طبيعة الموقف الذي يستلزم ظهوره بشكل معين يلائم طبيعتنا وتفكيرنا والعهد الجديد يقول(( الله بعد ما كلم الاباء بالانبياء قديما بانواع وطرق كثيرة)) هذه هي الطرق والانواع التي كان يفعلها او يتكلم بها مع الاباء او الانبياء في العهذ القديم وظهوزه في شخص المسيح لايعتبر تغيير في ذات الله يبحانه حاشا ..ولكن هذا التجسد هو هو بعينه ظهوره في العهد القديم وتستكمل الايه((الله بعد ما كلم الاباء بالانبياء قديما بانواع وطرق كثيرة 2 كلمنا في هذه الايام الاخيرة في ابنه الذي جعله وارثا لكل شيء الذي به ايضا عمل العالمين 3 الذي وهو بهاء مجده ورسم جوهره وحامل كل الاشياء بكلمة قدرته))عب 1-1اذا شخص السيد المسيح هو بعينه ظهور الله في الجسد كما في السابق في العهد القديم. اذن هذا ليس تغييرفكان يستلزم هذا الظهور الالهي المنظور لكي نعرف من هو الله من جهتنا (( والكلمة صار جسدا وحل بيننا وراينا مجده مجدا )) يو 1_1

    19(( اي ان الله كان في المسيح مصالحا العالم لنفسه ))2كو 5-19

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    1,116
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    18-05-2024
    على الساعة
    11:23 AM

    افتراضي

    أنا أعرف أنكم لا تقولون بأن هناك ثلاثة آلهة، و أنا معك في هذه القضية ، و لكنكم تقولون بأن الله مؤقنم و ثالوث و هذه لب المشكلة. فالحالة الثالوثية للرب الواحد (حسب ما تزعمون)، لم ترد في العهد القديم الذي كان يميل الى الحالة الأحادية (و لو تطاول على الذات الالهية) ، و لم يصف الرب الى بصفات الأحدية، كذلك العهد الجديد ،فالسيد المسيح عليه الصلاة و السلام لم يتكلم عن حالة ثالوثية...و لكن تحليلات الباباوات و المجامع الرسولية ادت الى هذه النتيجة...
    فالسؤال:

    لماذا لم يتكلم أحد من الأنبياء السابقين للمسيح عن حالة ثالوثية لله رغم أنهم كانوا مكلفين بالتبليغ عن الرب و تعاليمه؟
    لماذا رأينا موسى و نوح و يعقوب و سليمان و ابراهيم و اسحاق و اسماعيل و صالح و اليشع
    و لوط و غيرهم يتكلمون عن الرب و لم يذكروا شيء عن ثالوثيته؟
    هلى المجامع الرسولية و القديسين الاحقين الذين توصلوا الى نتيجة الأقانيم ذكى من انبياء الله العظام عليهم السلام؟
    لماذا لم يبلغ الرب عن طبيعته الثالوثية، في اي مرحلة من مراحل النبوات ، و ترك هذا الأمر العظيم الذي هو قسيم الجنة و جهنم الى آراء القديسين و المجامع؟
    هل كان المسيح يعرف هذه الطبيعة الثالوثية الذي هو جزء (أو أقنوم) منها و لم يبلغ عنها عجزاً ام انها باطلة من الاساس؟
    هل العذراء مريم و ذكريا و يوحنا و ايليصابات عرفوا شيئاً عن الطبيعة الثالوثية؟ اذا لا فهل اعتقادهم بالله بعصرهم بدون معرفة ثالوثيته كافي لادخالهم الجنة و الخلاص؟


  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    1,430
    آخر نشاط
    17-01-2017
    على الساعة
    12:30 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    جزاكم الله خيرا أخي الفاضل مسلم لبناني
    وما طرحته هو العقل بعينه
    اقتباس
    بواسطة جون ويسلي
    (فقال رئيس جند الرب ليشوع اخلع نعلك من رجلك لان المكان الذي انت واقف عليه هو مقدس.ففعل يشوع كذلك)يش 5: 152 []وظهر له ملاك الرب بلهيب نار من وسط عليقة.فنظر واذ العليقة تتوقد بالنار والعليقة لم تكن تحترق. 3 فقال موسى اميل الان لانظر هذا المنظر العظيم.لماذا لا تحترق العليقة. 4 فلما راى الرب انه مال لينظر ناداه الله من وسط العليقة وقال موسى موسى.فقال هانذا.5 فقال لا تقترب الى ههنا.اخلع حذائك من رجليك.لان الموضع الذي انت واقف عليه ارض مقدسة 6 ثم قال انا اله ابيك اله ابراهيم واله اسحق واله يعقوب.فغطى موسى وجهه لانه خاف ان ينظر الى الله. 7 فهذه طبيعة الله ان يتجلى باي وضع وطرق منتوعة حسب طبيعة الموقف الذي يستلزم ظهوره بشكل معين يلائم طبيعتنا وتفكيرنا والعهد الجديد يقول(( الله بعد ما كلم الاباء بالانبياء قديما بانواع وطرق كثيرة)) هذه هي الطرق والانواع التي كان يفعلها او يتكلم بها مع الاباء او الانبياء في العهذ القديم وظهوزه في شخص المسيح لايعتبر تغيير في ذات الله يبحانه حاشا ..ولكن هذا التجسد هو هو بعينه ظهوره في العهد القديم وتستكمل الايه((الله بعد ما كلم الاباء بالانبياء قديما بانواع وطرق كثيرة 2 كلمنا في هذه الايام الاخيرة في ابنه الذي جعله وارثا لكل شيء الذي به ايضا عمل العالمين 3 الذي وهو بهاء مجده ورسم جوهره وحامل كل الاشياء بكلمة قدرته))عب 1-1اذا شخص السيد المسيح هو بعينه ظهور الله في الجسد كما في السابق في العهد القديم. اذن هذا ليس تغييرفكان يستلزم هذا الظهور الالهي المنظور لكي نعرف من هو الله من جهتنا (( والكلمة صار جسدا وحل بيننا وراينا مجده مجدا )) يو 1_1

    19(( اي ان الله كان في المسيح مصالحا العالم لنفسه ))2كو 5-19
    أهلا بكم عزيزي الفاضل
    الله سبحانه وتعالي لم ولن يستطيع بشر أن يراه
    فهو الخالق الذي لا تدركه الابصار
    وما ذكرته من التجلي في العليقة والنار أو تجليه ليشع
    فما زلت أكرر أن كل من موسي واليشع لم يروا الله سبحانه وتعالي
    الا أن موسي عليه السلام سمعه وكلمه
    هنا نقطة أود أن أسألك فيها....
    الله سبحانه وتعالي لم يراه كل من اليشع وموسي عليهم السلام
    الا أنهم أمروا بخلع نعالهم لقدسية الارض الواقفين عليها
    فهل يصح أن يتجسد الله في بشر يأكل ويشرب ويتعرق
    ويتفل ويتنخم ويتردد علي أماكن نجسة للتبرز والتبول
    وكيف لجسم بشري هزيل وضعيف بتحمل هذا اللاهوت
    الجبار
    وهل الله سبحانه وتعالي ضعيف الي هذا الحد ونفذت
    حيلته (وحاشاه) كي يتجسد ويضحي ببشر بريء تزعمون
    أنه ابنه من أجل مغفرة خطيئة مر عليها آلاف السنين
    لمجرد معصية أمره رغم ان هناك من المعاصي والخطايا
    ما هو أكبر وأفحش منها
    اذن لماذا أرسل الله سبحانه وتعالي وما هو الغرض من
    رسله وأنبيائه قبل الصلب والفداء من أجل الخلاص الذي تزعمونه
    والخلاصة أن هؤلاء الرسل وكل البشر
    ماتوا وهم يحملون الخطيئة أيضا فما ذنبهم في ذلك
    يا عزيزي ما نادي رسول أو نبي بأن الله له ثلاثة أقانيم
    وانما هي بدعة وفلسفة ما زالت حتي الآن غير مفهومة
    وما زال الجدال فيها قائم بين الباباوات و القساوسة والرهبان الكنسية
    الله واحد أحد لا يتجزا وليس كما تزعمون أن له ثلاث أقانيم
    والله غني عن هذه المسرحية من التجسد والصلب والفداء
    من أجل الغفران والخلاص
    ولا حول ولا قوة الا بالله
    كل تحية وتقدير
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    المشاركات
    110
    آخر نشاط
    04-08-2010
    على الساعة
    12:45 AM

    افتراضي

    نعم اخي العزيز مسلم لبناني انت بتقول لماذا لم يتكلم أحد من الأنبياء السابقين للمسيح عن حالة ثالوثية لله رغم أنهم كانوا مكلفين بالتبليغ عن الرب و تعاليمه؟
    لماذا رأينا موسى و نوح و يعقوب و سليمان و ابراهيم و اسحاق و اسماعيل و صالح و اليشع
    و لوط و غيرهم يتكلمون عن الرب و لم يذكروا شيء عن ثالوثيته؟.. اولا معروف في العهد القديم بهذه الوحدانيه في الكتاب المقدس وفي اول سفر التكوين يقول(( نعمل)) الانسان على صورتنا كشبهنا يقول نعمل(( بالجمع ))وليس بالمفرد وبعد كده تستكمل الايه ((فعمل الله الانسان على صورته كشبهه (بالمفرد)ومعنى هذه الايات ان وحدانية الله جامعه كما قولت سابقا وجامعة تعني الصفات اللائقه بالله سبحانه واليك الكثير من الايات في العهد القديم يقول سليمان (( من صعد الى السموات ونزل.من جمع الريح في حفنتيه.من صرّ المياه في ثوب.من ثبت جميع اطراف الارض.ما اسمه وما اسم ابنه ان عرفت.))يقول ما اسمه واسم ابنه ان عرفت اذن معروف هذا المبدا في الايمان اليهودي والوحي الالهي يعلن هذه الحقيه وايضا ((انت ابني.انا اليوم ولدتك))مزمور2 واهذه الوحدانيه معروفه عند اليهود وكلمه ابن الله بالتحديد والمعنى الجوهري كانت عند اليهود ومن الكتاب المقدس والتلمود .بدليل؟؟حينما قال المسيح انه ابن الله قاله له انت تعادل نفسك بالله؟؟مع انه لم يقل انا الله لكنه قال انا ابن الله واليك الدليل(( فاجابهم يسوع ابي يعمل حتى الان وانا اعمل. 18 فمن اجل هذا كان اليهود يطلبون اكثر ان يقتلوه.لانه لم ينقض السبت فقط بل قال ايضا ان الله ابوه معادلا نفسه بالله))معدلا نفسه بالله اذن معروف في العهد القديم هذا الايمان والمعرفه الالهيه. وعشان كده رجال المجامع المسكونيه في القرون الالى لم يقولو شيئا من عندهم.لانه مكتوب في الكتاب المقدس من القديم الى الجديد اما عن قولك(هل كان المسيح يعرف هذه الطبيعة الثالوثية الذي هو جزء (أو أقنوم) منها و لم يبلغ عنها عجزاً ام انها باطلة من الاساس؟
    هل العذراء مريم و ذكريا و يوحنا و ايليصابات عرفوا شيئاً عن الطبيعة الثالوثية؟ اذا لا فهل اعتقادهم بالله بعصرهم بدون معرفة ثالوثيته كافي لادخالهم الجنة و الخلاص؟ )) اولا المسيح يصرح بهذه الحقيه بدليل الايه التي عرضتها امامك سابقا واليك ايه اخرى ادق تكلم بها المسيح مع اليهود
    ((41 وفيما كان الفريسيون مجتمعين سالهم يسوع 42 قائلا ماذا تظنون في المسيح.ابن من هو.قالوا له ابن داود. 43 قال لهم فكيف يدعوه داود بالروح ربا قائلا44 قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك. 45 فان كان داود يدعوه ربا فكيف يكون ابنه. 46 فلم يستطع احد ان يجيبه بكلمة.ومن ذلك اليوم لم يجسر احد ان يساله بتة))اذن هذه الوحدانيه معروفه . اما قولك عن زكريا واليصابالت فاليصابات تقول للعذراء (( 39 فقامت مريم في تلك الايام وذهبت بسرعة الى الجبال الى مدينة يهوذا. 40 ودخلت بيت زكريا وسلمت على اليصابات.41 فلما سمعت اليصابات سلام مريم ارتكض الجنين في بطنها.وامتلات اليصابات من الروح القدس. 42 وصرخت بصوت عظيم وقالت مباركة انت في النساء ومباركة هي ثمرة بطنك. 43 فمن اين لي هذا ان تاتي (((ام ربي الي.))) 44 فهوذا حين صار صوت سلامك في اذني ارتكض الجنين بابتهاج في بطني. 45 فطوبى للتي امنت ان يتم ما قيل لها من قبل الرب))لو قا 2 وكلمة ام ربي ليس معناها ان الله سبحانه مولود حاشا لله ولكن مقصود بيها الجسد الانساني للمسيح لانه وام ربي يعني ام المسيح بالجسد مع ان المسيح قبل هذا كان موجودا سابقا لانه هو الله ..وبناءا على هذا الايمان كانت تتكلم اليصابات واقول ام ربي اما موضوع التجسد الالهي فهو موضوع اخر هتكلم فيه بشيء من التفصل ان شاء الله قريب

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    819
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    02-04-2024
    على الساعة
    10:33 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جون ويسلي مشاهدة المشاركة
    .. اولا معروف في العهد القديم بهذه الوحدانيه في الكتاب المقدس وفي اول سفر التكوين يقول(( نعمل)) الانسان على صورتنا كشبهنا يقول نعمل(( بالجمع ))وليس بالمفرد وبعد كده تستكمل الايه ((فعمل الله الانسان على صورته كشبهه (بالمفرد)ومعنى هذه الايات ان وحدانية الله جامعه كما قولت سابقا وجامعة تعني الصفات اللائقه بالله سبحانه
    العضو جون ويسلي هذا الكلام يناقض بعضه فكيف يتكلم الله بالجمع ثم يقول أنه واحد ؟ أنا أعرف أن هناك ما يسمى ب"جمع التعظيم " فإن كان الأمر كذلك فلا بأس أما غير ذلك فلا يعني سوى الشرك (تعدد الآلهة )أو التناقض و المثل الذي قلته لا يدعم الثالوث لا من قريب و لا من بعيد فكلمة أقنوم لم ترد إطلاقا في البايبل كله و إن سلمنا لك جدلا بما تقول فما أدرانا أنها ثلاثة أقانيم و ليست أربعة أو خمسة ؟ أين وردت عقيدة الثالوث في العهد القديم يا جون بلا غموض أو إبهام ؟

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جون ويسلي مشاهدة المشاركة
    واليك الكثير من الايات في العهد القديم يقول سليمان (( من صعد الى السموات ونزل.من جمع الريح في حفنتيه.من صرّ المياه في ثوب.من ثبت جميع اطراف الارض.ما اسمه وما اسم ابنه ان عرفت.))يقول ما اسمه واسم ابنه ان عرفت اذن معروف هذا المبدا في الايمان اليهودي والوحي الالهي يعلن هذه الحقيه وايضا ((انت ابني.انا اليوم ولدتك))مزمور2 واهذه الوحدانيه معروفه عند اليهود وكلمه ابن الله بالتحديد والمعنى الجوهري كانت عند اليهود ومن الكتاب المقدس والتلمود
    كيف تثق في أقوال سليمان الذي كفر بالله و عبد الأصنام وفقاً لمعتقدك ؟ و هل سليمان نبي في دينك ألستم تسمونه سليمان الحكيم ؟

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جون ويسلي مشاهدة المشاركة
    .بدليل؟؟حينما قال المسيح انه ابن الله قاله له انت تعادل نفسك بالله؟؟مع انه لم يقل انا الله لكنه قال انا ابن الله واليك الدليل(( فاجابهم يسوع ابي يعمل حتى الان وانا اعمل. 18 فمن اجل هذا كان اليهود يطلبون اكثر ان يقتلوه.لانه لم ينقض السبت فقط بل قال ايضا ان الله ابوه معادلا نفسه بالله))معدلا نفسه بالله اذن معروف في العهد القديم هذا الايمان والمعرفه الالهيه. وعشان كده رجال المجامع المسكونيه في القرون الالى لم يقولو شيئا من عندهم.لانه مكتوب في الكتاب المقدس من القديم الى الجديد
    طالما أن يسوع لم يقل أنه الله لماذا تقولونه ما لم يقل ؟
    أو ليس اليهود يسمون أنفسهم أبناء الله أيضاً و هكذا رد عليهم يسوع و بذلك أنكر ما ذهبوا إليه ؟

    أجابهم يسوع أليس مكتوبا في ناموسكم أنا قلت أنكم آلهة, ان قال لأولئك الذين صارت إليهم كلمة الإله,
    ولا يمكن أن ينقض المكتوب. (يوحنا10/31-35)


    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جون ويسلي مشاهدة المشاركة
    اما عن قولك(هل كان المسيح يعرف هذه الطبيعة الثالوثية الذي هو جزء (أو أقنوم) منها و لم يبلغ عنها عجزاً ام انها باطلة من الاساس؟
    هل العذراء مريم و ذكريا و يوحنا و ايليصابات عرفوا شيئاً عن الطبيعة الثالوثية؟ اذا لا فهل اعتقادهم بالله بعصرهم بدون معرفة ثالوثيته كافي لادخالهم الجنة و الخلاص؟ )) اولا المسيح يصرح بهذه الحقيه بدليل الايه التي عرضتها امامك سابقا واليك ايه اخرى ادق تكلم بها المسيح مع اليهود
    ((41 وفيما كان الفريسيون مجتمعين سالهم يسوع 42 قائلا ماذا تظنون في المسيح.ابن من هو.قالوا له ابن داود. 43 قال لهم فكيف يدعوه داود بالروح ربا قائلا44 قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك. 45 فان كان داود يدعوه ربا فكيف يكون ابنه. 46 فلم يستطع احد ان يجيبه بكلمة.ومن ذلك اليوم لم يجسر احد ان يساله بتة))اذن هذه الوحدانيه معروفه . اما قولك عن زكريا واليصابالت فاليصابات تقول للعذراء (( 39 فقامت مريم في تلك الايام وذهبت بسرعة الى الجبال الى مدينة يهوذا. 40 ودخلت بيت زكريا وسلمت على اليصابات.41 فلما سمعت اليصابات سلام مريم ارتكض الجنين في بطنها.وامتلات اليصابات من الروح القدس. 42 وصرخت بصوت عظيم وقالت مباركة انت في النساء ومباركة هي ثمرة بطنك. 43 فمن اين لي هذا ان تاتي (((ام ربي الي.))) 44 فهوذا حين صار صوت سلامك في اذني ارتكض الجنين بابتهاج في بطني. 45 فطوبى للتي امنت ان يتم ما قيل لها من قبل الرب))لو قا 2 وكلمة ام ربي ليس معناها ان الله سبحانه مولود حاشا لله ولكن مقصود بيها الجسد الانساني للمسيح لانه وام ربي يعني ام المسيح بالجسد مع ان المسيح قبل هذا كان موجودا سابقا لانه هو الله ..وبناءا على هذا الايمان كانت تتكلم اليصابات واقول ام ربي اما موضوع التجسد الالهي فهو موضوع اخر هتكلم فيه بشيء من التفصل ان شاء الله قريب

    ما علاقة الفقرة السابقة التي ذكرتها بالثالوث (الآب و الإبن و الروح القدس )؟

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    المشاركات
    110
    آخر نشاط
    04-08-2010
    على الساعة
    12:45 AM

    افتراضي

    اهلا بيك اخي محمد عامر.. اولا انت تقول عن ظهور الله في العهد القديم وكيف الله يتجسد؟ او كيف ان الله يرا؟؟اولا سؤالي ليك هل انت هتشوف ربنا في الاخرة؟؟؟؟وهل ربنا له جسد؟ وهل الله له عرش؟؟ الظهورات التي تتكلم عنها هي ظهورات اراديه او عقليه من الله لان الله لا يرا باي حال من الاحوال لكن الذي كانو يروه هو صورة مصغرة الى اذهانهم لكي تتعامل مع طبيعتهم كبشر ضعفاء لا يقدرون ان يرو الله سبحانه وليس معنى ظهور الله ليهم هو ظهور بكامل لاهوته..الله كما هو ماليئ السموات والارض ولين يترك السموات والارض ويسكن في جسد محدود بالمعنى اللي انت فاهمه بل هو ظهور تنازلي واتضاع مذهل من الله سبحانه ان يتعامل مع بشر لا يعرف غير الذي يرا بعينه المجردة الماديه وهذه كانت دلائل ومعجزات من الله لكي يثبتلهم انه هو الله الذي يتعامل بطريقة ظاهرة قدام الناس لكي تؤمن .اما قولك كيف ان الله يعيش كانسان ويروح اماكن نجسه ويتبرز الخ . طيب سؤال ليك؟ هل الله خلق شيء نجس؟ يعني لما انت او انا تبرز هل نحن كنا انجاس؟ وليه ربنا خلقنا نجسين ؟؟هل الله يخلق نجاسه؟؟وبعدين مفهوم النجاسه مش هي اللي انت فاهمها .النجاسه هي تاتي من القلب وليس من الاكل والشرب او الماده على الاطلاق الله روح ولا يتاثر بالماده باي حال لانه منزه عن المادي. اما النجاسه عند الله هي كما يقول السيد المسيح ((

    1 حينئذ جاء الى يسوع كتبة وفريسيون الذين من اورشليم قائلين. 2 لماذا يتعدى تلاميذك تقليد الشيوخ.فانهم لا يغسلون ايديهم حينما ياكلون؟

    10 ثم دعا الجمع وقال لهم اسمعوا وافهموا. 11 ليس ما يدخل الفم ينجس الانسان.بل ما يخرج من الفم هذا ينجس الانسان. 12 حينئذ تقدم تلاميذه وقالوا له اتعلم ان الفريسيين لما سمعوا القول نفروا. 13 فاجاب وقال كل غرس لم يغرسه ابي السماوي يقلع. 14 اتركوهم.هم عميان قادة عميان.وان كان اعمى يقود اعمى يسقطان كلاهما في حفرة. 15 فاجاب بطرس وقال له فسر لنا هذا المثل. 16 فقال يسوع هل انتم ايضا حتى الان غير فاهمين. 17 الا تفهمون بعد ان كل ما يدخل الفم يمضي الى الجوف ويندفع الى المخرج. 18 واما ما يخرج من الفم فمن القلب يصدر.وذلك ينجس الانسان.19 لان من القلب تخرج افكار شريرة قتل زنى فسق سرقة شهادة زور تجديف. 20 هذه هي التي تنجس الانسان.واما الاكل بايد غير مغسولة فلا ينجس الانسان))مت 15 ياريت يااخي تفهم هذه الايات ولا تقراها بسطحيه لكي تعرف مفهوم النجاسه في الكتاب المقدس ))اما كلامك عن التثليث انك تقول نها بدعة وفلسفه؟؟اين دليلك ؟؟انها بدعة وفلسفه؟؟انا عندي دليل من الكتاب كله عن لاهوت الله..فهو ليس كما تظن يااخي الله واحد وكما قولت لغيرك سابقا لكن هقولك بردو ..الله سبحانه له تعينات وهل تعرف يعني ايه تعينات؟ يعني صفات لا تليق لا به سبحانه او بالمعنى الادق هي صفات اساسيه في الله ونحن نقول عليها اقانيم. وكلمة اقنوم بتعني التميز يعني مثال؟ ؟ هل ينفع اني اقول ان الله مش موجود؟؟طبعا حاشا هل ينفع اقول ان الله مش خالق
    ؟؟ طبعا حاشا طيب هل يليق ان اقول ان الله ميت؟ ؟طبعا حاشا والف حاشا ..امال ايه بقى كلمة اب وابن وروح قدس؟؟ اولا كلمه اب وابن وروح قدس ؟هذه تعبيرات يونانيه تعني الكينونه او الذات التي تخص الله يعني ببساطه لما اقولك باسم((الاب ))يعني الموجود ولما اقولك ((الابن))يعني الخالق ولما اقولك(( الروح القدس9) يعني المحيي لكل الوجود لان وجود الله حي. ونحن لا نقول عن الله ثلاثه او بنشرك بوحدانيته سبحانه حاشا لله..ولكن هي صفات اساسيه في ذاته وهذا موضوع جوهري لابد لكل انسان ان يعرفه لانه خاص بصفات الله..... ولوقولتلك انتم تقولون عند التسميه بسم( الله)(الرحمن)(الرحيم)يساوي 3 ومش هقول 99 هل الله 99 في بعض؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لماذا تقبل اذن هذي الصفات ولا تقبل صفات الله الاساسية في الكتاب المقدس؟؟عن الله وكما قولت ان كلمة اب وابن والروح القدس هذه مترادفات يونانية بتعني الكينونه ..اما موضوع التجسد فهذا موضوع اخر هنتكلم فيه بكل تفصيل ان شاء الله ولكن انا اعطيك مثال اخر على تجسد الله في المسيح..هل انت رايتني؟ او شوفتني؟ دلوقت؟؟طبعا لا لكنك عرفت شخصيتي او تفكيري بمجرد اني بعتلك رساله وقولتلك رايي وايماني او عقلي بهذه الوسيله البسيطه اعني المنتدى( فكم يليق بالله سبحانه ان يظهر تفكيره او نعرفه من خلال تجسده في انسان كامل بدون خطية..لماذا لا تقبل هذه الحقيقه؟؟هل الله يقدر ان يتجسد ؟هل تؤمن ان الله قادر على كل شيء؟؟ وهل يوجد اعظم من الانسان في الارض؟؟لكي يتخذه الله لكي نراه او نعرفه ؟؟ وليس ظهور بمعنى انحصار لله سبحانه الله كما هو ماليئ السموات والارض ولا يتاثر بالحوادث او الازمان. ولكنه ظهور عقلي لله ولنا لقاء اخر في هذا الامر بشكل اوضح

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    1,116
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    18-05-2024
    على الساعة
    11:23 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جون ويسلي مشاهدة المشاركة
    نعم اخي العزيز مسلم لبناني انت بتقول لماذا لم يتكلم أحد من الأنبياء السابقين للمسيح عن حالة ثالوثية لله رغم أنهم كانوا مكلفين بالتبليغ عن الرب و تعاليمه؟
    لماذا رأينا موسى و نوح و يعقوب و سليمان و ابراهيم و اسحاق و اسماعيل و صالح و اليشع
    و لوط و غيرهم يتكلمون عن الرب و لم يذكروا شيء عن ثالوثيته؟.. اولا معروف في العهد القديم بهذه الوحدانيه في الكتاب المقدس وفي اول سفر التكوين يقول(( نعمل)) الانسان على صورتنا كشبهنا يقول نعمل(( بالجمع ))وليس بالمفرد وبعد كده تستكمل الايه ((فعمل الله الانسان على صورته كشبهه (بالمفرد)ومعنى هذه الايات ان وحدانية الله جامعه كما قولت سابقا وجامعة تعني الصفات اللائقه بالله سبحانه واليك الكثير من الايات في العهد القديم يقول سليمان (( من صعد الى السموات ونزل.من جمع الريح في حفنتيه.من صرّ المياه في ثوب.من ثبت جميع اطراف الارض.ما اسمه وما اسم ابنه ان عرفت.))يقول ما اسمه واسم ابنه ان عرفت اذن معروف هذا المبدا في الايمان اليهودي والوحي الالهي يعلن هذه الحقيه وايضا ((انت ابني.انا اليوم ولدتك))مزمور2 واهذه الوحدانيه معروفه عند اليهود وكلمه ابن الله بالتحديد والمعنى الجوهري كانت عند اليهود ومن الكتاب المقدس والتلمود .بدليل؟؟حينما قال المسيح انه ابن الله قاله له انت تعادل نفسك بالله؟؟مع انه لم يقل انا الله لكنه قال انا ابن الله واليك الدليل(( فاجابهم يسوع ابي يعمل حتى الان وانا اعمل. 18 فمن اجل هذا كان اليهود يطلبون اكثر ان يقتلوه.لانه لم ينقض السبت فقط بل قال ايضا ان الله ابوه معادلا نفسه بالله))معدلا نفسه بالله اذن معروف في العهد القديم هذا الايمان والمعرفه الالهيه. وعشان كده رجال المجامع المسكونيه في القرون الالى لم يقولو شيئا من عندهم.لانه مكتوب في الكتاب المقدس من القديم الى الجديد اما عن قولك(هل كان المسيح يعرف هذه الطبيعة الثالوثية الذي هو جزء (أو أقنوم) منها و لم يبلغ عنها عجزاً ام انها باطلة من الاساس؟
    هل العذراء مريم و ذكريا و يوحنا و ايليصابات عرفوا شيئاً عن الطبيعة الثالوثية؟ اذا لا فهل اعتقادهم بالله بعصرهم بدون معرفة ثالوثيته كافي لادخالهم الجنة و الخلاص؟ )) اولا المسيح يصرح بهذه الحقيه بدليل الايه التي عرضتها امامك سابقا واليك ايه اخرى ادق تكلم بها المسيح مع اليهود
    ((41 وفيما كان الفريسيون مجتمعين سالهم يسوع 42 قائلا ماذا تظنون في المسيح.ابن من هو.قالوا له ابن داود. 43 قال لهم فكيف يدعوه داود بالروح ربا قائلا44 قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك. 45 فان كان داود يدعوه ربا فكيف يكون ابنه. 46 فلم يستطع احد ان يجيبه بكلمة.ومن ذلك اليوم لم يجسر احد ان يساله بتة))اذن هذه الوحدانيه معروفه . اما قولك عن زكريا واليصابالت فاليصابات تقول للعذراء (( 39 فقامت مريم في تلك الايام وذهبت بسرعة الى الجبال الى مدينة يهوذا. 40 ودخلت بيت زكريا وسلمت على اليصابات.41 فلما سمعت اليصابات سلام مريم ارتكض الجنين في بطنها.وامتلات اليصابات من الروح القدس. 42 وصرخت بصوت عظيم وقالت مباركة انت في النساء ومباركة هي ثمرة بطنك. 43 فمن اين لي هذا ان تاتي (((ام ربي الي.))) 44 فهوذا حين صار صوت سلامك في اذني ارتكض الجنين بابتهاج في بطني. 45 فطوبى للتي امنت ان يتم ما قيل لها من قبل الرب))لو قا 2 وكلمة ام ربي ليس معناها ان الله سبحانه مولود حاشا لله ولكن مقصود بيها الجسد الانساني للمسيح لانه وام ربي يعني ام المسيح بالجسد مع ان المسيح قبل هذا كان موجودا سابقا لانه هو الله ..وبناءا على هذا الايمان كانت تتكلم اليصابات واقول ام ربي اما موضوع التجسد الالهي فهو موضوع اخر هتكلم فيه بشيء من التفصل ان شاء الله قريب
    السلام على من اتبع الهدى

    أولاً: نعمل هي جمع تعظيم و هذه القاعدة اللغوية هنا واضحة وضوح الشمس.

    ثانياً:
    بالنسبة لعبارتي "اسمه و اسم ابنه" و "انت ابني" :
    يؤمن اليهود ، أصحاب هذا العهد و محرّفوه ، بأن العذير هو ابن الله و رغم هذا الايمان يعتقدون بأن الله هو واحد ، و لكن له ابن معنوي اسمه العزير و لا يحمل اي صفة لاهوتية. و هو المقصود بابني ، و هذه العبارات ليس لها علاقة بعيسى ابن مريم عليه الصلاة و السلام. و أصلاً لا تعبر على الاطلاق عن ثالوثية الاله. فاقصى ما يمكن للمفسر الغير مسلم التوصل اليه هو ثانوئية و ليس ثالوثية. و بغياب الأقنوم الثالث ، تبطل العقيدة الثالوثية.

    ثالثاً: العبارات التي تدل على علاقة (اب و ابن) بين عيسى و الرب في العهد الجديد، لا تدل على وجود اقنوم ثالث، و لا تدل ايضاً على ان المسيحيين الأوائل عبدوا الثالوث، و بالتالي تبطل العقيدة الثالوثية. فالاقنوم الثالث هو الروح القدس اضيف الى الاب و الابن المزعومين بتحاليل المجامع و القديسين. وأود تذكيرك بأننا هنا ندرس حالة الثالوث بشكل عام و ليس علاقة (هل يسوع ابن الرب ام لا). و عما اذا كانت موجودة نظرية الثالوث في العهدين.. و الواضح أنها لم تكن موجودة.

    شكراً


صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

المنطق المتجرد يطعن في المسيحية و يشهد بصحة الاسلام

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. هو ده المنطق ؟؟؟؟؟؟؟؟
    بواسطة showman في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 19-09-2012, 05:44 AM
  2. الرد على : القرآن يشهد بصحة الكتاب المقدس
    بواسطة محبة الرحمن في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 04-08-2010, 02:44 PM
  3. الاسلام أم المسيحية
    بواسطة kholio5 في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 17-10-2009, 01:39 PM
  4. المنطق الأرسطي و أثر اختلاطه بالعلوم الشرعية
    بواسطة أنصار الحق في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 30-10-2006, 12:34 PM
  5. المسيحية التى الفها بولس تتناقض مع المنطق
    بواسطة ali9 في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-03-2006, 10:24 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

المنطق المتجرد يطعن في المسيحية و يشهد بصحة الاسلام

المنطق المتجرد يطعن في المسيحية و يشهد بصحة الاسلام