الفاضلة ( أم النور ) .... هل تساءلتي : لماذا الاسلام وليس المسيحية ؟

[نجم ثاقب]

اقتباس

ليس منحنى فى ايمانى ولا شىء اخى الفاضل فانا حقا ارفض مبدء الاهانه لاى احد


خاصه لو كان الهى فانا احب اليسوع فهو مخلصنا ولذلك ارفض مبدء اهانته وازلاله


حتى لو لخلاصنا فانا احب الهى واريده فقط منزه عن كل اهانه او عجز حتى لو لخلاصنا اخى الفاضل

احب الهى المخلص لنا ولا احب ان اراه فى موضوع زل او عجز له فهل هذا فيه نقص لايمانى انى احبه واريده منزه عن اى اهانه

والله قد صدقت ....
أيتها الفاضلة أم النور .....
اذا كنت أنت لا تقبلي أبدا ذلك على القدوس ....
فهل القدوس يقبله على نفسه ؟؟؟؟؟؟

والله ان لك عقلا وضميرا نقيا ....
فيه من سمات أبناء الحق ....
فاكرمي هذه النفس الطيبة بما يليق وايمانك بالله أن تشهدي للقدوس بالحق الذي استحقه ....
أسأل الله لك الخير ......


أطيب الأمنيات لك من نجم ثاقب .


يتبع .........

[kholio5]

اقتباس

هذا المبدء هو انتم فعلتم هذا اذا نحنوا ايضا فعلنا اليس كذلك اخى الفاضل

يقول الكتاب المقدس :

متى 7/3
ولماذا تنظر القذى الذي في عين اخيك.واما الخشبة التي في عينك فلا تفطن لها.

متى 7/5
يا مرائي اخرج اولا الخشبة من عينك.وحينئذ تبصر جيدا ان تخرج القذى من عين اخيك.

لوقا 6/41-42
41 لماذا تنظر القذى الذي في عين اخيك.واما الخشبة التي في عينك فلا تفطن لها.
42 او كيف تقدر ان تقول لاخيك يا اخي دعني اخرج القذى الذي في عينك.وانت لا تنظر الخشبة التي في عينك.يا مرائي اخرج اولا الخشبة من عينك وحينئذ تبصر جيدا ان تخرج القذى الذي في عين اخيك.

اقتباس

ولكنى ارفض هذا هنا وهناك ايضا

هل هذا يعيني انك ترفضين الكتاب المقدس ؟؟

لابد من مقارنة الواقعتين حتى نخرج بحكم سليم



والعبرة ليس في اللفظ او الاسم

فليس لأن اللفظ (نخامة) يثير بعض الاشمئزاز نرفضه !!!

فكم من أشياء نجد أسماءها مقبولة لكن محتواياتها تكون ضارة

فليس العبرة في الاسم لكن العبرة في الصفة

فاقرئي ما جاء في صفات آثار النبي صلى الله عليه وسلم :

عن أنس بن مالك قال دخل علينا النبي صلى الله عليه وسلم فقال عندنا فعرق وجاءت أمي بقارورة فجعلت تسلت العرق فيها فاستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا أم سليم ما هذا الذي تصنعين قالت هذا عرقك نجعله في طيبنا وهو من أطيب الطيب .

عن عبد الجبار بن وائل عن أبيه ان النبي صلى الله عليه و سلم أتى بدلو من ماء زمزم فتمضمض فمج فيه أطيب من المسك أو قال مسك واستنثر خارجا من الدلو .

عن أبي حازم قال أخبرني سهل بن سعد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يوم خيبر لا عطين هذه الراية غدًا رجلًا يفتح الله على يديه يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يرجو أن يعطاها فقال أين علي بن أبي طالب فقيل هو يا رسول الله يشتكي عينيه قال فأرسلوا إليه فأتي به فبصق رسول الله صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له فبرأ حتى كأن لم يكن به وجع .

عن ‏ ‏سعيد بن ميناء ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏رضي الله عنهما ‏ ‏قال ‏ لما حفر ‏ ‏الخندق ‏ ‏رأيت بالنبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏خمصا ‏ ‏شديدا ‏ ‏فانكفأت ‏ ‏إلى ‏ ‏امرأتي ‏ ‏فقلت هل عندك شيء فإني رأيت برسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏خمصا ‏ ‏شديدا فأخرجت إلي جرابا فيه ‏ ‏صاع ‏ ‏من شعير ولنا ‏ ‏بهيمة داجن فذبحتها وطحنت الشعير ففرغت إلى فراغي وقطعتها في ‏ ‏برمتها ‏ ‏ثم وليت إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقالت لا تفضحني برسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وبمن معه فجئته فساررته فقلت يا رسول الله ذبحنا ‏ ‏بهيمة لنا وطحنا ‏ ‏صاعا ‏ ‏من شعير كان عندنا فتعال أنت ‏ ‏ونفر ‏ ‏معك فصاح النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال ‏ ‏يا أهل ‏ ‏الخندق ‏ ‏إن ‏ ‏جابرا ‏ ‏قد صنع ‏ ‏سورا ‏ ‏فحي ‏ ‏هلا بهلكم فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا تنزلن ‏ ‏برمتكم ‏ ‏ولا تخبزن عجينكم حتى أجيء فجئت وجاء رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقدم الناس حتى جئت ‏ ‏امرأتي ‏ ‏فقالت بك وبك فقلت قد فعلت الذي قلت فأخرجت له عجينا فبصق فيه وبارك ثم عمد إلى ‏ ‏برمتنا ‏ ‏فبصق وبارك ثم قال ادع خابزة فلتخبز معي واقدحي من ‏ ‏برمتكم ‏ ‏ولا تنزلوها وهم ألف فأقسم بالله لقد أكلوا حتى تركوه وانحرفوا وإن ‏ ‏برمتنا ‏ ‏لتغط ‏ ‏كما هي وإن عجيننا ليخبز كما هو .


فرسول الله صلى الله عليه وسلم بشرٌ كسائر البشر ، ولكن قد حباه الله ما ليس لباقي البشر في جسده الشريف – صلى الله عليه وسلم – وبهذا كانت تحدث المعجزات بأمر الله عز وجل ، وبهذا كان يتبرك به صحابته . رضي الله عنهم وأرضاهم .


فلا نرفض الأشياء لأجل مسمياتها فقط
فكم من السم نجد فيها دواء
وكم من الماكولات نجد فيها سما
وكم من المشروبات تؤدي بنا الى أمراض

فليس للمسميات حكم على الشيئ

أرجو أن يكون لكلامي صدى فقد رأيت حسن تدبرك لللأمور وحسن استخدامك للتعقل
كما أرجو قبول اعتذاري بالتدخل لكنه فقط لاثراء نقاش راقي وحقا اني من المستمتعين بهذا الحوار

والله ولي التوفيق

[نجم ثاقب]

اقتباس

هذا ناهيك عن القبر وعذاب القبر الذى لم يراه احد وانتم تعترفون به

الفاضلة ام النور ....
لست مضطرا ان اتكلم عن المسيحية لطالما أتحدث بثقة عن الاسلام ....
ولكن لانك أظهرت لي أن عقلك لا يقبل أمورا معينة في الاسلام فيفترض أن عقلك رفضها لو كان لها مثائل في ايمانك ....

هل سمعت عن عذاب الهاوية ؟؟؟؟؟؟؟؟
أتدرين هذا حسب المسيحية أين يتم ومتى ؟؟؟؟؟
بعد موت الانسان تذهب روحه الى الهاوية حيث العذاب .... والمكان تحت الأرض .....
هل رأيتم ذلك حتى تؤمنوا به ؟
فكيف مررت ذلك بايمانك ورفضتيه من ايمان غيرك ؟

وهل الايمان يخص فقط ما نراه أم ما وثقنا في علم المصدر فآمنا ؟!

هناك الكثير من الأمور التي حدثت قبل وجودنا .... وأمور ستحدث يوم القيامة ....
أخبرنا الله بها فآمنا ....
أليس كذلك ؟

أما اذا استغربت من موضوع عذاب القبر ....
فأقول لك .... اعلمي أن الله اذا أجرى أمرا أجراه بعلمه ومشيئته ليكون ....
قد لا تتقبليه بواقعك الحالي ولكنه سيكون عالما لك ( لا ظلم فيه ) في وقت آخر ....
وللتوضيح .....
تخيلي أني أقول لك اليوم : يا أم النور .... غدا .... استعدي .... رحلة مدتها تسع أشهر ستبقين فيها في بطن أنثى ....
تستعجبين : أنا ... كيف ؟ ومن هذه الأنثى ؟ وكيف سأعيش ؟ وكيف سيكون الأمر .؟ المكان ضيق ؟
أجيبك : الانثى ستكون أمك .... والمكان الضيق سيكون رحبا باذن الله .... ستعيشين بقدرة الله ومدده .... فارجعي الامور لله ولمشيئته .... فقط .... احسني الظن في الله ....


لاحظي ....
أمر قد تم عليك بالسابق ..... وهو حق على كل بشر ....
لو عرضته عليك اليوم .... لن تقبليه بواقع اليوم ....
الله يبدل علينا الحال بما لا يظلمنا فيه .... بينما الله لا يتغير ....
لا تستعجبي لأمر آت اذا ما كان قدومه حق ....
ولا أستغرب من معظم الذين استغربوا ....
لانهم يقيسون الأمر على واقعهم الحالي المحدود .....


هل فهمتي هذه النقطة ؟



يتبع ......

[نور الحقيقة]

ايضا من منطلق العقل بما انى لم ارىبحيره الكبريت ولا الهاويه من هذا المنطلق سوف اقيس عليه


عذاب القبر وما فى الجنه من نعيم تؤمنون به ولننحى هذه الشبه جانبا .

[نجم ثاقب]

وخلاصة الخلاصة :

أن الانسان مسير ومخير

[نجم ثاقب]

الفاضلة ام النور المحترمة .....
استأذنك بأني أود تسجيل الخروج .....
نكمل لاحقا ..... تفضلي واكتبي ما شئت .....
و سأرد في أقرب وقت ممكن .

لك كل الاحترام .... وأسأل الله لك الهداية ....


أطيب الأمنيات من نجم ثاقب .

[نور الحقيقة]

قرات جيدا ما تقصده من معنى ان الانسان مخير وفهمت ما تعنيه ان الانسان مخير ولكن ايضا هذا مسبوق بعلم الرب لتلك الافعال التى يفعلها الانسان فى المستقبل فهو الذى خلقه ويعلم ما سوف يفعله

ولكن ايضا مع حريه اختيار هذا الانسان لافعاله ويقترن هذا بعلم الرب المسبق لافعاله ارجو ان اكون

فهمت كلامك هذه المره صح واشكر الاخ الذى ارسل لى شرح مفصل فى رساله

[نجم ثاقب]

اقتباس

قرات جيدا ما تقصده من معنى ان الانسان مخير وفهمت ما تعنيه ان الانسان مخير ولكن ايضا هذا مسبوق بعلم الرب لتلك الافعال التى يفعلها الانسان فى المستقبل فهو الذى خلقه ويعلم ما سوف يفعله

ولكن ايضا مع حريه اختيار هذا الانسان لافعاله ويقترن هذا بعلم الرب المسبق لافعاله ارجو ان اكون

فهمت كلامك هذه المره صح واشكر الاخ الذى ارسل لى شرح مفصل فى رساله

الحمد لله ....
الفاضلة أم النور ....
اعلمي أن الأمر بسيط رغم أن الكثيرين يستصعبونه ....

نحن أمة تشهد لله بما يستحق ....

قلتي لي أنتم لا تستطيعون أن تضمنوا الجنة .....
قلت لك اننا نحسن الظن برب لا يظلم أحدا وهو أرحم الراحمين .....
لكن الأوجب أن نعيد الأمر لصاحب الامر وأن نشهد لله أنه صاحب المشيئة والحكم والعلم .

قلتي لي أننا أمة جعلنا الانسان مسير بمشيئة الله .

قلت لك .... الله مالك الملك ....
اذا أراد لامر ان لا يحدث ..... فانه لن يحدث ..... لأنه الله الحاكم والفعال لما يريد ....
ولكن الله اذا قضى أن يتم الامر بمشيئته ....
فانه قضى أن تصير الامور بما لا يظلم فيها احد ....
فأعطى الانسان أن يكون مخيرا حرا يختار اعماله .... برغم أن الله سبق بعلمه أعمال الانسان ومصيره .... كيف لا .... وهو الله .... الاول والآخر ....
لأن الله لو حاسب الانسان بمقتضى أنه يعلم مسبقا باعماله فقد ظلم الانسان ....

شكرا لسعة استيعابك ..... واصرارك على متابعة البحث والعلم .....

أطيب الامنيات لك من نجم ثاقب .

[نور الحقيقة]

حسنا اخى الفاضل اشكر مجهودك معى واريدك ان تجيب على هذا السؤال


هناك ايه فى القران تقول اليوم اتممت لكم دينكم


ومن معنى الايه انها يجب ان تكون اخر ايه فى قرانكم ومع ذلك جاء بعدها كثير من القران


اليس فى هذا تناقض او على الاقل اخلال بترتيب الصور


ارجو الرد واعتذر استعجالى على الرد

[نجم ثاقب]

اقتباس

حسنا اخى الفاضل اشكر مجهودك معى واريدك ان تجيب على هذا السؤال
هناك ايه فى القران تقول اليوم اتممت لكم دينكم
ومن معنى الايه انها يجب ان تكون اخر ايه فى قرانكم ومع ذلك جاء بعدها كثير من القران
اليس فى هذا تناقض او على الاقل اخلال بترتيب الصور
ارجو الرد واعتذر استعجالى على الرد

الفاضلة أم النور ....
اشكرك على هذا السؤال ....
ولنا ان ننظر الى ما تفضلت به بعين فاحصة .....
عسى أن ندرك ما قد يكون حكمة من الله أو يكون ما خفي على العامة من المعنى ....

ان الآية التي ذكرتيها موجودة في سورة المائدة ....
ثم نزلت سورة التوبة ....
وبعدها سورة النصر .... وهي آخر ما نزل من آيات الذكر الحكيم .....

اذا قرأت سورة التوبة ....
تجدينها تركز على أهمية التوبة ....
وكأن الحق تبارك وتعالى يؤكد على أمر كفيل بعدم تيأيس العباد من غفرانه وتماديهم بالمعاصي والبعد عن الله ....
ونقرأ أيضا عن فضح الله للكفار والمنافقين وغير المسلمين ....
لقد كشف ما في داخلهم ووضح سبل التعايش والتعامل معهم ....

وكل ذلك كأنه ترغيب في التوبة ....
حيث أن الله بالوقت نفسه أوضح فضل المؤمنين وما سيؤول اليه التائبين كمنزلة عند الله ....

وبمقارنة هذه السورة ( التوبة ) بالسورة موضع سؤالك ....

نجد أن سورة المائدة التي بها ( اليوم أكملت لكم دينكم ) عبارة عن شرائع ووصايا تحكم أفعال المسلمين بما ارتضاه الله لهم .... جربي أن تقرأي الآيات .... ستلاحظين أن الله قد قال من بين تلك الآيات :

بسم الله الرحمن الرحيم

اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا .

صدق الله العظيم


هذه الآية جاءت بين آيات غزيرة بالتشريع .....

وما أتت سورة التوبة بآياته الا للتاكيد بعد ذلك التشريع على اهمية التوبة وقبول الله لها ....
وكيف أن الله كاشف للمنافقين والكافرين ويدعوهم للانتهاء والتوبة الى الله ....
وفيها آيات تنظم العهد المبرم بين المسلمين والكفار ....


فبنظرة فاحصة للآيات في سورة المائدة التي بها الآية ( اليوم أكملت لكم دينكم ) تعلمين أن الله قد ذكر من الشرائع ما يجعله كمالا للدين .... فصدق المولى عز وجل ....

ومقارنة بما نزل بعد ذلك ....
نجد الله ينزل الوحي بتسليط الضوء على الكافرين والمنافقين وأهل الكتاب ....
ويؤكد على التوبة ....
ويضع لنا أسس التعامل معهم في ظل الفهم أن الله قد كشفهم مهما أخفوا ما بداخلهم .

ثم تأتي سورة النصر وكأنها نعي سابق لرسول الله وانتهاء نزول الوحي بموته ..... وهي كانت بالفعل آخر ما نزل من القرآن .... دليل صدق الكلمات بأنها تنبىء بموت الحبيب المصطفى محمد رسول الله وخاتم الانبياء .


فكيف لنا أن نقارن آيات تشريعية غزيرة ( في سورة المائدة ) بآيات ركزت على الكافرين والمنافقين وأهل الكتاب تدعوهم للايمان والتوبة وتنظم علاقتنا بهم اذا ما بقوا على ما هم عليه ....

أما الشريعة التي تنظم العلاقة بين الله وعباده ....
فانه صدق الله القائل :

بسم الله الرحمن الرحيم

اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا .

صدق الله العظيم .



الحمد لله على نعمة الاسلام .....
نعمة الله الذي أكمل لنا ديننا .....
والذي دعى من بعد كماله غير المسلمين والمنافقين الى التوبة والايمان .....
والذي ألهم نبيه وداع الدنيا بالاستغفار والتسبيح والحمد بعدما أدى الأمانة ....
بل وأكد أن الله توابا ....

وهي آخر كلمة نزلت من السماء ..... توابا ......

الاسلام دين المحبة والتوبة والاصلاح .....
فلنتب جميعا الى الله .....
ولنشهد للحق ....



آمل أن أكون قد اجبت على سؤالك الكريم .....
ويا مرحبا بأى دعوة منك للاستزادة بالعلم والبحث .....
وانا رهن اشارة خلقك أيتها الفاضلة الكريمة .

أسأل الله لك الخير والهداية .


أطيب الامنيات لك من نجم ثاقب .