من المتكلم اصلااقتباس5 إِنْ نَسِيتُكِ يَا أُورُشَلِيمُ تَنْسَى يَمِينِي - لِيَلْتَصِقْ لِسَانِي بِحَنَكِي إِنْ لَمْ أَذْكُرْكِ!
6 إِنْ لَمْ أُفَضِّلْ أُورُشَلِيمَ عَلَى أَعْظَمِ فَرَحِي
من المتكلم اصلااقتباس5 إِنْ نَسِيتُكِ يَا أُورُشَلِيمُ تَنْسَى يَمِينِي - لِيَلْتَصِقْ لِسَانِي بِحَنَكِي إِنْ لَمْ أَذْكُرْكِ!
6 إِنْ لَمْ أُفَضِّلْ أُورُشَلِيمَ عَلَى أَعْظَمِ فَرَحِي
9اقتباسطُوبَى لِمَنْ يُمْسِكُ أَطْفَالَكِ وَيَضْرِبُ بِهِمُ الصَّخْرَةَ!
.
مرة أخرى أقول لك :-
هذه دعوة من المرنم لا أمر من ألله للقتال
شكرا لك أدن ليست و حيا![]()
اقتباسيذكر المرنم أن أدوم يوم كانت بابل تمزق أورشليم أن أدوم كانت تشجع في شماتة البابليين على أفعالهم، بل كانوا يطلبون هدم أورشليم حتى الأساس. وهنا المرتل يطلب الإنتقام من أدوم على ما فعلته، فشريعة العهد القديم عين بعين وسن بسن وأما في العهد الجديد فنفهم هذا عن إبليس عدونا الذي يريد هلاكنا. والمرتل يسمى أدوم هنا بنت بابل لأنها شابهت بابل في تخريبها وشرها. وفي (9) يشير لحادثتين سابقتين، قتل فيهما الملوك المنتصرون شبان أدوم وأبطالها بأن يلقيهم الملوك من فوق الصخور العالية فينزلون مهشمين (1أي12:18) ويقول المفسرون أن أبيشاي قائد الجيش كان يسوق بني أدوم إلى صخرة عالية في وادي الملح، ومن هناك يطرحهم إلى أسفل. وهناك حادثة أخرى أيام أمصيا الملك، إذ ذهب إلى وادي الملح وضرب من أدوم 10.000، وسبا 10.000 وأتى بهم إلى رأس سالع وطرحهم من عليها فتكسروا (2أي11:25،12)
.
من هذا نفهم أن :-
شريعة العهد القديم هي عين بعين و سن بسن و على هذا الأساس
قام المرتل بطلب الإنتقام من أدوم على ما فعلته بالمثل
شكرا لك شريعة العهد القديم ليست من يسوع أو يهوه بل هي من قول البشر
اصدق و صف فيكم هو توقيعي
نداء الى الفاضل معجزة .....
انك تشهد بأن كتبكم ليست وحيا .....
فافتح عقلك وقلبك للحق قبل فوات الاوان .....
أطيب الأمنيات لك من طارق نجم ثاقب .
للأسف اخي الحبيب كثير ختم على قلوبهم
ما اندهش منه تمسك من هم على باطل بإخلاص كل أعمالهم بالرغم من أنها باطلة ولو ما عمل كان أفضل له
بينما عدد كبير من المسلمين نجده اخي الحبيب يتكاسل في العبادة و تفتر همة الكثير
حقا لا يشعر عدد كبير منا بنعمة الهداية فالحمد لله أن خلقنا مسلمين موحدين غير مشركين
من أراد أن يعرف حقا نعمة الاسلام فليجلس مع نصراني سابق أسلم
يا أخي سبحان الله تجد عبادتهم أكثر إخلاص وخشوعا من عدد كبير من المسلمين
وكأنه يريد أن يعوض كل ما اقترفه من ظلم لنفسه
سبحان الله أكرم الأكرمين الذي يجعل إسلامهم كيوم ولدته أمه
وإني وجدت من عدد من الصادين عن الحق يطعنون في هذا
قال الإسلام يحرض على الدخول فيه ونسوا لا إكراه في الدين
حقا هم مساكين
لا يعرفون أن التائب من الذنب كمن لا ذنب له
هذا لكل مسلم بمجرد توبته سيئاته تبدل حسنات
والحديث الصحيح عن المسلمين هو تخصيص لهم بهذا الفضل
اللهم ثبتنا وإياهم
ربنا توفنا مسلمين و ألحقنا بالصالحين واجعلنا من ورثة جنة النعيم
اللهم اغفر لنا إنك أنت الغفور الرحيم وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم
وارزقنا الفردوس الأعلى بجوار الحبيب صلى الله عليه وسلم بغير حساب و لا سابقة عذاب
سبحانك سميع قريب مجيب
والحمد لله رب العالمين
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات