من هو الذي ظهر للتلاميذ بعد القيامة وما هو الدليل أنه المسيح ؟ / تحليل نجم ثاقب

[فاطمة كمون]

بسم الله الرحمان الرحيم

المسيح عليه السلام لم يصلب ولم يمت ولم يقم من موت لم يمته٠٠٠بل ألقى خطبة على تلاميذه ،صعد على إثرها إلى السماء أمام أعينهم صحيحا معافى ليس بجسده الشريف أي جروح ولا أبسط نوع من أنواع الأذى .

أعمال الرسل:"دونت في كتابي الأول ،يا ثاوفيلس،جميع ما عمل يسوع وعلم من بدء رسالته إلى اليوم الذي ارتفع فيه إلى السماء،بعدما أعطى بالروح القدس وصايا للذين اختارهم رسلا٠٠٠ولما قال يسوع هذا الكلام ارتفع إلى السماء وهم يشاهدونه،ثم حجبته سحابة عن أنظارهم٠٠٠"

يا رب ارحمني ،هل تعلم أين يوجد المسيح عليه السلام الآن٠٠هل تعلم أين يوجد من تعبده وهو غافل عن عبادتك له٠إنه موجود في السماء الثانية مع ابن خالته ورفيق دربه يحيى ابن زكرياينعمان بتواجدهما مع بعضهما فكما كانا رفيقين على الأرض،هما أيضا رفيقين في السماء٠٠٠وهما الإثنان حيان ،المسيح حي لأنه ببساطة لم يمت،ويوحنا حي لأنه مات شهيدا،و الشهداء هم أحياء عندربهم يرزقون ٠٠٠المسيح هناك لا يعلم ماذا يجري على الأرض٠٠٠لأنه عبد مأمور ينتظر متى يسمح الله له بالنزول إلى الأرض مرة ثانية ليكمل دعوة الناس إلى توحيد الله وعبادته وحده٠٠ولكن ليس بشريعته هو بل بشريعة المسيا محمدلأنه آخر الأنبياء،وشريعته هي آخر الشرائع٠٠٠حيث يكسر المسيح عليه السلام الصليب ويقتل الخنزير ويفرض الجزية ويحكم بالعدل ويعطل كل الشرائع والديانات ولا يقبل إلا الإسلام٠٠٠صدقني هذا ما سيحصل فعلا ٠٠٠فممن ستهرب٠٠٠منا أم من المسيح٠٠٠فنحن و المسيح عليه السلام على دين واحد هو الإسلام ٠٠٠فماهو دينك يا رب ارحمني٠٠٠اسأل نفسك هذا السؤال٠٠٠

[صلاح عبد المقصود]

اقتباس

ان للسيد المسيح قدرات خاصه ومنها انه يسطيع الظهور فى مكان او ان يختفى من اى مكان والدليل

فى لوقا 4

28 فَامْتَلأَ غَضَبًا جَمِيعُ الَّذِينَ فِي الْمَجْمَعِ حِينَ سَمِعُوا هذَا،
29 فَقَامُوا وَأَخْرَجُوهُ خَارِجَ الْمَدِينَةِ، وَجَاءُوا بِهِ إِلَى حَافَّةِ الْجَبَلِ الَّذِي كَانَتْ مَدِينَتُهُمْ مَبْنِيَّةً عَلَيْهِ حَتَّى يَطْرَحُوهُ إِلَى أَسْفَلٍ.
30 أَمَّا هُوَ فَجَازَ فِي وَسْطِهِمْ وَمَضَى.



ياترى كيف جاز وسطهم ومضى ؟

أيوه نريد أن نعرف كيف جاز فى وسطهم؟

منتظرين الرد

[صلاح عبد المقصود]

اقتباس

أيوه نريد أن نعرف كيف جاز فى وسطهم؟

منتظرين الرد

لايوجد رد

اقتباس

امال اجبلك دليل من فين يا استاذ ؟ من القران مثلآ
فانا ايضآ لا اعترف به كدليل على اى شئ

لا انا لم أطلب دليل من القران لأأنك لن تستطيع فهم القران أبدا

أنا أطلب فقط الموضوعيه فى النقاش وليس كلام على الفاضى لسد خانة الردود

اقتباس

عزيزى الفاضل
هذا الكلام ليس يقصد به تسليمه نفسه للصلب او لرؤساء الكهنه بل يقصد به
نفسه يعنى روحه يعنى وقت موت الصليب
عندما قال قد اكمل واسلم الروح

ماهو الفرق بين النفس والروح؟

اقتباس

يا عزيزى الفاضل
اولآ لا تشابه بين الجنى والساحر وبين السيد المسيح
فان كانت حجتك ان المسيح دخل من ابواب مغلقه تقول ان جسده غير حقيقى
فوضحت لك من قبل ان السيد المسيح قد مشى فوق الماء بالجسد الحقيقى

فحضرتك قولت هذا ارتفاع فوق الماء فالماء احتفظت بخواصه والجسد احتفظ بخواصه
وهذا عذرآ غير صحيح
فالماء لم تحتفظ بخواصها فالماء بخواصه الطبيعيه لا يستطيع احد ان يمشى عليه
لذا فان الماء فى هذا الوقت قد اكتسب خواصآ جديده تجعله يحمل المسيح وهو سائر عليه
لماذا تجزم اذن ان الجسد فقد خواصه عند ظهور المسيح لتلاميذه فى غرفه مغلقه ؟
لماذا لا يكون المكان الذى دخل منه ان كان باب او جدار هو من فقط خواصه مثل الماء عندما اكتسب خواص جديده

وبعد كل النصوص الصريحه التى تقول ان السيد المسيح هو من ظهر للتلاميذ لا يوجد كلام اخر فانه ظهر بجسده الحقيقى ليس روحآ ولا شبحآ كما اكد الكتاب المقدس

ليس عند رد اخر على مجرد استنتاجات لا تستند على شئ
الا العقل البشرى المحدود

سلام

اذا اكتسب الماء خواص جديده تجعله يمشى عليه إذن لاتوجد معجزه

لأننى استطيع ان امشى على الجليد وعندئذ لم أتى بمعجزه
تحياتى

[أبو حته]

اقتباس

وقال ايضآ

يوحنا 10:18
18 ليس احد يأخذها مني بل اضعها انا من ذاتي.لي سلطان ان اضعها ولي سلطان ان آخذها ايضا.هذه الوصية قبلتها من ابي.


تحياتى

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله

وعلى أله وصحبه أجمعين

معذرة للأخ الكريم نجم ثاقب على هذا التدخل لأننى أرى أن

كلام الضيف يا رب إرحمنى الذى وضعته فى إطار الإقتباس

هو أكبر إدانة له ولما يؤمن به فالضيف وضع هذا الكلام من

إنجيل يوحنا ظنا منه أن هذا الكلام يخدم إيمانه ومعتقده

والصحيح هو العكس تماما لأنه بدون أن يدرى نسف إيمانه

بنفسه فهذا النص أو العدد ليس من أقوال المسيح وتم نسبته

إليه باطلا والدليل على صدق كلامى



ورد فى إنجيل متى الإصحاح ( 20 ) العددين ( 18 ) و ( 19 )


- «هَا نَحْنُ صَاعِدُونَ إِلَى أُورُشَلِيمَ، وَابْنُ الإِنْسَانِ

يُسَلَّمُ إِلَى رُؤَسَاءِالْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، فَيَحْكُمُونَ عَلَيْهِ

بِالْمَوْتِ،

- وَيُسَلِّمُونَهُ إِلَى الأُمَمِ لِكَيْ يَهْزَأُوا بِهِ وَيَجْلِدُوهُ

وَيَصْلِبُوهُ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ ».


أرجو أن ينتبه الضيف يارب إرحمنى جيدا إلى كلمة

" يُسَلَّمُ " وهى تعنى أن المسيح تم تسليمه إلى رؤساء

الكهنة والكتبة ولم يسلم هو نفسه !!!

فلو كان المسيح حقا له سلطان أن يضع نفسه من ذاته وله

سلطان أن يأخذها لوجدناه قال " وإبن الإنسان يذهب بنفسه

إلى رؤساء الكهنة والكتبة ... "

أو " وإبن الإنسان يُسَلِم نفسه إلى رؤساء الكهنة

والكتبة ..."

وكما هو معلوم فإن الإيمان المسيحى مبنى أساسا على أن

المسيح جاء خصيصا من أجل فداء الإنسان فالمنطقى وفقا

لهذا الإيمان أو الإعتقاد أن يُسلِم المسيح نفسه لكى يخلص

البشرية لا أن يتم تسليمه بواسطة تلميذه الخائن يهوذا هذه

واحدة

الثانية : العدد الموضوع فى إطار الإقتباس نفهم منه كما

وضحت سالفا أن الإرادة هى إرادة المسيح وحده فيما يتعلق

بتقديمه لنفسه أو عدم تقديمه لها وهذا بالتأكيد يخالف تماما

نصوص الأناجيل فيما يتعلق بأحداث ما قبل الصلب فوفقا لما

ورد فى الأناجيل فإن المسيح كان لا حول له ولا قوة فاليهود

عقدوا النية على التخلص منه وبحثوا عن من يدلهم عليه إلى

أن ذهب إليهم يهوذا وعرض عليهم تسليم المسيح لهم مقابل

أن يعطوه مكافأة فأعطوه ثلاثين من الفضة مقابل تسليمه

لهم كل هذا والمسيح تسيره المؤامرات والأحداث وليس

العكس فالمنطقى وفقا لما ورد فى يوحنا

( 18 : 10 ) الموضوع فى إطار الإقتباس أن يكون المسيح

هو المسيطر والمتحكم بقوة وفاعلية فى مجرى الأحداث لا أن

يكون تابعا

هذا ردى بإختصار على نص يوحنا ( 18 : 10 ) الذى

إستشهد به الضيف يا رب إرحمنى

مما سبق نستنتج أن ما ذكرته ينسف تماما القول بأن المسيح

جاء خصيصا من أجل فداء البشرية وأتحدى أعلم علماء

المسيحية أن يثبت عكس كلامى هذا ومن لديه المقدرة

فليتفضل

أتمنى أن تكون الأمور قد إتضحت أمام الضيف يا رب إرحمنى

وأى مسيحى يقرأ هذا الكلام

أعتذر مرة أخرى للأخ الفاضل نجم ثاقب وأذكر نفسى

والقارئ الكريم أن الفكرة الأساسية التى يدور حولها

الموضوع هى :

ما هو الدليل على أن الذى ظهر للتلاميذ هو المسيح ؟

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

[نجم ثاقب]

اقتباس

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله

وعلى أله وصحبه أجمعين

معذرة للأخ الكريم نجم ثاقب على هذا التدخل لأننى أرى أن

كلام الضيف يا رب إرحمنى الذى وضعته فى إطار الإقتباس

هو أكبر إدانة له ولما يؤمن به فالضيف وضع هذا الكلام من

إنجيل يوحنا ظنا منه أن هذا الكلام يخدم إيمانه ومعتقده

والصحيح هو العكس تماما لأنه بدون أن يدرى نسف إيمانه

بنفسه فهذا النص أو العدد ليس من أقوال المسيح وتم نسبته

إليه باطلا والدليل على صدق كلامى



ورد فى إنجيل متى الإصحاح ( 20 ) العددين ( 18 ) و ( 19 )


- «هَا نَحْنُ صَاعِدُونَ إِلَى أُورُشَلِيمَ، وَابْنُ الإِنْسَانِ

يُسَلَّمُ إِلَى رُؤَسَاءِالْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، فَيَحْكُمُونَ عَلَيْهِ

بِالْمَوْتِ،

- وَيُسَلِّمُونَهُ إِلَى الأُمَمِ لِكَيْ يَهْزَأُوا بِهِ وَيَجْلِدُوهُ

وَيَصْلِبُوهُ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ ».


أرجو أن ينتبه الضيف يارب إرحمنى جيدا إلى كلمة

" يُسَلَّمُ " وهى تعنى أن المسيح تم تسليمه إلى رؤساء

الكهنة والكتبة ولم يسلم هو نفسه !!!

فلو كان المسيح حقا له سلطان أن يضع نفسه من ذاته وله

سلطان أن يأخذها لوجدناه قال " وإبن الإنسان يذهب بنفسه

إلى رؤساء الكهنة والكتبة ... "

أو " وإبن الإنسان يُسَلِم نفسه إلى رؤساء الكهنة

والكتبة ..."

وكما هو معلوم فإن الإيمان المسيحى مبنى أساسا على أن

المسيح جاء خصيصا من أجل فداء الإنسان فالمنطقى وفقا

لهذا الإيمان أو الإعتقاد أن يُسلِم المسيح نفسه لكى يخلص

البشرية لا أن يتم تسليمه بواسطة تلميذه الخائن يهوذا هذه

واحدة

الثانية : العدد الموضوع فى إطار الإقتباس نفهم منه كما

وضحت سالفا أن الإرادة هى إرادة المسيح وحده فيما يتعلق

بتقديمه لنفسه أو عدم تقديمه لها وهذا بالتأكيد يخالف تماما

نصوص الأناجيل فيما يتعلق بأحداث ما قبل الصلب فوفقا لما

ورد فى الأناجيل فإن المسيح كان لا حول له ولا قوة فاليهود

عقدوا النية على التخلص منه وبحثوا عن من يدلهم عليه إلى

أن ذهب إليهم يهوذا وعرض عليهم تسليم المسيح لهم مقابل

أن يعطوه مكافأة فأعطوه ثلاثين من الفضة مقابل تسليمه

لهم كل هذا والمسيح تسيره المؤامرات والأحداث وليس

العكس فالمنطقى وفقا لما ورد فى يوحنا

( 18 : 10 ) الموضوع فى إطار الإقتباس أن يكون المسيح

هو المسيطر والمتحكم بقوة وفاعلية فى مجرى الأحداث لا أن

يكون تابعا

هذا ردى بإختصار على نص يوحنا ( 18 : 10 ) الذى

إستشهد به الضيف يا رب إرحمنى

مما سبق نستنتج أن ما ذكرته ينسف تماما القول بأن المسيح

جاء خصيصا من أجل فداء البشرية وأتحدى أعلم علماء

المسيحية أن يثبت عكس كلامى هذا ومن لديه المقدرة

فليتفضل

أتمنى أن تكون الأمور قد إتضحت أمام الضيف يا رب إرحمنى

وأى مسيحى يقرأ هذا الكلام

أعتذر مرة أخرى للأخ الفاضل نجم ثاقب وأذكر نفسى

والقارئ الكريم أن الفكرة الأساسية التى يدور حولها

الموضوع هى :

ما هو الدليل على أن الذى ظهر للتلاميذ هو المسيح ؟

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

بوركت أخي الحبيب أبو حته على هذا الاثراء ....
لك مني كل الاحترام .....
أطيب الأمنيات لك من نجم ثاقب .

[أبو حته]

اقتباس

وفقا لما ورد فى يوحنا ( 18 : 10 )

الصحيح يوحنا ( 10 : 18 ) أعتذر بالتأكيد عن هذا الخطأ

الغير مقصود

[نجم ثاقب]

اقتباس

الصحيح يوحنا ( 10 : 18 ) أعتذر بالتأكيد عن هذا الخطأ

الغير مقصود

بوركت أخي لأخلاقك ....
لكني نظرت لفحوى النص و لسنا بصدد مطابقة ارقام ومصادر الاصحاح لطالما النص يؤمنون به ....
لكن جيد منك التصحيح للأمانة ....

أطيب الأمنيات لك من أخيك نجم ثاقب .

[يارب ارحمنى]

اقتباس

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله

وعلى أله وصحبه أجمعين

معذرة للأخ الكريم نجم ثاقب على هذا التدخل لأننى أرى أن

كلام الضيف يا رب إرحمنى الذى وضعته فى إطار الإقتباس

هو أكبر إدانة له ولما يؤمن به فالضيف وضع هذا الكلام من

إنجيل يوحنا ظنا منه أن هذا الكلام يخدم إيمانه ومعتقده

والصحيح هو العكس تماما لأنه بدون أن يدرى نسف إيمانه

بنفسه فهذا النص أو العدد ليس من أقوال المسيح وتم نسبته

إليه باطلا والدليل على صدق كلامى



ورد فى إنجيل متى الإصحاح ( 20 ) العددين ( 18 ) و ( 19 )


- «هَا نَحْنُ صَاعِدُونَ إِلَى أُورُشَلِيمَ، وَابْنُ الإِنْسَانِ

يُسَلَّمُ إِلَى رُؤَسَاءِالْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، فَيَحْكُمُونَ عَلَيْهِ

بِالْمَوْتِ،

- وَيُسَلِّمُونَهُ إِلَى الأُمَمِ لِكَيْ يَهْزَأُوا بِهِ وَيَجْلِدُوهُ

وَيَصْلِبُوهُ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ ».


أرجو أن ينتبه الضيف يارب إرحمنى جيدا إلى كلمة

" يُسَلَّمُ " وهى تعنى أن المسيح تم تسليمه إلى رؤساء

الكهنة والكتبة ولم يسلم هو نفسه !!!

فلو كان المسيح حقا له سلطان أن يضع نفسه من ذاته وله

سلطان أن يأخذها لوجدناه قال " وإبن الإنسان يذهب بنفسه

إلى رؤساء الكهنة والكتبة ... "

أو " وإبن الإنسان يُسَلِم نفسه إلى رؤساء الكهنة

والكتبة ..."

وكما هو معلوم فإن الإيمان المسيحى مبنى أساسا على أن

المسيح جاء خصيصا من أجل فداء الإنسان فالمنطقى وفقا

لهذا الإيمان أو الإعتقاد أن يُسلِم المسيح نفسه لكى يخلص

البشرية لا أن يتم تسليمه بواسطة تلميذه الخائن يهوذا هذه

واحدة

الثانية : العدد الموضوع فى إطار الإقتباس نفهم منه كما

وضحت سالفا أن الإرادة هى إرادة المسيح وحده فيما يتعلق

بتقديمه لنفسه أو عدم تقديمه لها وهذا بالتأكيد يخالف تماما

نصوص الأناجيل فيما يتعلق بأحداث ما قبل الصلب فوفقا لما

ورد فى الأناجيل فإن المسيح كان لا حول له ولا قوة فاليهود

عقدوا النية على التخلص منه وبحثوا عن من يدلهم عليه إلى

أن ذهب إليهم يهوذا وعرض عليهم تسليم المسيح لهم مقابل

أن يعطوه مكافأة فأعطوه ثلاثين من الفضة مقابل تسليمه

لهم كل هذا والمسيح تسيره المؤامرات والأحداث وليس

العكس فالمنطقى وفقا لما ورد فى يوحنا

( 18 : 10 ) الموضوع فى إطار الإقتباس أن يكون المسيح

هو المسيطر والمتحكم بقوة وفاعلية فى مجرى الأحداث لا أن

يكون تابعا

هذا ردى بإختصار على نص يوحنا ( 18 : 10 ) الذى

إستشهد به الضيف يا رب إرحمنى

مما سبق نستنتج أن ما ذكرته ينسف تماما القول بأن المسيح

جاء خصيصا من أجل فداء البشرية وأتحدى أعلم علماء

المسيحية أن يثبت عكس كلامى هذا ومن لديه المقدرة

فليتفضل

أتمنى أن تكون الأمور قد إتضحت أمام الضيف يا رب إرحمنى

وأى مسيحى يقرأ هذا الكلام

أعتذر مرة أخرى للأخ الفاضل نجم ثاقب وأذكر نفسى

والقارئ الكريم أن الفكرة الأساسية التى يدور حولها

الموضوع هى :

ما هو الدليل على أن الذى ظهر للتلاميذ هو المسيح ؟

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

عزيزى الفاضل
هذا الكلام ليس يقصد به تسليمه نفسه للصلب او لرؤساء الكهنه بل يقصد به
نفسه يعنى روحه يعنى وقت موت الصليب
عندما قال قد اكمل واسلم الروح

[احمد الجبلي]

اقتباس

...... وأما أن يظل هذا الإحتمال قائما إلى الأبد
ويعنى بالتالى إحاطة (عقيدة القيامة) بعاصفة من الشكوك

إذا كان يسوع قد ظهر للمئات فلماذا يشكك بعض المعاصرين لبولس في قوله حينما يكلمهم عن قيامة يسوع؟
سفر أعمال الرسل 17: 32
وَلَمَّا سَمِعُوا بِالْقِيَامَةِ مِنَ الأَمْوَاتِ كَانَ الْبَعْضُ يَسْتَهْزِئُونَ، وَالْبَعْضُ يَقُولُونَ: «سَنَسْمَعُ مِنْكَ عَنْ هذَا أَيْضًا!».

[نجم ثاقب]

اقتباس

إذا كان يسوع قد ظهر للمئات فلماذا يشكك بعض المعاصرين لبولس في قوله حينما يكلمهم عن قيامة يسوع؟
سفر أعمال الرسل 17: 32
وَلَمَّا سَمِعُوا بِالْقِيَامَةِ مِنَ الأَمْوَاتِ كَانَ الْبَعْضُ يَسْتَهْزِئُونَ، وَالْبَعْضُ يَقُولُونَ: «سَنَسْمَعُ مِنْكَ عَنْ هذَا أَيْضًا!».

صحيح أخي أحمد .... أحسنت .