هل سيأتى المسيح مرة أخرى

[السيف البتار]

اقتباس

{وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُواْ الْمَلآئِكَةُ } (50) سورة الأنفال
{ وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى مِن قَبْلُ } (67) سورة غافر
{وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ } (46) سورة يونس
{وَإِن مَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ } (40) سورة الرعد
{فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ } (77) سورة غافر
{وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ } (234) سورة البقرة
{وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ } (240) سورة البقرة
{ حَتَّى إِذَا جَاءتْهُمْ رُسُلُنَا يَتَوَفَّوْنَهُمْ } (37) سورة الأعراف
{ وَلَكِنْ أَعْبُدُ اللّهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ } (104) سورة يونس
{وَاللّهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ } (70) سورة النحل

لماذا عجز مجاهد أن يأتي ولو بتفسير واحد معتبر من أي مفسر معروف مقبول عند الأمة أن معنى الوفاة في هذه الآيات هو غير الموت ؟

ومن قال لك أن ما جاء بهذا الآيات لا يعني الموت ؟ إن المقصود منها هو الموت طبعاً .. فأنت لم تأتي بجديد .

اتفضل اتحفنا بتفسيراتك الجهنمية حول قول الله سبحانه :قال تعالى: {وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُم بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُم بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُّسَمًّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ } الأنعام60

[الاصيل]

اقتباس

والان أتحداك أن تعطيني تفسيرا واحدا لأي من الآيات السابقة يقول فيها أحد المفسرين المعروفين المقبولين عند الأمة أن معنى وفاة في تلك الآيات ليس الموت .. وأن معنى الموت في تلك الآيات لم يتحقق بل شيء آخر كالنوم والحياة

وضعت الايات التي تريدها والتي تناسبك وتناسيت هذه الايه الكريمة التي ذكرها كل الاخوة:-

وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُمْ بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُسَمًّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (60)

وطلبت تفسير لها من احد المفسرين المعروفين والمقبولين فما رأيك بإبن كثير؟؟؟

اقتباس

{ وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُمْ بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُسَمًّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (60) وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لا يُفَرِّطُونَ (61) ثُمَّ رُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ أَلا لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَ (62) }
يخبر تعالى إنه يتوفى عباده في منامهم بالليل، وهذا هو التوفي الأصغر (1) كما قال تعالى: { إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ [ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا] (2) } [آل عمران: 55]، وقال تعالى: { اللَّهُ يَتَوَفَّى الأنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى } [الزمر: 42]، فذكر في هذه الآية الوفاتين: الكبرى والصغرى، وهكذا ذكر في هذا المقام حكم الوفاتين الصغرى ثم الكبرى، فقال: { وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُمْ بِالنَّهَارِ } أي: ويعلم ما كسبتم من الأعمال بالنهار. وهذه جملة معترضة دلت على إحاطة علمه تعالى بخلقه في ليلهم ونهارهم، في حال سكونهم وفي حال حركتهم، كما قال: { سَوَاءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ } [الرعد: 10]، وكما قال تعالى: { وَمِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ } أي: في الليل { وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ } [القصص: 73] أي: في النهار، كما قال: { وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا * وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا } [النبأ: 10، 11]؛ ؛ ولهذا قال هاهنا: { وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُمْ بِالنَّهَارِ } أي: ما كسبتم بالنهار { ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ } أي: في النهار. قاله مجاهد، وقتادة، والسُّدِّي.
وقال ابن جريج (3) عن عبد الله بن كثير: أي في المنام.
والأول أظهر. وقد روى ابن مَرْدُوَيه بسنده (4) عن الضحاك، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "مع كل إنسان ملك إذا نام أخذ نفسه، ويُرَد إليه. فإن أذن الله في قبض روحه قبضه، وإلا رد إليه"، فذلك قوله: { وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ }
وقوله { لِيُقْضَى أَجَلٌ مُسَمًّى } يعني به: أجل كل واحد من الناس، { ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ } أي: يوم القيامة، { ثُمَّ يُنَبِّئُكُمْ } (5) أي: فيخبركم { بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ } أي: ويجزيكم على ذلك إن خيرًا فخير، وإن شرًا فشر.

واييه رأيك بتفسير الرازي؟؟؟

اقتباس

وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُمْ بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُسَمًّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (60)

اعلم أنه تعالى لما بين كمال علمه بالآية الأولى بين كمال قدرته بهذه الآية وهو كونه قادراً على نقل الذوات من الموت إلى الحياة ومن النوم إلى اليقظة واستقلاله بحفظها في جميع الأحوال وتدبيرها على أحسن الوجوه حالة النوم واليقظة .
فأما قوله : { الذى يتوفاكم بالليل } فالمعنى أنه تعالى ينيمكم فيتوفى أنفسكم التي بها تقدرون على الإدراك والتمييز كما قال جل جلاله { الله يَتَوَفَّى الأنفس حِينَ مِوْتِهَا والتى لَمْ تَمُتْ فِى مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ التى قضى عَلَيْهَا الموت وَيُرْسِلُ الأخرى إلى أَجَلٍ مسمى } [ الزمر : 42 ] ، فالله جل جلاله يقبض الأرواح عن التصرف بالنوم كما يقبضها بالموت ، وههنا بحث : وهو أن النائم لا شك أنه حي ومتى كان حياً لم تكن روحه مقبوضة البتة ، وإذا كان كذلك لم يصح أن يقال إن الله توفاه فلا بد ههنا من تأويل وهو أن حال النوم تغور الأرواح الحساسة من الظاهر في الباطن فصارت الحواس الظاهرة معطلة عن أعمالها ، فعند النوم صار ظاهر الجسد معطلاً عن بعض الأعمال ، وعند الموت صارت جملة البدن معطلة عن كل الأعمال ، فحصل بين النوم وبين الموت مشابهة من هذا الاعتبار ، فصح إطلاق لفظ الوفاة والموت على النوم من هذا الوجه .

طيب واييه رأيك بفتح القدير؟؟؟

اقتباس

قوله : { يتوفاكم باليل } أي ينيمكم فيقبض فيه نفوسكم التي بها تميزون وليس ذلك موتاً حقيقة ، فهو مثل قوله : { الله يَتَوَفَّى الأنفس حِينَ مِوْتِهَا والتى لَمْ تَمُتْ فِى مَنَامِهَا } [ الزمر : 42 ] والتوفي استيفاء الشيء ، وتوفيت الشيء واستوفيته : إذا أخذته أجمع ، قال الشاعر :
إن بني الأدرم ليسوا من أحد ... ولا توفاهم قريش في العدد

ها عايز تفسير اييه كمان؟؟؟؟

[khaled faried]

مجموع فتاوى ابن تيمية - (ج 1 / ص 364) سُئِلَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى عَنْ رَجُلَيْنِ تَنَازَعَا فِي أَمْرِ نَبِيِّ اللَّهِ " عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ " - عَلَيْهِ السَّلَامُ - فَقَالَ أَحَدُهُمَا : إنَّ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ تَوَفَّاهُ اللَّهُ ثُمَّ رَفَعَهُ إلَيْهِ ؛ وَقَالَ الْآخَرُ : بَلْ رَفَعَهُ إلَيْهِ حَيًّا . فَمَا الصَّوَابُ فِي ذَلِكَ . وَهَلْ رَفَعَهُ بِجَسَدِهِ أَوْ رُوحِهِ أَمْ لَا ؟ وَمَا الدَّلِيلُ عَلَى هَذَا وَهَذَا ؟ وَمَا تَفْسِيرُ قَوْله تَعَالَى { إنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إلَيَّ } ؟ الْجَوَابُ فَأَجَابَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ . عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ حَيٌّ وَقَدْ ثَبَتَ فِي الصَّحِيحِ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : " { يَنْزِلُ فِيكُمْ ابْنُ مَرْيَمَ حَكَمًا عَدْلًا وَإِمَامًا مُقْسِطًا فَيَكْسِرُ الصَّلِيبَ وَيَقْتُلُ الْخِنْزِيرَ وَيَضَعُ الْجِزْيَةَ } " وَثَبَتَ فِي الصَّحِيحِ عَنْهُ " { أَنَّهُ يَنْزِلُ عَلَى الْمَنَارَةِ الْبَيْضَاءِ شَرْقِيِّ دِمَشْقَ وَأَنَّهُ يَقْتُلُ الدَّجَّالَ } " . وَمَنْ فَارَقَتْ رُوحُهُ جَسَدَهُ لَمْ يَنْزِلْ جَسَدُهُ مِنْ السَّمَاءِ وَإِذَا أُحْيِيَ فَإِنَّهُ يَقُومُ مِنْ قَبْرِهِ . وَأَمَّا قَوْله تَعَالَى { إنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا } فَهَذَا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّهُ لَمْ يَعْنِ بِذَلِكَ الْمَوْتَ ؛ إذْ لَوْ أَرَادَ بِذَلِكَ الْمَوْتَ لَكَانَ عِيسَى فِي ذَلِكَ كَسَائِرِ الْمُؤْمِنِينَ ؛ فَإِنَّ اللَّهَ يَقْبِضُ أَرْوَاحَهُمْ وَيَعْرُجُ بِهَا إلَى السَّمَاءِ فَعُلِمَ أَنْ لَيْسَ فِي ذَلِكَ خَاصِّيَّةٌ . وَكَذَلِكَ قَوْلُهُ : { وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا } وَلَوْ كَانَ قَدْ فَارَقَتْ رُوحُهُ جَسَدَهُ لَكَانَ بَدَنُهُ فِي الْأَرْضِ كَبَدَنِ سَائِرِ الْأَنْبِيَاءِ أَوْ غَيْرِهِ مِنْ الْأَنْبِيَاءِ . وَقَدْ قَالَ تَعَالَى فِي الْآيَةِ الْأُخْرَى : { وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إلَيْهِ } فَقَوْلُهُ هُنَا : { بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إلَيْهِ } يُبَيِّنُ أَنَّهُ رَفَعَ بَدَنَهُ وَرُوحَهُ كَمَا ثَبَتَ فِي الصَّحِيحِ أَنَّهُ يَنْزِلُ بَدَنُهُ وَرُوحُهُ ؛ إذْ لَوْ أُرِيدَ مَوْتُهُ لَقَالَ : وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ ؛ بَلْ مَاتَ . فَقَوْلُهُ : { بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إلَيْهِ } يُبَيِّنُ أَنَّهُ رَفَعَ بَدَنَهُ وَرُوحَهُ كَمَا ثَبَتَ فِي الصَّحِيحِ أَنَّهُ يَنْزِلُ بَدَنُهُ وَرُوحُهُ . وَلِهَذَا قَالَ مَنْ قَالَ مِنْ الْعُلَمَاءِ : { إنِّي مُتَوَفِّيكَ } أَيْ قَابِضُك أَيْ قَابِضُ رُوحِك وَبَدَنِك يُقَالُ : تَوَفَّيْت الْحِسَابَ وَاسْتَوْفَيْته وَلَفْظُ التَّوَفِّي لَا يَقْتَضِي نَفْسُهُ تَوَفِّيَ الرُّوحِ دُونَ الْبَدَنِ وَلَا تَوَفِّيَهُمَا جَمِيعًا إلَّا بِقَرِينَةٍ مُنْفَصِلَةٍ . وَقَدْ يُرَادُ بِهِ تَوَفِّي النَّوْمِ كَقَوْلِهِ تَعَالَى : { اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا } وَقَوْلِهِ : { وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُمْ بِالنَّهَارِ } وَقَوْلِهِ : { حَتَّى إذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا } وَقَدْ ذَكَرُوا فِي صِفَةِ تَوَفِّي الْمَسِيحِ مَا هُوَ مَذْكُورٌ فِي مَوْضِعِهِ . وَاَللَّهُ تَعَالَى أَعْلَمُ .

[الاشبيلي]

ايها القرانيين اريد ان اسألك سؤال ماتفسيرك لقوله تعالى((وانه لعلم الساعة))
وقوله تعالى((ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين))46 ال عمران
وقوله تعالى ((وان من اهل الكتاب ليؤمنن به قبل موته))

فسر لي هذة الايات
كما انصحكم بقراءة كتاب نزول عيسى عليه السلام للالباني رحمه الله
على الرابط

[القرآن أولاً]

لماذا صعب عليك شرطي يا خوليو ..هل شرطي صعب عليك لهذه الدرجة ؟ قلت لك يا أخي أنا لا أتحاور مع سيّاف إذا لم يعجبه ردي حذفه .. ولكن عدني أمام الله بعدم الحذف والقمع وأنا أحاورك ما حييت ..هذا هو العدل ..وإلا انسحب من الحوار أو اقض فيه بسيفك

اقتباس

ومن قال لك أن ما جاء بهذا الآيات لا يعني الموت ؟ إن المقصود منها هو الموت طبعاً .. فأنت لم تأتي بجديد .

أخي السيف ..لم تجب على سؤالي ..وأعيده لك :
لماذا عجز مجاهد أن يأتي ولو بتفسير واحد معتبر من أي مفسر معروف مقبول عند الأمة أن معنى الوفاة في هذه الآيات هو غير الموت ؟ لماذا لم يقل أحد من المفسرين أن الوفاة هنا تعني النوم ؟
أنت قلت :

اقتباس

إن المقصود منها هو الموت طبعاً

وسؤالي لك : لماذا الوفاة هنا تعني الموت ..ولم يقل أحد أنها تعني النوم؟

اقتباس

وضعت الايات التي تريدها والتي تناسبك وتناسيت هذه الايه الكريمة التي ذكرها كل الاخوة

لا يا أخي bo_9loo7xp ..لم أتناسى ..ولكن الأخوة لم يجيبوني بعد على سؤالي ..لأن الجواب على سؤالي سنفهم منه آية ( وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُم بِاللَّيْلِ) .. فالفهم يريد تريثا وترسخا ولا يريد قفزا وطيرانا

اقتباس

ايها القرانيين اريد ان اسألك سؤال ماتفسيرك لقوله تعالى((وانه لعلم الساعة))
وقوله تعالى((ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين))46 ال عمران
وقوله تعالى ((وان من اهل الكتاب ليؤمنن به قبل موته))

سنأتي عليها أيها الحديثيون البخاريون الأثريون ..لكن دعنا أولا يا أخي الاشبيلي نتلقى جوابا على سؤال بسيط ..فلا تستعجل

[kholio5]

اقتباس

لماذا صعب عليك شرطي يا خوليو ..هل شرطي صعب عليك لهذه الدرجة ؟ قلت لك يا أخي أنا لا أتحاور مع سيّاف إذا لم يعجبه ردي حذفه .. ولكن عدني أمام الله بعدم الحذف والقمع وأنا أحاورك ما حييت ..هذا هو العدل ..وإلا انسحب من الحوار أو اقض فيه بسيفك

و هل حدف حرف من مشاركاتك ؟؟

على العموم أنا أعدك بما تطلبه على ان تحترم طلبي لك
و لم يتم حذف حرف من مشاركاتك الى الأن ولن يتم ذلك

هيا فل تجبني عن سؤالي

اقتباس

سنأتي عليها أيها الحديثيون البخاريون الأثريون ..لكن دعنا أولا يا أخي الاشبيلي نتلقى جوابا على سؤال بسيط ..فلا تستعجل

ارجو منك مرة اخرى عدم التجريح و التحلي بأخلاق القران الكريم
و هذا الأسلوب لا نقبله فكما نحاورك بادب فا تعاملنا بمثله او باحسن منه

في انتظار ردك عن سؤالي

الن حققت لك رغبتك فهل أجد مثل ذلك عندك ؟؟؟

[السيف البتار]

اقتباس

أخي السيف ..لم تجب على سؤالي

ارجو أن يكون حوارنا محترم ولا داعي للتدليس ... فأنا لا اتحاور عن لسان الأخرين بل أتحاور عن نفسي .. فلا يهم إن جاء بتفسير مفسر ام لا .. طالما أن جميع المفسيرين اشتركوا على ان المعنى في هذه الآيات هو الموت

---------------

لماذا تحاول الهروب من مواجهتي ؟

أنت قلت بأنه ستفسر لنا معنا (يتوفاكم) فأين التفسير ؟

:قال تعالى: {وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُم بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُم بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُّسَمًّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ } الأنعام60

[القرآن أولاً]

اقتباس

طالما أن جميع المفسيرين اشتركوا على ان المعنى في هذه الآيات هو الموت

لذلك أنا سألتك ..فلم تجبني ..
لماذا قالوا أن معنى الوفاة هو الموت ؟
لماذا لم يقولوا أن معنى الوفاة هو النوم ؟
هل السؤال صعب؟
إذا لم تستطع أن تجيب على هذا السؤال البسيط ..فلن تفهم جوابي على سؤالك الأبسط

[السيف البتار]

اقتباس

لذلك أنا سألتك ..فلم تجبني ..
لماذا قالوا أن معنى الوفاة هو الموت ؟
لماذا لم يقولوا أن معنى الوفاة هو النوم ؟
هل السؤال صعب؟
إذا لم تستطع أن تجيب على هذا السؤال البسيط ..فلن تفهم جوابي على سؤالك الأبسط

سأسير معك للنهاية علماً بأنك لو كنت تملك الحجة لقدمتها .

الرد :
يا عزيزي إن اللفظ موضوع لمعان متعددة ، فيأخذه واحد ليجعله خاصاً بواحد من هذه ... منقولاً عن الإمام الشعراوي .

الآن : أنت قلت بأنك ستفسر لنا معنا (يتوفاكم) فأين التفسير ؟

:قال تعالى: {وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُم بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُم بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُّسَمًّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ } الأنعام60


سأعطيك مثال أخر .. ولله المثل الأعلى :

أنت تقول - على سبيل المثال – لمن أقرضته مبلغاً من المال ، ويطلب منك أن تتنازل عن بعضه .. فتقول : لا

لا بد أن أستوفي مالي ، وعندما يُعطيك كل مالك ، تقول له : استوفيت مالي تماماً ... فتوفيته هنا ماذا تعني ؟


تفضل وقدم لنا شرحك .

[مجاهد في الله]

يا جماعة إتركوه من أول مشاركة له أجبته جوابا وافيا ومازلت عنده لم أتت بشئ ويعيد الأخوة ويكررون ولا فائدة ....ومازال يتحداني وأنا لم آت بشئ !!!


حقا إذا لم تستح فإصنع ما شئت !!