اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند
بسم الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد مسلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتى الفضليات حفظكنَّ الله تعالى،
فما تقولونه كلام عام والحكم لا يكون إلا على خاص .
وأنتم ـ لا سيما الأخت هند ـ تستدلون بأدلة شرعية صحيحة النص، وإيمُ الله أخاف أن تكونى تُنزِلِى الأدلة على غير ما موضعها !
فلو محتاجين رد واضح صحيح فاذكروا الحدث تحديداً
وسنجتهد الإخبار بالحكم قدر الجَهد من العلم المُدَلل عليه بالأدلة صحيحة الإسقاط الحكمى بفهم النبىّ وأصحاب النبىّ .
أما لو كان الأمر خاصا بينكما فأنتم اعلم بما بينكما لكن لو استشرتما أختا ناصحة أمينة معكما بطريقة غير علنية فلا بأس بل أحسبه أفضل وأولى .
فأمور الدعوة وفقهها تخفى أحياناً على المسلم اللبيب بما إذا تذكره قال : لو أنى فعلت كذا لكان أفضل دعوياً .
أُكرر كمثال بإعادة هذه الكلمة فأقول كلمة : لو أنى فعلت كذا لكان أفضل دعوياً ... كلمة صحيحة شرعاً .
ومع ذالك يقول الحبيب " لا تقولوا : لو انى فعلت كذا لكان كذا ولكن قل قدرَ الله وما شاء فعل " .
فهلا أدركم المَغزَى وفهمتم المَعنَى ؟!
علمنى اللهُ وإِيَّاكُم من علمه وفهمنا بفهم نبيِّهِ فقولوا آمين .
وصلى اللهمَّ على مُحمَّدٍ وآله وصحبه ومن اتبعهم إلى يومِ الدينِ،
والحمد لله رب العالمين .
أثابك الله أخى فى الله يجوز أن أخطىء فى ألأدلة الشرعية وهذا ألأمر لاغرابة فيه أعتقد بأننى من خلفية غير إسلامية وأنا حديثة ألإسلام ولكنك نسيت أمرآ أخى فى الله أن " المسلم مرأة أخية المسلم " فأن وجد خطأ فى ألإستدلال أرجوا منك ومن غيرك أن يصحح لى ماأخطأت فيه لكى أتعلم منه .
: مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ [النساء:80] و
: وقُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ [آل عمران:31]. إذاً: هذه الآية الكريمة في مستهل هذه السورة الكريمة فيها تأديب للأمة وتعريف لهم بالحق الواجب عليهم من حيث الاتباع والتشريع لذلك أشعر براحة وطمئنينة حينما أسيير حياتى بأكملها بشرع الله عزوجل
لذلك لا أستدل بإستدلال من شرع الله ولا اكتب حرفآ ولا أنطق بكلمة واحدة إلا وا حمد الله رب العالمين وإن كان يقل مع حق جلاله حمد الحامدين وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له إله الأولين وإله الآخرين وهذا مايشعرنى بأنى مسلمة
أخى فى الله " ألإختلاف فى الراى لايفسد فى الود قضية " فليس بيننا أمرآ شخصيآ فأنا وأختنا فى الله فداء نطرح هذا ألأمر لنستفيد من أهل العلم وأهل الدعوة ومن أرآئهم وأعتقد هذا الطرح يفيد كل مسلم ومسلمة فبارك الله فيك على كلمتك حقيقة أستفدت ولله الحمد والشكرمن كل أخ وأخت شاركنا فى الحوار وأرحب بك وبكل من يطرح رأيه .
الحمدلله رب العالمين مالك يوم الدين وصلى الله وسلم وبارك على المبعوث رحمة للعالمين .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزانى الله وإياكم خيرا، وبعد فقد ذكرتم أمور أرد عليها مختصرا :
1ـ قلتُ ما قلتُ فعلا لأنى مرآة لكم فهل ادركتم هذا ؟ لو أدركتم هذا لعلمتم انى ما نسيت هذا .
2ـ لكى أعلم هل انت محقة فى الاستدلال ام لا فلا بد من ان اعرف تفصيلا الأمر منكما لأفهم جيداً .
لِذا قلتُ سابقاً لكما : إما ان تحكيا بوضوح وإما أن تستشيرا أخت لكما نجيبة ناصحة لبيبة وهو الأفضل .
3ـ طبعا الاختلاف فى الرأى لا يُفسد الود مطلقا، لكن بعث الله الينا محمدا لتقل مواطن الخلاف كما حكى القران وصحيح السنةِ .
4ـ لا انسى ابداً أنه : بارك الله لكما فى اخوتكما ودينكما وعملكما وفهمكما و فى كل ما يخصكما وكذا بارك الله لنا وللمسلمين فقولى آمين يا أخت هند ؟ .
بالنسبة للأخت فداء الرسولِ حفظها الله تعالى قالت :
اقتباس
كما ذكر أخونا الكريم عبد مسلم -
لا فوض الله فوك أخي-الحكم بالعموميات غلط
1ـ وهكذا يا اختنا أنت
دعوتى على لا لى فعدليها بارك الله بكِ مثلا :
لا فَضَّ اللهُ فَاهُ .
2ـ كذالك يا اخت فداء الرسول انا فاهم الموضوع فعلا وأعى ما تريدينه وتقصدينه عن الأخت هند حفظها الله تعالى وعن الموضوع كذالك لكن يلزمه وضوح أكثر .
3ـ ذكرتم كلمة الصداقة فإن كنتم تقصدون مدلولها اللغوى فعلا والشرعى، فالصداقة والأخوة والحب والود لا تكنون إلا بين مسلم ومسلم أو بين مسلمة ومسلمة وفقط .
وبين المسلم وغير المسلم حب هداية له وفقط أو ممكن زمالة المهم ألا يشوب العلاقة بين مسلم وغير مسلم حب زائد حتى الصداقة أو كره زائد ونحوه إلا بسبب شرعى لنا عليه من اللهِ بُرهان .
وهذا لا يُفهم معناه كاملاً من خلال كلمات بسيطة كالتى قلتها أنا أعلاه .
والأمر إليكما فافعلا ما تشائون .والحمد للهِ ربِ العالَمين .
المفضلات