من هو الذي ظهر للتلاميذ بعد القيامة وما هو الدليل أنه المسيح ؟ / تحليل نجم ثاقب

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

من هو الذي ظهر للتلاميذ بعد القيامة وما هو الدليل أنه المسيح ؟ / تحليل نجم ثاقب

صفحة 28 من 44 الأولىالأولى ... 13 18 27 28 29 38 43 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 271 إلى 280 من 436

الموضوع: من هو الذي ظهر للتلاميذ بعد القيامة وما هو الدليل أنه المسيح ؟ / تحليل نجم ثاقب

  1. #271
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يارب ارحمنى مشاهدة المشاركة
    اليكم هذه المفاجأة اخوتي المسيحين والمسلمين
    هذا بخصوص ما دونه المؤرخون اليهود والمسيحيون، والآن ما موقف الأخوة الأحباء المسلمين من قضية القيامة؟ هل كتب أحد المؤرخين أو الأئمة المسلمين شيئاً عن القيامة؟
    من المعروف أن الأحباء المسلمين كقاعدة عامة لا يؤمنون بالقيامة ببساطة؛ لأنهم لا يؤمنون بالصليب مثلما ذكرنا سابقاً، لكن هناك بعض الكتاب والمؤرخين والأئمة من الأحباء المسلمين، لا يجدون حلاً منطقياً أو وسيلة لإنكار الصلب وبالتالى القيامة، فنرى ما ذكرنا عن رأي العلامة فخر الدين الرازي أن لديه مشكلة فى القول ما صلبوه، وما قتلوه، ولكن شبه لهم، وهو أن حادثة الصلب، وما يجرى ويسرى على الصلب يسرى أيضاً على القيامة، حادثة الصلب والقيامة تسلمناها بالتواتر، أي من أجدادنا منذ 2000 سنة تقريباً، فلو شككنا فى هذا التواتر، فهذا يفتح باب التشكيك فى كل ما تسلمناه بالتواتر، عن أجدادنا، ويوجب الطعن فى نبوة موسى وعيسى ومحمد على حد قول الإمام الرازى.
    أتعجب من التدليس فى النقل عن الإمام الفخر الرازى
    فهو يأتى بإشكالات و يرد عليها
    لا أنه يأتى بإشكالات و يقول أنها لا إجابة لها أو أنه مثلا يقر بصلب المسيح

    تفسير الفخر الرازى سورة آل عمران آية 55

    (( فكيفما كان ففي إلقاء شبهه على الغير إشكالات:

    الإشكال الأول: إنا لو جوزنا إلقاء شبه إنسان على إنسان آخر لزم السفسطة ، فإني إذا رأيت ولدي ثم رأيته ثانياً فحينئذ أجوز أن يكون هذا الذي رأيته ثانياً ليس بولدي بل هو إنسان ألقي شبهه عليه وحينئذ يرتفع الأمان على المحسوسات ، وأيضاً فالصحابة الذين رأوا محمداً صلى الله عليه وسلم يأمرهم وينهاهم وجب أن لا يعرفوا أنه محمد لاحتمال أنه ألقي شبهه على غيره وذلك يفضي إلى سقوط الشرائع ، وأيضاً فمدار الأمر في الأخبار المتواترة على أن يكون المخبر الأول إنما أخبر عن المحسوس ، فإذا جاز وقوع الغلط في المبصرات كان سقوط خبر المتواتر أولى وبالجملة ففتح هذا الباب أوله سفسطة وآخره إبطال النبوات بالكلية .

    والإشكال الثاني : وهو أن الله تعالى كان قد أمر جبريل عليه السلام بأن يكون معه في أكثر الأحوال ، هكذا قاله المفسرون في تفسير قوله { إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ } [المائدة: 110] ثم إن طرف جناح واحد من أجنحة جبريل عليه السلام كان يكفي العالم من البشر فكيف لم يكف في منع أولئك اليهود عنه ؟ وأيضاً أنه عليه السلام لما كان قادراً على إحياء الموتى ، وإبراء الأكمه والأبرص ، فكيف لم يقدر على إماتة أولئك اليهود الذين قصدوه بالسوء وعلى إسقامهم وإلقاء الزمانة والفلج عليهم حتى يصيروا عاجزين عن التعرض له ؟

    والإشكال الثالث : إنه تعالى كان قادراً على تخليصه من أولئك الأعداء بأن يرفعه إلى السماء فما الفائدة في إلقاء شبهه على غيره ، وهل فيه إلا إلقاء مسكين في القتل من غير فائدة إليه ؟

    والإشكال الرابع : أنه إذا ألقى شبهه على غيره ثم إنه رفع بعد ذلك إلى السماء فالقوم اعتقدوا فيه أنه هو عيسى مع أنه ما كان عيسى ، فهذا كان إلقاء لهم في الجهل والتلبيس ، وهذا لا يليق بحكمة الله تعالى .

    والإشكال الخامس : أن النصارى على كثرتهم في مشارق الأرض ومغاربها وشدة محبتهم للمسيح عليه السلام ، وغلوهم في أمره أخبروا أنهم شاهدوه مقتولاً مصلوباً ، فلو أنكرنا ذلك كان طعناً فيما ثبت بالتواتر ، والطعن في التواتر يوجب الطعن في نبوّة محمد صلى الله عليه وسلم ، ونبوّة عيسى ، بل في وجودهما ، ووجود سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام وكل ذلك باطل .

    والإشكال السادس : أنه ثبت بالتواتر أن المصلوب بقي حياً زماناً طويلاً ، فلو لم يكن ذلك عيسى بل كان غيره لأظهر الجزع ، ولقال : إني لست بعيسى بل إنما أنا غيره ، ولبالغ في تعريف هذا المعنى ، ولو ذكر ذلك لاشتهر عند الخلق هذا المعنى ، فلما لم يوجد شيء من هذا علمنا أن ليس الأمر على ما ذكرتم .

    فهذا جملة ما في الموضع من السؤالات :

    والجواب عن الأول : أن كل من أثبت القادر المختار ، سلم أنه تعالى قادر على أن يخلق إنساناً آخر على صورة زيد مثلاً ، ثم إن هذا التصوير لا يوجب الشك المذكور ، فكذا القول فيما ذكرتم .

    والجواب عن الثاني : أن جبريل عليه السلام لو دفع الأعداء عنه أو أقدر الله تعالى عيسى عليه السلام على دفع الأعداء عن نفسه لبلغت معجزته إلى حد الإلجاء ، وذلك غير جائز .

    وهذا هو الجواب عن الإشكال الثالث : فإنه تعالى لو رفعه إلى السماء وما ألقي شبهه على الغير لبلغت تلك المعجزة إلى حد الإلجاء .

    والجواب عن الرابع : أن تلامذة عيسى كانوا حاضرين، وكانوا عالمين بكيفية الواقعة ، وهم كانوا يزيلون ذلك التلبيس .

    والجواب عن الخامس : أن الحاضرين في ذلك الوقت كانوا قليلين ودخول الشبهة على الجمع القليل جائز والتواتر إذا انتهى في آخر الأمر إلى الجمع القليل لم يكن مفيداً للعلم .

    والجواب عن السادس : إن بتقدير أن يكون الذي ألقي شبه عيسى عليه السلام عليه كان مسلماً وقبل ذلك عن عيسى جائز أن يسكت عن تعريف حقيقة الحال في تلك الواقعة، وبالجملة فالأسئلة التي ذكروها أمور تتطرق الاحتمالات إليها من بعض الوجوه، ولما ثبت بالمعجز القاطع صدق محمد صلى الله عليه وسلم في كل ما أخبر عنه امتنع صيرورة هذه الأسئلة المحتملة معارضة للنص القاطع، والله ولي الهداية ))
    .

    http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...1&LanguageId=1
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  2. #272
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يارب ارحمنى مشاهدة المشاركة
    جاء فى الرسالة رقم 44 من رسائل جماعة إسلامية اسمها إخوان الصفا، وهى جماعة دينية ذات صبغة شيعية ظهرت فى النصف الثانى من القرن الرابع الهجرى أى العاشر الميلادى، أنتجت سلسلة من الرسائل عددها 52 رسالة، جاء فى الرسالة 44، وبالطبع بغض النظر عن ما جاء بهذه الرسالة من الناحية اللاهوتية المسيحية لكننا هنا ننظر لها من الناحية التاريخية التأريخية . جاء فى هذه الرسالة عن الرب يسوع المسيح (له المجد): "فلما أراد الله تعالى أن يتوفاه إليه، ويرفعه إليه، اجتمع معه حواريوه في بيت المقدس في غرفة واحدة مع أصحابه، وقال: إنى ذاهب إلى بيت أبى وأبيكم وأنا أوصيكم بوصية قبل مفارقة ناسوتى، وآخذ عليكم عهداً وميثاقاً فمَنْ قبل وصيتى، وأوفى بعهدى كان معى غداً، ومن لم يقبل، فلست منه فى شيء.فقالوا له: ما هى؟ قال: اذهبوا إلى ملوك الأطراف، وبلغوهم منى ما ألقيت إليكم، وادعوهم إلى ما دعوتكم إليه، ولا تخافوهم ولا تهابوهم وأنا معكم حيث ذهبتم ومؤيدكم بالنصر والتأييد بإذن أبى ما لم تقتلوا أو تصلبوا أو تنفوا من الأرض".
    هل الأخوة المسلمون يؤمنون بما جاء في مثل هذه الرسائل من تعاليم لاهوتية عن المسيح (له المجد)؟
    بالطبع ليس كلهم، فهم لا يؤمنون بكل الحقائق، لكن ما يهمنا فى هذه الرسالة هى الناحية التاريخية لما فيها من مؤرخين غير مسيحيين. والرسالة تستمر وتقول: إن التلاميذ سألوا السيد (له المجد)، فقالوا: "ما تصديق ما تأمرنا به حتى أخذ وحمل إلى ملك بنى إسرائيل، فأمر بصلبه، فصلب ناسوته، وسمرت يداه على خشبتى الصليب، وبقى مصلوباً من ضحوة النهار إلى العصر، وطلب الماء، فسقى الخل، وطعن بالحربة، ثم دفن فى مكان الخشبة، ووكل بالقبر أربعون نفراً، وهذا كله بحضرة أصحابه وحوارييه، فلما رأوا ذلك منه أيقنوا، وعلموا أنه لم يأمرهم بشيء يخالفهم فيه، ثم اجتمعوا بعد ذلك بثلاثة أيام فى الموضع الذى وعدهم أن يتراءى لهم فيه، فرأوا تلك العلامة التى كانت بينه وبينهم، وفشا الخبر فى بنى إسرائيل أن المسيح لم يقتل، فنبش القبر، فلم يوجد".
    هل هذا بالفعل تأريخ جماعة دينية إسلامية؟
    هذا الكلام وارد فى رسائل إخوان الصفا وخلان الوفاء، مجلد 4 صادر من دار بيروت لبنان ص30-31 لمن يريد الاطلاع عليه.
    أما بالنسبة لإخوان الصفا :

    اقتباس



    أريد نبذة عن إخوان الصفا. ومن على نهجم الآن؟ وشكراً.



    الإجابــة






    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

    فإخوان الصفا هم جماعة سرية باطنية مزجت الفلسفة اليونانية والعقيدة الباطنية بالعقيدة الإسلامية، وبالتالي فهي أولى ثمار الحركة الباطنية التي استغلت التشيع والتصوف الفلسفي ستاراً لنشر رسائلها وأفكارها، وكان أول ظهورها في البصرة في النصف الثاني من القرن الرابع الهجري، ولهم رسائل تسمى رسائل إخوان الصفا نحو خمسين رسالة تتضمن جميع أجزاء الفلسفة علمياً وعملياً، وتعتبر برنامج العمل السري الذي يستهدف القضاء على الإسلام ودولته لتأسيس دولتهم التي تضم شتى العقائد الوثنية والمجوسية والإباحية.
    ومن أقوالهم: القول بوحدة الوجود وعصمة الإمام الإلهي الذات وأن النبوة مكتسبة والدعوة إلى وحدة الأديان والتحلل من الفرائض إلا في حق العامة، والقول إن العلم له ظاهر وباطن إلى غير ذلك مما يدل على إنحرافهم.
    وأهم أعلامهم محمد البستي وأبو الحسن الزنجاني ومحمد النهرجوري والعوضي وزبير بن رفاعة، وهم امتداد للحركة الباطنية الإسماعيلية. انتهى ملخصاً من كتاب الموسوعة الميسرة.
    وأما من على نهجهم الآن، فكل من نهج نهجهم وتبنى أفكارهم ودعى إلى أقوالهم فقد سلك سبيلهم ونهج نهجهم وإن لم ينتسب إليهم، وكثير من أتباع الإسماعيلية ينهجون نهجهم ويعتقدون أقوالهم.
    ولا نعلم شخصاً بعينه و لايمكننا أن نقول لك إن زيدا أو عمرا من إخوان الصفا لأننا لم نسمع أحداً أعلن ذلك عن نفسه ولكن من تبنى أفكارهم واعتبر أقوالهم فقد سلك منهجهم. والله أعلم.


    http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=67378

    و لا تعليق !!!

    و إخوان الصفا كما يبدو لا يقولون أن المسيح صلب و مات على الصليب و قام
    بل لعلهم يقولون أن المسيح وضع على الصليب و أنزل من عليه و دفن حيا و لعلهم قد ظنوه مات
    بدليل قولهم :

    وفشا الخبر فى بنى إسرائيل أن المسيح لم يقتل



    و هو نفس قول الأحمديين
    راجع
    http://islamqa.info/ar/ref/91658

    و خصوصا
    اقتباس
    أما قول الأحمدية - القاديانية – في المسيح عليه السلام : فهو أنهم يعتقدون أن المسيح عليه السلام صُلِب ولم يمت على الصّليب ، لكنه أُغمِي عليه ، ودُفن ، ثم هرب من قبره إلى " كشمير " ! ومات هناك ميتة طبيعية ، وقبره هناك موجود .
    وهم يؤولون الرفع على أنه مجازي لا حقيقي , أي : رفع المكانة والمنزلة لا رفع البدن .
    وقد جاء اعتقادهم هذا في رسالتين لهم الأولى بعنوان : " المسيح الناصري في الهند " ، وهي من تأليف ميرزا غلام أحمد نفسه ، والثانية بعنوان " وفاة المسيح ابن مريم والمراد من نزوله " ، وهي من نشر " الجماعة الإسلامية الأحمدية العالمية " ، وقد وضعوا على غلافها صورة مزعومة لقبر عيسى عليه السلام في " سري نغر " بكشمير الهند .
    وقد قالوا في ( ص 2 ) : إن عيسى عليه السلام لم يُرفع حيّاً ، ولم يُلق شبهه على أحد ، وإنما عُلق على الصليب بضع ساعات ، ولما أُنزل كان في حالة إغماء شديد حتى خُيل إليهم أنه قد مات ، ثم بعد واقعة الصلب هاجر من فلسطين إلى البلاد الشرقية : العراق ، وإيران ، وأفغانستان ، وكشمير ، والهند ، وعاش عشرين ومائة سنة .
    وقد ادعى ميرزا غلام أحمد القادياني كذباً وزوراً بأن الله أوحى له بهذا التفسير ، وهو قول بعض النصارى من قبله ، والظاهر أنه سرق الفكرة منهم .
    وغرض القاديانية من نشر هذا الاعتقاد في المسيح عيسى عليه السلام : تسهيل ادعاء أن الأحاديث الواردة في نزول المسيح وخروج المهدي آخر الزمان هي في خروج القادياني الكذاب ميرزا غلام أحمد .


    و طبعا نحن نؤمن بأن الله تعالى نجا رسوله الكريم عيسي بن مريم من الصلب و أنه لم يوضع على الصليب أصلا

    و لكن الغريب أن اعتقاد الأحمديين يمكن إثباته بالفعل من أناجيلكم

    نقرأ من إنجيل يوحنا :

    إصحاح 19

    <H5 class=passage-header>مَوتُ يَسُوع


    28 وَإذْ رَأى يَسُوعُ أنَّ كُلَّ شَيْءٍ قَدْ تَمَّ، قالَ: «أنا عَطشانُ،» [c] لِكَيْ يَتَحَقَّقَ ما هُوَ مَكتُوبٌ.

    29 وَكانَ هُناكَ إناءٌ مَملُوءٌ بِالخَلِّ. فَغَمَسُوا إسْفِنجَةً فِي الخَلِّ وَرَفَعُوها عَلَى ساقِ نَبتَةِ زُوفا،

    وَوَضَعُوها عَلَى فَمِ يَسُوعَ. 30 فَلَمّا ذاقَ يَسُوعُ الخَلَّ، قالَ: «قَدْ تَمَّ.» ثُمَّ حَنَى رَأْسَهُ وَماتَ.

    31

    حَدَثَ ذَلِكَ يَومَ الاسْتِعدادِ لِلسَّبْتِ، فَطَلَبَ اليَهُودُ مِنْ بِيلاطُسَ أنْ يَأْمُرَ بِكَسْرِ سِيْقانِ

    المَصلُوبِيْنَ وَإنزالِ أجسادِهِمْ عَنِ الصُّلبانِ، لِكَيْ لا تَبقَى الأجسادُ عَلَى الصُّلبانِ يَومَ السَّبْتِ.

    فَقَدْ كانَ ذَلِكَ السَّبْتُ يَوماً مُهِمّاً جِدّاً. 32 فَجاءَ الجُنُودُ وَكَسَرُوا ساقَي الرَّجُلَيْنِ المَصلُوبَيْنِ مَعَ

    يَسُوعَ. 33

    أمّا يَسُوعُ فَلَمْ يَكسِرُوا ساقَيْهِ، لِأنَّهُمْ لَمّا جاءُوا إلَيْهِ وَجَدُوا أنَّهُ قَدْ ماتَ. 34 لَكِنَّ

    واحِداً مِنَ الجُنُودِ طَعَنَ جَنبَهُ بِرُمحِهِ، فَتَدَفَّقَ مِنهُ عَلَى الفَورِ دَمٌ وَماءٌ. 35

    فطبقا للإنجيل أن الجنود الرومان ظنوا أن المسيح مات فلم يكسره

    ساقيه و طعنوه فتدفق منه دم

    و يستحيل أن تطعن شخص ميت فيتدفق منه الدم بسبب توقف

    الدورة الدموية و لكن تدفق الدم يعنى أن المسيح كان حيا يرزق

    بقلب ينبض و دم يتدفق حتى لحظة الطعن بعد أن ظنه الناس قد

    مات

    أى أنه من الممكن أن يكون المسيح قد أنزل من على الصليب حيا

    طبقا للإنجيل

    و سواء ظن إخوان الصفا أن المسيح صلب أو لم يصلب فهم جماعة

    خارجة عن الإسلام الصحيح
    </H5>
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  3. #273
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يارب ارحمنى مشاهدة المشاركة
    .
    هل جاء ذكر أن الرب يسوع المسيح قد صلب على لسان بعض المفكرين أو الكتاب المعاصرين أو حتى لأي منهم في القرن العشرين؟
    الحقيقة، إنى ما كنت أريد الاستشهاد بغير كتاب الله (الكتاب المقدس)، عن حقيقة صلب السيد المسيح وقيامته، لكن حتى من يخالفوننا فى الدين، وإن قالوا بعدم صلب المسيح (له المجد)وقيامته لكن داخلهم شيئاً يقول إنه صُلب، وعلى سبيل المثال لا الحصر أذكر فى مقالة كتبها الدكتور سعد الدين إبراهيم بعنوان (الرسالة قبل الأخيرة لياسر عرفات) كتب يقول له: "العالم كله يعرف أنهم متعطشون إلى دمائك، ويريدون أن يصلبوك، كما صلبوا المسيح، ويبتغون بذلك أن يصلبوا بذلك أمة بأسرها، وطبعاً الكاتب هنا وهو الدكتور سعد الدين إبراهيم شخص مسلم، ويكتب للرئيس ياسر عرفات المسلم رئيس فلسطين الدولة التى دينها الرسمى الإسلام، هذه الكلمات وردت بجريدة رسمية وهى جريدة الجمهورية القاهرية المصرية فى عدد الخميس 8 يوليو 1982.
    مثال آخر ما جاء فى مؤلف "سنة ثالثة سجن"، للكاتب والصحفى الكبير مصطفى أمين مؤسس أخبار اليوم المصرية كتب يقول: "لعل العصفور يطل على عينى؛ ليرى أعماقى ليرى مسيحاً مصلوباً بلا خطية مشنوقاً بلا جريمة معلقاً على مقصلة بغير ذنب".
    مثال ثالث:، كتب د.حسين فوزى النجار فى كتابه (أرض الميعاد)، الطبعة الأولى 1959، مكتبة الأنجلو فى ص 15 من الكتاب يقول: "وضاق اليهود بالمسيح، فوصموه بالكذب، وأنه تابع بعلزبول (الشيطان) يدين بأمره، ويتلقى المعجزة والوحى منه، ثم ائتمروا به حتى صلبوه".
    فعلا أدلة قوية و بطريقة غريبة !!
    فبعد الاستدلال بأقوال من كتاب مؤلفيه مجهولين و أصبح الزملاء النصارى يطلقون عليه تنزيل الحكيم العليم
    و بعد الاستدلال بأقوال طوائف خارجة عن الإسلام
    و بعد بتر كلام المفسرين المسلمين من سياقه
    الآن أصبحنا نستدل بكلمات مبهمة جاءت فى الجرائد و المجلات لإثبات العقيدة المسيحية !!!
    ما شاء الله ... ما شاء الله !!

    عموما لأن الشئ بالشئ يذكر
    فإليك روابط مقالات لباحث مسيحي يرون عدم موت المسيح على الصليب

    http://www.telegraph.co.uk/news/reli...s-scholar.html

    و
    http://www.thelocal.se/27480/20100628/
    اقتباس
    According to Gunnar Samuelsson of Gothenburg University, the story of Jesus' execution is based on Christian traditions and artistic illustrations, not antique texts, according to a recently published doctoral thesis entitled "Crucifixion in Antiquity - An Inquiry into the Background of the New Testament Terminology of Crucifixion".

    Samuelsson, a committed Christian, alleges the Bible has been misinterpreted, saying there are no explicit references to the use of nails or to crucifixion - only that Jesus bore a "staurus" towards Calvary, which can also mean "pole," his research states.

    Samuelsson 400-page thesis is based on close study of the original texts and was submitted at the university last month.

    "The problem is descriptions of crucifixions are remarkably absent in the antique literature," Samuelsson said in an interview with the UK Daily Telegraph. "The sources where you would expect to find support for the established understanding of the event really don't say anything."

    Ancient Greek, Latin and Hebrew literature from Homer to the first century describe a number of suspension punishments, but none mention "crosses" or "crucifixion."

    "Consequently, the contemporary understanding of crucifixion as a punishment is severely challenged," Samuelsson told the newspaper. "And what's even more challenging is the same can be concluded about the accounts of the crucifixion of Jesus. The New Testament doesn't say as much as we'd like to believe."

    There is little evidence to suggest that Jesus was left to die after being nailed to a cross, both in ancient pre-Christian and extra-Biblical literature as well as the Bible.

    Samuelsson admitted that it is easy to react emotionally instead of logically to the research that is so close to the heart of his faith. He added that the actual execution texts do not describe how Jesus was attached to the execution device.

    "This is the heart of the problem. The text of the passion narratives is not that exact and information loaded, as we Christians sometimes want it to be," Samuelsson explained.

    "If you are looking for texts that depict the act of nailing persons to a cross you will not find any beside the Gospels."

    Contemporary literature all use the same vague terminology, including those in Latin. Meanwhile, the Latin word "crux" does not necessarily refer to a cross, nor patibulum refer to a cross-beam.

    But despite the findings of his research Samuelsson does not suggest that Christians should reject of doubt the biblical and argued that believed that Jesus was indeed the son of God and argued that there is strong documented evidence to show that "a man named Jesus existed in that part of the world and in that time".

    "My suggestion is that we should read the text as it is, not as we think it is. We should read on the lines, not between the lines. The text of the Bible is sufficient. We do not need to add anything," he told the newspaper.
    و أيضا نفس الخبر على موقع ال CNN

    http://religion.blogs.cnn.com/2010/0...cholar-claims/
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  4. #274
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يارب ارحمنى مشاهدة المشاركة
    واخيرا اليك هذا الدليل

    لماذا يسوع المسيح هو الذى دحرج الحجر، فهو قادر على كل شيء؟
    هذا احتمال وارد لكن أنا لا أعتقد بذلك لسببين:
    أولاً: إن من يستطيع أن يقهر الموت، ويقوم من الأموات، واستطاع في نفس الليلة أن يدخل إلى تلاميذه إلى الغرفة التى كانوا فيها وأبوابها مغلقة بإحكام يستطيع أن ينفذ ليس فقط من حجر القبر بل من جبل من الصخر.
    ثانياً: إنه ليس في حاجة لأن يدحرج الحجر، فهو الذي يقول للشيء كن فيكون.
    ثالثاً:أما أقوى دليل على أن الملائكة هي التي دحرجت الحجر، فهذا مذكور في الإنجيل بحسب القديس متى العدد 2 والأصحاح 28:"وإذا زلزلة عظيمة حدثت؛ لأن ملاك الرب نزل من السماء، وجاء ودحرج الحجر عن الباب، وجلس عليه.
    إذن لماذا دُحرج الحجر إن كان الرب يسوع (تبارك اسمه) قادر أن ينفذ من خلال الغرفة التي اجتمع فيها التلاميذ دون أن يدخل من الباب؟
    الحجر دحرج لأجلنا نحن لا لأجل الرب يسوع المسيح (تبارك اسمه)؛ لأن عيوننا لا تستطع أن ترى من خلال الصخر، فكان يجب أن يتدحرج لنا الحجر؛ لكى نرى أن القبر فارغ، ولكي يبقى القبر الفارغ علامة ودليلاً لا يقاوم على قيامة السيد (تبارك اسمه) من الأموات، فتخيل أن الرب يسوع (له المجد) قام من الأموات، وأعلن ذلك لتلاميذه ولكل اليهود، لكن بعدها حتى بيوم واحد كان الحجر مازال موضوعاً على القبر مختوماً بالختم الروماني، فأين كان الدليل على قيامته (له المجد)لمن لم يبصروه.
    هل أصبح الحجر المدحرج الدليل القاطع على قيام المسيح من الموت ؟

    أولا كيف عرفنا أن الحجر دحرج ؟
    من الأناجيل الأربعة
    و نحن نجهل من كتاب الأناجيل و بالتالى فلا يمكن الاعتماد على شهادتهم

    ثانيا: لو أن الحجر دحرج فعلا
    فأين الدليل القاطع على قيام المسيح ؟
    نقرأ من إنجيل متى إصحاح 27

    حِراسَةُ قَبْرِ يَسُوع

    62 وَفِي اليَومِ التّالِي، بَعْدَ أنِ انتَهَى يَومُ الجُمُعَةِ، اجتَمَعَ كِبارُ الكَهَنَةِ وَالفِرِّيسِيِّونَ مَعَ بِيلاطُسَ، 63 وَقالُوا لَهُ: «يا سَيِّدُ، نَتَذَكَّرُ أنَّ هَذا المُضِلُّ قالَ قَبلَ أنْ يَموتَ: «سَأقُومُ مِنَ المَوتِ بَعْدَ ثَلاثَةِ أيّامٍ.» 64 فَاصدِرْ أمراً بِحِراسَةِ القَبْرِ حَتَّى اليَومِ الثّالِثِ، حَتَّى لا يَأتِيَ تَلامِيذُهُ وَيَسرِقُوا الجَسَدَ ثُمَّ يَقُولُوا للنّاسِ: ‹لَقَدْ قامَ مِنَ المَوتِ.› فَيَكونَ هَذا الضَّلالُ أسوَأ مِنَ الضَّلالِ الأوَّلِ.»
    65 فَقالَ لَهُمْ بِيلاطُسُ: «خُذُوا حُرّاساً مِنَ الجُنْدِ، وَاذْهَبُوا وَتَأكَّدُوا مِنْ كُلَّ شَيءٍ بِمَعرِفَتِكُمْ.» 66 فَذَهَبُوا وَضَبَطُوا القَبْرِ. وَوَضَعُوا خَتْماً عَلَى الحَجَرِ، كَما أقامُوا حُرّاساً مِنَ الجُنْدِ عَلَيهِ

    يعنى كهنة اليهود وضعوا حراسة على القبر
    ربما هم كانوا يشكون هل المصلوب شخص آخر أم هو المسيح
    و قاموا هم برفع الحجر
    و دخلوا القبر و فوجئوا أنه ليس المسيح فتخلصوا من جثة المقتول و أشاعوا قصة سرقة جسده من القبر
    كما أنه من العجيب أن يكون سبب وضع الحراسة على القبر هو قول المسيح أنه سيقوم بعد 3 أيام
    فالإثنا عشر أنفسهم لم يفهموا كلام المسيح و لم يكونوا يتوقعوا قيامته و هم المصاحبون له

    كما جاء فى إنجيل يوحنا إصحاح 20

    6 ثُمَّ وَصَلَ سِمعانُ بُطرُس الَّذِي كانَ وَراءَهُ، وَدَخَلَ إلَى القَبْرِ. فَرَأى الأكفانَ مَوضُوعَةً هُناكَ، 7 وَرَأى أنَّ المِندِيلَ الَّذِي كانَ قَدْ وُضِعَ عَلَى رَأْسِ يَسُوعَ لَمْ يَكُنْ مَعَ الأكفانِ، بَلْ كانَ مَطوِيّاً فِي مَكانٍ مُنفَصِلٍ. 8 ثُمَّ دَخَلَ التِّلمِيْذُ الآخَرُ الَّذِي وَصَلَ إلَى القَبْرِ أوَّلاً، فَرَأى وَآمَنَ. 9 فَالتَّلامِيْذُ لَمْ يَكونوا بَعْدُ قَدْ فَهِمُوا قَولَ الكِتابِ عَنْ أنَّ يَسُوعَ لا بُدَّ أنْ يَقُومَ مِنَ المَوتِ. [a] 10 ثُمَّ عادَ التِّلمِيْذانِ إلَى حَيْثُ يُقِيْمانِ

    فمن العجيب حقا أن يكون الكهنة هم من فهموا من كلام يسوع أنه سيقوم من الوت و أتباعه لم يفهموا !!!!!!!!!!
    فيبدو أن هناك سبب آخر أضمروه فى أنفسهم لطلب الحراسة


    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  5. #275
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يارب ارحمنى مشاهدة المشاركة
    وهذا عضو محور اخر فى المنتدى المسيحى


    هناك --ادلة مادية تاريخية ---تثبت واقعة الصلب --وانكارها ----
    تعني ----الضحك ---على الناس ---
    وقد تكلمت --بالدليل المادي وبمثال واضح ----
    في احداث ---ليبيا ----والعراق --
    هناك رؤساء ----قتلوا بطريقة معينة ---واقعة نعيشها ----
    وسيكتب التاريخ ذلك ---
    ولنفترض ---ان واحدا من المعصاصرين --نام مثل اهل الكهف --
    وبعد 600 سنة --رجعت اليه الحياة --
    وقراء في اول عنوان يعرض عليه --
    ان رئيس العراق ---
    لم يقتل --
    وان رئيس ليبيا لم يقتل ---
    تفس الحال مع واقعة الصلب --
    التاريخ كتب عنها --
    واقصد التاريخ --الناس المعاصرين للحدث --
    فعندما نعرف ان قلسطين كانت مستعمرة رومانية ---
    وان الحكم كان بيد الرومان ---
    فاننا سنعرف --ان الرومان في ذلك الوقت --ليس لهم اي هدف او غاية لانكار واقعة الصلب --او القول بخلافها --هي واقعة اثبتها الرومان في سجلاتهم ----
    وبعد 600 سنة ينكر القران ومحمد الصلب --باية غريبة ---
    أولا
    أين أثبتها الرومان فلي سجلاتهم ؟
    هل اطلع صديقك على تلك السجلات ؟ أم هو كلام مرسل كالمعتاد ؟

    عموما حتي لو فرضنا أن هناك واقعة صلب مثبتة فى التاريخ
    فنحن لا ننكر وقوع حادثة صلب
    بل نحن نظن أن هناك حادثة صلب
    و أن هناك شخص صلب
    و أن الناس كانت تظنه المسيح
    بينما الله نجا رسوله الكريم المسيح من أيديهم

    و عموما هناك عدة قرائن من الإنجيل من الممكن أن ترجح فكرة أ يكون المصلوب شخص آخر غير المسيح

    أولا
    كثيرون كانوا لا يعرفون شكل وجه المسيح
    فجنود الرومان لم يكونوا يعرفوا المسيح و قبله يهوذا ليعرفوه

    ثانيا
    أثناء حادثة الصلب كان هناك كسوف للشمس و بالتالى فلا أحد يستطيع أن يري وجه المصلوب جيدا

    ثالثا
    أن بيلاطس وهو من كان بيده إصدار حكم صلب المسيح كان يريد إطلاقه بل و حاول مرارا إطلاق سراحه
    اقرأ من إنجيل يوحنا إصحاح 19

    1 فَأمَرَ بِيلاطُسُ بِأنْ يُؤخَذَ يَسُوعُ وَيُجلَدَ. 2 فَصَنَعَ الجُنُودُ تاجاً مِنَ الشَّوكِ وَوَضَعُوهُ عَلَى رَأْسِهِ، ثُمَّ ألبَسُوهُ رِداءً أُرجُوانِيَّ اللَّونِ. [a] 3 وَكانُوا يَأْتُونَ إلَيْهِ وَيَقُولُونَ: «نُحَيِّيْكَ يا مَلِكَ اليَهُودِ!» وَكانُوا يَصفَعُونَهُ.

    4 ثُمَّ خَرَجَ بِيلاطُسُ ثانِيَةً وَقالَ لَهمْ: «ها أنا أُخرِجُهُ إلَيْكُمْ لِكَيْ تَعلَمُوا أنِّي لا أجِدُ ما أتَّهِمُهُ بِهِ.» 5 فَخَرَجَ يَسُوعُ لابِساً تاجَ الشَّوكِ وَالرِّداءَ الأُرجُوانِيَّ. فَقالَ لَهُمْ بِيلاطُس: «ها هُوَ الرَّجُلُ!»
    6 فَلَمّا رَآهُ كِبارُ الكَهَنَةِ وَحُرّاسُ الهَيْكَلِ، صَرَخُوا: «اصلِبْهُ! اصلِبْهُ!» فَقالَ لَهُمْ بِيلاطُسُ: «أنتُمْ خُذُوهُ وَاصلِبُوهُ! فَأنا لا أجِدُ ما أتَّهِمُهُ بِهِ.» 7 فَأجابَهُ اليَهُودُ: «لَدَيْنا شَرِيْعَةٌ، وَوِفقَ شَرِيْعَتِنا يَنبَغِي أنْ يَمُوتَ هَذا، لِأنَّهُ ادَّعَى أنَّهُ ابْنُ اللهِ!»
    8 فَلَمّا سَمِعَ بِيلاطُسُ هَذا خافَ كَثِيْراً. 9 فَدَخَلَ إلَى قَصْرِ الوالِي ثانِيَةً وَقالَ لِيَسُوعَ: «مِنْ أيْنَ أنتَ؟» لَكِنَّ يَسُوعَ لَمْ يُجِبْهُ. 10 فَقالَ لَهُ بِيلاطُسُ: «أتَرفُضُ أنْ تُكَلِّمَنِي؟ ألا تَعلَمُ أنَّنِي أملِكُ سُلطَةً لإخلاءِ سَبِيلِكَ، وَسُلطَةً لِصَلْبِكَ؟»
    11 أجابَهُ يَسُوعُ: «ما كُنتَ لِتَملِكَ أيَّةَ سُلطَةٍ عَلَيَّ لَو لَمْ يُعطِكَ إيّاها اللهُ. لِذَلِكَ فَإنَّ خَطِيَّةَ الرَّجُلِ الَّذِي سَلَّمَنِي إلَيْكَ أعظَمُ مِنْ خَطِيَّتِكَ.» 12 بَعدَ ذَلِكَ بَدَأ بِيلاطُسُ يُحاوِلُ أنْ يَجِدَ طَرِيْقَةً لإطلاقِ يَسُوعَ. لَكِنَّ اليَهُودَ صَرَخُوا: «إنْ أطلَقْتَهُ، فَلَسْتَ مُوالِياً لِلقَيْصَرِ! فَكُلُّ مَنْ يَقُولُ إنَّهُ مَلِكٌ هُوَ عَدُوٌّ لِلقَيْصَرِ.»

    لاحظ أن بيلاطس كان يحاول إيجاد طريقة لإطلاق يسوع
    و كان يسوع فى القصر لا يراه أحد
    و كان بيلاطس يخرج ليكلم الجمهور
    فأليس من الممكن جدا طبقا للرواية الإنجيلية أن يكون بيلاطس قد أطلق يسوع المسيح دون أن يخبر أحد و سلم يسوع باراباس -( بالمناسبة باراباس كان اسمه يسوع طبقا للأب متى المسكين و طبقا لمخطوطات قديمة للكتاب المقدس ) - للصلب و خدع الناس و قال لهم أنه صلب يسوع المسيح ؟؟؟

    أما بالنسبة لمجئ القرآن بعد 600 عام و إنكاره للصلب
    فنعيد ما قلته من قبل
    فقد قدم القرآن براهين قاطعة لا تقبل الشك على صدقه حتى شهد له أعداؤه بأنه لا يمكن أن يكون من عند البشر
    https://www.ebnmaryam.com/sh-hadat/sh-hadat.htm
    و
    http://quran.maktoob.com/vb/quran38815/

    بل إن الشاهد الآتى بعد 600 عام يقول فى بضع سنين ستنتصر تلك الدولة على تلك الدولة .... وعد الله لا يخلف الله وعده فيكون كما قال و تهزم الروم الفرس
    بل و تتحقق نبوءاته حرفا حرفا
    اقرأ إن شئت
    https://www.ebnmaryam.com/vb/t187502.html

    فكيف لا نؤمن به و نسلم بأنه من عند الله ؟
    التعديل الأخير تم بواسطة 3abd Arahman ; 13-01-2012 الساعة 10:06 PM
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  6. #276
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يارب ارحمنى مشاهدة المشاركة
    لا بل اية --تعطي الى الله صفة غير مقبولة ---
    وعلى قول المثل ديكحلها عماها --
    اراد القران تعظيم السيد المسيح ومقامه --ولكنه --اساء الى الله نفسه والى الله --
    علينا ان نقراء الاية بهدوء ---وشبه لهم ------
    اي ان الذي صلب --هو شخص اخر غير السيد المسيح ---
    هنا ---تظهر مشكلة النص القراني ----
    اولا --يعطي الى الله صفة ---الكذب والغش ---
    وهذه اسواء صفة --
    هل الله يغش الانسان --ويكذب عليه ----
    ومن الناحية القانونية ---
    لنفترض ----ان شخصا ---صدر بحقه عقوبة الاعدام ---
    ولكن الحاكم ---امر بتغيير الشخص --اي ان الفاعل الاصلي لم تنفذ بحقه عقوبة الاعدام --واستبدل باخر --
    شخص اخر نفذ ت به العقوبة ---
    يا صديقي من الناحية القانونية فان ذلك المدلس ---عليه عقوبة كبيرة ---
    فهل الله حاشاه بهذه الصفات --
    يكذب على الناس ---
    ويستبدل السيد المسيح بغيره ---
    ما هو السبب في هذا --هل هو تعظيم للسيد المسيح ---
    الحقيقة انه تخبط كاتب القران --في نقله لما نقله ---
    لانه اراد تعظيم السيد المسيح --فوقع في اخطاء --
    قانونية --تاريخية ----اخلاقية ----
    اننا نحن المسيحيين لانكذب ----
    ونقول ان السيد المسيح صلب ---وقام --
    صلب بجسده --
    لم يتغير الجسد --ولم يستبدل ---
    المصلوب -حمل الصليب ----
    وسار به --واعطى جسده ---
    اذن في المسيحية بناء فكري ----
    احدهما يرتبط بالاخر ---
    الصلب والقيامة والتجسد والظهور المستمر --للسيد المسيح لاحبائه ---
    عليك ان تقول للذين يتكلمون عن الصلب اننا نعرف الله بصفة انه لايكذب و لايدلس ولا يغش ولكن اله القران يكذب ويدلس --ويغش ---
    ونحن لانريد كذبه لاننا نؤمن بالمسيح كما هو --لاكما نريد ----
    عليك ان تقول لهم ان الانسان ليس ارقى من الاله في وضع القواعد القانونية ---
    بحسب القاعدة القانونية التي قدمتها لك ---فنحن ارقى من اله الاسلام --في فهم روح القانون --
    شكرا لك ان قدمت ادلتنا مجتمعة لمحاوريك ---وعليهم ان لايحذفوا ردودك هذه ---
    أى كلام و خلاص
    اليهود كفروا برسول الله المسيح عيسي بن مريم و خططوا و مكروا و كادوا لقتله
    فنجاه الله من كيدهم
    فهل من معترض ؟
    أين الغش و الخداع ؟
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  7. #277
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    742
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    10-01-2018
    على الساعة
    06:05 PM

    افتراضي

    استاذ اسامة (يارب ارحمني) .
    مازلت مصمم على المجادلة من أجل المجادلة وبدون علم أو معرفة حتى بكتابكم المقدس - كما تدعونه - ؛ فتأتي بكلمات من بنات أفكارك ، وتأتي بأفكار بعض محرري الصحف ، وبعض ذوي الفكر الخاص الذي يتفوهون به أيضا من بنات أفكارهم !!!!!!!!!.
    وحتى الآن لم تأتي بالدليل محور سؤالنا ؟ ؛ ولم تقوم حتى بالإجابة على أسلتنا التي وجهناها لك وهي من كتابك المقدس ؟ . فيااستاذ - اسامة - (يارب ارحمني) ؛ ارحمنا من هذه المجادلات التي لا تُشبع ولا تغني عن جوع !!!!! .
    وأجب ؟
    ."( من هو الذي ظهر للتلاميذ بعد القيامة ؟ وما هو الدليل أنه المسيح ؟.

    قلبي برحمتك اللهم ذو أنس *** في السرِّ والجَهْرِ الإصباح والغَلَسِ
    وما تقلبتُ من نومي وفي سِنَتِي *** إلا وذكرُكَ بينِ النَّفْس والنَّفسِ
    لقد مننتُ عَلَى قلبي بمعرفة *** بأنك الله ذو الآلاء والقُدَسِ
    وقد أتيت ذنوبا أنتَ تَعْلمُها *** ولم تَكُنْ فاضحي فِيهَا بفعل مسي
    فامنن علي بذكر الصالحين ولا *** تجعل عليَّ إِذَاً فِي الدين من لَِبْسِ
    وكُنْ معي طول دنياي وآخرتي *** ويوم حشري بما أنزلت فِي عبسِ

  8. #278
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يارب ارحمنى مشاهدة المشاركة
    جاء في التوراة وفى سفر أيوب - وهو أول الأسفار التي كتبت في العهد القديم، ويرجع تاريخ كتابته إلى أربعة آلاف سنة من الآن- أن الأرض كروية، ونحن تسلمنا هذا بالتواتر.ثم جاء جماعة، وقالوا:كلا، إن الأرض منبسطة ثابتة لا تدور حول نفسها ولا حول الشمس، بل الشمس هى التى تدور حول الأرض، وأن الجبال هى الرواسى التى خلقها العزيز الحكيم، لئلا يميد بكم. وقالوا: إن الشمس تغرب في عين حمئة أو بئر حمئ بها ماء وطين.وكلتا الروايتين تسلمناهما بالتواتر، فأى منهما سنصدق، وأى واحدة سنكذب؟ فلابد من الاستعانة بالفحص العلمى، وقد ثبت علمياً وعملياً وفلكياً أن الأرض كروية، وأن الأرض غير ثابتة، بل هى تدور حول نفسها مرة كل 24 ساعة، فيتعاقب الليل والنهار.ثم تدور حول الشمس مرة كل سنة، فتتعاقب الفصول الأربعة.وثبت علمياً وعملياً أن الشمس أكبر من الأرض مليوناً وثلاثين ألف مرة، فلا يعقل أنها تغيب فى عين أو بئر من الماء والطين وغيرها الكثير.إذن ما تسلمناه بالتواتر لابد من فحصه قبل الإيمان به.
    فعلا لا أفهم ما علاقة الهبل المكتوب فى الاقتباس بموضوعنا
    و لكن لا بأس
    نخرج عن الموضوع قليلا و نرد على ما هو مكتوب هنا من هبل

    اقتباس
    جاء في التوراة وفى سفر أيوب - وهو أول الأسفار التي كتبت في العهد القديم، ويرجع تاريخ كتابته إلى أربعة آلاف سنة من الآن- أن الأرض كروية،
    نعم جاء بالفعل فى العهد القديم أن الأرض كروية كما سنرى فى النصوص التالية :

    رؤيا يوحنا اللاهوتي 20: 8
    وَيَخْرُجُ لِيُضِلَّ الأُمَمَ الَّذِينَ فِي أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ : جُوجَ وَمَاجُوجَ، لِيَجْمَعَهُمْ لِلْحَرْبِ، الَّذِينَ عَدَدُهُمْ مِثْلُ رَمْلِ الْبَحْرِ

    سفر حزقيال 7: 2
    « وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ، فَهكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ لأَرْضِ إِسْرَائِيلَ : نِهَايَةٌ ! قَدْ جَاءَتِ النِّهَايَةُ عَلَى زَوَايَا الأَرْضِ الأَرْبَعِ.

    اشعياء11 : 12 ويرفع راية للامم ويجمع منفيي اسرائيل ويضم مشتتي يهوذا من اربعة اطراف الارض

    فالكتاب المقدس يؤكد أن للأرض أربع زوايا و أطراف
    و ليت الموضوع توقف على الزوايا الأربع
    بل الأرض مثبتة على الأنهار و مؤسسة على البحار

    للرب الأرض وملؤها، المسكونة وكل الساكنين فيها لأنه على البحار أسسها وعلى الأنهار ثبتها ـ مزمور 24 : 1

    و للأرض أعمدة

    لأن للرب أعمدة الأرض وقد وضعه عليها المسكونة ـ صموئيل الأول 8-2 .

    و مرة أخرى يحدثنا سفر أيوب عن أعمدة الأرض

    سفر أيوب [ 9 : 6 ] :

    (( هُوَ الَّذِي يُزَعْزِعُ الأَرْضَ مِنْ مُسْتَقَرِّهَا فَتَتَزَلْزَلُ أَعْمِدَتُهَا.))



    و أيضا

    (متى 4: 8): «ثُمَّ أَخَذَهُ أَيْضًا إِبْلِيسُ إِلَى جَبَلٍ عَالٍ جِدًّا وَأَرَاهُ جَمِيعَ مَمَالِكِ الْعَالَمِ وَمَجْدَهَا»

    طبعاً من النص السابق و بعد تجاهلنا كيف للرب أن يجرب من ابليس
    فمجرد أن يصعد إلى أعلى جبل ليريه جميع ممالك الأرض تثبت بما لا يدعو للشك إلغاء الكتاب المقدس للنصف الآخر من الكرة الأرضية و تخيل الكاتب بأن الأرض مسطحة

    و إليك صورة لتصور اليهود لشكل الكون


    هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 645x730 الابعاد 125KB.


    أما النص الوحيد لديهم فى الكتاب المقدس الذى يزعمون أن فيه دليل على كروية الأرض فهو أشعياء 40:22
    حيث يترجمه بعضهم ( الجالس على كرة الأرض)
    و هى ترجمة طبعا مشكوك فيها و لا تعدو فى أفضل الأحوال مجرد احتمال فها هى كل الترجمات الإنجليزية تترجم النص إلى circle of earth أو دائرة الأرض عدا ترجمة أو ترجمتين


    New International Version (©1984)
    He sits enthroned above the circle of the earth, and its people are like grasshoppers. He stretches out the heavens like a canopy, and spreads them out like a tent to live in.
    New Living Translation (©2007)
    God sits above the circle of the earth. The people below seem like grasshoppers to him! He spreads out the heavens like a curtain and makes his tent from them.
    English Standard Version (©2001)
    It is he who sits above the circle of the earth, and its inhabitants are like grasshoppers; who stretches out the heavens like a curtain, and spreads them like a tent to dwell in;
    New American Standard Bible (©1995)
    It is He who sits above the circle of the earth, And its inhabitants are like grasshoppers, Who stretches out the heavens like a curtain And spreads them out like a tent to dwell in.
    King James Bible (Cambridge Ed.)
    It is he that sitteth upon the circle of the earth, and the inhabitants thereof are as grasshoppers; that stretcheth out the heavens as a curtain, and spreadeth them out as a tent to dwell in:
    GOD'S WORD® Translation (©1995)
    God is enthroned above the earth, and those who live on it are like grasshoppers. He stretches out the sky like a canopy and spreads it out like a tent to live in.
    King James 2000 Bible (©2003)
    It is he that sits upon the circle of the earth, and its inhabitants are as grasshoppers; that stretches out the heavens as a curtain, and spreads them out as a tent to dwell in:
    American King James Version
    It is he that sits on the circle of the earth, and the inhabitants thereof are as grasshoppers; that stretches out the heavens as a curtain, and spreads them out as a tent to dwell in:
    American Standard Version
    It is he that sitteth above the circle of the earth, and the inhabitants thereof are as grasshoppers; that stretcheth out the heavens as a curtain, and spreadeth them out as a tent to dwell in;
    Douay-Rheims Bible
    It is he that sitteth upon the globe of the earth, and the inhabitants thereof are as locusts: he that stretcheth out the heavens as nothing, and spreadeth them out as a tent to dwell in.
    Darby Bible Translation
    It is he that sitteth upon the circle of the earth, and the inhabitants thereof are as grasshoppers; that stretcheth out the heavens as a gauze curtain, and spreadeth them out as a tent to dwell in;
    English Revised Version
    It is he that sitteth upon the circle of the earth, and the inhabitants thereof are as grasshoppers; that stretcheth out the heavens as a curtain, and spreadeth them out as a tent to dwell in: Webster's Bible Translation
    It is he that sitteth upon the circle of the earth, and its inhabitants are as grasshoppers; that stretcheth out the heavens as a curtain, and spreadeth them out as a tent to dwell in: World English Bible
    It is he who sits above the circle of the earth, and its inhabitants are like grasshoppers; who stretches out the heavens like a curtain, and spreads them out like a tent to dwell in; Young's Literal Translation
    He who is sitting on the circle of the earth, And its inhabitants are as grasshoppers, He who is stretching out as a thin thing the heavens, And spreadeth them as a tent to dwell in.




    و يمكن التأكد من الترجمات على الرابط التالى
    http://bible.cc/isaiah/40-22.htm

    و الرابط التالى
    http://www.lhup.edu/~dsimanek/febible.htm

    هو لبعض من يرفضون كروية الأرض بسبب تمسكهم بالكتاب المقدس

    اقتباس
    ثم جاء جماعة، وقالوا:كلا، إن الأرض منبسطة
    لعلك لا تقصدنا فإليك أقوال علماؤنا

    يقول العلامة ابن حزم (30 رمضان 384 هـ / 7 نوفمبر 994م.قرطبة - 28 شعبان 456هـ / 15 اغسطس 1064م ولبة) رحمة الله في الجزء الثاني من كتابه "الفصل في الملل والأهواء والنحل" (كتبه حوالي عام 400 هجري أي منذ ألف سنة) في باب مطلب بيان كروية الأرض ما نصه:
    "قال أبو محمد وهذا حين نأخذ إن شاء الله تعالى في ذكر بعض ما اعترضوا به وذلك أنهم قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية والعامة تقول





    غير ذلك وجوابنا وبالله تعالى التوفيق إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض ولا يحفظ لأحد منهم في دفعه كلمة بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل: (يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل )(الزمر 5). وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض مأخوذٌ من كور العمامة وهو إدارتها وهذا نص على تكوير الأرض ودوران الشمس، كذلك وهي التي منها يكون ضوء النهار بإشراقها وظلمة الليل بمغيبها وهي آية النهار بنص القرآن قال تعالى:(وجعلنا آية النهار مبصرة) (الاسراء 12).
    فيقال لمن أنكر ما جهل من ذلك من العامة أليس إنما افترض الله عز وجل علينا أن نصلي الظهر إذا زالت الشمس فلابد من نعم، فيسألون عن معنى زوال الشمس فلابد من أنه إنما هو انتقال الشمس عن مقابلة من قابل بوجهه القرص واستقبل بوجهه وأنفه وسط المسافة التي بين موضع طلوع الشمس وبين

    موضع غروبها في كل زمان وكل مكان وأخذها إلى جهة حاجبه الذي يلي موضع غروب الشمس وذلك إنما هو في أول النصف الثاني من النهار وقد علمنا أن المداين من معمور الأرض آخذة على أديمها من مشرق إلى مغرب ومن جنوب إلى شمال فيلزم من قال إن الأرض منتصبة الأعلى على غير مكورة أن كل من كان ساكناً في أول المشرق أن يصلي الظهر في أول النهار ضرورة ولابد إثر صلاة الصبح بيسير لأن الشمس بلا شك تزول عن مقابلة ما بين حاجبي كل واحد منهم في أول النهار ضرورة ولابد أن كان امر على ما تقولون ولا يحل لمسلم أن يقول إن صلاة الظهر تجوز أن تصلى قبل نصف النهار ويلزمهم أيضاً أن من كان ساكناً في آخر المغرب إن الشمس لا تزول عن مقابلة ما بين حاجبي كل واحد منهم إلا في آخر النهار فلا يصلون الظهر إلا في وقت لا يتسع لصلاة العصر حتى تغرب الشمس وهذا خارج عن حكم دين الإسلام وأما من قال بتكويرها فإن كل من ظهر الأرض لا يصلي الظهر إلا إثر انتصاف نهاره أبداً على كل حال وفي كل زمان وفي كل مكان ".

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله عن أبي الحسين ابن المنادي رحمه الله ، حيث قال " وقال الإمام أبو الحسين أحمد بن جعفر بن المنادي من أعيان العلماء المشهورين بمعرفة الآثار والتصانيف الكبار في فنون العلوم الدينية من الطبقة الثانية من أصحاب أحمد : لا خلاف بين العلماء أن السماء على مثال الكرة ......
    قال : وكذلك أجمعوا على أن الأرض بجميع حركاتها من البر والبحر مثل الكرة . قال : ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوجد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد ، بل على المشرق قبل المغرب " انتهى من "مجموع الفتاوى" (25/195) باختصار .


    وسئل رحمه الله : عن رجلين تنازعا في " كيفية السماء والأرض " هل هما " جسمان كريان " ؟ فقال أحدهما كريان ؛ وأنكر الآخر هذه المقالة وقال : ليس لها أصل وردها فما الصواب ؟ فأجاب : " السموات مستديرة عند علماء المسلمين ، وقد حكى إجماع المسلمين على ذلك غير واحد من العلماء أئمة الإسلام : مثل أبي الحسين أحمد بن جعفر بن المنادي أحد الأعيان الكبار من الطبقة الثانية من أصحاب الإمام أحمد وله نحو أربعمائة مصنف ، وحكى الإجماع على ذلك الإمام أبو محمد بن حزم وأبو الفرج بن الجوزي ، وروى العلماء ذلك بالأسانيد المعروفة عن الصحابة والتابعين ، وذكروا ذلك من كتاب الله وسنة رسوله ، وبسطوا القول في ذلك بالدلائل السمعية ، وإن كان قد أقيم على ذلك أيضا دلائل حسابية ، ولا أعلم في علماء المسلمين المعروفين من أنكر ذلك ، إلا فرقة يسيرة من أهل الجدل لما ناظروا المنجمين قالوا على سبيل التجويز : يجوز أن تكون مربعة أو مسدسة أو غير ذلك ، ولم ينفوا أن تكون مستديرة ، لكن جوزوا ضد ذلك ، وما علمت من قال إنها غير مستديرة - وجزم بذلك - إلا من لا يؤبه له من الجهال ..." انتهى من "مجموع الفتاوى" (6/586) .



    اقتباس
    لا تدور حول نفسها ولا حول الشمس، بل الشمس هى التى تدور حول الأرض،

    يرد على أباطيلكم الشيخ الألبانى

    **جاء في شريط رقم ( 497 / 1 ) :
    س / ما قولكم في مسألة دوران الأرض .
    ج / نحن في الحقيقة لا نشك في أن قضية دوران الأرض حقيقة علمية لا تقبل جدلا . في الوقت الذي نعتقد ليس من وظيفة الشرع عموما والقرآن خصوصا أن يتحدث عن علم الفلك ودقائق علم الفلك وإنما هذه تدخل في عموم قوله عليه الصلاة والسلام الذي أخرجه مسلم في صحيحه من حديث انس بن مالك رضي الله عنه في قصة تأبير النخل حينما قال لهم إنما هو ظن ظننته فإذا أمرتكم بأشيء من أمر دينككم فاتوا منه ما استعطم وما أمرتكم بشيء من أمور دنياكم فأنتم اعلم بأمور دنياكم .
    فهذه القضايا ليس من المفروض أن يتحدث عنها الرسول صلى عليه السلام ، وإن تحدث هو في حديثه أو ربنا عز وجل في كتابه فإنما هي لبالغة أو آية أو معجزة او نحو ذلك .
    فلذلك نستطيع أن نقول أنه لا يوجد في الكتاب ولا في السنة ما ينافي هذه الحقيقة العلمية المعروفة اليوم أو التي تقول أن الأرض كروية أو أنها تدور بقدرة الله عز وجل في هذا الفضاء الواسع .
    بل يمكن للمسلم أن يجد ما يشعر إن لم نقل ما ينص على أن الأرض كالشمس والقمر من حيث انها كلها في هذا الفراغ كما قال عز وجل ( وكل في فلك يسبحون ) وبخاصة إذا استحضرنا أن قبل هذا التعبير الإلهي بلفظة كل أنها تعني الكواكب الثلاث حيث ابتدأ بالأرض .. ثم الشمس ..ثم القمر .. فلفظة كل تشمل الآية الأولى الأرض ثم الشمس ثم القمر ...
    هذا ظاهر في سياق الآيات ... كل هذا مع العلم أن علماء التفسير أعادوا اسم كل إلى أقرب مذكور وهو الشمس والقمر لكن ليس هناك ما يمنع أبدا أن نوسع معنى الكل فيشمل الأرض التي ذكرت قبل الشمس وقبل القمر.
    هذا أقوله فإن صح فبها ونعمت ، وإن لم يصح فأقل ما يقال أنه لا يوجد في القرآن ـ كما قلت آنفا ـ ولا في السنة ما ينفي هذه الحقيقة العلمية .
    أما ما يقال عن الآيات التي يذكرونها فهي في الحقيقة لا تنهض لإبطال هذه الحقيقة العلمية الكونية من جهة ، بل على العكس بعضها تكون حجة على المستدلين بها ....إلخ.
    والخلاصة : ... لا يمكن أن يقال أنها ثابتة ...والقضية لا تحتاج إلا إلى شيء من العلم والإدراك الصحيح مع وجود الإيمان الكامل بقدرة الله التي لا يتصورها الإنسان .


    اقتباس
    وأن الجبال هى الرواسى التى خلقها العزيز الحكيم، لئلا يميد بكم.
    راجع
    http://www.albshara.net/showthread.php?t=6606&page=1

    اقتباس
    وقالوا: إن الشمس تغرب في عين حمئة أو بئر حمئ بها ماء وطين.

    نقلا عن تفسير الجلالين
    حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْمًا قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا "حَتَّى إذَا بَلَغَ مَغْرِب الشَّمْس" مَوْضِع غُرُوبهَا "وَجَدَهَا تَغْرُب فِي عَيْن حَمِئَة" ذَات حَمْأَة وَهِيَ الطِّين الْأَسْوَد وَغُرُوبهَا فِي الْعَيْن فِي رَأْي الْعَيْن وَإِلَّا فَهِيَ أَعْظَم مِنْ الدُّنْيَا "وَوَجَدَ عِنْدهَا" أَيْ الْعَيْن "قَوْمًا" كَافِرِينَ "قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ" بِإِلْهَامٍ "إمَّا أَنْ تُعَذِّب" الْقَوْم بِالْقَتْلِ "وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذ فِيهِمْ حُسْنًا" بِالْأَسْرِ

    تفسير ابن كثير :
    " " وَجَدَهَا تَغْرُب فِي عَيْن حَمِئَة " أَيْ رَأَى الشَّمْس فِي مَنْظَره تَغْرُب فِي الْبَحْر الْمُحِيط وَهَذَا شَأْن كُلّ مَنْ اِنْتَهَى إِلَى سَاحِله يَرَاهَا كَأَنَّهَا تَغْرُب فِيهِ وَهِيَ لَا تُفَارِق الْفَلَك الرَّابِع الَّذِي هِيَ مُثْبَتَة فِيه

    تفسير القرطبي :فسير القرطبي:ت
    قَالَ بَعْض الْعُلَمَاء : لَيْسَ الْمُرَاد أَنَّهُ اِنْتَهَى إِلَى الشَّمْس مَغْرِبًا وَمَشْرِقًا وَصَلَ إِلَى جُرْمهَا وَمَسّهَا ; لِأَنَّهَا تَدُور مَعَ السَّمَاء حَوْل الْأَرْض مِنْ غَيْر أَنْ تَلْتَصِق بِالْأَرْضِ , وَهِيَ أَعْظَم مِنْ أَنْ تَدْخُل فِي عَيْن مِنْ عُيُون الْأَرْض , بَلْ هِيَ أَكْبَر مِنْ الْأَرْض أَضْعَافًا مُضَاعَفَة , بَلْ الْمُرَاد أَنَّهُ اِنْتَهَى إِلَى آخِر الْعِمَارَة مِنْ جِهَة الْمَغْرِب وَمِنْ جِهَة الْمَشْرِق , فَوَجَدَهَا فِي رَأْي الْعَيْن تَغْرُب فِي عَيْن حَمِئَة , كَمَا أَنَّا نُشَاهِدهَا فِي الْأَرْض الْمَلْسَاء كَأَنَّهَا تَدْخُل فِي الْأَرْض ; وَلِهَذَا قَالَ : " وَجَدَهَا تَطْلُع عَلَى قَوْم لَمْ نَجْعَل لَهُمْ مِنْ دُونهَا سِتْرًا " وَلَمْ يُرِدْ أَنَّهَا تَطْلُع عَلَيْهِمْ بِأَنْ تُمَاسّهُمْ وَتُلَاصِقهُمْ , بَلْ أَرَادَ أَنَّهُمْ أَوَّل مَنْ تَطْلُع عَلَيْهِمْ .

    و نلاحظ أن القرآن الكريم يقول (وجدها تغرب فى عين حمئة)أى أن ذو القرنين هو من رآها بتلك الطريقة كَأَنَّهَا تَغْرُب فى عين حمئة و ليس أنها تغرب فيها فعلا



    ملاحظة : نرجو من الضيف التركيز فى الموضوع و عدم تناول شبهات بعيدة عن الموضوع لعدم التشتيت
    التعديل الأخير تم بواسطة 3abd Arahman ; 14-01-2012 الساعة 03:32 AM
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  9. #279
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    3,533
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    09-12-2019
    على الساعة
    01:29 PM

    افتراضي

    لا تحاول الخروج عن الموضوع مجددا يا أستاذ أسامة
    فأما أن تثبت لنا من كتابك المقدس أن من كان يظهر للتلاميذ ليس هو الشيطان
    بل هو المسيح بنسبة تأكد 100 %
    أو تكون بذلك معترفا - ضمنيا - بأن القيامة ليست سوى (حكاية)
    ألفها المسيحيون (كمحاولة للتوفيق بين) :

    1- إتمام الفداء
    2- إستحالة موت الرب

    تحياتى
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #280
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    5,025
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    21-07-2016
    على الساعة
    11:53 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يارب ارحمنى مشاهدة المشاركة
    حضرتك تقول هذا لانك غير مؤمن بلاهوته واكيد قوه لاهوته لها القدره على كل شى
    بوركت جهودك أخي الحبيب الدكتور اكس ....
    الحقيقة لم أشأ الرد على تفاصيل أتى بها الفاضل أسامه حتى ننتهي من مغزى الموضوع الاساسي .... ( و ها قد رد أخواني الأحباء عليه و قد كفوا ووفوا بما يثبت خطأه ) .... و لنرجع للموضوع الأساسي حتى لا يجنح بنا التشتيت عن الاعتراف بموضوع محسوم بقوة منطق الحجة .

    على كل حال الاقتباس أعلاه ....
    هي مشاركة أعتبرها ( القمة ) وردت في الصفحة الثانية بنفس الموضوع .... و ها أنا أقتبسها لكم حتى أوضح لكم مغزى الموضوع الأساسي الذي يسعى الفاضل أسامه هو مع الفاضل الذي استعان به أن يشتتنا عنه ....
    أتمنى أن يتفضل الضيف الذي استعان به حبيبنا أسامه هنا ليناقش بالحجة و يعرض لنا قناعاته لنستفيد من حجته .....

    أما بالنسبة للاقتباس أعلاه .... والذي اعتبرته ( القمة ) بين ردود الفاضل أسامه ....

    فركزوا من فضلكم :

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يارب ارحمنى مشاهدة المشاركة
    حضرتك تقول هذا لانك غير مؤمن بلاهوته واكيد قوه لاهوته لها القدره على كل شى
    * لو أن الذي ظهر حيا هو انسان عادي ( بدون خوارق ) و رأته أمه حيا .... فقالت له : حبيبي .... هذا أنت بدمك و لحمك .... أنظر لي يا أمي .... لقد اعتقدت أني أحلم .... أنت على قيد الحياة .... دعني ألمسك .... تكلم لأسمع صوتك .... خذ تناول هذه اللقمة و امضغها أمامي .... ثم عضت خده فصرخ .... و ضحكت الأم متهللة : ابني على قيد الحياة ....

    هنا نقول .... هذا انسان يمكن الاستدلال من هذه الأمور أنه هو الذي على قيد الحياة ....

    و لكن ....
    هنا الفاضل أسامه ....
    يريدون أن نكون مؤمنين بلاهوت المسيح القادر على كل شىء !!!!!!
    فلماذا هو و غيره و الذي يستعين به يتهلل برؤية جسد يأكل العسل و السمك ؟!؟!؟!؟!؟
    ما هذا الدليل الذي ( قطع الشك باليقين ) بأنه أكل العسل و السمك و أظهر للموجودين آثار المسامير و الثقوب !؟؟!؟!!؟!؟

    و المصيبة ....
    أن الفاضل أسامه يذكرنا بلاهوت المسيح ( الذي يؤمن به هو ) !!!!!


    أنه من خلال اللاهوت أراد الفاضل أسامه أن يثبت لنا أن المسيح قادر على أن يفعل أمورا لا يفعلها البشر العاديين ....

    و لتحليل الأمر أمامه من واقع اجابته ....

    من هم الذين يستطيعون عمل أعمال لا يعملها البشر العاديين ؟؟؟؟؟

    الاحتمالات :

    الفاضل أسامه قال : المسيح .
    و لا شك أنه يرى أيضا معنا القادرين على فعل أفعال لا يعملها البشر العاديين :

    السحرة .
    الجان .
    الشيطان .
    أو غير ذلك من احتمالات ....

    أنا متأكد أنه يريد حصر ذلك فقط بالمسيح و لا يستخدم المنطق في ابراز كائنات أخرى يمكنها فعل ما يحصره فقط بالمسيح .
    برغم أن المسيح نفسه هو مؤمن أنه حذره بظهور فاعلي الخوارق حتى يعتقد المؤمنين أنه المسيح .... وطلب منهم أن لا يصدقوا ....
    و الأستاذ أسامه يأبى الا أن يصدق رغم كل ما أبرزناه له من دلائل منطقية على أسباب تدعو الى الشك مثل بعض التلاميذ .


    فلو أن ( صاحب القدرات أو الخوارق ) قام يا أسامه باجتياز الجدران على جماعة مجتمعين في بيت و الباب مغلق ....
    فاذا كنت أنت آمنت بأن الوحيد الذي يفعل ذلك هو المسيح فأضف لمعلوماتك أن الجان و الشيطان و السحرة قادرون على فعل ذلك ....
    و بالتالي ....
    ليس صعبا على من اخترق الجدران ( كصاحب خوارق ) أن يبرز جسدا عليه آثار ثقب من المسامير ....

    ما رأيك ؟؟؟؟ أليس منطق ؟؟؟؟
    هذا بمنتهى الحيادية و الموضوعية و الواقعية ....
    كل الناس يمكنها أن تقول هذا ....
    لكن أنت هنا تدافع و بقوة ليكون الأمر محصورا بالمسيح .....

    بينما بعض التلاميذ ( المعاصرين ) شكوا ....
    شكوا يا سيد أسامه بعد السجود !!!!!!!!!!!!!!!

    الحقيقة أنا أشفق على الذين اعتبروا أكل العسل و السمك و أبراز جسدا عليه آثار مسامير .... انما هو دليل على أن فلان هو فلان .....
    بينما أنت بنفسك أردت أن نؤمن بلاهوت هو الذي جعل صاحب ذلك الدليل يخترق الجدران !!!!!!!!!!!!!!!

    لذا أنا لا ألوم بعض التلاميذ الذين سجدوا أمام صاحب الجسد الخارق و شكوا الى آخر لحظة .....


    عزيزي ....
    حللها هكذا .....
    المسيح في نهاية انجيل يوحنا ....
    كان كلامه بصيغته .... صيغة وداع ليأتي آخر .....
    و لا تنسى أنه حذر و قال أن مسحاء كذبة سيظهرون و نبه أن لا يصدق التلاميذ اذا قالوا لهم أن المسيح هنا أو هناك ....
    لا تنسى هذا .....
    صدقني كل شىء جاء بكتبكم يؤكد تخبط تلك النصوص مع الظهورات اللاحقة بعد الصلب الذي تؤمنون به ....

    ثم ....
    لاحظ أن التعرف على المسيح بعد القيامة التي تؤمنون بها كان صعبا من النسوة و التلاميذ أنفسهم .... أليس هذا مدعاة للشك ؟؟!
    ارجع الى كتبكم و اقرأ ذلك بنفسك ....
    حتى ظهوره وسط التلاميذ كان مدخله اليهم هو خرق الجدران !!!!!

    ولاحظ تخبط النصوص ....
    مرة الظاهر للمجدلية يقول لها أن تبلغ التلاميذ انه سيسبق التلاميذ الى الجليل ....
    و يأتي صاحب الظهور الثاني و يقول لها أن تخبرهم أنه صاعد الى أبيه بعد أن قال لها لا تلمسيني !!!!! و هذا كلام لم يقله بالظهور الأول لو كان هو نفسه !!!!
    من هم هؤلاء ؟؟؟؟؟

    ثم يذهبن نسوة ( حسب لوقا ) و يقلن للتلاميذ أن صاحب الظهور التالي قال أنه سيسبقهم الى الجليل ..... !!!!

    ثم يأتي صاحب الظهور ( الذي من المفروض أنه سبقهم الى الجليل ) و يفاجأهم ( هوب ) و ليس ( بخ ..... احتراما ) فيجدون شخصا أمامهم و الابواب مغلقة .... يا ستار .... لم يجرؤ أحد أن يقول له .... من أين دخلت .... فلذلك كانوا موفقين بظنهم أنه شبح ..... ثم بدأ صاحب الظهور بمحاولات الاثبات أنه المسيح ....
    و أتخيل الأمر تماما ....
    أنه بعد العرض الأول ( الذي صعقهم ) و هو اختراق الجدران .....
    و بعد العرض الثاني و هو الظهور فجأة وسطهم باظهار جسد بشكل المسيح ....
    بدأ العرض الثالث ( الخارق ) .....
    و هو أنه طلب العسل و السمك ليأكلهما صاحب ذلك الجسد الذي ظهر فجأة مكان الهواء الذي بين التلاميذ .....
    و بدأ يأكل أمامهم .....

    و الحقيقة أنه لو كانت تلك العروض من ساحر أو صاحب خوارق ....
    فان العرض الأول يحتاج :
    و العرض الثاني يحتاج :
    و العرض الثالث باظهار جسد حقيقي يأكل و يشرب يحتاج :


    ثم يأتي العرض الأخير في صالة اقامة التلاميذ ....
    أمام توما .....
    و يأتي صاحب الجسد الخارق بنفس الطريقة ....
    الباب خاصته هو الجدار .....
    و ظهور جسده مفاجىء حيث يحول الهواء الى جسد بشكل معين ....
    و يكشف عن يده ....
    فتظهر آثار المسامير .....


    عروض لصاحب الخوارق .... كلها ناجحة .....
    فصاحب الخوارق يفعل كل ما لا يستطيعه البشر العاديين .....

    لكن الفاضل أسامه ( يارب ارحمني ) لأنه مسيحي يريدنا أن نؤمن بلاهوت المسيح .... لكننا نبين له سذاجة الدليل ما دام صاحب الظهور يفعل الخوارق ....
    و نؤكد له أن ما يدعونا أن نشك مثل بعض التلاميذ بذلك الذي ظهر ....
    هي نصوص كتبه هو ..... ( و ليس من الاسلام كما ينقل لمن استعان به ) ....

    و نكرر ....
    أننا مع بعض التلاميذ الذين شكوا الى آخر لحظة .....
    لأن المسيح حذر من ظهورات على أنها للمسيح و ماهي للمسيح لا سيما أن كلماته كانت وداعية الى يوم الدينونة .....

    و أيضا الذي صعد امامهم الى السماء قال لهم أنه باقي معهم الى انقضاء الدهر .... بينما المسيح قبل القيامة المزعومة قال أنه ذاهب و أنه سيعود ( بما معناه ) عند انقضاء الدهر ( و ليس باقي معهم الى انقضاء الدهر ) .... لأن آخر سيحل محله ( و هذا ليس من عندي بل من كلامه المثبت بالاناجيل ) .....
    ثم طلب منهم تلمذة الأمم باسم الآب و الابن و الروح القدس .... !
    فانظروا ممن أخذتم هذا أيها المسيحيين الأفاضل !

    كل شىء واضح أنه كائن آخر ....

    كما أن كتبة الاناجيل اختلفوا .....
    لوقا الذي نهجه نهج التسلسل القصصي الدقيق ....
    يكتب الى ثاوفيلوس بعد أن دقق و قرأ شهادات المعاينين الأوائل ....
    لم يكتب بظهور المسيح الأول .....
    لأنه غير مؤمن به .....
    بل و تسلسل سرده بترتيب ركض بطرس الى القبر يخالف باقي الأناجيل !

    و ترى أكثر من ظهور ....
    واحد يقول : خبروا أني سأسبقهم الى الجليل .....
    و بنفس اليوم بعد مدة وجيزة يقول آخر ( المفروض أنه هو نفسه ) لنفس المرسال ( المجدلية ) لتخبر نفس المستهدفين ( التلاميذ ) أنه صاعد الى أبيه .....

    ثم يظهر آخر ....
    و آخر ....
    واحد أخبر أنه سبق التلاميذ الى الجليل .....
    بينما آخر يظهر الى التلاميذ ليس بالجليل بل في بيتهم !!!!!!!

    و لا أحد يذهب الى الجليل .... طيلة 40 يوم ....

    و في النهاية يذهبون الى الجليل ....
    و النتيجة .....
    يشك بعض التلاميذ المعاصرين بينما أسامه لا يريد مناقشة أسباب شك بعض التلاميذ لأنه مسيحي يجب أن يؤمن بالقيامة !!!!!!!


    حبيبي أسامه .....
    كن موضوعيا و لو للحظة ....
    و انقض الحجة بالحجة .....
    ابحث بأسباب يمكن أن تدفع بعض التلاميذ نحو الشك بلاهوت المسيح أو بالأحرى الشك بالظهور بعد كلمات المسيح الوداعية قبل أحداث الصلب الذي تؤمنون به .....
    ابحث .....
    لأن الحياة الأبدية تستحق ....
    فتش الكتب .....
    و كن موضوعيا ولو للحظة معنا .....
    نضع ايماننا كمسلمين الى جهة و نناقشك بموضوعية ومن كتبك بجهة أخرى .... حتى نتوحد بالمنطق ....

    وقل للشخص الفاضل الذي تستعين به .....
    أن الموضوع يستحق أن يقبل دعوتنا له بأن يحل ضيفا علينا ليناقش سبب شك بعض التلاميذ المعاصرين مع أنهم مؤمنون بلاهوت المسيح كما أنت تؤمن و تريدنا أن نؤمن .....
    قل له أن يناقش تخبط و تعارض أحداث القيامة .....
    و أن يناقش بالحجة و المنطق الظهورات و التناقضات التي تثبت أن الظاهرين ليسو واحد .....
    نعم ....
    غرابة ما بعدها غرابة ....
    و النتيجة ....

    عزيزنا أسامه مؤمن رغم كل التناقض أن الذي ظهر هو المسيح ....
    بينما بعض التلاميذ المعاصرين شكوا الى آخر لحظة أن الذي ظهر هو المسيح .... !!!!!
    ثم يأتي بولس و يقول أن نور المسيح أعماه و أنه رسول الذي ظهر له على طريق دمشق .....

    رجاءا ....
    أين المنطقيين ..... ؟؟؟؟؟؟؟!!!!


    لا يا عزيزي ....
    كل ما سبق عرضه على سيادتك يؤكد .....

    أن النصوص الخاصة بالقيامة ليست وحيا من الروح القدس .....
    بل هي شهادات لأناس ظهر لهم كائن غير المسيح بدليل آخر كلمات للمسيح قبل الصلب الذي تؤمنون به .... و بدليل تناقض نصوص القيامة بالذات و عدم ايمان لوقا بالظهورات الاولى المزعومة أنها للمسيح .... بل و أكبر دليل شك بعض التلاميذ المعاصرين برغم ايمانكم أنهم مؤمنون بلاهوت المسيح ( على حد ايمانكم ) !!!!!


    عزيزي .....
    صاحب الخوارق يفعل أمور لا يفعلها البشر العاديين ....
    أنت تريد صاحب تلك الخوارق فقط أن يكون المسيح .....
    و نحن نقول لك ابحث باحتمالات أخرى هي الارجح بضوء الدلائل العقلية و المقارنات التي عرضناها لك و لا يجرؤ أحد أن يناقشها أيضا بمنطق .....


    لذا .....
    الذي ظهر بلا شك ....
    ليس هو المسيح ....

    فأى قيامة تريدونا أن نؤمن بها و أمامنا كل هذه الدلائل و ليس أمامنا محاور واحد يناقشها .... فقط تريدوننا أن نؤمن أنه هو و أن نتجاهل بعض التلاميذ الذين شكوا أنه المسيح الى آخر لحظة .


    نسأل الله لكم أيها المسيحيين الأفاضل خير الهداية .....

    لكم الاحترام و محبة الخير لأجلكم .....

    لازلنا بانتظار ناقض بالحجة لكل الدلائل التي عرضناها بأن الذي ظهر ليس المسيح .... برغم أن النتيجة واضحة بأنه لا دليل منطقي على أن المسيح قد قام .


    أطيب الأمنيات لكم جميعا من نجم ثاقب .
    التعديل الأخير تم بواسطة نجم ثاقب ; 14-01-2012 الساعة 02:12 PM
    الى كل قائل : أنا مسيحي ، والى كل قائلة : أنا مسيحية
    ندعوك للتعارف كأخ أو كأخت في الانسانية تحت مظلة الترحيب والتهذيب
    لا يتم التطرق الى العقائد وحوار الاديان الا برغبة الضيف وفي أقسام متخصصة لأن الأولوية للأمور الانسانية التي توحدنا جميعا
    اذا أحببت أن تعرفنا بنفسك
    اذا كنت تحب أن تكتب لنا شعورك وملاحظاتك
    اذا كان لديك مشكلة تريد أن تسمع فيها رأيا أو حلا منا
    ما عليك الا الدخول الى هذا الرابط :
    http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...774#post233774
    فأهلا وسهلا بكل ضيوفنا الأفاضل .

صفحة 28 من 44 الأولىالأولى ... 13 18 27 28 29 38 43 ... الأخيرةالأخيرة

من هو الذي ظهر للتلاميذ بعد القيامة وما هو الدليل أنه المسيح ؟ / تحليل نجم ثاقب

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 42
    آخر مشاركة: 11-05-2013, 06:51 PM
  2. مقارنة بين جنة المسيحي و جنة المسلم - تحليل و تقديم أخيكم نجم ثاقب
    بواسطة نجم ثاقب في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 21-03-2012, 11:40 AM
  3. ما قاله نجم ثاقب بخصوص من ظهر للتلاميذ موجود في انجيل برنابا
    بواسطة جلاد سعيدة في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 04-03-2012, 11:48 AM
  4. مشاركات: 141
    آخر مشاركة: 29-12-2011, 11:13 AM
  5. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-12-2011, 02:31 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

من هو الذي ظهر للتلاميذ بعد القيامة وما هو الدليل أنه المسيح ؟ / تحليل نجم ثاقب

من هو الذي ظهر للتلاميذ بعد القيامة وما هو الدليل أنه المسيح ؟ / تحليل نجم ثاقب