صفحة التعليق على تساؤلات الأخت (متاع مؤقت)

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

صفحة التعليق على تساؤلات الأخت (متاع مؤقت)

صفحة 23 من 26 الأولىالأولى ... 8 13 22 23 24 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 221 إلى 230 من 259

الموضوع: صفحة التعليق على تساؤلات الأخت (متاع مؤقت)

  1. #221
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    11,737
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    17-05-2024
    على الساعة
    12:48 AM

    افتراضي

    اقتباس
    س/ هل لكل امراة فطرة مختلفة ؟ ^ــــ^ سبحان الله ..!
    هذا سؤال لك انت ،اذا كان التعدد يخالف فطرة المرأة

    فهناك مرأة رقم 2 فهل يوافق التعدد فطرة المرأة الثانية ويخالف فطرة

    المراة الاولى؟

    كون المرأة تغار على زوجها لا يعانى ان تعدد جاء لخالف فطرتها

    فقد سمح لها ان ترفض التعدد وتطلب الطلاق
    اقتباس
    اقول لك قال الله تعالى ( ولا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت و يسلموا تسليما ) .. و تقولي لي قال ابن عثيمين ..!!

    كلا يوخذ منه و يرد ..
    و المجتهد يصيب و يخطئ ولا عصمة لاحد ..
    و ايضا لابن باز راي مختلف ..^ــ^
    انت قلت انني ذكرت اختلاف بين كره الشرع مثلما تكرهين انت وكره المرأة زواج زوجها عليها

    فقلت لك ان بن عثيمين هو من قال ولست انا

    ثم لو كان يحرم على المرأة ان ترفض زواج زوجها عليها لم يشرع لها طلب الطلاق

    وماذا قال بابن باز ؟

    اقتباس
    و فوق الدليل الصريح من الكتاب ، اوردت دليلا و هو حقيقة الايمان المطلق
    بالتشريع و فوائدة ..
    اذا بمنطقك يا متاع

    انا اؤمن اذا مرضت فهو خير لي ولان الايمان برايك

    ان اسعى لهذا الخير الذي لا يعد خيرا الا اذا صبرت كونه ابتلاء

    يجب ان أتعمد ان امرض ؟

    كذلك المرأة التى تؤمن بان التعدد هو خير لجميع ويكفي انه شريعة الله لنأمن بذلك ، خير للرجل وخير للزوجة الثانية في عفتها وزوجة الاولى في صبرها

    ل

    إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ

    كما اوردت لك ان الاسلام لا يكلف نفسا الا وسعها

    اذا كانت المرأة على مقدرة على تحمل الزوجة الثانية تصبر

    واذا خافت فلترفض او تطلب الطلاق

    اما ان تطلبي من اي مسلمة مؤمنة بان شرع الله كله خير ان تخطب

    لزوجها ، اقول لك هات من كتاب الله وسنة نبيه ما يؤمرها بذلك

    فانت في تناقض شديد اما رفض التعدد بحجة الغيرة او ان تخطب

    المرأة لزوجها
    اقتباس
    بل ان الايمان على هذا النحو يجعلها هي من تسارع في
    استجلاب هذا الخير لنفسها و لزوجها و لمجتمعها ..
    استنتاج يفتقر لدليل ، اجتهادك لا يأبه به احد

    مع ذلك فقد سبق وذكرت لك ان هناك اخت تخطب لزوجها مع انها صغيرة و تقوم بكل واجباتها لكن زوجها يريد التعدد

    فكانت له عونا له

    فقلت انت ان هذا مستحيل وووو

    لماذا تكررين الكلام الان

    اقتباس
    و نسيت فدا انها هي من قالت بان القضية قضية :

    ( لانها مسالة ايمان و تسليم ) .
    بل نسيت انت ان الاختلاف في كلام بيننا في تلك النقطة

    هو وصف من يقبل التعدد بذوي الاحتياجات

    وقلت ان العلمانيات هن ذوي الاحتياجات لانهم قاصرات فكر بل منعدمات.
    اقتباس

    و الغيرة فطرة في النفس البشرية بجنسيها - ام انك تنكرين هذا ايضا - و تطلبي الدليل :
    فالدليل اوردته راجعيه ، و دليل غيرة المراة اوردتيه انت بنفسك ..
    مع انه امر مدرك عقلاً و عرفاً و لا يحتاج دليل نصي ..
    لا ادري لما تتكلمين عن غيرة الان

    اقتباس
    اما هل المراة تستطيع الجمع بين اثنين ، فنعم تستطيع و الواقع و التجربة في حياة الكثيرات
    تشهد ، لكن لانه امر محرم شرعا ، لعلة اختلاط الانساب لا لانه مخالف للفطرة ..
    وان كان فحتى تعدد الرجل مخالف لفطرة المراة ..

    اي واقع واي تجربة هذا الذي يقول ان مرأة من الممكن ان تجمع بين رجلين ؟؟

    استنكر كلامك هذا ، ليس للمرأة طاقة على ذلك والشرع والطب يثبت ذلك

    ربما هذا الجنس آخر وانا اتكلم على المرأة

    اقتباس
    و لو كان ايضا مخالف لفطرة المراة لما تزوجت بعد طلاقها او ترملها ، و من النساء من تزوجت عشرات الرجال ..
    و الحجة الواهيه التى يقال كيف تلبى رغبات اكثر من رجل ..
    سبحان الله على الفكر الراقي

    هناك فرق بين ان تجمع مراة بين رجلين في آن واحد

    وبين ان تتطلق وتتزوج ثانيا


    لما هذه السذاجة المتعمدة في ردودك؟؟

    اقتباس
    فتلبيها كما يلبي الرجل رغبات اكثر من زوجة ، كلنا نعلم كيف يلبيها ... حسب قدرته ..!!
    ومن لم يعجبه منهم ، فليخلعها او يطلب الطلاق في المحاكم ...!!
    وهل قدرة الرجل مثل قدرة المرأة ؟؟

    اقتباس
    و ايضا في الجنة حيث لا اختلاط انساب فيمكن لزوجة ان تجمع بين اكثر من زوج ، لكن هذا لن يحدث ، الم نتسال لما ؟!!!
    لانه يخالف فطرة المرأة


    اقتباس
    و لكن ياخت فدا انا لم اورد غيرة الرجل لهذا الامر ، بل فقط لنبين حجم الغيرة و انها متساوية عند الطرفين ..
    اذا كانت الغيرة بين رجل والمرأة متساوية فلما تعد المرأة عاطفية؟

    وتحكم قلبها على عقلها ؟ مثلما تفعلين انت تضربين الواقع عرض الحائط كونك ثائرة على حكم التعدد ؟

    اقتباس
    و من قال لك اني اغير شرع الله ؟!
    انتم من قلتم بان التعدد للارامل و المطلقات و العوانس ... نسيتم ..؟!
    وانه يخدم مصالحهن ..

    انا اوريد الانضمام مع النوايا الحسنة فقط ...!
    هناك فرق بين يقتصر التعدد على المطلاقات والارامل

    وبين ان يكن من ضمن الزوجات الثانية ووو

    انت قلت

    اقتباس
    لنخرج من هذا الخلاف :
    يقيد التعدد على هذه الفئة دون غيرها !
    حتى نحقق الفائدة لهذه الفئة من مطلقات و أرامل و عوانس ، و يلزم المعدد بالنفقة و المبيت و كافة حقوق الزوجة و تلغى الزيجات المشرعة من مسيار و عرفي
    و بخس للحقوق ..
    وانا اقول ان الله شرع للرجل التعدد وله الحرية في اختيار بكر او ومطلقة او ارمل ولست انت من يضع شروطا اذا الله حلل له

    وان كنت ترين اننا نساومك على الحكم لتضعي حلا وسطا فانت خاطئة


    اقتباس
    لم افهم ما معنى قولك ليس لي اعتراض على الشرع بالنص ..
    على العموم اغلقي الحوار ان اردتي فالتناقضات واضحة تمنيت ان اجد منكم ايمان فعلي
    و تسليم مطلق لما تومنون به .. ..,,,
    انت لا تريدين ان تفهمي

    هذا القسم رد على شبهات حول الاسلام

    وانت قلت انك لست ضد حكم التعدد

    لذا على ما تحاورين ؟؟

    اتمنى منك جوابا واضحا دون تهرب كما عادتك

    ثم تقولين اننا ظلمناك مثلما نظلم المسيحيين الذي غالبا مايسلموا

    لان دعوتنا بالحكمة والموعظة الحسنة لا كما تدعين انت



    ام الايمان الحقيقي لست انت من تختبريه فالامر بين المرء وربه

    اقتباس
    شكرا لكم و هذا اخر مالدى ..
    ..
    بل هذا كل مالديك ، فقد رددت كلامك منذ دخولك ولم تقدمي شيء

    اللهم الا قصة قدرة المراة على التعدد :)


    نسأل الله لك الهداية
    التعديل الأخير تم بواسطة فداء الرسول ; 04-06-2012 الساعة 11:05 PM سبب آخر: اخطا مطبعية نتيجة الفزعة بالمعلومة الجديدة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
    اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين

  2. #222
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متاع مؤقت مشاهدة المشاركة
    المداخلات كثيرة لكن اختصر التعليق بما يلي :
    مع التجاوز عن بعض المهاترات التى لا تخدم الموضوع ..


    - اتفقنا ان التعدد يخالف فطرة المراة
    و يكفي من الضرر ما خالف الفطرة فهو اشد انواع الضرر و المشقة ان يسير الانسان مخالفا لفطرته ..!

    و اتفقنا ان المراة جبلت على الغيرة بل حتى الرجل أيضاً
    و كما قال عليه الصلاة و السلام ( أتعجبون من غيرة سعد )
    فقد كان سعد رضي الله عنه شديد الغيرة على نسائه و كذا الزبير و عمر رضي الله عنهم ..

    و قد جعل الله تعالى مراعاة الغيرة و عدم أثارتها من نعيم الجنة لرجال كما قال تعالى ( قاصرات الطرف عين )
    و ( عندهم قاصرات الطرف اتراب ) .. و غيرها من الآيات
    اخبر الله تعالى ان من صفات الحور قصر الطرف على زوجها فلا تنظر لغيره او تطمع بسواه ..
    أنشائهن الله على هذه الصفة ليتم النعيم لرجل و يضاعف له اللذه بخلاص هذه الحوراء له لا يشاركها به غيره و لا تطمع هي بسواه ..

    اذا فلا يحتمل رجل ان يشاركه غيره بزوجته و نجده مع هذا
    يتهاون بأمر غيرة الزوجة و يريدونها ان تحتمل ما لا يحتملوه هم مع ان المراة اكثر عاطفة و حساسية و لن تقيم تعدد زوجها الا من ناحية عاطفية اذا فالضرر و اقعا لا محاله ان أضفنا عليه أيضاً الميل القلبي لإحدى الزوجات
    و ان استطحبنا معه تفسير العدل الشرعي
    فالعدل الشرعي لا يعني المساواة ..
    و جرائم الغيرة خير شاهد !!

    - زعم البعض ان كراهية التعدد لا تعني كراهية التشريع
    و كراهية الزوجة الاخرى مختلف عن كراهية التعدد !
    نتساءل هنا : باي صفة قانونية جاءت الزوجة الثانية ؟
    او كيف استطاع الزوج الجمع بين زوجات اربع او اثنتين ؟
    أليس من باب التعدد ..
    أليس تطبيقا لشريعة التعدد فكيف نكره تطبيقه و نعارض
    تطبيقه ان استطاعت الزوجة ، فكيف نزعم بالاختلاف !!
    الا يدل هذا على ما تجده من حرج و ضيق في النفس

    و نخن نعرف ان الايمان هو ما وقر بالقلب و صدقه العمل
    و ما قال تعالى ( فلا و ربك لا يومنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم و لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت و يسلموا تسليما ) ..
    و على هذا نقول ان من آمنت إيمانا خالصا لا تجد حرجا و لا ضيقا و لا مشقة فيه ..
    و اقول عن نفسي و عن كل من كرهت التعدد
    انه كره للتشريعه و على هذا اعتقادي و غفر الله لنا
    و شرح صدورنا للحق ..

    - الخلط بين حكم التعدد و الحكمه من مشروعيته
    فالبعض يعتقد ان التعدد لا يكون الا لعله اضطراريه
    من ترمل و طلاق و غيره ..
    و هذه من حِكم أباحته لكن ليست حُكماً له ..

    و أيضاً هذه الحكم من أرامل و مطلقات و عوانس
    اتخذت كمسمار جحا !! فما ان يناقش التعدد و أضراره
    الا صاح المؤيدين و نادوا بحق المطلقات و الأرامل و العوانس ..

    متجاهلين قوله تعالى ( فانكحوا ما طاب لكم من النساء
    مثنى و ثلاث و رباع ) و لم يقل ما طاب من الأرامل و المطلقات و العوانس ..
    بل جعل الامر مفتوحا غير مقيد بفئة معينة بشريطة العدل
    الذي اقر تعالى انه لن يتحقق و يكفى الانسان ان يحقق منه
    ما استطاع - مع تفصيلات الفقهاء هنا و اجتهاداتهم -

    لنخرج من هذا الخلاف :
    يقيد التعدد على هذه الفئة دون غيرها !
    حتى نحقق الفائدة لهذه الفئة من مطلقات و أرامل و عوانس ، و يلزم المعدد بالنفقة و المبيت و كافة حقوق الزوجة و تلغى الزيجات المشرعة من مسيار و عرفي
    و بخس للحقوق ..

    مع التنبيه الى ان المطلقة ان كان لها أبناء تسقط حضانتهم
    بزواجها ..! اذا فهي بين غريزتين الأمومة و الأنوثة باحتياجاتها الفسيولوجية و النفسية ..
    و بهذا التقييد تكون اكثر صدقا في النوايا و المناداة
    بمصالح النساء ..
    التى نزعم انها مقدمة في موضوع التعدد على مصالح الرجال ..!

    - القول ان التشريع لا يؤخذ بمن أساء التطبيق
    اذا فالواجب على ولي الامر ان يمنع استغلال التشريع
    بما يفسد المجتمع و ان يمنع هذا التشريع حفاظا عليه من
    العبث و على المجتمع من الضرر .
    و منعه هنا ليس تحريما للحلال لانه ليس منعا مؤبد
    و لا مطلق ...


    ملاحظة : لفظة الزوجة تعني الاولى او الثانية او الثالثة او الرابعة فانا أتحدث بشكل عام لزوجة لا الاولى فقط ..

    شاكرة للجميع تعليقاتهم .


    -

    اقتباس
    - اتفقنا ان التعدد يخالف فطرة المراة
    و يكفي من الضرر ما خالف الفطرة فهو اشد انواع الضرر و المشقة ان يسير الانسان مخالفا لفطرته ..!

    و اتفقنا ان المراة جبلت على الغيرة بل حتى الرجل أيضاً
    و كما قال عليه الصلاة و السلام ( أتعجبون من غيرة سعد )
    فقد كان سعد رضي الله عنه شديد الغيرة على نسائه و كذا الزبير و عمر رضي الله عنهم ..

    و قد جعل الله تعالى مراعاة الغيرة و عدم أثارتها من نعيم الجنة لرجال كما قال تعالى ( قاصرات الطرف عين )
    و ( عندهم قاصرات الطرف اتراب ) .. و غيرها من الآيات
    اخبر الله تعالى ان من صفات الحور قصر الطرف على زوجها فلا تنظر لغيره او تطمع بسواه ..
    أنشائهن الله على هذه الصفة ليتم النعيم لرجل و يضاعف له اللذه بخلاص هذه الحوراء له لا يشاركها به غيره و لا تطمع هي بسواه ..

    اذا فلا يحتمل رجل ان يشاركه غيره بزوجته و نجده مع هذا
    يتهاون بأمر غيرة الزوجة و يريدونها ان تحتمل ما لا يحتملوه هم مع ان المراة اكثر عاطفة و حساسية و لن تقيم تعدد زوجها الا من ناحية عاطفية اذا فالضرر و اقعا لا محاله ان أضفنا عليه أيضاً الميل القلبي لإحدى الزوجات
    و ان استطحبنا معه تفسير العدل الشرعي
    فالعدل الشرعي لا يعني المساواة ..
    و جرائم الغيرة خير شاهد !!
    يا أخت متاع إن كنت لا تستطيعين أن تفكرى فيما نقوله لك من حقائق لمجرد تفكيرك فى الأمر كامرأة تغار من التعدد
    فعلى الأقل لا تقولى أننا نتفق معك فيما أتيت به من أباطيل و ادعاءات ما أنزل الله بها من سلطان

    أما أننا نتفق معك على أن التعدد يخالف فطرة المرأة
    فنحن لا نوافقك أصلا

    بل إننا نرى أن التعدد و إن كان يثير غيرة الزوجة الأولى إلا أنه به تقوم مصالح الرجل و الزوجة الثانية و الثالثة و الرابعة بل و أحيانا الزوجة الأولى بدليل أن كل من الزوجة الثانية و الثالثة و الرابعة تسعى إليه

    و قلنا أكثر من المرة ألف أن المرأة لها الحق أن تشترط على زوجها ألا يتزوج عليها و لكنك للأسف لا تسمعى ما نقوله و كل ما تفعلينه هو الاستمرار فى الجدل الباطل العاطل

    و من المضحك حقا أنك ترين بعد كل ما قلناه لك عن منافع التعدد أنه ما دامت المرأة تغار كالرجل فالأفضل أن يمنع التعدد

    فقد قلنا من قبل أن تعدد أزواج المرأة الواحدة يؤدى لا محالة إلى اختلاط الأنساب بعكس تعدد زوجات الرجل الواحد و هو ما يقدم منافع عديدة لكل من الرجل و المرأة خصوصا المطلقات و الأرامل و العوانس و فى حالات الحروب
    و فى نفس الوقت تعدد زوجات الرجل الواحد لا يؤدى إلى اختلاط الأنساب

    و الكلام السابق قلناه من قبل و لكنك تأبين إلا أن تجادلى بالباطل
    و لا حول و لا قوة إلا بالله

    فضلا عن كون الفطرة السليمة تأبى أن تكون المرأة زوجة لأكثر من رجل فى وقت واحد بينما الفطرة لا تأبي أأن يتزوج الرجل أكثر من امرأة
    و حتى قبل الإسلام لم نسمع فى تاريخ البشرية عن امرأة تزوجها أكثر من رجل فى وقت واحد بينما سمعنا عن العكس كثيرا

    فكونك لا تنظرين للتعدد إلا من منطلق زوجة تغار على زوجها فقصور نظرك للأمر ليس خطأ الشرع و ليس خطأنا بل هو مشكلتك الشخصية


    اقتباس
    - زعم البعض ان كراهية التعدد لا تعني كراهية التشريع
    و كراهية الزوجة الاخرى مختلف عن كراهية التعدد !
    نتساءل هنا : باي صفة قانونية جاءت الزوجة الثانية ؟
    او كيف استطاع الزوج الجمع بين زوجات اربع او اثنتين ؟
    أليس من باب التعدد ..
    أليس تطبيقا لشريعة التعدد فكيف نكره تطبيقه و نعارض
    تطبيقه ان استطاعت الزوجة ، فكيف نزعم بالاختلاف !!
    الا يدل هذا على ما تجده من حرج و ضيق في النفس

    و نخن نعرف ان الايمان هو ما وقر بالقلب و صدقه العمل
    و ما قال تعالى ( فلا و ربك لا يومنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم و لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت و يسلموا تسليما ) ..
    و على هذا نقول ان من آمنت إيمانا خالصا لا تجد حرجا و لا ضيقا و لا مشقة فيه ..
    و اقول عن نفسي و عن كل من كرهت التعدد
    انه كره للشريعه و على هذا اعتقادي و غفر الله لنا
    و شرح صدورنا للحق ..
    نعم كما تقولين نحن نعلم أنك تكرهين شرع الله كما تقولين
    و نظرا لكرهك لشرع الله فأنت تجادلين بالباطل و تعترضين على شرع الله

    أما باقى الأخوات هنا فبفضل الله قد وقر حب الشريعة فى قلوبهن
    و المسلمة التى تحب الشريعة على الرغم من أنها يشق عليها أن يتزوج عليها زوجها إلا أنها تسلم بحكمة الله فى إباحة التعدد و لا تجادل فى شرع الله كما تفعلين

    و ما سبق هو الفرق بينك و بين من يكرهون الشرع و بين من يحبون الشرع
    فالكارهات للشرع يجادلن بالباطل فى شرع الله
    أما المحبات للشرع فهن يسلمن بحكمة الله تعالى و لا يعترضن عليه حتى و إن شق عليهن التعدد

    و كما قالت الأخت فداء هل إيماننا بأن المرض خير لنا يعنى أن نسعى إليه ؟

    و أيضا كما قلنا من قبل الإعراض عما أباحه الله و عدم الرغبة فيه لا يعنى الاعتراض على الشرع
    أنا ربنا أباح لى أن أتزوج من نصرانية
    و أنا أسلم تماما بأن لله تعالى حكمته فى شرعه
    و لكننى لا أحب أن أتزوج من مسيحية
    و لا أرغب فيه
    فهل أنا معترض على شرع الله ؟

    اقتباس
    - الخلط بين حكم التعدد و الحكمه من مشروعيته
    فالبعض يعتقد ان التعدد لا يكون الا لعله اضطراريه
    من ترمل و طلاق و غيره ..
    و هذه من حِكم أباحته لكن ليست حُكماً له ..

    و أيضاً هذه الحكم من أرامل و مطلقات و عوانس
    اتخذت كمسمار جحا !! فما ان يناقش التعدد و أضراره
    الا صاح المؤيدين و نادوا بحق المطلقات و الأرامل و العوانس ..

    متجاهلين قوله تعالى ( فانكحوا ما طاب لكم من النساء
    مثنى و ثلاث و رباع ) و لم يقل ما طاب من الأرامل و المطلقات و العوانس ..
    بل جعل الامر مفتوحا غير مقيد بفئة معينة بشريطة العدل
    الذي اقر تعالى انه لن يتحقق و يكفى الانسان ان يحقق منه
    ما استطاع - مع تفصيلات الفقهاء هنا و اجتهاداتهم -

    لنخرج من هذا الخلاف :
    يقيد التعدد على هذه الفئة دون غيرها !
    حتى نحقق الفائدة لهذه الفئة من مطلقات و أرامل و عوانس ، و يلزم المعدد بالنفقة و المبيت و كافة حقوق الزوجة و تلغى الزيجات المشرعة من مسيار و عرفي
    و بخس للحقوق ..
    ما زلت تستمرين فى أباطيلك

    نفترض أن امرأة عمرها 25 سنة ليست مطلقة و لا أرملة و لا عانس
    و لكنها مثلا مريضة بمرض يسبب انصراف الناس عن الزواج منها
    فأراد رجل أن يتزوجا كزوجة ثانية


    نفترض أن رجل متزوج أسنت زوجته ووجد نفسه سيفتن إن لم يتزوج بزوجة أخرى فتزوج بشابة

    فحصر التعدد فى حالات معينة هو أمر غير عملى
    بل لو فرضنا أننا سنشترط وجود سبب مقنع للتعدد
    فكل رجل يرغب فى التعدد يستطيع أن يقول أنه كان سيفتن لولا التعدد و أنه أراد إشباع رغباته بالحلال

    فاقتراحك تطبيقه صعب و يستطيع كل رجل أن يتحجج ليجد لنفسه مبرر للتعدد

    و حتى لو كان التعدد مقصورا على المطلقات و الأرامل و العوانس
    فإن الزوجة الأولى ستغار و سيشق عليها التعدد
    و بالتالى فالإسلام قدم للزوجة الأولى حلا أفضل من أباطيلك و هو أنه جعل بيدها أن تشترط على زوجها ألا يتزوج عليها

    و قد قلنا الكلام السابق كثيرا و لكن الأخت متاع تجادل بالباطل

    لنفترض أن امرأة لا تطيق التعدد
    ستتزوج
    وقلنا لها ليس لزوجك أن يتزوج عليك إلا إن مرضت أو كنت عاجزة عن الإنجاب أو أنه سيتزوج عليك أرملة أو مطلقة أو عانس أو إن خشى على نفسه الفتنة و الوقوع فى الزنا

    أو قلنا لها

    لك أن تشترطى على زوجك عند الزواج ألا يتزوج عليك و عليه أن يوفى بالشرط إن رضي به
    فإن لم يوفى به فيُلزم إن شئت بتطليقك و لك مستحقاتك المالية من مؤخر و متعة

    فأيهما ستفضل ؟

    بل و من الفقهاء من يري أن الزواج الثانى يصبح باطلا لو اشترطت الزوجة على الزوج ألا يتزوج عليها و وافق

    http://www.alkadhum.org/other/hawza/...nhag02/045.htm

    اقتباس
    الفصل السادس
    في العيوب والشروط
    النكاح عقد لازم، بل يمتاز عن كثير من العقود اللازمة بعدم إمكان فسخه بالتقايل، ولا بالاشتراط ولا بتخلف الشرط. نعم يثبت الخيار فيه في بعض الموارد الخاصة ـ على ما يتضح في المسائل الآتية ـ ولا يتعدى عنها.
    ......
    (مسألة 16): إذا اشترطت الزوجة على الزوج في العقد أن لا يتزوج عليها وجب الوفاء بالشرط، بل لو تزوج بطل زواجه إلا أن ترضى به ولو بعد ذلك.

    ....
    (مسألة 18): إذا اشترطت عليه أن يوكلها على طلاق نفسها في أي وقت شاءت، أو في حال خاص ـ كمرض أو سفر طويل أو سجن أو غير ذلك ـ وجب عليه أن يوكلها. وإذا اشترطت عليه مع ذلك أن لا يعزلها لم يصح منه عزلها، بل يصح ضم التوكيل لعقد النكاح مشروطاً بعدم العزل، كما لو قالت: زوجتك نفسي وجعلت نفسي وكيلة عنك في طلاقي منك على أن لا تعزلني، فقال: قبلت. فإنها تصير زوجة له ووكيلة عنه بلا حاجة للتوكيل ثانياً، وحينئذٍ يصح طلاقها لنفسها. نعم لا يجوز أن تشترط عليه أن بيدها الطلاق، بحيث يكون وقوع الطلاق وعدمه منوطاً بها لا به، بل يبطل الشرط المذكور.
    التعديل الأخير تم بواسطة 3abd Arahman ; 06-06-2012 الساعة 11:16 PM
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  3. #223
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    4,740
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-11-2016
    على الساعة
    06:52 PM

    افتراضي

    اقتباس
    و من المضحك حقا أنك ترين بعد كل ما قلناه لك عن منافع التعدد أنه ما دامت المرأة تغار كالرجل فالأفضل أن يمنع التعدد

    لو أدخلنا الغيرة في اعتباراتنا
    فان الشخص حينما يكون له مولود فيرزقه الله بمولود ثاني تحصل غيرة بينهما فطريا

    فهل نمتنع عن الخلفة بسبب غيرة المولودين احدهما من الآخر ؟؟
    هل هذا يعني ان طلب أكثر من مولود يخالف فطرة الأولاد ؟؟


    تفكير سطحي

    أرى أن الاستمرار مع الاخت مضيعة للوقت ليس أكثر

    طالبناها بالبديل فلم تأتينا به
    أوصيناها ألا تأخذ التشريعات بمنطق الأفكار الشخصية فلم تفعل
    بينا أنه لا يصح الحكم على التشريع من خلال ما نراه في واقعنا لكنها تكابر

    صدقا أوصيها بان تستشير طبيبا نفسيا لأني لا أرى الا أنها تفرض مشاكل تعيشها في واقعها علينا


    فل تلجأ لنساء الغرب اللواتي أصبحن يتمنين لو كان هناك تعدد عندهم ليرحمن من العنوسة و يرحمن من خيانات أزواجهن

    فل تلجا لنساء الغرب اللواتي أصبحن يعرضن أنفسهن في محلات للمتع الجنسية بسبب عدم وجود زوج لهن

  4. #224
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    اقتباس
    مع التنبيه الى ان المطلقة ان كان لها أبناء تسقط حضانتهم
    بزواجها ..! اذا فهي بين غريزتين الأمومة و الأنوثة باحتياجاتها الفسيولوجية و النفسية ..
    و بهذا التقييد تكون اكثر صدقا في النوايا و المناداة
    بمصالح النساء ..
    التى نزعم انها مقدمة في موضوع التعدد على مصالح الرجال ..!
    حق الحضانة للأم يكون حتى يبلغ أبناؤها سن التمييز فحسب على الراجح
    ثم يخير الأبناء بين حضانة الأب و حضانة الأم
    فسواء تزوجت الأم أو لم تتزوج سيصل الأبناء إلى مرحلة يخيرون فيها بين الأب و الأم

    و صراحة أنا أتعجب من حبك للجدل و المناداة المستمرة بظلم المرأة
    فكون الحضانة من حق المرأة بل و نفقة الأولاد تكون على الزوج بعد الطلاق
    يعنى الرجل يدفع تكاليف مسكن و طعام و تعليم و علاج أبنائه و هم عند الزوجة المطلقة و ليس له أن يطالب بحضانتهم ما لم تتزوج
    أليس فيما سبق ميزة للمرأة على الرجل ؟
    و لكننا لا نقول أن شرع الله ظلم الرجل هنا
    بل رضينا بما قضى الله و رضينا بحكم الله و سلمنا بأن حكم الله هو الحق

    فكما قلت لك من قبل أنت لا تنظرين للأمر بصورة واسعة طلبا للحق
    و لكنك تنظرين لشرع الله بنظرة قاصرة و هى نظرة المتشدقين بظلم للمرأة لا لشئ سوى لهوى فى نفوسهم

    كما أن للحضانة شروط بغض النظر عن زواج المطلقة
    فقد تتزوج المطلقة و يبقى لها الحق فى الحضانة إن فقد الزوج أحد شروط الحضانة

    http://www.islamweb.net/fatwa/index....lang=A&Id=9779

    اقتباس
    وبخصوص السؤال الثاني نقول : إذا اعتبرت الزوجة ناشزاً فهل يسقط ذلك حقها في الحضانة؟ والجواب هو أن موضوع النشوز لا أثر له في الحضانة ، فإذا توفرت في الزوجة شروط الحضانة : استحقت الحضانة ولو كانت ناشزاً ، وإذا لم تتوفر فيها شروط الحضانة فلا تستحقها ولو كانت غير ناشز.
    وشروط الحضانة ستة وهي : أولاً: العقل.
    ثانياً: الإسلام.
    ثالثاً: العفة والأمانة. والمراد بذلك : أن لا يكون الحاضن أو الحاضنة ذا فسق.
    رابعاً: الإقامة ؛ وذلك بأن يكون صاحب الحق في الحضانة مقيما في بلد الطفل.
    خامساً: الخلو من زوج أجنبي : فإذا تزوجت الأم سقط حقها في الحضانة ؛ وإن لم يدخل بها الزوج بعد.
    والدليل على ذلك ما رواه أبو داود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال للمرأة حينما جاءته فقالت: يا رسول الله ، إن ابني هذا كان بطني له وعاءً ، وثديي له سقاء ، وحجري له حواء ، وإن أباه طلقني ، وأراد أن ينزعه مني ، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم : " أنت أحق به ما لم تنكحي"
    سادساً: الخلو من الأمراض الدائمة والعادات المؤثرة ، فلو كانت الأم تعاني من مرض عضال : كالسل، والفالج ، أو كانت عمياء ، أو صماء ، لم يكن لها حق في حضانة الطفل ، لأن لها من شأنها ما يشغلها عن القيام بحق الطفل.
    فإذا فُقد شرط من هذه الشروط الستة فلا حق لمن فقد فيه في الحضانة.
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  5. #225
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    اقتباس
    فقلت :
    * ان كنا نومن بالتعدد و فوائدة للفرد و الجماعة
    و بأحقية الرجل القادر بالتعدد بسبب و بدونه
    و باختلاف الطبيعة الفسيولوجية لذكر و الأنثى
    و ان بالتعدد كرامة المراة و حفظ لها و احصان ..
    وانه لا ينقص من حقها العاطفي او الفسيولوجي او المادي شيئا و ان العدل يمنع الغيرة ..
    و انه موافق للفطرة السليمة ..
    وان به خيرا للمرأة و الرجل على حد سواء ..

    الايمان بكل هذا يقتضي التسليم المطلق و الاطمئنان النفسي الذي يشرح القلب و يجلب السرور و الانبساط
    فيكون عمل الجوارح موافقا لتصديق القلب ..
    بلا حرج او ضيق او مشقة ...
    فلا يضر المراة المؤمنة بكل هذا حينها زواج زوجها
    سواء بالثانية او الثالثة او الرابعة ..
    بل ان الايمان على هذا النحو يجعلها هي من تسارع في
    استجلاب هذا الخير لنفسها و لزوجها و لمجتمعها ..

    طبعا منطق باطل لا معنى له

    تخيلى
    نحن نسلم بأن الله تعالى حكم علينا أن نموت
    و نؤمن أن الموت خلق بحكمة الله
    و نؤمن أن الصبر على مصيبة الموت سبب لرضا الله
    و نعلم أن الموت عظة لنا
    و نعلم أن بالموت ينصلح حال البشر
    فلولا الموت لتكاثر الناس حتى لا يجدون على الأرض قوتا يكفيهم

    فما سبق طبقا لزعمك الفاسد يقتضى أن تنشرح صدورنا للموت
    بل و أن نتمنى أن نموت غدا

    فيا له من منطق بعيد عن الحق !

    نفس الشئ بالنسبة للمرض و البلاء و الدواء المر
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  6. #226
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متاع مؤقت مشاهدة المشاركة
    اما هل المراة تستطيع الجمع بين اثنين ، فنعم تستطيع و الواقع و التجربة في حياة الكثيرات
    تشهد ، لكن لانه امر محرم شرعا ، لعلة اختلاط الانساب لا لانه مخالف للفطرة ..
    وان كان فحتى تعدد الرجل مخالف لفطرة المراة ..
    و لو كان ايضا مخالف لفطرة المراة لما تزوجت بعد طلاقها او ترملها ، و من النساء من تزوجت عشرات الرجال ..
    و الحجة الواهيه التى يقال كيف تلبى رغبات اكثر من رجل ..
    فتلبيها كما يلبي الرجل رغبات اكثر من زوجة ، كلنا نعلم كيف يلبيها ... حسب قدرته ..!!
    ومن لم يعجبه منهم ، فليخلعها او يطلب الطلاق في المحاكم ...!!
    و ايضا في الجنة حيث لا اختلاط انساب فيمكن لزوجة ان تجمع بين اكثر من زوج ، لكن هذا لن يحدث ، الم نتسال لما ؟!!!


    و لكن ياخت فدا انا لم اورد غيرة الرجل لهذا الامر ، بل فقط لنبين حجم الغيرة و انها متساوية عند الطرفين ..

    ..
    تعدد الأزواج للمرأة الواحدة محرم لأنه مخالف للفطرة و لاختلاط الأنساب
    و أبسط دليل أنه مخالف للفطرة
    أنه لا توجد امرأة واحدة سوية على الأرض تقبل أن تكون زوجة لرجلين فى وقت واحد
    أما بالنسبة للرجل
    فهناك الكثير جدا من الرجال طوال التاريخ سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين لم يجدوا فى تعدد زوجاتهم حرجا و لا عيبا
    فإن كنت تجادلين فى شئ واضح كالشمس فلا حاجة لنا فى إضاعة الوقت فى الجدل الباطل معك
    أما مقارنة زواج المرأة من أكثر من رجل بشرط أن يكون فى كل وقت لها زوج واحد بأن تجمع بين أكثر من زوج فى وقت واحد فهى مقارنة مختلة طبعا
    أما قولك أن التعدد يناقض فطرة المرأة
    فما سبب قبول الزوجة الثانية و الثالثة و الرابعة ما يناقض فطرتها ؟
    قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين


    اقتباس
    و من قال لك اني اغير شرع الله ؟!
    انتم من قلتم بان التعدد للارامل و المطلقات و العوانس ... نسيتم ..؟!
    وانه يخدم مصالحهن ..

    انا اوريد الانضمام مع النوايا الحسنة فقط ...!

    و اخيرا :

    لم افهم ما معنى قولك ليس لي اعتراض على الشرع بالنص ..
    على العموم اغلقي الحوار ان اردتي فالتناقضات واضحة تمنيت ان اجد منكم ايمان فعلي
    و تسليم مطلق لما تومنون به .. ..,,,

    لو أنك تسلمين بحكمة الله تعالى فى التعدد و لكنك لا تحبين أن يتزوج زوجك عليك
    ما كنا لنناقشك فيما تقولينه
    و لكن مشكلتك هى الاعتراض على شرع الله تعالى
    أما نحن فنحن مسلمون لله راضون بحكمه مسلمون بقضائه محبون لشرعه راغبون فى نصرة دينه
    بل و لو فرضنا جدلا - أستغفر الله العظيم - أن الله تعالى أباح للمرأة أن تتزوج بأكثر من الرجل و ما كان الله تعالى ليبيح ما يؤدى إلى اختلاط الأنساب و يخالف الفطرة
    ما وجدت منا إلا التسليم بحكم الله و الرضا بقضائه

    اقتباس
    * تدارك اخير لما اورده الاستاذ عبد الرحمن :

    فرق بين اباحة نكاح الكتابية و بين التعدد ..
    فنكاح الكتابية حق لك و عقدته بيدك و وقوعه لا يكون الا برضاك به ، خلافا للتعدد فهو حق للغير - لرجل - و بيده هو و وقوعه لا يشترط فيه رضى الزوجة - ان لم تشترط - ..

    فقياس هذه المسالة بتلك خطا بين ..
    المراد بالقياس هنا
    هو أننا قد لا نرغب فيما أحله الله دون أن نعترض عليه بل و نحن مسلمون بحكمته فيه

    كما أن تعدد الزوجات لا يتم إلا برضا الزوجة الثانية و الزوج و عدم اشتراط الزوجة الأولى


    اقتباس
    شكرا لكم و هذا اخر مالدى ..
    و نستغفر الله ان اخطانا فهذا ما جاد به ادراكنا
    بل هو بالفعل كل ما لديك
    كل ما لديك هو أن التعدد على الرغم من منافعه الكثيرة يجب أن نعترض عليه و أن يكون حراما فقط من أجل غيرة المرأة
    و هو ما يجعل المناقشة مضحكة بالفعل
    و بالفعل لقد أثر فى نفسي تقواك و استغفارك لله
    نعترض على شرع الله و نقول أن فيه ظلم للمرأة
    و نقول إن الله يظلم المرأة - أستغفر الله العظيم
    و نرى أن مقترحاتنا و أهواءنا الشخصية أفضل من شرع الله
    ثم نستغفر الله

    نسأل الله لكم الهداية
    التعديل الأخير تم بواسطة 3abd Arahman ; 08-06-2012 الساعة 12:55 AM
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  7. #227
    تاريخ التسجيل
    Jul 2011
    المشاركات
    836
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    17-11-2014
    على الساعة
    01:13 AM

    افتراضي

    اقتباس
    - اتفقنا ان التعدد يخالف فطرة المراة
    و يكفي من الضرر ما خالف الفطرة فهو اشد انواع الضرر و المشقة ان يسير الانسان مخالفا لفطرته ..!
    هو مين اللي اتفق معاكِ ان التعدد يخالف فطرة المرأة يا بلهاء! مفيش حد اتفق معاكِ يا من عمى الله قلبك وسمعك !

    اقتباس


    - زعم البعض ان كراهية التعدد لا تعني كراهية التشريع
    و كراهية الزوجة الاخرى مختلف عن كراهية التعدد !
    نتساءل هنا : باي صفة قانونية جاءت الزوجة الثانية ؟
    او كيف استطاع الزوج الجمع بين زوجات اربع او اثنتين ؟
    أليس من باب التعدد ..
    أليس تطبيقا لشريعة التعدد فكيف نكره تطبيقه و نعارض
    تطبيقه ان استطاعت الزوجة ، فكيف نزعم بالاختلاف !!
    الا يدل هذا على ما تجده من حرج و ضيق في النفس

    و نخن نعرف ان الايمان هو ما وقر بالقلب و صدقه العمل
    و ما قال تعالى ( فلا و ربك لا يومنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم و لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت و يسلموا تسليما ) ..
    و على هذا نقول ان من آمنت إيمانا خالصا لا تجد حرجا و لا ضيقا و لا مشقة فيه ..و اقول عن نفسي و عن كل من كرهت التعدد انه كره للتشريعه و على هذا اعتقادي و غفر الله لنا و شرح صدورنا للحق ..
    إلى الزوار والأعضاء انظروا إلى الجهل المركب
    عند الاستاذه خريجك الشريعة ال

    قال سبحانه وتعالى في القرآن العظيم
    كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ

    الله سبحانه هنا أخبرنا بفرض الجهاد
    في سبيل الله وأخبرنا أيضا بأنه كره لنا
    فسرنا بئى الآية دي بنفس منطقك المعوج !
    كيف يفرض الله الجهاد في سبيله وهو
    كره لنا !!!

    اقتباس
    اما هل المراة تستطيع الجمع بين اثنين ، فنعم تستطيع و الواقع و التجربة في حياة الكثيرات
    تشهد ، لكن لانه امر محرم شرعا ، لعلة اختلاط الانساب لا لانه مخالف للفطرة ..
    وان كان فحتى تعدد الرجل مخالف لفطرة المراة ..
    و لو كان ايضا مخالف لفطرة المراة لما تزوجت بعد طلاقها او ترملها ، و من النساء من تزوجت عشرات الرجال ..
    و الحجة الواهيه التى يقال كيف تلبى رغبات اكثر من رجل ..
    فتلبيها كما يلبي الرجل رغبات اكثر من زوجة ، كلنا نعلم كيف يلبيها ... حسب قدرته ..!!
    ومن لم يعجبه منهم ، فليخلعها او يطلب الطلاق في المحاكم ...!!
    و ايضا في الجنة حيث لا اختلاط انساب فيمكن لزوجة ان تجمع بين اكثر من زوج ، لكن هذا لن يحدث ، الم نتسال لما ؟!!!
    ما تقولي كدا من الصبح سعدتك بتتكلمي عن فطرت المتعفنات من النساءالزواني !!!

    هذه النوعيه من النساء يداس عليها بالنعال هذا
    أقل حاجه كدا لها لأن الأرض أطهر منها !

    قلت من قبل الاستاذه تريد أن تساوي بين المسلمات
    العفيفات الطاهرات ،بالنساء التي لا تعيش غير في العفن
    والمستقذرات صحيح ودت الزانيه لو أن النساء كلهن زواني!!!

    -نسأل الله السلامة والعافية -

    اقتباس
    و من قال لك اني اغير شرع الله ؟!
    انتم من قلتم بان التعدد للارامل و المطلقات و العوانس ... نسيتم ..؟!
    وانه يخدم مصالحهن ..
    هاتي برهانك يا مدلسه !

    هل ذكر بعض الحكمة من التعدد بشهادة الكفار
    قبل المسلمين كما فعل الأعضاء وطاقم الإدارة يعتبر تغيير في الشرع يا مدلسه ؟!

    هناك فرق بين حكم التعدد وهو الإباحة .
    وبين الحكمة من التعدد مثل زيادة عدد النساء وووو


    نحن قلنا أمر اباحة التعدد أمر تعبدي غير قبل
    للاعتراض ولا التغيير ولا التقيد ومن يفعل ذلك
    عليه أن يقتنع بالأسلام أولا ؛لأن كل المسلمين
    عليهم السمع والطاعة لله جل جلاله والرسول صلى الله عليه وسلم !

    أما حكم من اعترض على تشريع الله عزوجل فهو كافر
    وخرج من الإسلام .

    قال الشيخ ابن باز رحمه الله :
    "الأحكام التي شرعها الله لعباده وبينها في كتابه الكريم ، أو على لسان رسوله الأمين عليه من ربه أفضل الصلاة والتسليم ، كأحكام المواريث والصلوات الخمس والزكاة والصيام ونحو ذلك مما أوضحه الله لعباده وأجمعت عليه الأمة ، ليس لأحد الاعتراض عليها ولا تغييرها ، لأنه تشريع محكم للأمة في زمان النبي صلى الله عليه وسلم ، وبعده إلى قيام الساعة ، ومن ذلك : تفضيل الذكر على الأنثى من الأولاد ، وأولاد البنين ، والإخوة للأبوين وللأب ، لأن الله سبحانه قد أوضحه في كتابه وأجمع عليه علماء المسلمين ، فالواجب العمل بذلك عن اعتقاد وإيمان ، ومن زعم أن الأصلح خلافه فهو كافر ، وهكذا من أجاز مخالفته يعتبر كافراً ؛ لأنه معترض على الله سبحانه وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم وعلى إجماع الأمة ؛ وعلى ولي الأمر أن يستتيبه إن كان مسلماً ، فإن تاب وإلا وجب قتله كافراً مرتداً عن الإسلام ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (من بدل دينه فاقتلوه) ، نسأل الله لنا ولجميع المسلين العافية من مضلات الفتن ومن مخالفة الشرع المطهر" انتهى .
    "مجموع فتاوى ابن باز" (4/415) .

    فالجميع هنا فسروا لكِ الأحكام الشرعية التي طرحتيها بشبهاتك التي عفا عليها الزمن ،غير
    تبين الحكمة منها مع شهادات من الكفار للإسلام
    بالإعجاز التشريعي .

    إلى هنا أي اعتراض على التشريع او تغييره فيجب
    على الإدارة طردك لتكوني عبرة لمن يعتبر !

    والحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة !
    التعديل الأخير تم بواسطة أُم عبد الله ; 08-06-2012 الساعة 01:02 AM
    قال تعالى:{ لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير } (آل عمران:28)

    قال تعالى : { لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادّون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون { (المجادلة:22) .

    قال تعالى:{ لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين }(الممتحنة:8 ).

  8. #228
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    المشاركات
    103
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    31-07-2013
    على الساعة
    05:04 AM

    افتراضي

    الأخت فدا / لا أخفيك أني اقرأ بعض كلامك و لا افهمه
    و كأنني اقرأ لغة لا افهمها ..

    كلام غير مفهوم و لا أدرى هل الرد على كلامي او فكرة
    في ذهنك !! مثل فطرة المراة و ما بعدها من تعليقات ..!

    لكن بعض النقاط رائعة و قد وصلت الى الفكرة التى أوريد
    ان اثبتها و التى كنتم تتجاهلونها و هي ان التعدد ليس
    شرطا للأرامل و المطلقات بل كما قلتي :

    لرجل الحرية بالاختيار بكرا او مطلقة او ارمله ..
    و يكفيني هذا التصريح الجمييييل منك ..
    لكن لما بداتي بالبكر ؟!!

    و كنتم تقولوا ان التعدد شرع المطلقات و الأرامل و الان تقولوا انه لرجل الحرية بالاختيار حتى لو بكرا ..
    و هذا هو الصحيح و الذي يجب ان يعرفه كل من يتشدق
    بالمطلقات و الأرامل وووو ..

    لقد وضعت القيد عمدا مني حتى اخرج بالنتيجة التى قلتيها و هي حرية الاختيار ..
    فنبطل دعوى من ادعى ان التعدد جاء فقط من اجل المطلقات و الأرامل و كفالة الأيتام ..
    فقد قام عدد من الصحابة على الأرامل دون الزواج منهن كابي بكر رضي الله عنه و عمر و عثمان ..
    و كفالة اليتيم لا تشترط الزواج بأمه .

    و لا يوجد دليلا من الكتاب و السنة على ان التعدد جاء للأرمل و المطلقات و لا ان كفالة اليتيم و الأرملة لا تصح الا بالزواج ..! بل هذا ادعاء باطل و تقول على الله و رسوله ..

    - و أيضاً جميل جداً قولك ان المراة اكثر عاطفية ..
    و هذا ما قلته مرارا و تكرارا ..
    المراة عاطفية اكثر رقه و حساسيه من الرجل غيرتها اذا
    اكثر شدة من غيرة الرجل و تأثرها بها اشد ..
    اذا فالحق ان نقول ان التعدد ضار جدا للمرأة و مخالف
    لفطرتها - سوا اولى او رابعة - ..

    و من الحق اذا ان نقول ان تعدد المراة لا يضر الرجل بكونه
    غير عاطفي ..!

    - ما الدليل على ان المراة لا تطيق التعدد بأكثر من رجل ؟!!
    و نحن نعرف ان قدرة المراة تختلف من واحده لأخرى ..
    فكما هناك الباردة - كما قال بعض الأخوة - هناك من تفوق
    قدرتها قدرة الرجل و كثير ما تشكوا الزوجات من عدم مجاراة الزوج لرغباتهن الجنسية ..!

    و قد عددت المراة قبل الاسلام كما روى عن عائشة حين قالت
    عن انواع الانكحه في الجاهليه و التى منها ان تضع المراة
    راية على بيتها يقصدها الرجال و اذا ولدت بعثت اليهم و
    حضروا جميعا و ألحقت الولد بأحدهم ..

    و الدليل أيضاً ان المراة مأمورة بتلبية رغبة زوجها متى شاء حتى لو لم تكن راغبة !! على ماذا يدل ؟!!
    ارجعي لشرح الحديث الوارد في لعن الزوجة ان لم تجب
    زوجها .. فلو كان ضار للمرأة ان تعاشر دون رغبة لما وجب عليها الاجابة و لو لم تكن المراة تستطيع المجاراة في ايقاض الرغبة لديها لما كلفت هذا ..

    - ما الدليل على ان عدم تعدد المراة فئي الجنه انه بسبب
    مخالفة الفطرة ..'
    مع انه ورد حديث انه بسبب غيره الرجل ..

    حين قال النبي عليه الصلاة و السلام انه رأى قصرا في الجنه لعمر رضي الله عنه و كان به حوراء فلم ينظر اليها النبي عليه الصلاة و السلام وقال لانه يعلم شدة غيره عمر ..
    فهذا يدل على ان الرجل في الجنه يغار على نسائه .
    بل حتى الآيات الواردة في وصف الحور تدل دلالة قطعية على احترام غيرة الرجل بقصر الحوراء عليه و حده .

    - العدل لا يعني المساواة :

    من اغرب ما صادفت شخصا يناضل عن أمرا لا يعرف كنهه ! و الأغرب ان ينكر حكمه و ماهيته ؟!!

    العدل في الشرع مخالف لمعناه اللغوي و يعني إعطاء كل ذي حق حقه و لا يعني التسوية ..
    فقد حكم الله في كتابه بعد المساواة بين الاشياء التى يظن
    فيها التماثل و يظن على هذا وجوب المساواة بينهما
    و هنا تكون المساواة ظلم و جور و ليست عدلا ..

    مثال ( افنجعل المسلمين كالمجرمين ) فليس من العدل المساواة بين هذين النوعين من العباد و ان تماثل اصل خلقتهم و نسبهم ..

    و لذا قال الفقهاء ان العدل في التعدد يعني ( الكفاية )
    اي إعطاء كل واحده ما يتحقق به كفايتها و لا تشترط المساواة ان تحققت الاكتفاء ..
    و هذا المسالة نوقشت مع الاستاذ ثروت لكنه لم يقتنع بها
    مع ان ابن باز أفتى بهذا ..

    - أنا سؤالك فيبدو انك اعتدتي على رمي التهم جزافا
    مع أني وضحت ان هذا الامر اتهام باطل ..
    و ان جملة ( تتهربين ) لا موقع لها من الكلام لكن حجة من لا حجة له و لا عذر بإطلاقها أبدا لأني مع كل مرة اشرح الامر

    و لكن اعتيادك عليها جعلك لا تركزي في اخر فقرة في تعليقي السابق .. راجعيه ..


    و اتمنى من الجميع الاطلاع على موضوع
    ( الى التعدد ولو كره المنافقون ) ففيه القضية بشكلها الصحيح كما جاءت و فيه أيضاً كشف الحجاب عن مصلحة الرجل و اعترافاتهم بما في التعدد من مصلحه جنسية في المقام الاول تلبي شهواتهم و ذوقهم في نكاح الأبكار و عدم الندب الى نكاح ثيب طال مكوثها مع زوجها ..

    - و تعقيب أيضاً على الدليل على ان تخطب المراة لزوجها
    اقول ( فلا و ربك لا يومنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت و يسلموا تسليما ) .. فلو سلمت الزوجة لحكم الله و رسوله لخطبت لزوجها راضية غير كارهه و مسلمه لله تعالى ..
    و أيضاً الدليل . . عرض جويريه رضي الله عنها أختها لرسول الله لينكحها .. و تنازل سودة عن ليلتها لعائشة ..

    أليست هذه أدلتكم سابقا على تسليم امهات المومنين لامر الله و حبهن لبعضهن و للخير لغيرهن ام تغير حكمها الان ؟!!

    و لا تناقض بقولي أبدا لو نظرتي له بانصاف ..
    فانا أوردت قولكم الذي تزعمون به نفع التعدد ثم تعتبرونه بلاء ..!! و تشبهونه بالمرض في ماهية الابتلاء !!
    و هذا ان كان تناقض فهو تناقضكم انتم ..

    اما أنا فقد وضحت موقفي منذ البداية و قلت أني ارى ان التعدد شر و أضراره كثيرة ..
    لذا لم ادعى أمرا و أخالفه ..
    فحينما قلت تخطب المراة لزوجها قصدت المراة المؤمنة بمنافع التعدد و موافقته لفطرتها و انه لا ضير منه ..

    فحينما نومن بمنفعه الدواء فإننا نتناوله راغبين و آملين نفعه بل قد ندفع أموال طائلة في سبيل الحصول عليه
    لشدة إيماننا بمنفعته لاجسادنا و حياتنا ..
    و من يومن بمنفعة الدواء و ان به العلاج و يرفضه فانه بلا شك مجنون او لا يحمل إيمانا صادقا بنفعه .

  9. #229
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    لنشاهد اليوتيوب التالى :



    يا ريت الأخت متاع تجد لنا حل آخر غير التعدد
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  10. #230
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    11,737
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    17-05-2024
    على الساعة
    12:48 AM

    افتراضي

    اقتباس
    لكن بعض النقاط رائعة و قد وصلت الى الفكرة التى أوريد
    ان اثبتها و التى كنتم تتجاهلونها و هي ان التعدد ليس
    شرطا للأرامل و المطلقات بل كما قلتي :

    لرجل الحرية بالاختيار بكرا او مطلقة او ارمله ..
    و يكفيني هذا التصريح الجمييييل منك ..
    هل قلنا ان التعدد يشترط ان يكون بارملة او مطلقة؟

    الم اذكر في كل ردودي عليك التعدد يحل ازمة العنوسة

    وعنوسة تعنى البكر التي كبرت ولم تتزوج بعد

    هاتِ أين قلت ذلك ؟ وللتذكير انت من قال ان التعدد غالبا مايكون بالبكر لا بالمطلقات والارامل ورددت عليك ان كل زوجات الرسول عدا عائشة رضى الله عنها هن ارامل ومطلقات

    ثم اذا كنتِ تريدين الوصول لهذه النتيجة

    وماذا بعد؟


    اقتباس
    لكن لما بداتي بالبكر ؟!!
    هل هناك مايمنع ذلك؟

    اقتباس
    و كنتم تقولوا ان التعدد شرع المطلقات و الأرامل و الان تقولوا انه لرجل الحرية بالاختيار حتى لو بكرا ..
    و هذا هو الصحيح و الذي يجب ان يعرفه كل من يتشدق
    بالمطلقات و الأرامل وووو ..
    أين قلنا ذلك؟

    اقتباس
    لقد وضعت القيد عمدا مني حتى اخرج بالنتيجة التى قلتيها و هي حرية الاختيار ..
    فنبطل دعوى من ادعى ان التعدد جاء فقط من اجل المطلقات و الأرامل و كفالة الأيتام ..
    فقد قام عدد من الصحابة على الأرامل دون الزواج منهن كابي بكر رضي الله عنه و عمر و عثمان ..
    و كفالة اليتيم لا تشترط الزواج بأمه .
    اضحك الله سنك

    وماذا بعد ؟

    اقتباس
    و لا يوجد دليلا من الكتاب و السنة على ان التعدد جاء للأرمل و المطلقات و لا ان كفالة اليتيم و الأرملة لا تصح الا بالزواج ..! بل هذا ادعاء باطل و تقول على الله و رسوله ..
    مادمت تنظرين للموضوع من ناحية المادية فلن تفهمي معنى مانقوله

    تستطيع المراة اذا كانت تقدر على العيش بدون رجل ان تعمل

    وتصرف على نفسها وتكفل يتيمها ، لكن الموضوع اكبر من جانب مادي لوحده

    اما عن كفالة الصحابة للايتام دون ان يتزوجن من امهاتهن

    فاذكرك ان التعدد حدد 4 زوجات فقط فلا اظن بحجة كفالة يتيم ستكون هناك زوجة 5 و 6 ؟

    فهل مثلا كفالة ابا بكر رضى الله عنه لكل ايتام المدينة يتوجب عليه الزواج من امهاتهن ؟

    كما انك لا تستطيعين انكار ان الصحابة رضوان الله عليهم والرسول من قبلهم تزوجوا من ارامل فان انكرت ذلك فالتاريخ يشهد ولا ينسى

    اقتباس
    - و أيضاً جميل جداً قولك ان المراة اكثر عاطفية ..
    و هذا ما قلته مرارا و تكرارا ..
    المراة عاطفية اكثر رقه و حساسيه من الرجل غيرتها اذا
    اكثر شدة من غيرة الرجل و تأثرها بها اشد ..
    اذا فالحق ان نقول ان التعدد ضار جدا للمرأة و مخالف
    لفطرتها - سوا اولى او رابعة - ..
    عندنا للتكرار

    قلت اذا كانت فطرة المرأة ترفض التعدد لها ان ترفض ان يتزوج عليها زوجها ان كانت الزوجة الاولى او ترفض قبول زوج متزوج اذا كانت 2 او 3 او 4

    لا احد يجبرها مادام هناك طلاق وهناك تشاور


    اقتباس
    و من الحق اذا ان نقول ان تعدد المراة لا يضر الرجل بكونه
    غير عاطفي ..!

    هل تقصدين تعدد المرأة للرجال كما تفضلتي بمشاركة السابقة؟

    ان كان الامر كذلك فان ذلك التعدد يضر بالمرأة لانه يخالف فطرتها

    كما يضر بالعقل ان صدقه



    اقتباس
    - ما الدليل على ان المراة لا تطيق التعدد بأكثر من رجل ؟!!
    و نحن نعرف ان قدرة المراة تختلف من واحده لأخرى ..
    فكما هناك الباردة - كما قال بعض الأخوة - هناك من تفوق
    قدرتها قدرة الرجل و كثير ما تشكوا الزوجات من عدم مجاراة الزوج لرغباتهن الجنسية ..!
    كما اخبرتك انت تتحدثين عن جنس اخر لا الجنس الناعم

    فاعتذر على رد على مهاترتك في هذه النقطة

    خجلًا وحياءً

    اقتباس
    و قد عددت المراة قبل الاسلام كما روى عن عائشة حين قالت
    عن انواع الانكحه في الجاهليه و التى منها ان تضع المراة
    راية على بيتها يقصدها الرجال و اذا ولدت بعثت اليهم و
    حضروا جميعا و ألحقت الولد بأحدهم ..

    هل من الممكن ان تعرضي الحديث ؟
    وبرايك لما حرم هذا النوع من النكاح كونك تكلمين عن حقوق المرأة؟

    اقتباس

    - ما الدليل على ان عدم تعدد المراة فئي الجنه انه بسبب
    مخالفة الفطرة ..'
    مع انه ورد حديث انه بسبب غيره الرجل ..

    حين قال النبي عليه الصلاة و السلام انه رأى قصرا في الجنه لعمر رضي الله عنه و كان به حوراء فلم ينظر اليها النبي عليه الصلاة و السلام وقال لانه يعلم شدة غيره عمر ..
    فهذا يدل على ان الرجل في الجنه يغار على نسائه .
    بل حتى الآيات الواردة في وصف الحور تدل دلالة قطعية على احترام غيرة الرجل بقصر الحوراء عليه و حده .
    شبهة جديدة



    كيف يكون الرجل يحمي عرضه (زوجته) ان لم يغار عليها من الحرام


    ام مراة تغار على زوجها من الحلال هو امر اخر



    اقتباس
    من اغرب ما صادفت شخصا يناضل عن أمرا لا يعرف كنهه ! و الأغرب ان ينكر حكمه و ماهيته ؟!!
    شتان بين مانناضل من اجله وما تناضلين ايتها الفاضلة

    تذكري عبارتك هاتيه

    اقتباس
    العدل في الشرع مخالف لمعناه اللغوي و يعني إعطاء كل ذي حق حقه و لا يعني التسوية ..
    فقد حكم الله في كتابه بعد المساواة بين الاشياء التى يظن
    فيها التماثل و يظن على هذا وجوب المساواة بينهما
    و هنا تكون المساواة ظلم و جور و ليست عدلا ..

    مثال ( افنجعل المسلمين كالمجرمين ) فليس من العدل المساواة بين هذين النوعين من العباد و ان تماثل اصل خلقتهم و نسبهم ..

    و لذا قال الفقهاء ان العدل في التعدد يعني ( الكفاية )
    اي إعطاء كل واحده ما يتحقق به كفايتها و لا تشترط المساواة ان تحققت الاكتفاء ..
    و هذا المسالة نوقشت مع الاستاذ ثروت لكنه لم يقتنع بها
    مع ان ابن باز أفتى بهذا
    ..
    اولا اين قلت بعكس ما طرحته في اقتباس اعلاه

    ثانيا مانقلته هو دليل ان حقوق المرأة في الاسلام لم تهضم

    اقتباس
    - أنا سؤالك فيبدو انك اعتدتي على رمي التهم جزافا
    مع أني وضحت ان هذا الامر اتهام باطل ..
    و ان جملة ( تتهربين ) لا موقع لها من الكلام لكن حجة من لا حجة له و لا عذر بإطلاقها أبدا لأني مع كل مرة اشرح الامر
    بت اشك اننى كل مرة اناقش متاع مؤقت جديدة

    بل تتهربين

    قلتُ


    هذا القسم رد على شبهات حول الاسلام

    وانت قلت انك لست ضد حكم التعدد

    لذا على ما تحاورين ؟؟

    اتمنى منك جوابا واضحا دون تهرب كما عادتك

    ثم تقولين اننا ظلمناك مثلما نظلم المسيحيين الذي غالبا مايسلموا

    لان دعوتنا بالحكمة والموعظة الحسنة لا كما تدعين انت



    اسألك الان بما انك لا تعترضين على التعدد وان كنت ذكرتي بعد ذلك اعتراضكِ
    اقتباس
    و نخن نعرف ان الايمان هو ما وقر بالقلب و صدقه العمل
    و ما قال تعالى ( فلا و ربك لا يومنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم و لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت و يسلموا تسليما ) ..
    و على هذا نقول ان من آمنت إيمانا خالصا لا تجد حرجا و لا ضيقا و لا مشقة فيه ..
    و اقول عن نفسي و عن كل من كرهت التعدد
    انه كره للشريعه و على هذا اعتقادي و غفر الله لنا
    و شرح صدورنا للحق ..

    علما تحاورين الان؟؟؟؟

    ام تردين التطرق لتعدد المراة للرجال؟؟

    اقتباس
    أليست هذه أدلتكم سابقا على تسليم امهات المومنين لامر الله و حبهن لبعضهن و للخير لغيرهن ام تغير حكمها الان ؟!!
    سبحان مغير الاحوال

    لم تكرري مرارا ان الغيرة سيطرة على امهات المؤمنين

    وان تنازل امنا سودة رضى الله عليها بليلتها لا حبا في عائشة رضوان الله عليها بل خوفا من الطلاق

    اعود واكرر ان تخطب المرأة لزوجها امرا لم يفرضه الاسلام عليها

    ان ارادت فعلت وان لم تشأ لا احد يجبرها

    ثم ان صاحبة الفكرة اولى بتطبيقها

    ان كنتِ يا متاع مؤقت ترين تمام الايمان ان تخطب المرأة لزوجها

    فاخطبِ لزوجكِ لا احد يمنعكِ
    كما لا احد يجبر

    الاخوات على الاخذ بفكرتكِ

    اقتباس
    و لا تناقض بقولي أبدا لو نظرتي له بانصاف ..

    المهم ان تقتنعي انت بكلامكِ أخية / فلا تغيرينه كل مرة فقط لاننا نختلف معك في حكم التعدد وحكمته

    اقتباس
    فانا أوردت قولكم الذي تزعمون به نفع التعدد ثم تعتبرونه بلاء ..!! و تشبهونه بالمرض في ماهية الابتلاء !!
    و هذا ان كان تناقض فهو تناقضكم انتم ..
    نترك للعقلاء الفصل في هذه النقطة

    اقتباس
    اما أنا فقد وضحت موقفي منذ البداية و قلت أني ارى ان التعدد شر و أضراره كثيرة ..
    لذا لم ادعى أمرا و أخالفه ..
    سبحان الله !!

    كلامك يناقض الايمان

    هل تشكين في حكمة الله من اباحة التعدد؟


    اقتباس
    فحينما قلت تخطب المراة لزوجها قصدت المراة المؤمنة بمنافع التعدد و موافقته لفطرتها و انه لا ضير منه ..
    ان شاء الله كلامك يصلن لهن ويخطبن لازواجهن، لترضين عنهن


    :)

    اقتباس

    فحينما نومن بمنفعه الدواء فإننا نتناوله راغبين و آملين نفعه بل قد ندفع أموال طائلة في سبيل الحصول عليه
    لشدة إيماننا بمنفعته لاجسادنا و حياتنا ..

    يكون التعدد الدواء / اذا كان حلا لمشكلة اجتماعية

    فمثلا هناك اخت عانس ترفض ان تتزوج من متزوج لكن كبر سنها يرغمها على قبول بمتزوج من اجل انجاب مثلا

    هناك يكون قبولها للتعدد دواءا يجب ان تتجرعه وان كان مرا

    لتكتشف في الاخير انه خير لها وذلك لحكمة من الله عز وجل
    اقتباس
    و من يومن بمنفعة الدواء و ان به العلاج و يرفضه فانه بلا شك مجنون او لا يحمل إيمانا صادقا بنفعه .

    ومن يؤمن ان لا دواء لتخفيض من نسبة العنوسة سوى التعدد ويرفضه يكون هو المجنون بعينه :)

    اقتباس
    شكرا لكم و هذا اخر مالدى ..
    هل هناك المزيد ؟ بعد اخر مالديك؟

    نسأل الله ان يصلحكِ
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
    اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين

صفحة 23 من 26 الأولىالأولى ... 8 13 22 23 24 ... الأخيرةالأخيرة

صفحة التعليق على تساؤلات الأخت (متاع مؤقت)

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. تساؤلات العضوة (متاع مؤقت)*حوار ثنائي مع الأخ (the truth)
    بواسطة متاع مؤقت في المنتدى شبهات حول المرأة في الإسلام
    مشاركات: 128
    آخر مشاركة: 31-08-2012, 05:41 PM
  2. صفحة التعليق على تساؤلات الأخت (متاع مؤقت)
    بواسطة صلاح عبد المقصود في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 32
    آخر مشاركة: 06-04-2012, 07:49 PM
  3. تساؤلات العضوة (متاع مؤقت)*حوار ثنائي مع الأخ (the truth)
    بواسطة متاع مؤقت في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 36
    آخر مشاركة: 06-04-2012, 07:45 PM
  4. التعليق على تساؤلات الضيفة محبة للناس
    بواسطة السيف العضب في المنتدى استفسارات غير المسلمين عن الإسلام
    مشاركات: 417
    آخر مشاركة: 19-10-2011, 03:52 PM
  5. التعليق على تساؤلات العضو سامي
    بواسطة أسد الإسلام في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 76
    آخر مشاركة: 10-02-2010, 12:43 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

صفحة التعليق على تساؤلات الأخت (متاع مؤقت)

صفحة التعليق على تساؤلات الأخت (متاع مؤقت)