للخروج من مأزق تبرير الكثير من نصوص الكتاب المقدس مثل الحروب الدموية في العهد القديم و الألفاظ الخارجة و نشيد الإنشاد و أمر المسيح للتلاميذ أن يشتروا سيوفاً و نبوءة نهاية العالم التي كان يجب أن تتحقق في الجيل الذي عاصر المسيح, يلجأ النصارى إلى الحل السحري و هو القول بأن هذه النصوص تمثل رموزا و لا ينبغي التعامل معها حرفياً.

ما دام كل شيء في الكتاب المقدس رموز في رموز مالذي يمنع أن يخرج علينا أحدهم لينكر البعث و الآخرة بزعم أن الملكوت و الهلكوت مجرد رموز .... ممكن يا ترى ؟ و لم لا (هي جت عليهم ؟)