تعقيب رائع أخي متعلم
تعقيب رائع أخي متعلم
نظرا ولان ابراهيم عوض لم يستطع الرد على الحادثة الفعلية التى حدثت لمحمد عندما صعد بملء اراتدة على شواهق الجبال كى ينتحر فاين هذا منك ؟؟اقتباسالأناجيل تكذب هذا الادعاء صراحة ، لأنها حكت أن القائل كان مشتكيـًا أشد الشكوى على الصليب ، حتى أنه خاطب ربه بسوء أدب ، واستنكر من ربه أنه خذله وتركه ، فسأله مستنكرًا : "لماذا تركتني؟!" وهذا حال المشتكي المعترض على ما قدره الله له ، وليس حال الراضي عن ربه أبدًا .
بالنسبة لما يدعى بة ابراهيم عوض زورا وبهتانا على كلام رب المجد فهو يتصور كما قلت زورا وبهتانا بان السيد المسيح لة المجد تكلم باسلوب استنكارى وبقى ان يقول ان السيد المسيح كاد ان يجثو على ركبتية طلبا ان ينزلو من على الصليب وقليل من البكاء كى تكتمل الصورة التراجيدية التى بذهن ابراهيم عوض وآسفاة
ادعاء ابراهيم عوض نراة فى الآيتيين التاليين
Mat 27:46 وَنَحْوَ السَّاعَةِ التَّاسِعَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلاً: «إِيلِي إِيلِي لَمَا شَبَقْتَنِي» (أَيْ: إِلَهِي إِلَهِي لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟)
Mar 15:34 وَفِي السَّاعَةِ التَّاسِعَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلاً: «إِلُوِي إِلُوِي لَمَا شَبَقْتَنِي؟» (اَلَّذِي تَفْسِيرُهُ: إِلَهِي إِلَهِي لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟)
الحقيقة انا هنا اعاتب على الجميع لان الشيطان يرسم لهم صور تخيلية فيصدقونها دون بحث او دراية وكانها وحى يوحى ولا يفعلون كما نفعل نحن ونقرا كتبهم وتفاسيرهم ونبحثها ونحفظها اكثر مما تفعلون انتم.
بحسب الجسد كان السيد المسيح قد أُنهمك تمامًا، ولم يكن ممكنًا في ذلك الوقت أن يصرخ هكذا، لكنه صرخ ليُعلن أنه ما يتم الآن بين أيديهم ليس عن ضعف، بل تحقيقًا لعمله الإلهي الذي سبق فأعلنه بأنبيائه.
جاءت الكلمات "إلهي، إلهي، لماذا تركتني؟" لا تحمل لهجة اليأس كما قد يظن البعض فإن الابن لن ينفصل قط عن الآب، إنما أراد أن يبرز بشاعة الخطية التي حملها على كتفيه نيابة عنا، فجعلته كمن يسقط تحت الغضب وهو الابن المحبوب لديه.
بهذه الصرخة أيضًا يذكرهم بالمزمور الثاني والعشرين بكونها افتتاحيته، وقد جاء المزمور يصف أحداث الصلب. إنه بهذه الصرخة يقدم انذرًا أخيرًا لليهود كي يعيدوا النظر فيما يفعلون قبيل تسليم روحه، لعلهم يدركوا أنه المسيا محقق النبوات فيرجعون.
واحب هنا اذكر المزمور رقم 22 الاية الاولى لمن لا يملكون كتابا مقدسا خشياً من أهلهم كما هو حال العديد من المسلمين والمسلماتكود:اسم الكُتب : تَفَسير وتأملات الآباء الأولين (العهد الجديد) . المؤلف : القمص تادرس يعقوب ملطي. الطبعة : 1982 الي 2005. الناشر : كنيسة الشهيد مار جرجس باسبورتنج. المطبعة : الأنبا رويس (الأوفست).
Psa 22:1 لإِمَامِ الْمُغَنِّينَ عَلَى [أَيِّلَةِ الصُّبْحِ]. مَزْمُورٌ لِدَاوُدَ إِلَهِي! إِلَهِي لِمَاذَا تَرَكْتَنِي بَعِيداً عَنْ خَلاَصِي عَنْ كَلاَمِ زَفِيرِي؟
Psa 22:1 إلهي، إلهي، لماذا تركتني؟ لماذا تباعدت عن خلاصي وعن سماع صوت تنهداتي؟
واخيرا اقول لكم آية واحدة افهموها جيدا
Joh 5:39 فَتِّشُوا الْكُتُبَ لأَنَّكُمْ تَظُنُّونَ أَنَّ لَكُمْ فِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً. وَهِيَ الَّتِي تَشْهَدُ لِي.
إن مايعجبني في حوار النصارى أنه عندما يعجز عن الإتيان بنص صريح يبدأ في الإستنباطات, و يبدأ بلي أعناق الكلمات و عصرها حتى يخرج منها ما يتماشى و رغباته.
العدد صريح يا أستاذ و لا يقبل كل هذا الدوران.
ماذا تقول لو قلت لك بأن الشيطان يرسم لك صورة تخيلية عن النصوص فتصدقها دون بحث أو دراية و كأنها وحي موحى, و لاتفعل كما نفعل نحن نقرأ كتبكم و تفاسيركم و نبحثها و نحفظها أكثر مما تفعلون.اقتباس*الحقيقة انا هنا اعاتب على الجميع لان الشيطان يرسم لهم صور تخيلية فيصدقونها دون بحث او دراية وكانها وحى يوحى ولا يفعلون كما نفعل نحن ونقرا كتبهم وتفاسيرهم ونبحثها ونحفظها اكثر مما تفعلون انتم.
لا يمكنك بأي حال من الأحوال أن تقول مثل هذا القول لسببين :
1 ـ إصطدامك بواقع النصوص الإنجيلية, مما يدفعك للهروب إلى الروحانيات في كل مرة ترى نصا لا يوافق معتقدك, خصوصا في ما يتعلق بأعداد الأخبار.
و أوضح لك أكثر : واقعة الصلب في الأناجيل هي سرد لحادثة محددة في عنصري الزمان و المكان و الشهود في الإنجيل, و هي مجرد حكي, حاول من خلاله كتبت الأناجيل وصف حادثة معينة, لا يمكن بأي حال من الأحوال استنباط ما جئت به من النصوص.
قد تصلح القصص و الأخبار لأخذ العبرة لا غير.
2 ـ كلامك نابع من منطلق إيمانك بما تقول, فأنت تتصور أن كل من خالفك فهو زائغ عن الحق, و هذا لا يلزم غيرك. مالم تأتي بدليل عقلي على ما تدعي.
لماذا لم يصرح لهم بذلك وهو على الصليب ؟اقتباس* جاءت الكلمات "إلهي، إلهي، لماذا تركتني؟" لا تحمل لهجة اليأس كما قد يظن البعض فإن الابن لن ينفصل قط عن الآب، إنما أراد أن يبرز بشاعة الخطية التي حملها على كتفيه نيابة عنا، فجعلته كمن يسقط تحت الغضب وهو الابن المحبوب لديه.
ألم يكن أولى أن يخبرهم بأنه حمل عنهم خطيئتهم ( كما تدعون ) حتى يؤمنو به ولو بعد موته ؟ لماذا ترككم حيارى في أمركم لدرجة أنكم لا تجدون ما يتبث صريح كلامكم دون الحاجة للإستنباطات و التأويلات.
يذكر من ياأستاذ ؟ أنت تتكلم بحتمية أن كل الحاضرين يحفظون التوراة و المزامير, دون مراعات أن هناك منهم من لا يعلم من نصوصه إلا شذرات. لا يمكنك أيضا أن تنفي خصوصيات المجتمع اليهودي, فهل تظن أن من لا يحفظ الكتاب عند سماعه لهاته الكلمات سوف يقول ( أين سمعت هذا الكلام ؟ آه في المزمور كذا, و سيذهب و يبحث عنه ) لو كان كلامك صحيح لما بقي يهودي يدين بدينه بعد الصلب.اقتباس* بهذه الصرخة أيضًا يذكرهم بالمزمور الثاني والعشرين بكونها افتتاحيته، وقد جاء المزمور يصف أحداث الصلب. إنه بهذه الصرخة يقدم انذرًا أخيرًا لليهود كي يعيدوا النظر فيما يفعلون قبيل تسليم روحه، لعلهم يدركوا أنه المسيا محقق النبوات فيرجعون.
وهذا يحملنا لموضوع آخر, فإما التوراة التي لدى اليهود لا تحمل أية نبؤة عن الصلب و الدليل وجود اليهود ليومنا هذا, أو أنكم أضفتم حرفتم و لعبتم بالنصوص في العهد القديم لتآزر كلامكم عن المسيح ( عليه السلام ) في العهد الجديد ( و هذا ماحدث فعلا, بدليل النصوص المبتورة, و النسخ المنقحة التي لا تنتهي ).
و المزمور الذي اقتبست منه و حاولت إلزام الغير بأنه نبؤة عن الصلب دون دليل عقلي, بل مجرد تقابل ألفاظ هي من باب الرجاء و الدعاء.
كل الأنبياء في العهد القديم كانوا يقولون ( يارب ) و عندما يقولها المسيح تصبح نبؤة.
كل الأنبياء في العهد القديم قالو ( إلهي ) و عندما يقولها المسيح تصبح نبؤة.
إنها كلمات عامة الإستخدام.
ولماذا في العهد القديم لم تكن هناك إشارة بأن هناك صلب, هل لك أن تأتينا بنص من العهد القديم يقول (سوف أبعث إبني ليصلب و يهان من أجلكم يا أحبائي ) لن تستطيع لأن ما تستندون إليه مجرد تأويلات من كتاب لا يعرف له أصل.
و أقول لك آية في الختام
( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ) محمد (عليه الصلاة و السلام) آية 24
( إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ (1) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا (2) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا (3) ) النصر
فداك أبي وأمي يا رسول الله
حبيبة قلبي إبنتي "هبة الله "http://versislam.01maroc.org/vb/index.php
ستظلون تحاولون وتحاولون ان تدخلوا في العقول ما لا يستقيم مع اي عقل
كما قال الامام ابن حزم: لولا اننا رأينا بمن يؤمن بمثل هذه الامور لقلنا انه لا يمكن لعاقل ان يقبل هذا الكلام
وكما قال عالم امريكي ان العقيدة المسيحية لا يمكن فهمها واذا لم يتربى عليها الاطفال من صغرهم فيستحيل قبولها عند ما يكبرون
اما ما اقتبسته من ان سيد الخلق كان ينوي الانتحار
فاولا سيد الخلق ليس الها والحديث هنا عن الآلهة المنتحرة وانتحروا فعلا حسب عقيدتك
اما هذه الرواية فعليك ان تدلل على صدقها اولا
وهذا يستلزم منك معرفة السند والمتن وعلوم الجرح والتعديل
ثالثا هذه الرواية تكذب نفسها بنفسها فان من رواها يزعم انه هم بالقاء نفسه فكيف عرف نيته؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أهم نقطة لإلتقائنا أنا وأنت هي المسيح ..
هل قال المسيح عن نفسه أنه هو الله ؟
هل قال أنا الأقنوم الثاني ؟
هل قال أنا ناسوت ولاهوت؟
هل قال أن الله ثالوث ؟
هل قال أن الله أقانيم ؟
هل قال أن الروح القدس إله ؟
هل قال أعبدوني فأنا الله ولا إله غيري ؟
هل قال أني سأصلب لأخلص البشرية من الذنوب والخطايا؟
هل ذكر خطيئة آدم المزعومة مرة واحدة ؟
الزميل : "رموز" ..
اسمح لي أن أناديك بهذا الاسم ، ليس من باب التنقص ، ولكن من باب التسهيل فقط ، لأنه يصعب عليّ نسخ ولصق اسمك المستعار كل مرة . وعلى أية حال ، إن كان ذلك يسوءك يمكنك أن تخبرني ، ونبحث عن حل آخر بإذن الله .
نرجع لموضوعنا ..
اقتباسولان ابراهيم عوض لم يستطع الرد
ينبغي أن تنتبه أنه لم يدخل موضوعنا إلى الآن أحد باسم "إبراهيم عوض" !
أما إن كنت تعني أن "إبراهيم عوض" دخل بالفعل ولكن تحت اسم مختلف ، فعليك الدليل القاطع ..
وإلا فأنت تثبت على نفسك جريمة الرجم بالغيب والقول بغير علم ..
وساعتها نرحب بأن تذكر لنا موقف المسيحية من هذا السلوك : القول بغير علم ..
هل هي تمدحه وتحث الناس عليه أم ترفضه وتجعله من الخطايا ؟
اقتباسوبقى ان يقول ان السيد المسيح كاد ان يجثو على ركبتية طلبا ان ينزلو من على الصليب وقليل من البكاء كى تكتمل الصورة التراجيدية التى بذهن ابراهيم عوض وآسفاة
هذا يسمى استهزاء يا زميل ولو كنت توجهه لشخص لا وجود له في موضوعك .
فأرجو أن تنتهي عن مثل هذا الخلق الذميم ، إذ لا أظن المسيحية تمدحه ، ولا أظن أن المسيح في أناجيلكم كان يعلم الناس هذا .
اقتباسالحقيقة انا هنا اعاتب على الجميع لان الشيطان يرسم لهم صور تخيلية
هذا سب لنا يا زميل . فلو عاملناك بما عاملتنا به لما صبرت .
أرجو البعد عن سيء الأخلاق فيما بعد .
اقتباسولا يفعلون كما نفعل نحن ونقرا كتبهم وتفاسيرهم ونبحثها ونحفظها اكثر مما تفعلون انتم.
مجرد ادعاء كاذب يستطيعه الذكي والغبي ! .. ولا يستطيع الدليل الصحيح إلا صاحب الحق وحده !
أرجو مستقبلاً البعد عن مثل هذه الادعاءات ، لأنها لا تنفعك في موضوعك .
أنت كثرت الكلام بلا طائل . والحق يثبت بالدليل وحده لا بكثرة الكلام خارج الموضوع .
يمكنك أن تعقد موضوعـًا لتثبت لنا فيه أنكم تقرءون كتبنا وتفاسيرنا أكثر مما نفعل ، وتسرد الأدلة واحدًا وراء الآخر ..
المنتدى لا يمنعك من هذا .. لكن ركز في موضوعك هنا ودعك من كثير الكلام الذي لا ينفعك .
وإن أحببت يمكننا عقد "مناظرة" ، يكون هدفها إثبات جهل علمائك فضلاً عن العوام .
ولا أقول جهلهم بكتبنا فقط ، بل بما يسمى بالثقافة العامة أيضـًا .
ولنا موضوعات بالفعل عن تدليسات بعض علمائكم ، وفيه ذكر بعض جهلهم ، مثل موضوع "تدليس القمص زكريا بطرس" .
فيمكنك مطالعة ما كتبناه هناك قبل المناظرة ، لترى عينة مما ستراه في المناظرة ، فيكون عندك الجواب قبل المناظرة ..
ما رأيك في هذا الإغراء ؟!
أما إن كنت من الأقباط الأرثوذكس ، وقد يرجح هذا استشهادك بتفسير الملطي ، فيمكننا الحديث بتوسع ، لا عن جهل علمائك بكتبنا ، بل عن جهلهم بكتبكم أنتم ، بأدلة موثقة تسعد ناظريك وتشفي فؤادك بإذن الله .
وحتى ذلك الحين : حاول أن تعرف متى حصل علماؤكم على موسوعة أقوال آبائكم الأولين ؟ لتعلم بداية معرفتكم بأقوال قديسيكم التي تبنون عليها دينكم ، وتفسرون بها كتابكم .
أرأيت يا زميل ؟
ادعاء منك خارج الموضوع ، أدى بنا إلى كل هذه الموضوعات ..
فهل تحب هذا التشتيت ؟!
أرجو الامتناع مستقبلاً عن الدعاوى خارج الموضوع ، وإلا فالإدارة ستحذف أمثال هذه الدعاوى الفارغة .
اقتباسجاءت الكلمات "إلهي، إلهي، لماذا تركتني؟" لا تحمل لهجة اليأس كما قد يظن البعض
إنسان على الصليب يعاني من آلام الصلب باعترافكم ، ويوبخ ربه لأنه تركه كما صرحت أناجيلكم ، فكيف سيقول كلمته وتوبيخه ؟ .. هل سيقولها ضاحـًا يتبسمُ ؟! .. أم ساخرًا يتهكمُ ؟! .. أم مسبحـًا يترنمُ ؟!
بالطبع غلبه اليأس من رحمة ربه الذي خذله وتركه كما صرح هو بعظمة لسانه .
ونحن نعلم أن كاتبي أناجيلكم قصروا في نقل الأحداث كما هي عادتهم ، فلا يكادون يحكون لنا بأي طريقة قال "يسوع" كلامه ، وهذا يسري على كافة مواقفه تقريبـًا ، حتى أن القارئ يستطيع "تلوين" كلامه كما يشاء حسب تعبير نقاد الأدب .
لكن حتى مع هذا التقصير من كاتبي أناجيلكم ، فلا يمكن لأي قارئ أن "يلوّن" عبارة يسوعكم هنا بالفرح أو الجذل أو الانتشاء أو غير ذلك من الانفعالات السمجة في هذا الموقف ، ولا يمكنه إلا أن "يلوّن" هذه العبارة بما يتناسب مع حال قائلها من الصلب ومعاناة الألم الجسدي والنفسي .
اقتباسفإن الابن لن ينفصل قط عن الآب
ومَن تكلم عن انفصال آب عن ابنه ؟! .. لسنا هنا في معركة لاهوتية بين "متى المسكين" و"شنودة" لو لاحظت !
حاول التركيز في الموضوع حتى في اقتباسك .
انفصل الابن عن أبيه أم لم ينفصل .. لا يعنينا هنا ..
الذي يعنينا أن المصلوب قد تركه أبوه خذلانًا بأيدي أعدائه .. فلماذا نشط في السابق وزعم أنه يضع نفسه وقتما شاء ؟
بالمناسبة : ما دليل علمائك على أنه كان يخاطب "الآب" وليس "الروح القدس" ؟!
اقتباسإنما أراد أن يبرز بشاعة الخطية التي حملها على كتفيه نيابة عنا، فجعلته كمن يسقط تحت الغضب
كان يكفيه صرخة الألم وحدها ، ولم يكن محتاجـًا إلى توبيخ ربه على أنه تركه وخذله .
فلما صرح بالتوبيخ وصرخ به ، ولم يكن ثمة داع إلى ذلك ، علمنا أنه كان في أشد الجزع والهوان ، وهو تكذيب صريح لزعمه سابقـًا بأنه يملك نفسه .
اقتباسبهذه الصرخة أيضًا يذكرهم بالمزمور الثاني والعشرين بكونها افتتاحيته، وقد جاء المزمور يصف أحداث الصلب
حتى لو وافقناك فهذا حجة عليك لا لك .
لأن المزمور يحكي قول المصلوب لربه "أدعو فلا تستجيب" ، ويحكي جزعه الشديد من آلامه التي يفصلها تفصيلاً .
فهذا يؤيد ما ذكرناه من جزعه الشديد على الصليب ، الذي خرج به عن الإيمان والرضا بقضاء الله ، إلى السخط على الله وقدره ، فأساء الأدب بتوبيخه ربه .
اقتباسلمن لا يملكون كتابا مقدسا خشياً من أهلهم كما هو حال العديد من المسلمين والمسلمات
هذه قلة أدب يا زميل . ما كان أحراك أن تبتعد عنها !
وماذا تريد مني في مقابل قلة الأدب ؟ .. هل تحب أن أؤدبك ؟
إذا كنت تحب تأديبي وتوبيخي ، فكرر هذا ثانية ..
وإن كنت تحب حوارًا مؤدبـًا ، فأهلاً بك وسهلاً ومرحبـًا ..
لك الخيار .
لكن لا أحب أن أفوت عبارتك دون تعقيب ، حتى لا تفرح بها !
اقتباسلمن لا يملكون كتابا مقدسا خشياً من أهلهم كما هو حال العديد من المسلمين والمسلمات
لا يعيب المسلم أنه لا يملك كتابك الذي تقدسه ، لأن عنده ما يكفيه ويهيمن على أصله السماوي : القرآن العظيم !
لكن ما بالك تترك أناسـًا لم يملكوا كتابهم الذي يقدسونه خشية من قساوستهم الذين منعوهم ذلك ؟!
ولما أتاح "لوثر" الكتاب لكل الناس ، حدث ما كان يخشاه القساوسة بالفعل ، وألقى الناس بالكتاب تحت أقدامهم ، وقالوا : بدأ عصر النهضة والعلم والنور ، وانتهت عصور الظلام !
على أية حال ، لا عيب على المسلم في عدم اقتناء كتب الضلال ، كما لا عيب عليه في اقتناء الخمر والنجاسات .
وإلا يلزمك العيب على كل آبائك الذين حرقوا كتب مخالفيهم ، سواء كانوا من النصارى أو من غيرهم .
ويلزمك العيب أيضـًا على "البابا شنودة الثالث" لأنه ينصح النصارى بأن يحرقوا كتابكم الذي تقدسونه إذا كانت ترجمته لا ترضيه ! وكذا كتب المخالفين كشهود يهوه .
ويلزمك ويلزمك .. لكن نكتفي بالقليل لأنك لن تستطيع رده بإذن الله ، فلا داعي للكثير .
ونلخص للقارئ المسألة حتى لا يتوه بعد خروجات زميلنا النصراني عن الموضوع .. فنقول :
صرخ المصلوب جزعـًا على الصليب من شدة الألم ، فوبخ ربه لأنه تركه وخذله .
فهذا يدل على أنه كان يريد الخلاص من هذا العذاب .
فلو كان يقدر على تخليص نفسه ، لما لجأ إلى غيره .
وبما أنه حسب الأناجيل ما قدر أن يخلص نفسه ، وقدر أعداؤه على إهلاكه ، كان لزامـًا تكذيب زعمه السابق بأنه يملك نفسه .
وهو المطلوب إثباته .
ادعى الزميل النصراني بأن المصلوب ما وبخ ربه عن جزع ، ولكن أراد إبراز بشاعة الخطية ! .. وهذه دعوى باطلة :
أولاً - لأنه لا دليل عليها ، ولو كان عليها دليل لما تأخر الزميل به .
ثانيـًا - لأن توبيخ الرب وإظهار السخط عليه لا يلزم منه إبراز بشاعة الخطية ، فلا تلازم بين هذا وذاك . والبشر لا يعبرون عن بشاعة الخطية بالسخط على ربهم وتوبيخه لأنه خذلهم وتركهم ولم يخلصهم من عذابهم .
ثالثـًا - حتى لو وافقنا على أنه أراد إبراز بشاعة الخطية ، فكان يكفيه مجرد الصرخة ، ولم يكن محتاجـًا إلى إظهار السخط على ربه وقدره ، وتوبيخه على خذلانه له .
رابعـًا - حتى لو وافقنا على أنه أراد إبراز بشاعة الخطية ، فهذا لا يمنع أنه أظهر السخط على ربه والجزع من الآلام ، وطلب الخلاص من العذاب .. فلو كان يملك تخليص نفسه ، لما دعا ربه الذي خذله وأسلمه إلى أعدائه . فهذا تكذيب دعواه بأنه يملك نفسه .
وادعى الزميل النصراني أيضـًا بأن المصلوب أراد تذكير اليهود بمزمور بعينه ..
ولا نحتاج إلى إبطال دعوى الزميل .. بل يكفينا أنها حتى لو صحت فهي حجة عليه لا له ..
لأن نفس المزمور يحكي حال المصلوب من طلب الخلاص والجزع من العذاب الشديد والشكوى من الرب الذي لا يستجيب له ولا يخلصه من عذابه .
فهذا يصدق قولنا بأن المصلوب أراد النجاة ولم يستطع . وهذا بدوره يصدق قولنا بأن دعواه الأولى بأنه يملك نفسه كانت دعوى كاذبة حسبما روت الأناجيل .
وأرجو مستقبلاً أن تحذف الإدارة الكريمة أي سخرية أو قلة أدب ينضح بها الزميل أو غيره .. ولا ينتظروا حتى يطالعها محاوره .. فإزالة النجاسات واجبة بلا تأخير على كل حال .
وهذا حتى لا نضطر إلى تأديب القاصرين .. والأولى توجيه الجهود إلى هداية المسترشدين ، وإفحام المخالفين .
بغض النظر عن ابراهيم عوض الذي يتخيل الضيف أنه يحاوره ....
هل أدرك الأعضاء أننا أمام محاور بغبغائي ؟؟؟؟؟؟
انظروا الاستهلالية التهربية برد الضيف الذي اقتبسته أعلاه ....
برغم المشاركة القادمة التي سأعيدها من أجل كل من عنده نعمة بصر وفهم .....
تابعوا اعادة للرد الذي من المفروض أن الضيف قرأه ولكنه يتظاهر بأنه لا يجد رد ويعيد البرمجة التي تعود عليها باعادة الشبهة التي هي مركب تهربه بعيدا عن أصل الموضوع ! :[/SIZE]
التعديل الأخير تم بواسطة نجم ثاقب ; 19-07-2008 الساعة 10:28 AM
ألم أقل لكم أنه بعد عرض الرد على الشبهة سيكون لدينا معيارا لنعرف اذا ما كان الضيف جاء ليشتت المواضيع أم لا .....
لكنه كما ترون عاد لعرض الشبهة للتشتيت ......
فهل نحن نريد هذا النوع من المحاورين البغبغائيين الذين لا يقرأون لأنهم مشغولون بحملة تشويه !!!!!!!
لقد ثبت أن محاورنا مشتت لأصل المواضيع .....
نذكر بأن عنوان هذا الموضوع هو : الآلهة المنتحرة .....
أما شبهة الضيف حول رسول الله محمد .... فقط مطلوب منه ومن غيره أن يكرم بصره بالقراءة ويكرم عقله بالفهم ......
ومع كل ذلك ورغم عدم احترامك للردود التي توضح لك جهلك فاننا نتمنى لك خير الهداية .....
أطيب الامنيات لك من طارق ( نجم ثاقب ).
اقتباسصرخ المصلوب جزعـًا على الصليب من شدة الألم ، فوبخ ربه لأنه تركه وخذله .
فهذا يدل على أنه كان يريد الخلاص من هذا العذاب .
فلو كان يقدر على تخليص نفسه ، لما لجأ إلى غيره .
وبما أنه حسب الأناجيل ما قدر أن يخلص نفسه ، وقدر أعداؤه على إهلاكه ، كان لزامـًا تكذيب زعمه السابق بأنه يملك نفسه .
وهو المطلوب إثباته .
ادعى الزميل النصراني بأن المصلوب ما وبخ ربه عن جزع ، ولكن أراد إبراز بشاعة الخطية ! .. وهذه دعوى باطلة :
أولاً - لأنه لا دليل عليها ، ولو كان عليها دليل لما تأخر الزميل به .
ثانيـًا - لأن توبيخ الرب وإظهار السخط عليه لا يلزم منه إبراز بشاعة الخطية ، فلا تلازم بين هذا وذاك . والبشر لا يعبرون عن بشاعة الخطية بالسخط على ربهم وتوبيخه لأنه خذلهم وتركهم ولم يخلصهم من عذابهم .
ثالثـًا - حتى لو وافقنا على أنه أراد إبراز بشاعة الخطية ، فكان يكفيه مجرد الصرخة ، ولم يكن محتاجـًا إلى إظهار السخط على ربه وقدره ، وتوبيخه على خذلانه له .
رابعـًا - حتى لو وافقنا على أنه أراد إبراز بشاعة الخطية ، فهذا لا يمنع أنه أظهر السخط على ربه والجزع من الآلام ، وطلب الخلاص من العذاب .. فلو كان يملك تخليص نفسه ، لما دعا ربه الذي خذله وأسلمه إلى أعدائه . فهذا تكذيب دعواه بأنه يملك نفسه .
وادعى الزميل النصراني أيضـًا بأن المصلوب أراد تذكير اليهود بمزمور بعينه ..
ولا نحتاج إلى إبطال دعوى الزميل .. بل يكفينا أنها حتى لو صحت فهي حجة عليه لا له ..
لأن نفس المزمور يحكي حال المصلوب من طلب الخلاص والجزع من العذاب الشديد والشكوى من الرب الذي لا يستجيب له ولا يخلصه من عذابه .
فهذا يصدق قولنا بأن المصلوب أراد النجاة ولم يستطع . وهذا بدوره يصدق قولنا بأن دعواه الأولى بأنه يملك نفسه كانت دعوى كاذبة حسبما روت الأناجيل .
أوجزت فأنجزت أستاذنا الحبيب متعلم..بارك الله فيك.
ننتظر من النصراني (1 |_| (|{y|* |2 0) أن يرد على هذا الكلام في الإقتباس إن كان يملك ردا.
اضفتم ولعبتم ؟؟ سبحانك يا الله اتريدنى ان ابدا معك من ومتى وكيف ؟؟اقتباسوهذا يحملنا لموضوع آخر, فإما التوراة التي لدى اليهود لا تحمل أية نبؤة عن الصلب و الدليل وجود اليهود ليومنا هذا, أو أنكم أضفتم حرفتم و لعبتم بالنصوص في العهد القديم لتآزر كلامكم عن المسيح ( عليه السلام ) في العهد الجديد ( و هذا ماحدث فعلا, بدليل النصوص المبتورة, و النسخ المنقحة التي لا تنتهي ).
كونك غير دارس للعهد القديم او الجديد لا يصلق نتيجتة لغيرك فانت المتكلم ولا وجود لما يسمى تقابل الفاظ او ما شابة بل تطابق النبوات وهكذا يصح القولاقتباسو المزمور الذي اقتبست منه و حاولت إلزام الغير بأنه نبؤة عن الصلب دون دليل عقلي, بل مجرد تقابل ألفاظ هي من باب الرجاء و الدعاء.
كل لبيب بالاشارة يفهماقتباسكل الأنبياء في العهد القديم كانوا يقولون ( يارب ) و عندما يقولها المسيح تصبح نبؤة.
كل الأنبياء في العهد القديم قالو ( إلهي ) و عندما يقولها المسيح تصبح نبؤة.
عندما يشعر المسلمين بعدم قدرتهم على الرد او ما شابة ويرغبون بالخروج من عنقاقتباسولماذا في العهد القديم لم تكن هناك إشارة بأن هناك صلب, هل لك أن تأتينا بنص من العهد القديم يقول (سوف أبعث إبني ليصلب و يهان من أجلكم يا أحبائي ) لن تستطيع لأن ما تستندون إليه مجرد تأويلات من كتاب لا يعرف له أصل.
الزجاجة يستخدمون الطريقة المشهورة وهى الكلمات المتقاطعة تلك اللعبة التى يترك لنا فيها احبائنا المسلمين عددا من المربعات التى فرضوها علينا واجابة صحيحة متكونة من عدد حروف يفرضوها ايضا عليا .
يا عزيزى اهل قرات المزمور 22
اظنك لا
فالتقرا معى وكما قلت كل لبيب بالاشارة يفهم
Psa 22:1 لإِمَامِ الْمُغَنِّينَ عَلَى [أَيِّلَةِ الصُّبْحِ]. مَزْمُورٌ لِدَاوُدَ إِلَهِي! إِلَهِي لِمَاذَا تَرَكْتَنِي بَعِيداً عَنْ خَلاَصِي عَنْ كَلاَمِ زَفِيرِي؟
Psa 22:14 كَالْمَاءِ انْسَكَبْتُ. انْفَصَلَتْ كُلُّ عِظَامِي. صَارَ قَلْبِي كَالشَّمْعِ. قَدْ ذَابَ فِي وَسَطِ أَمْعَائِي.
Psa 22:15 يَبِسَتْ مِثْلَ شَقْفَةٍ قُوَّتِي وَلَصِقَ لِسَانِي بِحَنَكِي وَإِلَى تُرَابِ الْمَوْتِ تَضَعُنِي.
Psa 22:17 أُحْصِي كُلَّ عِظَامِي وَهُمْ يَنْظُرُونَ وَيَتَفَرَّسُونَ فِيَّ.
Psa 22:18 يَقْسِمُونَ ثِيَابِي بَيْنَهُمْ وَعَلَى لِبَاسِي يَقْتَرِعُونَ.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات