ارجو الرد على هذا الكلام للضرورة

[صقرالإسلام]

(خبرنا ‏هناد بن السري ‏عن ‏ابن عياش وهو أبو بكر عن ‏صدقة بن سعيد ‏‏ثم ذكر كلمة معناها ‏حدثنا ‏جميع بن عمير ‏ ‏قال : دخلت على ‏ ‏عائشة ‏ ‏مع أمي وخالتي فسألتاها كيف كان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يصنع إذا حاضت إحداكن قالت كان ‏يأمرنا إذا حاضت إحدانا أن تتزر بإزار واسع ثم يلتزم صدرها وثدييها...) الرد على هذا الحديث
1- هذا الحديث منكر كما أشار إلى ذلك الشيخ الألبانى فى سلسة الأحاديث الضعيفة وهذا نص كلامه
- ( كان يأمرنا إذا حاضت إحدانا أن تتزر بإزار واسع ثم يلتزم صدرها وثدييها ) .
منكر . أخرجه النسائي ( 1 / 189ـ القلم ) من طريق أبي بكر بن عياش عن صدقة بن سعيد : حدثنا جميع بن عمير قال :
دخلت على عائشة مع أمي وخالتي فسألتاها : كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنع إذا حاضت إحداكن ؟ قالت : . . . فذكره .
قلت : وهذا إسناد ضعيف وله ثلاث علل :
الأولى : جميع بن عمير ـ وهو التيمي الكوفي ـ مختلف فيه قال الذهبي في الضعفاء : " روى الناس عنه وأحسبه صادقا وقد رماه بعضهم بالكذب فالله أعلم " .
وقال في الكاشفك " واه قال خ : فيه نظر " وقال الحافظ في التقريب : " صدوق يخطئ ويتشيع " .
الثانية : صدقة بن سعيد مختلف فيه أيضا قال البخاري : " عنده عجائب " .
وضعفه ابن وضاح وقال الساجي : " ليس بشيء " وقال أبو حاتم : " شيخ " وذكره ابن حبان في الثقات ، وقال الذهبي في الكاشف : " صدوق " وقال
الحافظ في التقريب : " مقبول " .
قلت : وهذا هو الأقرب أن حديثه مقبول عند المتابعة وضعيف عند التفرد بله المخالفة وحديث الترجمة من هذا القبيل كما يأتي .
الثالثة : الاضطراب في متنه فرواه أبو بكر بن عياش هكذا وخالفه عبد الواحد بن زياد عن صدقة فرواه بلفظ :
" . . . ثم التزمت رسول الله صلى الله عليه وسلم بيديها ونحرها " .
أخرجه أحمد ( 6 / 123 ) فنسب الالتزام للزوجة وليس للنبي صلى الله عليه وسلم ولعل هذا أصح إن ثبت الحديث لأن عبد الواحد بن زياد أوثق من ابن عياش قال
الحافظ في الأول منهما " ثقة . في حديثه عن الأعمش وحده مقال " واحتج به الشيخان .
وقال في الآخر : " ثقة عابد إلا أنه لما كبر ساء حفظه وكتابه صحيح " .
واحتج به البخاري دون مسلم .
والحديث في الصحيحين وغيرهما من حديث عائشة وأم ميمونة وأم حبيبة دون جملة الالتزام فهي زيادة منكرة عندي سنداً ومتنا .
أما السند فظاهر مما سبق .
وأما المتن فلمخالفته لأحاديث الثقات عن أمهات المؤمنين فإن أحداً منهم لم يذكرها . والروايات عنهن في " صحيح أبي داود " ( 259 - 263
يتابع

[صقرالإسلام]

ثانيا: بفرض صحة هذا الحديث ماذا فيه يعيب النبى ولقد أباح الله للرجل أن يستمتع بزوجته كيفما شاء إلا أن يأتيها فى دبرها أو فى فرجها حال حيضها ثم بعد ذلك يستمتع بها كيفما شاء فإذا كانت الزوجة فى حيضها فله أن يستمتع بها دون الفرج وله أن يقبل ثديها وما إلى ذلك وهذا من تشريع النبى صلى الله عليه وسلم لآمته ولاحرج عليه فى ذلك أبدا

[سلام من فلسطين]

قل موتوا بغيظكم ايها القساوسة
حرمتم على انفسكم النكاح
وخسرتموها في الدنيا والاخرة


فانا لا نلوم الفاتيكان على التستر على شذوذ القساوسة

اتمنى للفاتيكان مزيدا من الشذوذ

[أحمد الحزين]

شكرأ على مروركم وتوضيحكم

[kholio5]

بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

المقارنة في الاساس هنا مقارنة ساقطة ليس لها محل

حينما نعرض ألفاظ كتابهم المقدس فذلك يكون على اساس انه كلام من الرب
و ان الرب هو من نفسه من تكلم بتلك الالفاظ
فنحن نستنكر ان يكون الرب من قال تلك الالفاظ وليس وجود الالفاظ في حذ ذاتها

فمقارنة ما قاله الرب بما قاله البشر و المفسرون مقارنة باطلة

كيف نقارن كلام الرب بكلام البشر ؟؟

انه فقط الافلاس في الدفاع عن كتابهم وعدم ايجاد حل لها فيلجؤون الى هذه الريقة الباطلة
ومعضم استشهاداتهم تكون من الروايات الغير ثابتة اسلاميا

فيزيد ذلك ابطالا للمقارنة بحيث يتم مقارنة الفاظ ربهم بالفاظ وردت في روايات غير مثبتة !!!

فرق كبير ان نقول :

هل الرب يقول تلك الالفاظ في كتابه ؟؟

وبين ان نقول :

هل البشر يقولون تلك الالفاظ في كتبهم ؟؟

مقارنة ساقطة باطل تدل على افلاسهم الواضح و يكون همهم هو صرف الناس ليس اكثر

ما هكذا تورد الابل

[mego650]

الأخ عندنا فى البشارة ونفس الأسئلة معرفش بصراحة ايه الغرض من عرض الموضوع هنا وهناك

http://www.albshara.net/showthread.php?t=13662&page=2

لاحظوا رده فى البشارة فى المداخلتين 22 و 23 اذا يقول

اقتباس

شكراً لكي أخت الساجدة , لكن الذي يحزنني أن هذا الكلام موجود بكتبنا , حتى لو كان منها المنكر والضعيف , فهو موجود بكتب إسلامية موجوده بالأسواق , وعلى النت , فما الذي يعرف غير المسلم بعلم الحديث والحديث الصحيح من الضعيف؟

اقتباس

في الحقيقة أنا قرأت الإنجيل والتوراة ووجدت بهما كلام مقنع ووجدت كلمات رائعة لسيدنا عيسى عليه السلام ووجدت قصص مشابة لقصص القرآن مثل سيدنا يوسف وسيدنا نوح والكثير , بالإضافة إلى أشياء أخرى لم أقتنع بها ولم أعقلها , فماذا أفعل

فهل يعرض علينا الحزين ما أقنعه من كلام فى الانجيل والتوراه أم أختصر واضع بعض الأعداد من نشيد الانشاد وحزقيال .

الموضوع ليس للسؤال أكاد اجزم أنما اراد صاحبة ان يمرر ما فيه من كلام والسلام بدليل النه لم يقدم اى رد على ما تم الرد به عليه .

[Abou Anass]

أخوهم رشيد و الكلام الفاحش

أخوهم المتمسح الملحد رشيد يحاول أن يغطي عن الفضائح الجنسية في كتابه الذي يقدسه كسفر الأناشيد إلخ.. بالهجوم على الإسلام من باب الكلام الفاحش.

أولا ليس عندنا في الإسلام قرآنا و حديثاما يصف فخدي المرأة و نهادها كما هو في كتاب أخوهم رشيد الذي يقدسه ثانيا أخوهم رشيد يقرأ الإجابة والرد عن الشبهة بقرآة: باب الكلام الفاحش. يعني عندنا توجيهات تبين لنا معنى الكلمات
متى ننطقها و معناها الحقيق كالعورة و الفرج اللذان يحددان من الرجل إلى الرأس سواء عند المرأة أو الرجل عكس مايفكر فيه أخوهم الشاد جنسيا رشيد ثالثا: لا حياء في الدين عندما تكون المسألة لموضوع شرعي أو علمي، فلا حرج كما فسر ذلك الألباني و كما قرأ أخوهم رشيد ذلك في برنامجه على قناة الحية دون أن يشعر بأنه يرد على الشبهة

نستنتج من هذا أن المتمسح الملحد أخوهم رشيد غبي و جاهل


قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
ولهذا قال من قال من العلماء إن هذا يدل على جواز التصريح باسم العورة للحاجة ، والمصلحة ، وليس من الفحش المنهي عنه، كما في حديث أبيّ بن كعب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من سمعتموه يتعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه هن أبيه ولا تكنوا) رواه أحمد ، فسمع أبي بن كعب رجلاً يقول : يا فلان ، فقال : اعضض أير أبيك ، فقيل له في ذلك فقال : بهذا أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم .
" منهاج السنة النبوية " ( 8 / 408 ، 409 ) .
وقال ابن القيم – رحمه الله – عند التعليق على حديث أبي داود : أن رجلاً عَطَسَ عند النبى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : السَّلامُ عَلَيْكُمْ ! فَقَالَ رسولُ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( وَعَلَيْكَ السَّلامُ وعَلَى أُمِّكَ ) - :
ونظيرُ ذِكر الأُم هاهنا : ذكرُ " هَنِ " الأب لمن تعزَّى بعزاءِ الجاهلية ، فيقال له : اعضُضْ هَنَ أَبِيكَ ، وكَانَ ذِكرُ " هَنِ " الأب هاهنا أحسن تذكيراً لهذا المتكبِّرِ بدعوى الجاهلية بالعُضو الذى خَرَجَ منه ، وهو " هَنُ " أبيه ، فَلاَ يَنْبَغِى لَهُ أن يتعدَّى طَوْرَهُ ، كما أن ذِكرَ الأُم هاهنا أحسنُ تذكيراً له ، بأنه باقٍ على أُمِّيته ، والله أعلم بمراد رسوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
" زاد المعاد في هدي خير العباد " ( 2 / 438

أعضض بهن أبيك، تعتني:
أي ذكره من المكان الذي خرج منه حتى لا ينتسب للجاهليـين، لأن مني الرجل هو الدي يحدد جنس المولود و ليس بويضة المرأة






وأَعْضَضْتُه الشيءَ فَعَضَّه، وفي الحديث: من تَعَزَّى بِعَزاءِ الجاهلية فأَعِضُّوه بِهَنِ أَبيه ولا تَكْنُوا أَي قُولوا له: اعْضَضْ بأَيْرِ أَبيك ولا تكنوا عن الأَير بالهن تنكيلاً وتأْديباً لمن دعَا دَعْوى الجاهلية؛ ومنه الحديث أَيضاً: من اتَّصَلَ فأَعِضُّوه أَي من انتسَب نِسْبَةَ الجاهلية وقال يا لفلان.
وفي حديث أُبَيّ: أَنه أَعَضَّ إِنساناً اتّصَل.
وقال أَبو جهل لعتبة يوم بدر: واللّه لو غَيْرُك يقول هذا لأَعْضَضْتُه؛ وقال الأَعْشى: عَضَّ بما أَبْقَى المَواسِي له من أُمِّه، في الزَّمَنِ الغابِرِ وما ذاقَ عَضاضاً أَي ما يُعَضُّ عليه.
ويقال: ما عندنا أَكالٌ ولا عَضاضٌ؛ وقال: كأَنَّ تَحْتي بازِياً رَكَّاضا أَخْدَرَ خَمْساً، لم يَذُقْ عَضاضا أَخْدَرَ: أَقامَ خَمْساً في خِدْره، يريد أَن هذا البازي أَقام في وَكْره خمس ليال مع أَيامهن لم يذق طعاماً ثم خرج بعد ذلك يطلب الصيد وهو قَرِمٌ إِلى اللحم شديد الطيران، فشبه ناقته به.
وقال ابن بزرج: ما أَتانا من عَضاضٍ وعَضُوضٍ ومَعْضُوضٍ أَي ما أَتانا شيءٌ نَعَضُّه. قال: وإِذا كان القوم لا بنين لهم فلا عليهم أَن يَرَوْا عَضاضاً.
وعَضَّ الرجلُ بصاحِبه يَعَضُّه عَضّاً: لَ
زِمَه ولَزِقَ به

أي بمعنى: إنتسب إلى
وقال أَبو عمرو: الاتصالُ دُعاء الرجل رَهْطه دِنْياً، والاعْتزاءُ عند شيء يعجبُه فيقول أَنا ابن فلان.
وفي الحديث: مَنِ اتَّصَلَ فأَعِضُّوه أَي مَنِ ادَّعى دَعْوى الجاهلية، وهي قولهم يالَ فلان، فأَعِضُّوه أَي قولوا له اعْضَضْ أَيْرَ أَبيك. يقال: وَصَل إِليه واتَّصَل إِذا انتَمى.
وفي حديث أُبَيٍّ: أَنه أَعَضَّ إِنساناً اتَّصَل.
معجم لسان العرب
http://www.baheth.info/all.jsp?term=أعضض


تعلم أيها المسيحي اللغة العربية قبل أن يضحك عليك المسلمون