
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ [إبراهيم : 42]
التفسير:
وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ يَا مُحَمَّد غَافِلًا عَمَّا يَعْمَل الظَّالِمُونَ أَيْ لَا تَحْسَبَنَّهُ إِذَا أَنْظَرَهُمْ وَأَجَّلَهُمْ أَنَّهُ غَافِل عَنْهُمْ مُهْمِل لَهُمْ لَا يُعَاقِبهُمْ عَلَى صُنْعِهِمْ بَلْ هُوَ يُحْصِي ذَلِكَ عَلَيْهِمْ وَيَعُدُّهُ عَلَيْهِمْ عَدًّا" إِنَّمَا يُؤَخِّرهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ
التعديل الأخير تم بواسطة ابو علي الفلسطيني ; 25-10-2010 الساعة 06:48 PM
سبب آخر: فصل التفسير عن الاية
وإخوان حسبتهم دروعا ×××× فكانوها ولكن للأعادي
وخلتهم سهاما صائبات ×××× فكانوها ولكن في فؤادي
وقالوا قد صفت منا قلوب ×××× لقد صدقوا ولكن من ودادي
المفضلات