أخي سعد .....
هذه الاضافة أصفها : جوووووووول .![]()
![]()
![]()
![]()
لقد أصبت الهدف الذي أراه منارة الحجة .![]()
فهل تهتدي لها سفن الضالين ؟
اللهم اهدهم .
والغريبه ايضا ان اليسوع هنا خائف ان الاب يعاقب قاتلين ابنه....اقتباسياابتاه اغفر لهم لأنهم لايعلمون ماذا يفعلون
يعني ارادة الاب ان لا يقتل ابنه!!!!
وارادة الابن ان يقتل!!!!
وهنا في إنجيل متى:-
إرادة الاب ان يقتل ابنه!!!!اقتباسمتى26 :39 ثم تقدم قليلا وخرّ على وجهه وكان يصلّي قائلا يا ابتاه ان امكن فلتعبر عني هذه الكاس.ولكن ليس كما اريد انا بل كما تريد انت.
وإرادة الابن ان لايقتل!!!؟؟؟
من نصدق؟؟؟؟
لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ "الحشر 21-"
القرآن الكريم
اقتباسمتى27 :6 فاخذ رؤساء الكهنة الفضة وقالوا لا يحل ان نلقيها في الخزانة لانها ثمن دم.
أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
أخي خوليو أنت لن تجد مشكلة في ذلك مع النصارى فهم جميعاً متفقين أنه تم غفران خطية الصالبين ويكفيهم هذا النص
ياابتاه اغفر لهم لأنهم لايعلمون ماذا يفعلون
ويمكن أن تضع في محرك البحث هذه الجملة "غفر لصالبيه" بنفس الأقواس سترى أن جميع المواقع النصرانية تجزم بذلك
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
النص يشير فقط الى رجاء من اللمصلوب لمغفرة خطايا صالبيه
فاريد دلايلا على تحقق هدا الرجاء
و سأشرح لك لمادا هم يسلمون بالغفران و سأوضح لك لمادا أنا اطلب نصا فيه تحقيق لهدا الرجاء
السؤال الأن بشكل واضح :
هل هناك دليل على تحقق رجاء المصلوب بأن يتم غفر خطايا صالبيه ??
اضافة توضويحية للسؤال :
المصلوب وهو على الصليب , إذ قال مخاطباً الله "" أغفر لهم ياأبتاه لأنهم لايعرفون ماذا يفعلون""
فهل نجد تحقيقا من الله يقول : لقد غفرت لهم خطاياهم
أم أن هدا الرجاء بقي معلقا بدون تحقيق ??
نحن نريد أن نعرف بالفعل
لمن كان يوجه اليسوع هذا النداء؟!!
إذا كان يحتدث مع نفسه فهذا هو !!! بعينه ولايصلح أن يكون إله يعبد لأنه!!!!!
وإذا فرضنا جدلاً أن اللاهوت قد اتحد مع الناسوت, فلماذا كان دائماُ فى دعائه ينظر إلى السماء؟!
وإذا كان اللاهوت اتحد مع الناسوت فلم كان يصلي!!؟
وإذا صلى الإله فلمن كان يصلي لإله آخر!؟؟
وهل الإله يصلي صلاة المخلوق التعبدية؟!!
ولو افترضنا أنه كان يصلي أمام الناس كي يعلمهم كيفية الصلاة فماهي وظيفة الأنبياء المرسلون الذين ارسلهم إلى الناس؟!!
وإذا تجسد اللاهوت فى الناسوت أي إتحد مع الجسد الإنساني فهذا يعني أنه قد ترك عرشة وهبط إلى الأرض وطوال مدة الثلاثة والثلاثون عاماً هو عمر اليسوع وتسعة أشهر فترة الحمل ظل العرش بدون إله!!!!
ومن إذاً كان يدبر ويدير شئون الكون؟؟!!
من الممكن أن يقول قائل من الممكن أنه قد وكل أحد ملائكته كي يدبر عنه شئون الكون!!
وهنا أقول له ,إذا كان الإله تنازل عن صلاحياته لأحد مخلوقاته من الملائكة فماذا يميز الخالق عن المخلوق إذاً ؟ فإن الإله من صفاته أنه لايغفل ولاينام وله القدرة الأزلية المطلقة فإذا تنازل عنها لأحد مخلوقاته فلم يعد يصلح أن يكون إله لأن قدرته تحولت إلى أحد غيره وغيره تأخذه السنة والنوم(أي جميع المخلوقات)!!؟؟
وإذا إفترضنا أن الكون فى خلال هذه المدة التي ذكرتها سالفاً كان العرش بدون إله والعرش هو (القدرة التي ليست لها حدود) فلماذا لم تقع السموات على الأرض؟؟!!
وإذا تناسينا كل هذه التساؤلات وسلمنا بأن هذا الإله قد أوكل أحد الملائكة بإدارة الكون فلماذا لم يجلس على عرش قدرته ويعبد هو دون أن يتركه لغيره ويكلف نفسه هذا العناء ويرسل أحد ملائكته كي يتجسد عنه فى صورة اليسوع ويعلن أنه تجسد عن الإله!!؟؟؟؟؟
هذه التساؤلات والتحليلات لاأفهمها على الإطلاق وكذلك جميع المسلمين لأن اليسوع والعهد القديم والجديد قد أرسلوا إلى بني يسوع خاصة وهم الوحيدون الذين يتفهمون محتوى الكتب التي دونت من قبل تلاميذ اليسوع وبالتالي لايقدر أحد على إجابة هذه التساؤلات وتصحيح هذه التحليلات غيرهم فهل من متطوع منهم كي يشرح لنا هذا الأمر فنحن بالفعل نريد أن نعرف الخلاص الصحيح ومفهومه الذي ينجدنا من الغرق خارج العقيدة المسيحية فهل من مجيب؟؟؟
كم من سؤال حير أقلام الكتاب
وكم من إجابة صارت أشبه بالمحال
والسؤال يضيع وما يلقى إجابة
والإجابة تنتظر طرح السؤال![]()
![]()
التعديل الأخير تم بواسطة احمد العربى ; 20-03-2007 الساعة 01:22 AM
قال الله تعالى ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ﴿23﴾ لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿24﴾ الأحزاب
إن الدخول في الإسلام صفقة بين متبايعين.. .الله سبحانه هو المشتري والمؤمن فيها هو البائع ، فهي بيعة مع الله ، لا يبقى بعدها للمؤمن شيء في نفسه ، ولا في ماله.. لتكون كلمة الله هي العليا ، وليكون الدين كله لله.
دار الإفتاء المصرية ترد على شبهات وأباطيل أهل الباطل
( هنا دار الإفتاء)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات