كم أتعجب من هذا الموضوع وتغيير اليسوع للناموس علماً بأنه ذكر في إنجيل لوقا

16: 17 و لكن زوال السماء و الارض ايسر من ان تسقط نقطة واحدة من الناموس

إذاً : فما فعله اليسوع بتغييره للناموس وعدم تطبيقه يعتبر من أكبر الكبائر

فمن أين آتوا بانه بدون خطيئة .

ولو كان اليسوع هو الله ، فكيف لا يطبق الله ناموسه ؟

علامات من التعجب والأستفهام أمام هذه الفاجعة

فيااهل الصليب ألكم عقول أم اصبحتم كهذا