لا توجد أية مشكلة و نعيد من جديد
الأية الأولى تقول :
آل عمران) إِذْ قَالَتِ الْمَلآئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ 45
يبشرك
يبشرك
يبشرك
الأية الثانية تقول :
(مريم) فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا 17 قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا 18 قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَامًا زَكِيًّا 19 قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا 20 قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا 21
لأهب لك
لأهب لك
لأهب لك
اين البشارة في الأية الثانية ?اقتباسيا سيدي الفاضل القرأن يتكلم على بشارة مريم العذراء بالمسيح في الايتين
لو ممكن ان يتفضل بتكبيرها كما فعلت انا ايضا لأني لم الاحظها
من خلال ما قمت بتوضيحه نجد الأتي :
الأية الأولى : بشارة
الأية الثانية : تحقيق للبشارة
نسأل الله لهم الهداية
اتمنى ان يستخدم عقله فعلا كما يطلباقتباسانا اسأل عقلك يا محترم واريدك ان تجيبني ماذا يفسر لك هذا التناقض ؟
كتب من قبل تفسير الطبري ما تعليقك علية
و لا اعلم ما الدي يقصده من كتب من قبل تفسير الطبري ??
يا ريت توضيح اكتر بهدا الخصوص
المفضلات