الجواب : في الآية الاولى كان ذلك حينما بشرت الملائكة مريم بالمسيح عليه السلام .
اما الآية الثانية فكان ذلك حينما جاء جبريل عليه السلام ليحقق هذه البشارة فعليا و التي بُشرت بها مريم سابقا من قِبل الملائكة ويهب لها ذاك الغلام الزكي سيدنا المسيح عليه السلام وذلك واضح من قوله تعالى : ( قال انما انا رسول ربك لأهب لك غلاما زكيا )
بينما قالت الملائكة في الآية الأولى : ( إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم )
المفضلات