ماشاء الله ده سؤال كويس بس أنا أظن إنه ممكن يجاوب عليه بإن ورقه بن نوفل كان بيترجم الكتاب المقدس للعربيه ممكن يكون علمه قبل ما يموت ...أنا بقول فى إحتمالات علشان أنا مش عاوزه أتسأل سؤال معرفش أجاوبه
ماشاء الله ده سؤال كويس بس أنا أظن إنه ممكن يجاوب عليه بإن ورقه بن نوفل كان بيترجم الكتاب المقدس للعربيه ممكن يكون علمه قبل ما يموت ...أنا بقول فى إحتمالات علشان أنا مش عاوزه أتسأل سؤال معرفش أجاوبه
التعديل الأخير تم بواسطة أمة الله85 ; 14-02-2007 الساعة 12:20 AM
طالما أن ورقة ابن نوفل لديه القدرة على الترجمة إلى العربية ، فما هي الأسباب التي صادفة الكتاب المدعو مقدس لمدة ألف وتسعمائة عام لعدم ترجمته للعربية ؟ هذا أولاً .
ثانياً : ورقة ابن نوفل كافر في عرف المسيحية وهذا دليل على صدق كلامي :
ثالثاً : نحن نناقشهم بالعقل وبالمنطق ، فالقرآن نزل بأسلوب عربي ، وتحدى العرب وهم أهل الفصاحة والبلاغة والبيان وأصحاب التعبير الجميل والأداء الرائع ، ونزل في قريش التي جمعت في لغتها كل لغات القبائل العربية فجاء القرآن ليتحدى العرب العرباء ويحاضر البلغاء والفصحاء والشعراء بآياته، وقد خرج منهم صناديد كذبوا محمداً ، وكفروا بدعوته وكل ذي بصيرة يعلم من التاريخ في سيرة النبي في حواره مع قريش اعداء الإسلام في أساليب القرآن وتحديه لهم: جادلوا النبي عليه الصلاة والسلام في كل جليلة وحقيرة لا يفوتون فرصة قامت لهم في هذا الميدان.... فكيف تُتلى عليهم ألفاظ وكلمات غريبة قد يتخذوا منها طريق لهدم الإسلام في بدايته ولا يتحركون ويستسلمون؟!. فمن جمال لغة القرآن قال فيه ألد أعدائه - الوليد بن المغيرة - عندما أرد هو ونفر من قريش أن يطيحوا بالرسول بأن يقولوا أنه مجنون أو شاعر: ((والله إن لقوله حلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإن أعلاه لمثمر، وإن أسفله لمعذق، وإنه ليعلوا وما يعلى عليه، وما أنتم بقائلين من قولكم ذلك شيئاً إلا عرف أنه باطل، وإن أقرب القول فيه لأن تقولوا: ساحر جاء بقول هو سحر، ويفرق بين المرء وابنه، وبين المرء وعشيرته)). وهذا الشاعر كعب بن الشرف اليهودي وهو رجل من نبهان من طيء الذي كان يؤذي رسول الله() بشعره وسعيه ويحرض العرب عليه ... فهل نقل عنهم أنهم عارضوا أي كلمة أو لفظ أو آية ؟! هل عجز أن يلفت نظر القريشيين بأن رسول الله أقتبس القرآن من هنا أو هناك ؟ فهل سمعنا منهم مَنْ يقول هذا أو ذاك ؟ واللهِ لو كان فيها مطعن ما تركوه ، بل لماذا اعتنقوا دينَ الإسلام ، وآمن بالقرآن الملايينُ المُمَلْيَنَةُ من أهل الكتاب دون أن تمنعهم شبهة لستوقفهم مجرد استيقاف، وفيهم الحاخامات والقساوسة والعلماء والفلاسفة والمفكرون والأدباء والفنانون والساسة والمؤرخون من كل جنس ولون، ومن كل العصور والبيئات؟ ولكن للأسف الآن ونحن في الألفية الثالثة ما زال هناك من هم أجهل من الجهالة بالمقارنة بعصر الجاهلية الذين كانوا هم أهل الفصاحة والبلاغة ولو كان بيننا الآن منهم فرد واحد لسخر من الإدعاءات التافة التي توجه للقرآن والسيرة من منطلق الحقد والغل والكراهية.
صدق قول الحق سبحانه :
مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلاَ الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ
[البقرة105]
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
اقتباسأمة الله85![]()
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات