هام : هل يخفى على يسوع اى سر من اسرار الكون ؟؟

[kholio5]

اقتباس

من قال بهذا الكلام؟ إنت؟ أي أنك تحدد الله ماذا يفعل وماذا لا يفعل، وكيف يتصرف طبقا لما تراه أنت. بالطبع من حق كل منا أن يقول برأيه لكن الأراء الشخصية لا تمثل واقع وما هي إلا سيرة ذاتية عن قائلها. فالوحيد الذي يمكن أن يخبرنا ماذا يمكن أن يصنع الله أو لا يصنع هو الله نفسه. وإذا قالها فأراء البشر لا تغيير من الأمر شيئا.

هدا اقتباس مما جاء في مداخلة المناظر المسيحي واعلق غليه قائلا
بما أن الضيف يسلم بكون الأله هو الوحيد الدي يخبرنا فأين أخبرنا يسوع انه انسان كامل واله كامل ??
أين أخبلرنا يسوع انه اله ظاهر في الجسد ??
أين اخبرنا يسوع ان له طبيعتان الهية وبشرية ??
وتبعا لما طرحه المناظر يتم اهمال كل ما يستنتجه الأنسان بدون ان يكون هناك نص قاطع الدلالة عليه

اقتباس

فكل أقنوم له عمل لا يعمله الأقنوم الآخر،

اليس هدا نقص في الأقانيم واعتماد بعضها على الأخر ?
و بالتالي نقص في الله بحد داته

اقتباس

وما نقوله - ولا يعلم المسلمون عنه شيئا - أن المسيح إنسان وإله،

نعم هدا ما تقولونه أنتم ولم يصدر أبدا عن المسيح وكما تم الدكر سابقا لا يحق للأنسان ان يعبر عن طبيعة الأله فالله وحده من يمكنه ان يعبر عن طبيعته
فأين عبر المسيح انه انسان كامل واله كامل ?

اقتباس

اقتباس من كلام الأخ
( فَقَالَ لَهَا: «لاَ يَكُنْ مِنْكِ ثَمَرٌ بَعْدُ إِلَى \لأَبَدِ». فَيَبِسَتِ \لتِّينَةُ فِي \لْحَالِ. )

ما زلنا نأكل التين ليومنا هدا فأين هو الوعد بالا يكون ثمر تين للأبد ?? أم أن الوعد خاص بتلك الشجرة لوحدها ??
من المخطأ هنا هل الطبيعة الأنسانية أم الطبيعة الألهية ??

اقتباس

( مت 28: 18 فتقدم يسوع وكلمهم قائلا.دفع اليّ كل سلطان في السماء وعلى الارض" ولأن المسيح له كل سلطان في السماء وعلى

الأرض فهو يعمل كل ما يريد. )

هل دفع له كل السلطان وهل بقي الأب بدون سلطان ??

اقتباس

اقتباس من كلام المناظر المسيحي
وطرح للنقاش والبحث منذ ألفي عام

الكتاب المقدس كان موجود مند الفي عام ?? اين الدليل ??
فل يتكرم علينا الأستاد باحضار مخطوطة يصل عمرها الى الفي سنة

اقتباس

وأكرر عليك الجواب مرّة أخرى. المسيح إنسان كامل وإله كامل. كإله فهو ديان الأحياء والأموات، وكإنسان لا يعلم موعد مجيئه

نعود الى اول نقطة ونقول اين عبر الأله على أنه من طبيعتين انسانية والهية ?? الم يقل الأستاد قبلا ان اراء الأنسان لا محل لها اما تصريح الأله نفسه ??

اقتباس

اقتباس من كلام الأخ
( فتشوا الكتب لانكم تظنون ان لكم فيها حياة ابدية.وهي التي تشهد لي ) يوحنا الاصحاح 5 الآية 39

ما هي الكتب التي أمر المسيح بتفتيشها ?? و أين نجدها حتى نفتش فيها ??

اقتباس

اقتباس:
طيب اذا لم يكن هناك وجود لمحمد فى هذه الدنيا من اساسة فبما كنت ستجيبنى ؟؟؟؟!!!!!



في التذكير فائدة كبيرة.

عندما ترفض أمرا ما فمن المفروض أن ترفضه في كل الحالات، أما رفض ا] أمر في حال والقبول به في حال أخر فهذا إزدواجية في المعايير ولا تعني إلا أن الشخص قرر ما هي النتيجة التي يريدها حتى قبل بدء الحوار. حتى لو أضطر أن يضع ما يؤمن به جانبا مؤقتا، وحتى لو أضطر أن يتنازل عما يدافع عنه لكي يصل لمبتغاه.
من الطبيعي أن نأتي لك بأمور مشابهه لما تعترض عليه، فبقبولك لأمر في موقف أفقدت نفسك الحق في الأ‘تراض عليه في موقف أخر.

و كأننا نقول ان محمد رسول الهل له طبيعة الهية وطبيعة بشرية حتى يلزمنا هدا القول ??
لا مجال للمقارنة بين ما يدعيه الأستاد في كون المسيح له طبيعتان وكون محمد بشر رسول لا اكتر فلا يلزمنا هدا القول من اي جهة
فنحن لا نقبل ان يكون الأله متصفا بصفات بشرية تنقص منه شيئا من القدرة او المعرفة فان احب الأستاد الزامنا فل يأتي بمثال يقول ان الله في الأسلام لا يعلم شيئا ولا يقدر على شيء

اقتباس

مرّة أخرى
ما يقوله المسيحييون هو إن المسيح إنسان كامل وإله كامل. فهو حسب طبيعته البشرية يصنع أمورا مثلما يصنعها البشر. وحسب طبيعته البشرية لا يعلم متى سيأتي ثانيا. والمقارنة بين الشخصيتين هنا ليست مقارنة بين بشر وإله

مرة اخرر نعود الى قول الأستاد في اول الأمر بان الأله وحه من يعبر على طبيعته فاين عبر الأله في الكتاب المقدس ان له طبيعة الهية وطبيعة بشرية وهل يوافق الكتاب المقدس على استنتاجات الأنسان سنرى دلك في اخر التعقيب

اقتباس

فهو شابهنا في كل شيء ما خلا الخطية.

لمادا ادن لم يرجم الزانية حينما قال من منكم بلا خطية فل يرجمها ?
ان كان بلا خطية فكان من المفروض ان يرجمها لأنه شرط لرجم الزانية فلمادا لم فعل ان كان بلا خطية ??

اقتباس

معنى هذه العبارة أن الله واحد في الجوهر ثلاثة أشخاص. وأن هناك علاقة قائمة بينهم منذ الأزل. وعندما نتكلم عن الثالوث معا أو عن أحد الأقانيم فنحن نستخدم كلمة الله وعندما نتكلم عن العلاقة بينهما فنحن نستخدم الأسم الأقنومي. فعبارتك السابقة سنقولها كمسيحين أن الآب أعطى السلطان للأبن. لأننا لا نتعامل مع كلمة الله كأسم علم بل هي أسم جنس. ومرة أخرى كما ترى لكي تجد إشكالية فأنت تخلق معتقدا لا نقول به، فيمكنك البحث عمن يؤمن بما تقول ليدافع عنه. أما إذا كنت تتكلم مع مسيحيين فمن المنطقي أن تتكلم معهم عن المسيحية.

نجد الكتاب المقدس يعبر في كتير من الحالات على ان الأب هو الله فاين ورد ان الأبن هو الله ??
نجد ان الأبن يعبر دائما على كون الأب هو الهه فهل يصح ان نقول ايضا ان الأبن هو اله الاب ?
نجد ان الأبن يقول بان الاب ارسله وان الاب اعطاه فهل يمكن القول بالعكس ?

اقتباس

اقتباس من مشاركة
وكإنسان ، تدبيريًا ، بناسوته ، وبسبب احتجاب لاهوته في ناسوته وظهوره في الجسد ووجوده في الهيئة كإنسان ، قال أنَّه لا يعرف اليوم والساعة ، يقول القديس أثناسيوس الرسولي :
والآن فلماذا رغم أنَّه كان يعرف ، لم يُخبرْ تلاميذه بوضوح في ذلك الحين ، لا يستطيع أحد أنْ يفحص ما صَمَتَ الربّ عنه ]

نعود الى اول نقط و نسأل
كيف ادن تفحصتم ان الهل يخفي لاهوته ويحجبها ان كان قد صمت عنها ?
كيف تفحصتم ان الله له طبيعة بشرية وطبيعة الهية
وفي نفس النقطة ما هي طبيعة الروح القدس ??

اخير نعلق عن ادا كان الكتاب المقدس يزكي استنتاجات النصارى بان الله له طبيعتان انسانية والهية
ومن هنا ادكر النصوص الصريحة :
ليس الله انسانا فيكدب ولا ابن انسان فيندم ...........

ها الله ينفي عن نفسه ان تكون له طبيعة بشرية لها صفات نقصان كالكدب والندم والنسيان وعدم المعرفة مخلافها
سقط استنتاجكم يا نصارى من كتابكم وليس مما اخبرنا به القران