للرفع
للرفع
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
نعم اخي البتار هناك شواهد عديدة نؤيد ما دهبت اليه حتى لا يقال اني اتاول على الرجل
1*/
مت 8: 20 فقال له يسوع للثعالب اوجرة ولطيور السماء اوكار.واما ابن الانسان فليس له اين يسند راسه
يعني كان يعيش في المزبلة
2*/
هل كان يتوظا وضوء المسلمين 5 مرات في اليوم ??الجواب لا
3*/
اش 20: 3 فقال الرب كما مشى عبدي اشعياء معرّى وحافيا ثلاث سنين آية واعجوبة على مصر وعلى كوش
يعني ليس عيبا ايضا ان يتعرى اليسوع و يمشي حافيا بالنسبة للتعري ففعلا اليسوع تعرى و كان هو تلاميده يلبسون البسة شفافة ..و الحكمة في اشعياء 20/3 انه دكر 3 سنوات و هي نفس المدة التي بقي فيها اليسوع معهم يعني اليسوع يقلد اشعياء في كل شيء لدا لا نستغرب انه لم يستشهد الا بكتاب اشعياء عندما فتحه في الهيكل
4*/
تم هم قالوا انه لما صلبوه اقتسموا تيابه -الشفاف-و لم يتحدثوا عن نعليه
5*/
مت 15: 2 لماذا يتعدى تلاميذك تقليد الشيوخ.فانهم لا يغسلون ايديهم حينما ياكلون خبزا.
و انتم تعرفون كيف كانت اجابة اليسوع على التعفن
ان كان يسوع طبيبا فلن يستطيع ان يطبب نفسه فلا بد ان ياتي طبيب اخر ويفحصه ويخبره ما مرضه فان كان يسوع ربا فكيف به يذهب ويطلب العون من رب أخر .
والله المستعان
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات