أنا مش عارف الجماعة دول ليه مصممين على أن الثلاثة يساوي واحد وعاوزين يقنعونا بهذا الناتج الوهمي!!
فى أحد المواقع لتفسير الكتاب إياه !!
وفى باب تفسير متى أربعة وعشرين وقعت عيني على هذه الأسطر
(«وفيما هو جالس على جبل الزيتون، تقدم إليه التلاميذ على انفراد قائلين قُل لنا مَتَىَ يكون هذا؟ وما هي علامة مجيئك وانقضاء الدهر؟».

لحد هنا والسؤال تمام

والآن التفسير

الآن قد انتبه التلاميذ إلى بعض كلمات الرب في شأن خراب الهيكل، وإتيانه ثانيةَ. فسأله أربعة منهم (مرقس 3:13) على انفراد ثلاثة أسئلة: الأول- مَتَىَ يكون هذا، أي خراب الهيكل. الثاني- ما هي علامة مجيئك؟ الثالث- ما هي علامة انقضاء الدهر؟؟ فربطوا بين الثلاثة كأنها حادثة واحدة ذات ثلاثة أوجه.

يبقى سؤال زائد سؤال زائد سؤال= سؤال والثلاثة أسئلة مختلفين تماماً كما تختلف أنواع الثلاثة أقانيم
آب وإبن وروح قدس= واحد


(ومن هنا التأكد)