صدقت أخي عبد الله وكل الأخوة فى كل كلمة قلتموها
وعند قولك(و هل تعتقدون أن من حرفوا كلام الله و دين الله لا يستطيعون تحريف و إختلاق قصص وهمية يُخادعون بها بُسطاء المسلمين لكى يكسبوا ودهم و يأمن المسلمين لهم حتى يحين موعد الإنقضاض على الإسلام و المسلمين...فتجد الذى بينك و بينه محبة و وداعة منهم كأنه قد تحول إلى شيطان رجيم يُريد إبادتك !)أقول لك نعم ياأخي الحبيب ولنا مثال فيما حدث فى الأونة الأخيرة عندما تبولوا أقباط المهجر فى رأس راعي الصليب الأكبر زعيم الولايات المتناحرة الأمريكية بوش فوجه كلمته لمصرنا الحبيبة للعمل على إعطاء المزيد من الحرية والحقوق للأقباط بالرغم من أنهم أغنى فئة فى الدولة ولهم حريتهم الكاملة فى كل شئ خاص بهم وبعقيدتهم, وظنوا أنهم مساندون من هذا البوش فتزايد إنشقاقهم وعصيانهم وأنشغلوا فى إقامة الأحزاب كحزب الغد وحزب أقباط مصر والوطن وكل هؤلاء بما فيهم أعباطهم فى المهجر ظنوا أنهم قد أصبحوا قوة عظمى وهذا من وحى الشيطان إليهم ونسوا التاريخ ومن كان لهم ومن كان عليهم وتملكهم الغرور فبدأو مابدأوه من سفالة ودناسة لسان وأفكار سامة مسمومة وتطاولوا على من جعلهم أحرارً بعد ما كانوا مستعبدين محتلين مقهورين مستحيوا النساء مذبحين الأبناء.
وبالمناسبة فهذا تسجيل صوتي لنيافة الدكتور من إذاعة الفاتيكان
التعديل الأخير تم بواسطة احمد العربى ; 15-12-2006 الساعة 11:48 PM
قال الله تعالى ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ﴿23﴾ لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿24﴾ الأحزاب
إن الدخول في الإسلام صفقة بين متبايعين.. .الله سبحانه هو المشتري والمؤمن فيها هو البائع ، فهي بيعة مع الله ، لا يبقى بعدها للمؤمن شيء في نفسه ، ولا في ماله.. لتكون كلمة الله هي العليا ، وليكون الدين كله لله.
دار الإفتاء المصرية ترد على شبهات وأباطيل أهل الباطل
( هنا دار الإفتاء)
المفضلات