خلاص انا حرمت ادخل زرايبهم عندي حساسية من ريحتهم والوقت برد ومش ناقصة مع الأنفلونزا
الي عايز يتحاور بجد يكون عندش شجاعة يدخل عندنا ويفتح اي حوار عايزه
خلاص انا حرمت ادخل زرايبهم عندي حساسية من ريحتهم والوقت برد ومش ناقصة مع الأنفلونزا
الي عايز يتحاور بجد يكون عندش شجاعة يدخل عندنا ويفتح اي حوار عايزه
المشكله أخى اننى لم أري نصرانى واحد أكمل الحوار للآخر أول مايتحرق لا تراه إلا وهو معه موضوع جديد وهكذا .
سبحان الله وبحمد.
جزاك الله خيرا أخى. اللهم زدنا وإياك بالعلم النافع .
اقتباسو العجيب في الأمر ان القاموس يرد على النصوص الأستشهادية التي دكرت في الحوار وكان من يناظرهم هو قاموس الكتاب المقدس نفسه و ليس نحن![]()
![]()
مسيحي
دعي المؤمنون مسيحيين أول مرة في أنطاكية (اع 11: 26) نحو سنة 42 أو 43م. ويرجّح أن ذلك اللقب كان في الأول شتيمة (1 بط 4: 16) قال المؤرخ تاسيتس (المولود نحو 54م.) أن تابعي المسيح كانوا أناساً سفلة عاميين ولما قال أغريباس لبولس ((بقليل تقنعني أن أصير مسيحياً)) (اع 26: 28) فالراجح أنه أراد أن حسن برهانك كان يجعلني أرضى بأن أعاب بهذا الاسم. دعي المؤمنون مسيحيين أول مرة في أنطاكية (اع 11: 26) نحو سنة 42 أو 43م. ويرجّح أن ذلك اللقب كان في الأول شتيمة (1 بط 4: 16) قال المؤرخ تاسيتس (المولود نحو 54م.) أن تابعي المسيح كانوا أناساً سفلة عاميين ولما قال أغريباس لبولس ((بقليل تقنعني أن أصير مسيحياً)) (اع 26: 28) فالراجح أنه أراد أن حسن برهانك كان يجعلني أرضى بأن أعاب بهذا الاسم. وقد شاع بمعنيين : (1) المقرّ بالديانة المسيحية . (2) المؤمن الحقيقي القلبي . والمعنى الأخير أحسن من الأول . وقد امتد المسيحيون إلى كل أقطار المسكونة فصار عددهم الآن نحو 943000000 من الجنس البشري .
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات