حملية ثم غيري أسمه الى أسم إنجليزي لكي يعمل
كثير ما نبهت على ضرورة تغير أسماء المرفقات الى الإنجليزية ولكن الاخوان اعتقد لم ينتبهو
وجزاكم الله خيرا
حملية ثم غيري أسمه الى أسم إنجليزي لكي يعمل
كثير ما نبهت على ضرورة تغير أسماء المرفقات الى الإنجليزية ولكن الاخوان اعتقد لم ينتبهو
وجزاكم الله خيرا
لا يتم الرد على الرسائل الخاصة المرسلة على هذا الحساب.
أسئلكم الدعاء وأرجو ان يسامحني الجميع
وجزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا أخي الحبيب .....
كل ما ذكرته تلك الدراسة والنتائج صحيحة توافق منطقية النص وعدم تعارضه مع شرع الله .
أطيب الأمنيات لك من أخيك نجم ثاقب .
بارك الله فيكم إخواني الكرام ونسأل الله العلي العظيم أن يتقبل منا وإياكم صالح العمل
زهدي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الفاضل بارك الله فيك وفي مجهودك الطيب
لقد قمت بالرد علي احد الاخوة بهذا الموضوع
رد الشبهات في حديث الرضاع
http://www.ebnmaryam.com/vb/t11136-2.html
لكنه الان قامن بالتعليق علي كلام حضرتك
افارجو تعقيب حضرتك علي هذا الكلاماقتباساقتباسلأخ الكريم / زهدي جمال الدين محمد ... أرجو أن تكون قد قرأت مقالتي وقد صدرتها بأني لست عالما ولكني أعرض اجتهادي على العلماء، وأوضحت أسباب تحتم الاجتهاد في هذه المسألة العويصة، ومع احترامي الشديد لاجتهادك إلا أن لي ملاحظات:
(1) قولك يا أخي الكريم إن مفهوم الرضاعة شرعا يطلق على وصول اللبن إلى معدة الطفل يقصد به الحكم الشرعي الذي يثبت التحريم ولكن لفظ رضع لا يطلق في اللغة إلا على من التقم الثدي ومصه، أما وصول اللبن إلى جوف الرضيع بطريقة أخرى فهو يعطى حكم الرضاع ولكن لا يسمى رضاعا قال الحافظ ابن حجر في الفتح (ج9/ص148 ): (التغذية بلبن المرضعة يحرم سواء كان بشرب أم أكل بأي صفة كان حتى الوجور والسعوط والثرد والطبخ وغير ذلك إذا وقع ذلك بالشرط المذكور من العدد لأن ذلك يطرد الجوع) فأعطى هذه الصور حكم الرضاع ولكنها لا تسمى في اللغة إرضاعا ... ولكن جمهور العلماء صرفوا اللفظ عن ظاهره لأنه محال شرعا أن يأمر نبينا امرأة بإرضاع رجل مباشرة، وهذا الأجنبي قبل إكمال خمس رضعات لا يحل لها فما حكم التقام ثديها قبل أن يكمل الخمس رضعات ويصير محرما لها. ولكن الظاهرية كابن حزم أخذوا بعدم التأويل وتبعهم الشيخ الجليل أبو إسحاق الحويني للأسف. فالفريقان تحايلا للخروج من إشكالية ما رواه مسلم وكل فريق يتجنب ما وقع فيه الآخر من مخالفة: فالذين صرفوا اللفظ عن ظاهره تجنبوا التقام الثدي لأنه حرام بالإجماع .. والذين أخذوه على ظاهره تجنبوا التأويل لأنه غير مبرر فاللغة لا تحتمله وعندما تعجبت سهلة كيف أرضعه وهو رجل كبير قال صلى الله عليه وسلم: قد علمت أنه كبير ولم يدلها على عصر ثديها في كوب، فالقرينة التي جعلتهم يصرفون اللفظ عن ظاهره كانت موجودة عندما سألته سهلة متعجبة وكان النبي أولى بالتأويل فتبين عدم إمكانية التأويل. وبهذا ليس أمامنا إلا أن نبحث هل الإمام مسلم معصوم؟؟ وهل كل أحاديثه صحيحة نطق بها النبي صلى الله عليه وسلم حتما. لذا أوردت كلام ابن تيمية وتضعيفه لأحاديث انفرد بها مسلم كما أوردت كلام الإمام النووي نفسه والتي تفيد أن أحاديث الآحاد في البخاري ومسلم لا تفيد العلم القطعي بأنها من كلام النبي صلى الله عليه وسلم. وتفصيل ذلك واضح في المقال.
(2) قولك أخي الكريم: أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قد خالفت باجتهادها هذا ما روته هي عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث " انظرن إخوتكن من الرضاعة فإنما الرضاعة من المجاعة " وبقية الأحاديث التي ركزت على فترة الحولين
أقول: إن اجتهاد أم المؤمنين بجواز إرضاع الكبير مشهور عند العلماء لأن كل عالم ينقل من الذي قبله وكلهم اعتمدوا على أحاديث مسلم، إلا أن هذا الاجتهاد إن صح فهو ليس مخالفة بسيطة، خاصة وأنها كانت فقيهة رضي الله عنها وكانت أفقه من بقية أمهات المؤمنين فليس للمخالفة تبرير سوى اتباع الهوى والعياذ بالله، خاصة وأن الروايات لم تقل إنها فعلت ذلك مرة واحدة أو مرتين لضرورة ولكنها تطلق (الغلام الأيفع) دون تحديد شخص بعينه وظروف بعينها اضطرتها لذلك. وروايات أبي داوود والبرقاني التي ذكرها ابن حجر تقول "إذا أحبت أن يراها ويدخل عليها الرجال" فهي لم تقيد اجتهادها بالضرورة، وهذا يرد قولك: أنها قد ارتأت عموم حكم رضاع الكبير إذا ما كانت هناك حاجة فالنصوص تقول إنها اجتهدت إذا أحبت ولا تفسير لذلك إلا أن يكون تشهيرا بأم المؤمنين، وحيث أن أم المؤمنين هي أمنا جميعا لذا وجهت سؤالي إلى الأخ خالد هل تقبل أن يقال عن أمك أنها إذا أحبت أن يدخل عليها الرجال فعلت كذا؟؟؟... وقد ذكرت الفترة التي كان التشهير بأم المؤمنين جزء من سياسة الدولة لأنها استقلت مع ابن أختها عبد الله بن الزبير بحكم الحجاز. مما جعل عبد الملك بن مروان يسخر كل جنده للتمهيد لغزو الحجاز وقد قال الزهري الذي روى معظم روايات سهلة وإرضاع سالم قال بنفسه: ولزمت عسكر عبد الملك بن مروان، وأنت تعلم شهوة تثبيت دعائم الحكم عند كل الحكام وأنها تعلو فوق كل شيء، فهل يعجز عبد الملك بن مروان عن تجنيد عشرات العلماء للوصول إلى مصلحته؟؟ أنت رأيت الحكام وتعلم أنهم لا يتورعون عن شيء للحفاظ على هيبة الدولة بكل الطرق. والزهري كان يسير مع سياسة الدولة التي عينته قاضيا بعد أن كان فقيرا معدما وقد ذهب إلى عبد الملك بن مروان أول مرة ليجعل له حصة في بيت المال. والكلام عن رجال الحديث مشروع لمعرفة أحوالهم وليس من الغيبة المحرمة كما هو معلوم... كما علقت على روايات أخرى ليس فيها الزهري ...
وهذا اجتهاد مني للدفاع عن أم المؤمنين ولدفع السفه عن نبينا ثقة فيه صلى الله عليه وسلم وليس كما ادعى الأخ خالد غفر الله له أنني أتهم الوحي أو أتهم النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، ولكني أدلل فقط على أن الإمام مسلم ليس معصوما ... وأسأل الله أن أكون مأجورا على اجتهادي... كما أطلب عرضه على أهل العلم. ولكني مقتنع به وأرى أن أم المؤمنين من المستحيل أن تحب دخول الرجال الأجانب عليها، ومن المستحيل أن تخالف ما أخبرها به النبي صلى الله عليه وسلم من أن الرضاعة من المجاعة.. ومن المستحيل أن تستغل مكانتها فتأمر بنات إخوتها وبنات أخواتها بإرضاع من أحبت دخولهم عليها...
وجزاك الله الجنة
بسم الله الرحمن الرحيم
لن اتقدم بين يدي استاذنا الجليل زهدي جمال الدين .. لكن بودي ان اسال عن هذا الكلام:
اين وافق الحويني حفظه الله ابن حزم في مسالة رضاع الكبير ؟؟؟ نريد الدليل فضلاً ...من الاخت التي جلبت المقال وفقها الله تعالىاقتباسولكن الظاهرية كابن حزم أخذوا بعدم التأويل وتبعهم الشيخ الجليل أبو إسحاق الحويني للأسف.
اللجوء الى التشكيك في صحة الحديث كحل نهائي لا شك ببطلانه ... وفساده ... والتفسير هو الاقرب ... وهو ما سيبينه استاذنا زهدي وفقنا الله تعالى واياهاقتباسوبهذا ليس أمامنا إلا أن نبحث هل الإمام مسلم معصوم؟؟ وهل كل أحاديثه صحيحة نطق بها النبي صلى الله عليه وسلم حتما. لذا أوردت كلام ابن تيمية وتضعيفه لأحاديث انفرد بها مسلم كما أوردت كلام الإمام النووي نفسه والتي تفيد أن أحاديث الآحاد في البخاري ومسلم لا تفيد العلم القطعي بأنها من كلام النبي صلى الله عليه وسلم. وتفصيل ذلك واضح في المقال.
سَلامٌ مِنْ صَبا بَرَدى أَرَقُّ ....ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دمشقُ
ومَعْذِرَةَ اليراعةِ والقوافي .... جلاءُ الرِّزءِ عَنْ وَصْفٍ يُدَّقُ
وذكرى عن خواطرِها لقلبي .... إليكِ تلفّتٌ أَبداً وخَفْقُ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات