رابعا : الرد علي ترقيعاته المضحكة في المسيحية .

يقول
اقتباس
اولا : المقاطعة هنا لا تحمل شرا داخل القلب على عكس العقيده الاسلامية فى الخوارج يجب بغضهم من كل القلب وحتى الكفار يجب بغضهم لذاتهم ولكل شى اذن الدين الحقيقى يظهر فى هذه التفاصيل
المضحك انك تستخدم مصطلحات لا تفهم معناها و من ثم تتورط و تجد نفسك في وضع مضحك و سخيف !!!
فانت لا تعرف ما معنى الخوارج و لا معني المدخلي هي مصطلحات اكبر منك !!!!

يقول
اقتباس
ثانيا : يجب نصلى من اجلهم ما اجمل المسيحية ولكن فى الاسلام يلعن الخوارج فى الصلوات فرق كبير بين الاسلام والمسيحية
رددنا على هذا الترقيييييييييع و نعطي القارئ عينة من ردنا


يقول

اقتباس
ثالثا : الرفض هنا كما قال التفسير يكون للتعاليم فقط وليس لذات الاشخاص لاننا نحبهم كما قال التفسير تحريم ولكن بمحبة ولكن فى الاسلام البغض يصل لذات الشخص وليس للكفر وحده
يا سلام عليك !!!! نقاطعهم و لا نسلم عليهم و لا ندخلهم بيوتنا و بعدها تقول اننا نحبهم !!!! كلام مضطرب كقائله !!!!
هذا تماما كالزوج الذي يضرب زوجته البريئة ضربا مبرحا باستمرار و يسبب لها الكسور و الجروح ثم يقول " انا احبها " !!!! ما فائدة حبك اذا ؟؟؟ كلام ترقيعي و دموع تماسيح لا اقل و لا اكثر

يقول المضلل

اقتباس
رابعا : وهنا تكون القاضيه للكل ان التفسير يؤكد المقاطعه محصورة فى الاجتماعات والتعاليم فقط
كذب اقرع !!! و الا لما منعوا من استقبالهم في بيوتهم و السلام عليهم و مخالطتهم بود !!!!!

من نفس المصدر


و كما قدمنا حتي في الاماكن العامة

اقتباس

2. يوحنا التلميذ يعلم المسيحيين الابتعاد عن المخالفين و عدم مخالطتهم !!!
نقرا من تاريخ الكنيسة ليسابيوس القيصري الكتاب الثالث الفصل الثامن و العشرون
و ايضا

اقتباس
2. القديس Hilary of Poitiers يطالب المسيحيين بعدم مخالطة اليهود في الطعام و عدم رد التحية لهم في الطرقات !!!
نقرا من نفس المصدر السابق الصفحة 22- 23 :

((
It is related of Hilary of Poitiers that his orthodoxy was such that he would not eat with a Jew or even answer Jewish salutations in the street, conduct which amazed Venantius Fortunatus, his biographer.52
This is more understandable if Hilary really believed, as he wrote, that "before the Law was given, the Jews were possessed of an unclean devil, which the Law for a time drove out, but which returned immediately after their rejection of Christ."53 In another passage, commenting on the fifty-first psalm,
Hilary writes that the strong man who scoffs at the righteous is to be applied to the Jews, who are that wicked people which has always persisted in iniquity and has
gloried in wickednessFor Israel was mighty when in slavery it was visited by God; when on its account Egypt was struck by so many plagues; when in three days of darkness it did not feel the dark; when it left Egypt to its fate despoiled of gold and silver ornaments; when it was accompanied day and night by a column of smoke and fire . . . In all these things it
[22]
was mighty. But ever it was mighty in wickedness; when it longed for the flesh-pots of Egypt; when through its wickedness it preferred an unholy slavery to a holy liberty; when it worshipped the calf; when it cursed Moses; when it hated God; when it vowed its sons as offerings to demons; when it killed the prophets, and finally when it betrayed to the praetor and crucified our God Himself and Lord, who for its sake became man. And so, glorying throughout all its existence in Iniquity when it was mighty, it was persistently in iniquity where it showed its might. ))

4. القديس باسيل يطالب المسيحيين بالابتعاد عن اليهود حتى لا يتاثروا بافكارهم !!!

نقرا من نفس المصدر السابق الصفحة 38 - 39 :
(( St. Basil also had little use for Jews. In his Homily XXIV he says: "The Jews fight with the pagans, but both combat the Christians, just as the Assyrians and others were enemies to the ancient Israel.
We Christians thus should avoid the blasphemy of the Jews who slaughtered God's Son, fearing contamination from them."
113 In Basil's Commentary on Isaiah there are further anti-Jewish testimonies. The Jews tore out God's eyes when they nailed the Savior to the cross. Furthermore the Blood of the Son is upon them and upon their children forevermore."114 The Jews have
[38}
been found out through their hardness of heart; they neither choose the path of life by good deeds nor alter their false ideas and believe in Christ."115 ))

6. القديس امبروسياستر يطالب المسيحيين بعدم مخالطة اليهود لان المسيحي قد يتنجس حينها !!!

نقرا من الصمدر السابق الصفحة 44- 45 :
(( The church writer "Ambrosiaster," who was perhaps himself a converted Jew, is not much less harsh towards the Jews than Ambrose,
[44]
with whose works Ambrosiaster's were confused until the beginning of the seventeenth century. In his Commentary on Romans IX he declares that the Jews are to be treated as apostates from Christianity and as men who have known the truth but have rejected it.143 A portion of his Sermon VII on the Kalends of January is even more condemnatory. Here he states:
We ought to avoid contact not only with the pagans, but also with the Jews, for mixing with them is a pollution
. For they craftily get into people's good graces, enter their homes, invade the courts, and disturb the judges and laymen alike; and the more they succeed, the bolder they become. For they are not recently become evil, but it is a long standing and original fault. For once they even persecuted Christ the Saviour in the courts, and condemned him by the laws. The innocent are persecuted by the Jews therefore in court, and then religion is condemned. For when Christ was killed, all truth and justice before the law was condemned. ))
و لنرجع الى كلمة قالها المفسر انطونيوس فكري ذكرناها سابقا و تهرب منها تلميذ ذو الخمار





و نقرا من تفسير انطونيوس فكري لرسالة يوحنا الثانية :
((أى نرفض تعليم الهراطقة وأشخاصهم فلربما حين يشعرون بالعزلة يتوبون، ولأن الإندماج معهم هو نوع من الإعتراف بصحة مسلكهم مع أن مسلكهم شرير. هنا يبدو ظاهرياً أن كلام يوحنا هو ضد المحبة. ولكن نفهم أنها محبة بحسب الحق. والكنيسة تعود تعطيهم محبة لو تابوا. أما المصرين على هرطقاتهم فالكنيسة تحرمهم. فالخميرة الصغيرة تفسد العجين كله. ))
https://st-takla.org/pub_Bible-Inter...hapter-01.html


اليس الكلام هنا شامل لجميع الهراطقة و ابتباعهم حيث ان المفسر هنا يصرح واضحا بانه يجب مقاطعة الاشخاص وان نشعرهم بالعزلة فلعل العزلة تضطرهم للرجوع و التوبة !!! فان لم يتوبوا فانهم لا ينالوا محبة الكنيسة !!!!!!

اين انت من هذا النص ايها الهااااارب

و اين انت من كل الذي وضعته لك من تفسير تادرس مالطي نقلا عن اباء الكنيسة

لا تطلب النجاح لمن لم يكن على ايمان الكنيسة !!!
يقول البابا ثاوفيلس: [
إن جاءك إنسان وليس له إيمان الكنيسة (إذ كانت الكنيسة في العالم كله قبل مجمع خلقيدونية لها إيمان واحد) لا نطلب له النجاح
].
.

لا تقبل احدا منهم و اذا جاءك قتجنبه و ان كان بروح مضادة !!
ويقول البابا الكسندروس الإسكندري
عن الأريوسين: [لا تقبلوا أحدًا منهم ولو أنهم يأتونكم بإلحاح واندفاع].

ويقول القديس أثناسيوس الإسكندري: [إن جاءكم أحد ومعه تعاليم مستقيمة قولوا له سلام واقبلوه كأخ. ولكن إن تظاهر أنه يعترف بالإيمان الحقيقي وظهر أنه مشترك مع آخرين انصحوه ليهجر مثل هذا الاجتماع. فغن وعد بذلك عاملوه كأخ
، وأما إذا أخذ الأمر بروح مضادة فتجنّبوه
].
.

لا ترحب بهم حتى !!!
*
إذ يريدنا حتى لا نرحب بهم
فإن يوحنا تلميذ الرب يجعل من أدانتهم أقوى.
القديس ايريناؤس
.

لا تسلم عليهم و لا تحظى بهم بل و حتى لا تجادلهم ولا تحاورهم !!!
*
يمنعنا الحق من أن نسلم على مثل هؤلاء الناس أو نستضيفهم، وذلك في ظروفٍ غير لائقة. وهو أيضًا يحذرنا من الدخول في جدال أو حوار مع أناس غير قادرين أن يقبلوا أمور الله، لئلا ننسحب من التعليم الحقيقي بالجدال الحاذق الذي له مظهر الحق. لذلك أظن أنه من الخطأ أن نصلي مع مثل هؤلاء الناس لأنه في أثناء الصلاة توجد لحظات للتحية وتبادل السلام.

القديس اكليمنضس السكندري
.

لا تقيم معهم صداقات !!!
واضح أن الذين يقيمون صداقات مع أناسٍ ينطقون باطلًا على الله، والذين يأكلون معهم لا يحبون الرب الذي خلفهم ويقويهم. عوض أن يكتفوا بهذا الطعام ينقادون إلى التجديف على من يعولهم.

القديس باسيليوس الكبير
.

طنشت جميع هذه النصوص و اخذت مصدرا واحدا ثم دلست عليه و انتقيت منه !!!

يتبع مع ترقيعه الافشل و المضحك