ردا على عبيد الكذب و الضلال : اصالة حديث (ويح عمار تقتله الفة الباغية)

[محمد سني 1989]

ثالثا : ردا على الجهالات الواضحة في كلامه عن سنن الترمذي .

اقتباس

1 – طبعا تلميذ التاء المفتوحه لم يرد فى تعليقه على كلام احمد شاكر اخد جزء وساب جزء للاسف..... ونضع الصفحه تانى

لكن تلميذ التاء المفتوحة وضع كلام من مرجع كارثى بيؤكد كلامنا ... واجمل ما فى تلميذ التاء المفتوحة انه يؤكد كلامنا بكلامه وبمراجع بقوه ... فلنرى ماذا قال المرجع الذى وضعه

يعني في اقتباسك الاول كذاب و في اقتباسك الثاني كذاب مع لمسة من الغباء !!

هنا ردي على ما ذكرته بخصوص كلام الشيخ احمد شاكر و الذي تعاميت عنه لتدعي انني لم ارد

اقتباس

المنصر استشهد بكلام الشيخ احمد شاكر رحمه الله اثناء انتقاده للطبعة السابقة التي ادخلت كلامه في التعليقات على اساس يفهم انه كلام الامام الترمذي و لكن المصيبة انه نسف موضوعه من حيث لا يدري فالشيخ احمد شاكر رحمه قام بما يقوم به اهل الحديث عند ملاحظة التصحيف و الخطا الا وهو ذكر هذا الخطا و استدراكه وتنبيه الناس عليه
من نفس الصورة التي وضعها المنصر

و بالنسبة لاقتباسك الثاني فهو لا يدل الا علي انك تطبق المثل الموجود في ايوب 11 : 12

لانك ان تابعت القراءة لوجدت هذا بدلا من ان تمشي على اسلوب و لا تقربوا الصلاة

اقتباس

ثالثاً: الاختلافات التي وقعت بين الرواة استطاع العلماء رصدها وتحريرها في أغلب المواضع

من خلال بيان وجه الصواب فيها وذلك بتتبع بقية النّسخ الأخرى للصحيح، سبر طرق الحديث

الذي وقع الاختلاف يه، ومعرفة تراجم الرواة لمعرفة اللقاء والمعاصرة، الأمر الذي ساعد على

ضبط الروايات وترجيح وجه الصواب في كل مسألة، وهذا ما كان يقوم به الامام الجياني في

كتابه والحافظ ابن حجر العسقلاني في الفتح. ))

http://www.riyadhalelm.com/researche..._montqidah.pdf

و طبعا المنصر لا يعلم ان هناك كتبا الفها اهل العلم لضبط التصحيفات مثل كتاب كتاب تقييد المهمل وتمييز المشكل للغساني رحمه الله

و لكن ماذا افعل لك ان كنت جاهلا غير مدرك الحقيقة

اضافة بسيطة :
ان كتب الحديث لم تنقل بالكتابة فقط بل نقلت بالحفظ ايضا فالاجازة علي تقتصر على الكتابة بل تشمل السماع ايضا

و اليكم مثالا عن نقل سنن الترمذي بالسماع و القراءة عبر اسانيد صحيحة متصلة
نقرا من مقدمة تحفة الاحوذي للمباركفوري :
((عْلَمْ زَادَكَ اللَّهُ عِلْمًا نَافِعًا أَنِّي رَأَيْتُ أَنَّ أَكْثَرَ شُرَّاحِ كُتُبِ الْحَدِيثِ قَدْ بَدَءُوا شُرُوحَهُمْ بِذِكْرِ أَسَانِيدِهِمْ إِلَى مُصَنِّفِيهَا، وَحَكَى الْحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فِي " فَتْحِ الْبَارِي " عَنْ بَعْضِ الْفُضَلَاءِ أَنَّ الْأَسَانِيدَ أَنْسَابُ الْكُتُبِ، فَأَحْبَبْتُ أَنْ أَبْدَأَ شَرْحِي بِذِكْرِ إِسْنَادِي إِلَى الْإِمَامِ التِّرْمِذِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى فَأَقُولُ: إِنِّي قَرَأْتُ جَامِعَ التِّرْمِذِيِّ مِنْ أَوَّلِهِ إِلَى آخِرِهِ عَلَى شَيْخِنَا الْعَلَّامَةِ السَّيِّدِ مُحَمَّد نَذِير حُسَيْن، الْمُحَدِّثِ الدَّهْلَوِيِّ، رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى سَنَةَ سِتٍ بَعْدَ أَلْفٍ وَثَلَاثِمِائَةٍ مِنَ الْهِجْرَةِ النَّبَوِيَّةِ، فِي دِهْلِي، فَأَجَازَنِي بِهِ، وَبِجَمِيعِ مَا قَرَأْتُ عَلَيْهِ مِنْ كُتُبِ الْحَدِيثِ وَغَيْرِهَا، وَكَتَبَ لِيَ الْإِجَازَةَ بِخَطِّهِ الشَّرِيفِ، وَهَذِهِ صُورُتُهَا.الْحَمْدُ لِلَّهِ ربِّ الْعَالَمِينَ وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى خَيْرِ خَلْقِهِ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِينَ.
أَمَّا بَعْدُ: فَيَقُولُ الْعَبْدُ الضَّعِيفُ، طَالِبُ الْحُسْنَيَيْنِ، مُحَمَّد نَذِير حُسَيْن، عَافَاهُ اللَّهُ تَعَالَى فِي الدَّارَيْنِ: إِنَّ الْمَوْلَوِيَّ الذَّكِيَّ أَبَا الْعلى مُحَمَّد عَبْد الرَّحْمَنِ ابْنِ الْحَافِظِ الْحَاجِّ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْأَعْظَمِ كدهي الْمُبَارَكْفُورِيَّ، قَدْ قَرَأَ عَلَيَّ صَحِيحَ الْبُخَارِيِّ وَصَحِيحَ مُسْلِمٍ وَجَامِعَ التِّرْمِذِيِّ وَسُنَنَ أَبِي دَاوُدَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُ بِتَمَامِهِ وَكَمَالِهِ، وَأَوَاخِرَ النَّسَائِيِّ، وَأَوَائِلَ ابْنِ مَاجَهْ، وَمِشْكَاةَ الْمَصَابِيحِ، وَبُلُوغَ الْمَرَامِ، وَتَفْسِيرَ الْجَلَالَيْنِ، وَتَفْسِيرَ الْبَيْضَاوِيِّ، وَأَوَائِلَ الْهِدَايَةِ وَأَكْثَرَ شَرْحِ نُخْبَةِ الْفِكَرِ، وَسَمِعَ تَرْجَمَةَ الْقُرْآنِ الْمَجِيدِ إِلَّا سِتَّةَ أَجْزَاءٍ، فَعَلَيْهِ أَنْ يَشْتَغِلَ بِإِقْرَاءِ الْكُتُبِ الْمَذْكُورَةِ، وَالْمُوَطَّأِ وَسُنَنِ الدَّارِمِيِّ وَالْمُنْتَقَى، وَغَيْرِهَا مِنْ كُتُبِ الْحَدِيثِ وَالتَّفْسِيرِ وَالْفِقْهِ، وَتَدْرِيسِهَا، لِأَنَّهُ أَهْلُهَا بِالشُّرُوطِ لْمُعْتَبَرَةِ عِنْدَ أَهْلِ الْحَدِيثِ، وَإِنِّي حَصَّلْتُ الْقِرَاءَةَ وَالسَّمَاعَةَ وَالْإِجَازَةَ عَنِ الشَّيْخِ الْمُكَرَّمِ الْأَوْرَعِ الْبَارِعِ فِي الْآفَاقِ مُحَمَّد إِسْحَاق الْمُحَدِّثِ الدَّهْلَوِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى، وَهُوَ حَصَّلَ الْقِرَاءَةَ وَالسَّمَاعَةَ وَالْإِجَازَةَ عَنِ الشَّيْخِ الْأَجَلِّ مُسْنِدِ الْوَقْتِ الشَّاهِ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْمُحَدِّثِ الدَّهْلَوِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى، وَهُوَ حَصَّلَ الْقِرَاءَةَ وَالسَّمَاعَةَ وَالْإِجَازَةَ عَنِ الشَّيْخِ الْقَرْمِ الْمُعَظَّمِ بَقِيَّةِ السَّلَفِ وَحُجَّةِ الْخَلَفِ الشَّاهِ وَلِيِّ اللَّهِ الْمُحَدِّثِ الدَّهْلَوِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى، وَبَاقِي السَّنَدِ مَكْتُوبٌ عِنْدَهُ.
وَأُوصِيهِ بِتَقْوَى اللَّهِ تَعَالَى فِي السِّرِّ وَالْعَلَانِيَةِ، وَإِشَاعَةِ السُّنَّةِ السَّنِيَّةِ بِلَا خَوْفِ لَوْمَةِ لَائِمٍ حُرِّرَ سَنَةَ 1306 الْهِجْرِيَّةِ الْمُقَدَّسَةِ.
قُلْتُ: بَاقِي السَّنَدِ هَكَذَا: قَالَ الشَّاهُ وَلِيُّ اللَّهِ: قَرَأْتُ طَرَفًا مِنْ جَامِعِ التِّرْمِذِيِّ عَلَى أَبِي الطَّاهِرِ يَعْنِي مُحَمَّدَ بْنَ إِبْرَاهِيمَ الْكُرْدِيَّ الْمَدَنِيَّ، وَأَجَازَ لِسَائِرِهِ عَنْ أَبِيهِ يَعْنِي إِبْرَاهِيمَ الْكُرْدِيِّ الْمَدَنِيِّ، عَنِ الْمِزَاحِيِّ، يَعْنِي السُّلْطَانَ بْنَ أَحْمَدَ، عَنِ الشِّهَابِ أَحْمَدَ بْنِ الْخَلِيلِ السُّبْكِيِّ، عَنِ النَّجْمِ الْغَيْطِيِّ، عَنِ الزَّيْنِ زَكَرِيَّا، عَنِ الْعِزِّ عَبْدِ الرَّحِيمِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْفُرَاتِ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْحَسَنِ الْمَرَاغِيِّ، عَنِ الْفَخْرِ بْنِ أَحْمَدَ الْبُخَارِيِّ، عَنْ عُمَرَ بْنِ طَبْرَزْدَ الْبَغْدَادِيِّ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي سَهْلٍ الْكَرُوخِيِّ، أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو عَامِرٍ مَحْمُودُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَزْدِيِّ، أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْجَرَّاحِيِّ الْمَرْوَزِيِّ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَحْبُوبٍ الْمَحْبُوبِيُّ الْمَرْوَزِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو عِيسَى بْنُ سَوْرَةَ بْنِ مُوسَى التِّرْمِذِيُّ.))

ننتقل الان الى الجهالة التي ليس بعدها جهالة !!

يقول

اقتباس

2 –كتاب الترمذى ينص على تحريف حديث ويح عمار فى هذا الكتاب لماذا ؟ لانه لم يوجد فى الكتاب الاصلى وما وصل الينا هو حفظ ...... بمعنى لو كتاب الترمذى وصلنا بدون هذا الحديث كان هيبقى مش محرف لكن الحديث غير موجود فى الاصل ودخل للكتاب بكل قوه ....
بيقول تلميذ التاء المفتوحه هذا الحديث رواة الدراوردى من حفظه فهو حديث ضعيف.....
كلام غلط لانى الحديث صحيح

الجاهل اقتبس من تحقيق المنتخب من علل الخلال ما يدل ان ابن معين يصرح عن العلاء هذا الحديث ليس في كتاب الدراوردي (و ليس انه ليس في كتاب الترمذي الناقل عنهم ) !!
و لنرى النص الذي اقتبسه محقق الكتاب من فتح الباري لابن رجب :
(( وإسناد في الظاهر على شرط مسلم، ولكن قد أعله يحيى بن معين، بأنه لم يكن في كتاب الدراوردي، قال: وأخبرني من سمع كتاب العلاء - يعني: من الدراوردي - ليس فيه هذا الحديث. قال يحيى: والدراوردي حفظه ليس بشيء، كتابه أصح. ))

قلت : هذا الجرح لا يثبت و ذلك لوجود الابهام في الخبر فلا نعلم السامع الذي سمع كتاب العلاء من الدراوردي

و لذلك فان الامام الالباني رحمه الله صحح الحديث و جعله على شرط مسلم كما في السلسلة الصحيحة :
(( 710 - " أبشر عمار، تقتلك الفئة الباغية ".أخرجه الترمذي (2 / 310) من طريق العلاء بن عبد الرحمن عن أبيه عن أبي
هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فذكره وقال: " حديث حسن
صحيح ".
قلت: وإسناده صحيح على شرط مسلم. وقد أخرجه في " صحيحه " (8 / 185، 186)
وأحمد (5 / 306، 306 - 307) من حديث أبي سعيد الخدري قال: أخبرني من هو
خير مني (أبو قتادة) أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعمار حين جعل يحفر
الخندق وجعل يمسح رأسه ويقول: " بؤس ابن سمية، تقتلك ... " الحديث.
وأخرجه البخاري (1 / 124، 2 / 205) وأحمد (3 / 5، 22، 28، 91) من
طريق أخرى عن أبي سعيد في قصة بناء المسجد، قال: " فرآه النبي صلى الله عليه
وسلم، فجعل ينفض التراب عنه ويقول: " ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم
إلى الجنة ويدعونه إلى النار " قال عمار: أعوذ بالله من الفتن. وقد ورد
الحديث عن جماعة آخرين من الصحابة عند مسلم وأحمد (2 / 161، 164، 206، 4 /
197، 179، 5 / 215، 6 / 289، 300، 311، 315) وابن سعد في " الطبقات "
(1 / 2 / 3، 3 / 1 / 177، 180، 181، 185) وأبي نعيم في " الحلية " (4 /
361، 7 / 198) والحاكم في " المستدرك " (3 / 386 - 387)))

المضحك في الموضوع ان الجهبذ يعترف ان الحديث صحيح ثم يقول ان احاديثه ليست مصدر ثقة !!!!

و لكن لننظر الان الى الكارثة لتعلموا اننا نتعامل مع مجموعة لا تفقه الف باء علم حديث بل الف باء منطق

يقول تلميذ الترمزي

اقتباس

كلام خطير بيدل انى كتاب الترمذى محرف وكل ما فيه من احاديث ليست مصدر ثقه
2 –كتاب الترمذى ينص على تحريف حديث ويح عمار فى هذا الكتاب لماذا ؟ لانه لم يوجد فى الكتاب الاصلى وما وصل الينا هو حفظ ...... بمعنى لو كتاب الترمذى وصلنا بدون هذا الحديث كان هيبقى مش محرف لكن الحديث غير موجود فى الاصل ودخل للكتاب بكل قوه

قبح الله الجهل !!!!!!!

يا جويهل اسناد الحديث عند الترمذي هكذا
3800 - حَدَّثَنَا أَبُو مُصْعَبٍ الْمَدِينِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ العَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ العَلَاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§أَبْشِرْ يَا عَمَّارُ تَقْتُلُكَ الفِئَةُ البَاغِيَةُ»: وَفِي البَابِ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، وَأَبِي اليَسَرِ، وَحُذَيْفَةَ وهَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ العَلَاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ

يعني اذا الحديث لا وجود له في كتاب العلاء بن عبد الرحمن ( على فرض صحة الجرح الذي نقله ابن رجب عن ابن معين ) فكيف تجزم بعدم وجوده في اصل نسخة الترمذي اذا كان الترمذي هو الناقل عن ابي مصعب الذي سمع الدراوردي الذي نقل عن كتاب العلاء ؟؟؟؟؟ كيف المنطق عندك شغال ؟؟؟؟
الترمذي يا جهبذ زمانك هو الذي تلقى الحديث فاذا افترضنا صحة ما نقله بن معين رحمه الله عن هذا الحديث فهذا يعني ان الترمذي نقله عن ابي مصعب الذي سمعه من الدراوردي و الذي هو بدوره وهم باحالته الى كتاب العلاء يا جويهل و ليس الامر ان هناك من اضاف هذا على كتاب الترمذي !!!! يخرب بيت الجهل
هذا الكلام تقوله اذا كان الدراوردي ينقل عن الترمذي و هذا مستحيل !!!

لكل داء دواء يستطب به الا الحماقة اعيت من يداويها

اقتباس مضحك

اقتباس

ظنك فى ورطه صعبه خالص .... عشان لم تتكلم لازم تفكر وتعرف بتقول ايه وبلاش النقل والحشو اللى متعود عليه انا عارف انك فترة شباب ومتعصب ومش فاهم تحريفات الكتب كويس

رمتني بدائها و انسلت !!!
هذا الكلام تقوله اذا كان الدراوردي ينقل عن الترمذي لا العكس !! معليش انا فاهم انك هرمت و اضعت نصف عمرك في النقل عن التافهين امثال ايلال النصاب و عارف ان شكلك صار وحش بس هذا هو اقصى ما يمكن ان تصل اليه : ان تكون مجرد تسلية لشاب مسلم يضحك الناس عليك و يجعلك توقع نفسك في هذه المعادلة التي لا تستطيع الخروج منها :
الترمذي نقل عن ابي مصعب الذي سمع الدراوردي الذي وهم في الاحالة اذا هذا الحديث ليس موجودا في الاصل الذي كتبه الترمذي لوجود الضعف في السند !!!!!
معادلة تناقض اولها اخرها !!!!!!!!!
معليش انا عارف ان الهرم اذا استعجل و اجتهد احس بالتعب و الارهاق و اثر ذلك على تفكيره فانا اعذرك

يتبع