للإستئناس :
1- شهادة الحاخام توفيا سينجر و هو أعلم النّاس بكُتُبه : ---------> القرآن وحي إلهي !
اقتباس
مسألة كون محمد { صلّى الله عليه وسلّم } نبيّا حقيقيّا أم لا ليست مطروحة البتّة !
أنا أنتمي لأعرق و أكبر المدارس الرابانية
. ما نفعله هو أنّنا ننظر بعين فاحصة لنصوص القرآن التي أمامنا ونقارنها بما جاء في التوراة المقدسة التي تلقّاها موسى النبيّ { عليه السّلام } مباشرة من الربّ . سأكون صريحا معكم عندما ننظر لسورة البقرة آية 163 نرى إعلانًا بأّنه لا إله إلاّ الله ساعتها نقول : هذا أمر رائع !
هذا بالضبط ما قيل في سفر إشعياء و التثنية .
لدينا التوراة المقدّسة و بالمقابل لدينا نصوص القرآن التي تعتب على النصارى إتخاذهم ليسوع كربّ و إله فنقول :
حقّا هذه كلمات مقدّسة
لأنّها تُوافق تماماً ما جاء في التّوراة : '' لا إله إلاّ الله '' !
في الإسلام إسم الجلالة "الله "
يعني الإله الحقّ
! 5 مرّات في اليوم المسلم يردّد : لا إله إلاّ الله وهذا أمر جميل ورائع !!
2- شهادة الميتروبوليت جورج خضر : المتكلم في القرآن هو الله نفسه ---------> القرآن ليس كلاماً بشريّاً ،
القرآن ليس كلام الرّسول !
المفضلات