المسيح عليه السلام هو هبة من ملاك رسول اليها .هذا توضيح للايات16:21سورة مريم.وهذا يبين لنا انه كما وصفه الله بروحه فى الاية الكريمة وصف المسيح عليه السلام بانه روحه وكلمه منه فى ايات اخرى
المسيح عليه السلام هو هبة من ملاك رسول اليها .هذا توضيح للايات16:21سورة مريم.وهذا يبين لنا انه كما وصفه الله بروحه فى الاية الكريمة وصف المسيح عليه السلام بانه روحه وكلمه منه فى ايات اخرى
التعديل الأخير تم بواسطة زرقاء مصر ; 25-02-2019 الساعة 02:23 PM
رب اصلح لى شاْنى كله ولا تكلنى لنفسى طرفة عين واغننى برحمتك عن من سواك
عند قراءته لما كُتب قد يفرك منصّر بائس يديه و يضحك ضحكة برّاقة خبيثة لأنّ عقله المريض الذي أصابته لا محالة لوثة قد صوّر له الظّفر بكنز ثمين و هو الدّليل على ألوهية (مزعومة بالطبع) لنبيّ الله و عبده عيسى المسيح عليه السّلام وذلك من قلب و صميم الوحي المقدّس لدى المسلمين -----> القرآن الكريم !
لكلّ ثعبان / حيّة جالس (ة) وراء شاشة حاسوبه (ها) أو أيّ من الوسائط نقول : لا تفرح ( ي) كثيراً ، ستعود ( ين)إن شاء الله كما عاد حُنين خاويَ (ة) الوفاض !
من تفسيرالقرطبي لسورة التحريم آية 12 .اقتباسمعنى فنفخنا أرسلنا جبريل فنفخ في جيبها من روحنا أي روحا من أرواحنا وهي روح عيسى . وقد مضى في آخر سورة " النساء " بيانه مستوفى والحمد لله .
من تفسيرالطبري لسورة الشورى آية 52 .اقتباسيعني تعالى ذكره بقوله: (وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا) وكما كنا نوحي في سائر رسلنا, كذلك أوحينا إليك يا محمد هذا القرآن, روحا من أمرنا: يقول: وحيا ورحمة من أمرنا.
من تفسيرابن كثير لسورة مريم آية 17اقتباس( فأرسلنا إليها روحنا )يعني : جبريل ، عليه السلام .
من تفسير القرطبي لسورة الحِجر آية 29 .اقتباسونفخت فيه من روحي النفخ إجراء الريح في الشيء . والروح جسم لطيف ، أجرى الله العادة بأن يخلق الحياة في البدن مع ذلك الجسم . وحقيقته إضافة خلق إلى خالق ; فالروح خلق من خلقه أضافه إلى نفسه تشريفا وتكريما ; كقوله : ( أرضي وسمائي وبيتي وناقة الله وشهر الله ) . ومثله وروح منه وقد تقدم في " النساء "مبينا .
قياساً على هذا الكوكتيل من التّفاسير و بحسب منطق ثعابين و حيّات المنتديات التنصيرية السّقيم العليل فكل من القرآن الكريم و جبريل الملَك و آدم عليهما السّلام إله وجب له تقديم فروض العبادة !
مالهم كيف يحكمون !
![]()
التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 25-02-2019 الساعة 10:08 PM
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
وصف المسيح عليه السلام بأنه روحه وكلمة منه فى آيات اخرى
رب اصلح لى شاْنى كله ولا تكلنى لنفسى طرفة عين واغننى برحمتك عن من سواك
العمل بمبدأ "ويل للمصلّين" لَمْ و لَنْ ينفع هُنا يا زرقاء !
الآية كاملةً في سياقها الموضوعي بدون إقتطاع أو إجتزاء :
((( يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ ۚ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَىٰ مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ ۖ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ۖ وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ ۚ انتَهُوا خَيْرًا لَّكُمْ ۚ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ ۘ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (171))))
النساء : 171
من تفسير ابن كثير نقرأ :
اقتباسينهى تعالى أهل الكتاب عن الغلو والإطراء ، وهذا كثير في النصارى ، فإنهم تجاوزوا حد التصديق بعيسى ، حتى رفعوه فوق المنزلة التي أعطاه الله إياها ، فنقلوه من حيز النبوة إلى أن اتخذوه إلها من دون الله يعبدونه كما يعبدونه
من ذات التّفسير نقرأ أيضاً :
اقتباس( إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه ) أي : إنما هو عبد من عباد الله وخلق من خلقه ، قال له : كن فكان ، ورسول من رسله ، وكلمته ألقاها إلى مريم ، أي : خلقه بالكلمة التي أرسل بها جبريل ، عليه السلام ، إلى مريم ، فنفخ فيها من روحه بإذن ربه ، عز وجل ، فكان عيسى بإذن الله ، عز وجل ، وصارت تلك النفخة التي نفخها في جيب درعها ، فنزلت حتى ولجت فرجها بمنزلة لقاح الأب الأم والجميع مخلوق لله ، عز وجل ; ولهذا قيل لعيسى : إنه كلمة الله وروح منه ; لأنه لم يكن له أب تولد منه ، وإنما هو ناشئ عن الكلمة التي قال له بها : كن ، فكان .
اقتباسقال عبد الرزاق ، عن معمر ، عن قتادة : ( وكلمته ألقاها إلى مريم ) هو كقوله : ( كن ) [ آل عمران : 59 ] فكان وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أحمد بن سنان الواسطي قال : سمعت شاذ بن يحيى يقول : في قول الله : ( وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه ) قال : ليس الكلمة صارت عيسى ، ولكن بالكلمة صار عيسى .اقتباسقوله في الآية والحديث : ( وروح منه ) كقوله ( وسخر لكم ما في السماوات وما في الأرض جميعا منه ) [ الجاثية : 13 ] أي : من خلقه ومن عندهاقتباسقال مجاهد في قوله : ( وروح منه ) أي : ورسول منه . وقال غيره . ومحبة منه . والأظهر الأول أنه مخلوق من روح مخلوقة ، وأضيفت الروح إلى الله على وجه التشريف ، كما أضيفت الناقة والبيت إلى الله ، في قوله : ( هذه ناقة الله ) [ هود : 64 ] . وفي قوله : ( وطهر بيتي للطائفين ) [ الحج : 26 ] ، وكما ورد في الحديث الصحيح : " فأدخل على ربي في داره " أضافها إليه إضافة تشريف لها ، وهذا كله من قبيل واحد ونمط واحد .
وجهة النّظر الإسلامية بخصوص خَلق سيدنا عيسى المسيح عليه و على أمه العذراء الطّاهرة أفضل صلاة و أزكى سلام قد اتضحت ( المسيح وُلد بدون زرع أو حرث و بكلمة كُن فيكون فقط ) .
نريد أن نسمع منك تعليقاً يا زرقاء بخصوص هذه النّازلة ( مضاجعة العذراء أمّ النور من طرف روح النّصارى القُدُس المُكَنّى - حسب الهولي بايبل - بِــ dodi وهيَ على ذمّة زوج ثان ) :
اقتباسزبدة الكلام ،، إن كانت عملية مواقعة و مضاجعة الأقنوم الثالث للمراهقة أم النور مريم العذراء - وهي ساعتها على ذمّة زوج ثان و هو الكهل يوسف النجّار - قد تمّت برضاها فتلك مصيبة. أمّا إن كانت رغماً عنها ( حادثة اغتصاب كما يُشير المقال ) فتلكَ مصيبة أخرى أكبرُ !
ننتظر أحد جهابذة النّصارى ليُفتينا في المسألة !
التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 20-01-2022 الساعة 02:04 AM
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات