عضو جديد
اخى عمر الفاروق
اكتب هذا حتى براها ا شخص
عندما كنت اتحاور مع شخص امريكى مسيحى يتهم الاسلام بالارهاب رفض ان يستمع الى اى شيء اقولة يكرر نفس الكلام ولا يريد ان يفتح عقله وعندما حاولت دعوته الى هنا اتهمنى بالجنون وظنى انى احاول ان ادعوه الى موقع داعشى
رغم كل ما قلته له
فنصيحة عقول النصارى محاطة بالحديد والحجارة ولكن لعل هناك من يهتدى ويهديه الله سبحانه وتعالى
وكان احد اسباب اسلامى لما رايت من الاصدقاء من عدم سماع حرف واحد حتى من الاذان ولكنى تربيت على التفكير
فالشك يجعل الانسان يصل الى اليقين
مشرف عام
فلننتظر
عزيزى / مايكل اوسو 2اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مايكل اوسو 2
اشكر لك حرصك على دعوة زميلك الينا .. وما اتعجب له هو انهم ينفقون اموال طائلة ويسافرون لدول مغموره ليبشرونهم .. وعندما نوفر عليهم كل ذلك ونرحب بهم لا نجد منهم احد
عموماً لقد قرأ الموضوع الى الان 30 شخص والموضوع كتب منذ الامس فقط فلننتظر لعل يظهر لنا احدهم فنرحب به بيننا
لا .. لا يا عزيزى ليسوا كذلك فهناك من بينهم الكثيرين من المحترمين اصحاب العقول ولكن لم تتاح لهم الفرصة للحوار ولديهم الكثير من المفاهيم المغلوطه نتيجة ما يتلقونه من تعاليم الكنيسة .. لذا يجب علينا ان نعطيهم فرصة الحوار الجاد .. والله الهادى إلى سبيل الرشاداقتباس
هل تصدق يا مايكل اوسو 2 ان نسبة 100% من المسيحيين فى شك رغم اختلاف طوائفهم وعقائدهم وتختلف درجات الشك هذه بينهم بدرجات تبعاً لكثير من الاموراقتباس
لكن الجميع فى شك فى قلوبهم ونفوسهم غير مطمئنه .. اقول هذا عن يقين وليس ظن
نسأل الله العلى القدير ان يوفقنا جميعاً لكل خير
والان نحن فى إنتظار ضيفنا المبشر الاول
فمن يا ترى يمتلك الشجاعة
فليتفضل
اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ - اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ - اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ
خادم رسول الله
اقتباس
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات