اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب الثاقب
جزاك الله خيرا
حتى يسوع عندما أحب أن يضرب للملكوت مثل ضربه بالتعدد فهذا يعني إقراره بالتعدد و إلآ لما ضرب
بوركتَ أخي و استاذي الحبيب ،،
من قلب الهولي بايبل نماذج أخرى من زيجات التعدد وذلك على سبيل المثال لا الحصر :
قضاة 8 : 30
وَكَانَ لِجِدْعُونَ سَبْعُونَ وَلَدًا خَارِجُونَ مِنْ صُلْبِهِ، لأَنَّهُ كَانَتْ لَهُ
نِسَاءٌ كَثِيرَاتٌ.
صموئيل الأول ، أصحاح 1
1- كَانَ رَجُلٌ مِنْ رَامَتَايِمَ صُوفِيمَ مِنْ جَبَلِ أَفْرَايِمَ اسْمُهُ أَلْقَانَةُ بْنُ يَرُوحَامَ بْنِ أَلِيهُوَ بْنِ تُوحُوَ بْنِ صُوفٍ. هُوَ أَفْرَايِمِيٌّ.
2-
وَلَهُ امْرَأَتَانِ، اسْمُ الْوَاحِدَةِ حَنَّةُ، وَاسْمُ الأُخْرَى فَنِنَّةُ. وَكَانَ لِفَنِنَّةَ أَوْلاَدٌ، وَأَمَّا حَنَّةُ فَلَمْ يَكُنْ لَهَا أَوْلاَدٌ.
و الضربة القاصمة لقلاع التّدليس و الضّلال ، التعدّدّ بسماح و
أمر من الربّ :
صموئيل الثاني أصحاح 12 :
7 -فَقَالَ نَاثَانُ لِدَاوُدَ: «أَنْتَ هُوَ الرَّجُلُ!
هكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ: أَنَا مَسَحْتُكَ مَلِكًا عَلَى إِسْرَائِيلَ وَأَنْقَذْتُكَ مِنْ يَدِ شَاوُلَ،
8-
وَأَعْطَيْتُكَ بَيْتَ سَيِّدِكَ وَنِسَاءَ سَيِّدِكَ فِي حِضْنِكَ، وَأَعْطَيْتُكَ بَيْتَ إِسْرَائِيلَ وَيَهُوذَا.
وَإِنْ كَانَ ذلِكَ قَلِيلاً،
كُنْتُ أَزِيدُ لَكَ كَذَا وَكَذَا.
تثنية 25 : 5
إِذَا سَكَنَ إِخْوَةٌ مَعًا وَمَاتَ وَاحِدٌ مِنْهُمْ وَلَيْسَ لَهُ ابْنٌ، فَلاَ تَصِرِ امْرَأَةُ الْمَيْتِ إِلَى خَارِجٍ لِرَجُلٍ أَجْنَبِيٍّ.
أَخُو زَوْجِهَا يَدْخُلُ عَلَيْهَا وَيَتَّخِذُهَا لِنَفْسِهِ زَوْجَةً، وَيَقُومُ لَهَا بِوَاجِبِ أَخِي الزَّوْجِ .
ملاحظة : |
و لأنّ العدد أعلاه لم يحدد فهو ينطبق على أخو الميت سواء كان أعزب أم متزوجا . |
يُتبع ....
المفضلات