أنا عارف يا كبير إنّ الرضعة (المقدّسة ) تمّت بموافقة و رضى تامّين من أم النّور ( زيّ ما هي رضيت في السّابق - بحسب إعتقاد النّصارى - إنها تقيم علاقة جسدية كاملة مع الأقنوم الثالث و هي على ذمّة الكهل يوسف النجّار ) .
الليّ أثار حيرتي و إستغرابي أستاذنا هوكيف نصارى الغرب بيطلقوا إسم كلب على واحد من قدّيسيهم و الذي بالتقامه ثدي أم الإله أصبح أشهر من نار على علم ؟؟؟
المفضلات