.
.
.
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
هذه صورة لكلب يُسمّى في الغرب saint-bernard
هل لهذه التسمية يا ترى علاقة بالفعل المشين الذي ارتكبه القديس برنارد ( الأصل) في حقّ أم النور ؟؟؟
https://www.lebernard.ca/chiens/races/saint-bernard/
التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 08-03-2018 الساعة 10:35 PM سبب آخر: إضافة صورة مرفقة
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
أنا عارف يا كبير إنّ الرضعة (المقدّسة ) تمّت بموافقة و رضى تامّين من أم النّور ( زيّ ما هي رضيت في السّابق - بحسب إعتقاد النّصارى - إنها تقيم علاقة جسدية كاملة مع الأقنوم الثالث و هي على ذمّة الكهل يوسف النجّار ) .
الليّ أثار حيرتي و إستغرابي أستاذنا هوكيف نصارى الغرب بيطلقوا إسم كلب على واحد من قدّيسيهم و الذي بالتقامه ثدي أم الإله أصبح أشهر من نار على علم ؟؟؟
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
قد يتّهمنا بالباطل العاطل بعض عوامّ النّصارى بالتجنّي و الإفتراء على والدة معبود الكنيسة الطّفل - الإله !
نحيلهم على كتاب :
القديسة العذراء: قراءات الصوم الكبير
La Sainte Vierge: lectures pieuses pour les réunions du mois de Marie
صفحة رقم : 24
الكاتب : القس لويس كاستون دو سيغير ( Louis-Gaston de Ségur )
الذي قال بالحرف الواحد :
( الله ) الرّوحُ القُدس شمل العذراء مريم بظله فقام بإخصابها ،( الله ) الإبن اتخذها أمّا ، العذراء مريم هي في الوقت نفسه الإبنة و الزوجة [ *épouse ] و أمّ الربّ .
*épouse =زوجة
وأيضا على الموقع الكاثوليكي :
و الذي يقول :
العلاقة الزوجية بين الروح القدس و العذراء مريم لا يمكن أن تنقطع أو تنكسر
(المعنى : علاقة زوجية أبدية)
و أيضا على الموقع المسيحيcatholictradition.org ( التقليد المسيحي )و الذي تفنّن من خلاله الرّوح القدُس في التغزّل بمفاتن أم الإله ووثّقت لذلك نصوص نشيد الأنشاد :
اقتباس
The picture shows Mary standing upon a globe, which represents the world. Above is the Blessed Trinity. Directly over her head hovers the Holy Spirit in the form of a dove. Graces, represented by rays of light, stream from Him into Mary's heart, and from thence pour themselves upon the earth in seven streams, symbolizing the seven Gifts of the Holy Spirit granted to men through Mary's mediation. In several passages of Holy Scripture, the Holy Spirit Himself calls Mary His Spouse
ترجمة :
الصورة أسفله تبين مريم العذراء واقفة على الكرة الأرضية في إشارة لوقوفها على العالم ، أعلاه يظهر الثالوث المقدس حيث نرى حمامة ( الروح القُدُس ) تحوم فوق رأس العذراء ،
في عدة مقاطع من الكتاب المقدس الروح القدس نفسه يدعو مريم العذراء زوجته / صاحبته
اقتباس
Enraptured by Mary's beauty, the Holy Spirit exclaims in admiration: "How beautiful art thou, My Love!" Cant. 4:1
مفتونا بجمال مريم ، الروح القدس ( الله ) يتغزل في العذراء مبديا إعجابه بها .
أنشاد 4 : 1
ما أجمَلَكِ يا حَبِيبَتِي!
ما أجمَلَكِ!
http://www.catholictradition.org/Tra...oly-ghost7.htm
نُشير إلى أنّ عقيدة المسلمين في مريم العذراء عليها السلام لا توجد فيها مثل هكذا خزعبلات .
مريم العذراء و إبنها عليهما السلام في الفكر الإسلامي لهما كلّ التقدير و التّوقير و الإحترام .
به وجب التّوضيح و السّلام .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
أحسنت اخي الكريم ، جزاك الله خيرا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات