استاذ عبد الرحمن
تقول ان الاناجيل مجرد تدوين لما بلغ كاتبها
لماذا لا يكون من كتب هذه الاناجيل ممن عاصروا المسيح ثم هل قال القران انه يوجد انجيل انزل علي عيسي فعلا؟
تحياتي
مضروب على قفاه و مطرود
استاذ عبد الرحمن
تقول ان الاناجيل مجرد تدوين لما بلغ كاتبها
لماذا لا يكون من كتب هذه الاناجيل ممن عاصروا المسيح ثم هل قال القران انه يوجد انجيل انزل علي عيسي فعلا؟
تحياتي
عضو
لوقا نفسه قال كده .......قبل ما نقول نحن:اقتباستقول ان الاناجيل مجرد تدوين لما بلغ كاتبها
لوقا أصح 1
1إِذْ كَانَ كَثِيرُونَ قَدْ أَخَذُوا بِتَأْلِيفِ قِصَّةٍ فِي الأُمُورِ الْمُتَيَقَّنَةِ عِنْدَنَا،
2 كَمَا سَلَّمَهَا إِلَيْنَا الَّذِينَ كَانُوا مُنْذُ الْبَدْءِ مُعَايِنِينَ وَخُدَّامًا لِلْكَلِمَةِ،
3 رَأَيْتُ أَنَا أَيْضًا إِذْ قَدْ تَتَبَّعْتُ كُلَّ شَيْءٍ مِنَ الأَوَّلِ بِتَدْقِيق، أَنْ أَكْتُبَ عَلَى التَّوَالِي إِلَيْكَ أَيُّهَا الْعَزِيزُ ثَاوُفِيلُسُ،
4 لِتَعْرِفَ صِحَّةَ الْكَلاَمِ الَّذِي عُلِّمْتَ بِهِ.
يعنى لوقا هو الذى أقر أولا ان انجيله هو محاولة منه لتدوين سيرة يسوع قبل أن اقول انا ذلك او عبد الرحمن او أى مسلم
وبعدين خلينا نتكلم بصراحة الاناجيل الاربعة كلها بتتكلم عن يسوع بصيغة الغائب وليس بانه هو صاحب الكلام من اول اصحاح أى ان المتكلم فى الاناجيل لم يعرف نفسه بانه الرب يسوع بزعمكم وهذا غريب مع اله محب يتقرب لابنائه(بزعمكم طبعا)
كن معافى
التعديل الأخير تم بواسطة مصرى ثائر ; 31-01-2017 الساعة 08:00 PM
خادم رسول الله
هل عاصر اليهودي شاؤل ( بولس ) كاتب الرسائل ( تسالونيكي ، كورنثوس ، غلاطية ...إلخ ) المسيح عليه السلام ؟؟؟اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهر فؤاد
الإجابة المتوقعة :
1- نعم 2- لا
أصغر طفل مسلم في سنة أولى إبتدائي يعرف أن هناكَ كتاباً سماوياً أنزِل على عيسى المسيح عليه السّلام إسمه الإنجيل !اقتباس
يقول الحقّ جلّ و علا :
ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَىٰ آثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ
الحديد : 27
وَقَفَّيْنَا عَلَىٰ آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ
المائدة : 46
أذكّرك أستاذ ماهر أنني مازلتُ أنتظر إجابة عن أسئلتي السابقة ، فهل ترى سيطول إنتظاري بإنكسار ساعدكَ و عجزكَ عن خطّ سطور تحمل الإجابة ؟؟؟
إسمح لي هنا أن أذكّرك ببعض أقوال كتابكَ الذي تقدّس :
مزمور37 : 17
لأَنَّ سَوَاعِدَ الأَشْرَارِ تَنْكَسِرُ، وَعَاضِدُ الصِّدِّيقِينَ الرَّبُّ.
كُن معافى !
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات