لا عقوبة للزنا في المسيحية....................
.يعني من الاخر كده اعملوا اللي انتو عاوزينه لان مفيش حاجة اسمها حلال او حرام في المسيحية
لا عقوبة للزنا في المسيحية....................
.يعني من الاخر كده اعملوا اللي انتو عاوزينه لان مفيش حاجة اسمها حلال او حرام في المسيحية
التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 02-10-2016 الساعة 12:29 AM سبب آخر: تنسيق
متى 21 :31
قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ:الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ الْعَشَّارِينَ وَالزَّوَانِيَ يَسْبِقُونَكُمْ إِلَى مَلَكُوتِ اللهِ،
سارع(ي) يا نصراني (ة) بحجز مقعدك ، فعدد الأماكن محدود !
القُسس عبر تفسيراتهم الهلامية البهلوانية يُحاولون خداع النّصراني البسيط ليحجزوا لجدات يسوع الزواني ( راحاب - راعوث - ثامار ) مكانا في الملكوووت المزعوم !
ومن سار على خطى جدّاته المومسات و إتبع وصايا معبوده فما ظلم !
هوشع 1 : 2
أَوَّلَ مَا كَلَّمَ الرَّبُّ هُوشَعَ، قَالَ الرَّبُّ لِهُوشَعَ: «اذْهَبْ خُذْ لِنَفْسِكَ امْرَأَةَ زِنًى وَأَوْلاَدَ زِنًى
وبالفعل ، هوشع سارع للزنى بأمر من الربّ وكانت ثمرة هذه الخطية ( الزنى ) يَزْرَعِيلَ و لُورُحَامَةَ !
هوشع 1: 3
فَذَهَبَ وَأَخَذَ جُومَرَ بِنْتَ دِبْلاَيِمَ، فَحَبِلَتْ وَوَلَدَتْ لَهُ ابْنًا
هوشع 1 : 6
ثُمَّ حَبِلَتْ أَيْضًا وَوَلَدَتْ بِنْتًا، .
معبود الكنيسة لم يكتف بالترغيب في الزنى بل جعل له هدية أيضا !
حزقيال 16 : 33
لِكُلِّ الزَّوَانِي يُعْطُونَ هَدِيَّةً، أَمَّا أَنْتِ فَقَدْ أَعْطَيْتِ كُلَّ مُحِبِّيكِ هَدَايَاكِ، وَرَشَيْتِهِمْ لِيَأْتُوكِ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ لِلزِّنَا بِكِ.
الصفقة أو الــ deal اللي بين النصارى و معبودهم نجد لها أثرا في مرقس 16 : 16
مَنْ آمَنَ وَاعْتَمَدَ خَلَصَ
يعني يمكن يكون الواحد - أعوذ بالله - "لوطيا / شاذا " و يكفيه إنو يؤمن بيسوع و يعتمد ، وهُبّااااااااا الملكوت مفتوح أمامه على مصراعيه حتى ولو بقي على لوطيته !!!
إقرأ يا نصراني :
[ ما أصعب على نفس هؤلاء المؤتمنين على كلمة الله أن يتركوا الكراسي - بسبب عدم إيمانهم بالحق - للعشّارين والزواني الذين سبقوهم إلى ملكوت الله بالإيمان ]
تفسير تادرس يعقوب .
للإستئناس :
قسس يباركون زواج السحاقيات :
أسقف في عين العاصفة ،،
أسقف شاذ - مؤمن بيسوع بالمناسبة :) - !
تجربته جعلته قريبا جدا جدا جدا من الربّ ، التوقيت [6:05]
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات