تثنية 18 : 22


فَمَا تَكَلَّمَ بِهِ النَّبِيُّ بِاسْمِ الرَّبِّ وَلَمْ يَحْدُثْ وَلَمْ يَصِرْ، فَهُوَ الْكَلاَمُ الَّذِي لَمْ يَتَكَلَّمْ بِهِ الرَّبُّ، بَلْ بِطُغْيَانٍ تَكَلَّمَ بِهِ النَّبِيُّ، فَلاَ تَخَفْ مِنْهُ.


سؤال لكل ذي عقل ،
ماذا لو حدث العكس؟؟ أي تحقّق كلّ ما تكلّم به النبيّ ؟؟



للإستئناس :



والَّذي نفسي بيدِهِ لا تقومُ السَّاعةُ حتَّى تُكلِّمَ السِّباعُ الإنسَ ، وحتَّى يكلِّمَ الرَّجلَ عذبةُ سوطِهِ ، وشراكُ نعلِهِ ، وتخبرَهُ فخِذُهُ بما أحدثَ أَهلُهُ بعدَهِ

الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 2181 | خلاصة حكم المحدث : صحيح