المبحث الثالث (3-2-3) :- المعنى الحقيقي لجملة أنهم (لم يحفظوا كلام الرب )
أن تلك النصوص نفسها من سفر أخبار الأيام الثاني والمزامير و إشعياء وإرميا و التثنية توضح لنا المعنى الحقيقي لعدم حفظهم الكتاب
فليس ما يحاول ادعاءه علماء المسيحية ولكن بما أخبرت به النصوص فعدم حفظهم الكتاب كان بمعنى تحريف الجزء واخفاء الجزء فكتابهم فسر نفسه بنفسه
فعدم حفظهم الكتاب كان:-
1- بزيادة ونقصان كلام الكتاب كما أوضح سفر التثنية 4 :2 - و سفر الأمثال 30 :6
2- بتحريف كلام الكتاب كما أوضح سفر إشعياء 29: 16 ـ وسفر إرميا 23 :36
3- باخفاء البعض من الكتاب كما أوضح سفر أخبار الأيام الثاني 34 :13 الى 34 :21
المفضلات