الكلام هذا تمت الاجابة عليه
و كون حديثا ضعيفا يوافق ما جاء به العلم لا يجعله صحيحا بل لا يرتقي به الى كونه قطعي الثبوت عن النبي صلى الله عليه وسلم و هذا اكبر دليل اننا لا نصحح و نضعف من عندنا بل هي حسب معايير الجرح و التعديل .
و يمكنك ان تقول لصاحب الشبهة (كائن من كان) انه فشل في هدفه و فشل في محاولته لاتهام المسلمين فيما يخص تصحيح و تضعيف الاحاديث حيث اننا دائما نطبق نفس المعايير على كل حديث
المفضلات