أتحدى أى نصرانى ان يأتى بنص واحد من الانجيل يستطيع من خلاله اثبات حادثة صلب المسيح وانه أخبر تلاميذه بها
أتحدى أى نصرانى ان يأتى بنص واحد من الانجيل يستطيع من خلاله اثبات حادثة صلب المسيح وانه أخبر تلاميذه بها
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقى الدهر ما كتبت يداه.... فلا تكتب بكفك غير شىء … يسرك يوم القيامه ان تراه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
جزاكم الله خيرا اختنا / وردة الإيمان على هذا الموضوع الرائع الذي يثبت بما لا يدع
مجالا للشك ان التوبة تكفي لتكفير الخطايا ولا حاجة للفداء والصلب
لكن ...
حتى لا نتهم بان المسلم يضع فهمه فى النصوص ويفسرها تفسيرا اسلاميا .. وكي يطمئن قلب
صديقى المسيحي الذي يطلب منا دائما ان ننقل التفسيرات المسيحية للنصوص التى نستشهد بها
لذلك ...
انقل لكم كلام البابا شنودة عن التوبة فى كتابه "لماذا نرفض المطهر" وفى كلامه استشهد
بنصوص اكثر اراها مفيده فى هذا البحث ووضع تفسيره لها .
يقول البابا شنوده
(( إن مفعول التوبة كما يشرحة لنا الكتاب المقدس هو:
بالتوبة تمحي الخطية، ويغفرها الله، ولا يعود يذكرها، ولا يحاسب الإنسان عليها، بل يسامحه، ويصفح عنه، ويطهره من خطاياه.
وكل هذا واضح من آيات عديدة في الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد. وكل هذا أيضًا ضد عقيدة المطهر. فلنتأمل إذن ما يقوله الكتاب:
1 – فمن جهة محو الخطية، يقول الكتاب:
(أع3: 19) " فتوبوا وارجعوا، فتمحى خطاياكم".
(أش 44: 22) " قد محوت كغيم ذنوبك أمواتا في الخطايا وغلف جسدكم، أحياكم معه، مسامحًا لكم بجميع الخطايا، إذ محا الصك الذي نفسى، وخطاياك لا أذكرها".
2 – وهذه الخطايا التي محاها الله، كيف يعود ويفرض عليها عقوبات وهي قد محيت، وما عاد يذكرها؟!
ومن جهة أنه ما عاد يذكرها، نذكر أيضًا قول الرب:
(ار31: 34) " لأنى أصفح عن إثمهم، ولا أذكر خطيتهم بعد".
(حز18: 21، 22) " فإذا رجع الشرير عن جميع خطاياه التي فعلها، وحفظ كل فرائضي، وفعل حقًا وعدلًا، فحياة يحيا. لا يموت. كل معاصيه التي فعل لا تذكر عليه. في بره الذي عمل يحيا.
3 – وإن كان الله لا يعود يذكر الخطايا التي تاب عنها الإنسان، فبالتالي لا يعاقب. لأن المعاقبة معناها أن الله لا يزال يذكر هذه الخطايا، ولم يغفرها بعد...
4 – وهو لم يقل فقط أنه لا يذكرها، بل أيضًا لا يحاسبها على التائب:
وهنا نري المرتل يفرح بهذا الأمر، ويقول في المزمور:
(مز32: 1، 2) " طوبى للذي غفر إثمه وسترت خطيته. طوبي للإنسان الذي لا يحسب الرب له خطية"
(2كو5: 19) " إن الله كان في المسيح مصالحًا العالم لنفسه، غير حاسب لهم خطاياهم، وواضعًا فينا كلمة المصالحة".
5 – كيف إذن بعد هذه المصالحة، يعود فيلقى التائبين في عذابات المطهر؟! وكيف يتفق هذا مع قول الكتاب " غير حاسب لهم خطاياهم "؟!
مادام الله قد غفر، فإن الأمر يكون قد أنتهي. ولا يحتاج الأمر إلى تطهير، لأن الله يمزج الأمرين معًا، إذ يقول:
(ار33: 8) " وأطهرهم من كل إثمهم الذي أخطأوا به إلى. وأغفر كل ذنوبهم التي أخطأوا بها إليَّ".
6 – هنا يكون التطهير أثناء الحياة على الأرض، وليس بعد الموت.
يكون بعمل الروح القدس في التغير، وليس بعذاب المطهر.
أنظروا ماذا يقول الرب عن التطهير في سفر أشعياء:
(أش1: 18) " هلم نتحاجج – يقول الرب – إن كانت خطاياكم كالقرمز، تبيض كالثلج. وطبعًا هذا يكلم الأحياء على الأرض، وليست الأرواح بعد الموت. بل أن داود النبى في المزمور الخمسين
" أنضح على بز وفاك فاطهر، وأغسلنى فأبيض من الثلج"،
"اغسلنى كثيرًا من إثمي، ومن خطيئتي تطهرني" (مز50).
وطبعًا التطهير هنا على الأرض، وليس بعد الموت في المطهر.
وعمل الله في التطهير الإنسان بروحه القدوس، يبدو في سفر حزقيال في قول الرب:
(حز36: 25 – 29) " وأرش عليكم ماء طاهرًا فتطهرون. من كل نجاستكم ومن كل أصنامكم أطهركم. وأعطيكم قلبًا جديدًا، واجعل روحًا جديدة فيداخلكم. وأنزع قلب الحجر من لحمكم، وأعطيكم قلب لحم. وأجعل روحي في داخلكم.
أجعلكم تسلكون في فرائضي، وتحفظون أحكامى وتعلمون بها... وتكونون لي شعبًا، وأنا أكون لكم إلهًا. وأخلصكم من جميع نجاساتكم". نعم، هذا هو التطهير الحقيقي، يعمل الله فيه، ونعمته المطهره المجددة المبررة، وليس بأسلوب العذاب
والعقاب.
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...edemption.html
واود ان اضيف على ما اورده البابا ان هناك نصوص اخري تثبت ان المغفرة قد تحدث بطرق اخري و لاحاجة للفداء والصلب
فعلى سبيل المثال لا الحصر يؤكد لنا الكتاب المقدس انه بالابتلاء تغفر الخطايا ..
جاء فى انجيل لوقا ( 16 : 19 - 25)
Luk 16:19 «كان إنسان غني وكان يلبس الأرجوان والبز وهو يتنعم كل يوم مترفها.
Luk 16:20 وكان مسكين اسمه لعازر الذي طرح عند بابه مضروبا بالقروح
Luk 16:21 ويشتهي أن يشبع من الفتات الساقط من مائدة الغني بل كانت الكلاب تأتي وتلحس قروحه.
Luk 16:22 فمات المسكين وحملته الملائكة إلى حضن إبراهيم. ومات الغني أيضا ودفن
Luk 16:23 فرفع عينيه في الهاوية وهو في العذاب ورأى إبراهيم من بعيد ولعازر في حضنه
Luk 16:24 فنادى: يا أبي إبراهيم ارحمني وأرسل لعازر ليبل طرف إصبعه بماء ويبرد لساني لأني معذب في هذا اللهيب.
Luk 16:25 فقال إبراهيم: يا ابني اذكر أنك استوفيت خيراتك في حياتك وكذلك لعازر البلايا. والآن هو يتعزى وأنت تتعذب.
يقول القمص تادرس يعقوب ملطي فى تفسير هذا العدد
"يقول "استوفيت خيراتك في حياتك". كأنه يقول له إن كنت قد صنعت أي عمل صالح فقد نلت مكافأتك التي تستحقها، إذ استوفيت الكل في ذلك العالم بكونك عشت مترفًا،
لك غنى عظيم وتتمتع بملذّات كثيرة وفيرة. وإن كان لعازر قد ارتكب شرًا ما فقد احتمل الفقر والجوع وأعماق البؤس. كلاكما أتى عريانًا، جاء لعازر عاريًا من خطاياه فيتقبل تعزية، وأنت عارٍ من البرّ فتتقبل عقوبة بلا تعزية،
لذلك أردف قائلًا: "والآن هو يتعزى وأنت تتعذب"
http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...hapter-16.html
يتبع
اللهم يا حنان يا منان يا واسع الغفران اغفر لأبي وارحمه .. اللهم ابدله دارا خيرا من داره واهلا خيرا من اهله .. اللهم انسه فى وحدته واجعل قبره روضة من رياض الجنة .. اللهم يمن كتابه ويسر حسابه وثقل بالحسنات ميزانه واجمعنا به فى الفردوس الاعلى
ليس العبرة بوجد نص ولكن العبرة بهل قال فعلا هذا الكلام ام نسب اليه؟
فقد يستدل صديقي المسيحي بما نسب الى المسيح وجاء على لسان كتبة الاناجيل انه قال
متي 16 : 21 (( من ذلك الوقت ابتدأ يسوع يظهر لتلاميذه أنه ينبغي أن يذهب إلى أورشليم ويتألم كثيرا من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ويقتل وفي اليوم الثالث يقوم. ))
متى 17 : 22 (( وفيما هم يترددون فى الجليل قال لهم يسوع : ابن الإنسان سوف يسلم إلى أيدي الناس 23 فيقتلونه وفى اليوم الثالث يقوم ، فحزنوا جدا ))
متى 20 : 17 (( وفيما كان يسوع صاعدا إلى أورشيلم أخذ الأثني عشر تلميذا على انفراد فى الطريق وقال لهم : 18 ها نحن صاعدون إلى اورشليم وابن الإنسان يسلم إلى رؤساء الكهنة والكتبة ، فيحكمون عليه بالموت ، 19 ويسلمونه إلى الأمم لكى يهزأ به ويجلدوه ويصلبوه ، وفي اليوم الثالث يقوم )) .
متى 26 : 1 (( ولما أكمل يسوع هذه الأقوال كلها قال لتلاميذه : 2 تعلمون أنه بعد يومين يكون الفصح وابن الإنسان يسلم ليصلب ))
متى 26 : 26 (( وفيما هم يأكلون أخذ يسوع الخبز ، وبارك وكسر وأعطى التلاميذ وقال : خذوا كلوا هذا هو جسدي 27 وأخذ الكأس وشكر وأعطاهم قائلا : اشربوا منها كلكم ، 28 لأن هذا هو دمي الذي للعهد الجديد الذي يسفك من أجل كثيرين لمغفرة الخطايا ))
مرقس 8 :31 (( وابتدأ يعلمهم أن ابن الإنسان ينبغي أن يتألم كثيرا ويرفض من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ويقتل وبعد ثلاثة أيام يقوم.))
مرقس 9 : 31 (( لأنه كان يعلم تلاميذه ويقول لهم إن ابن الإنسان يسلم إلى أيدي الناس فيقتلونه وبعد أن يقتل يقوم في اليوم الثالث. ))
مرقس 10 : 31 - 34 ((وكانوا في الطريق صاعدين إلى أورشليم ويتقدمهم يسوع وكانوا يتحيرون. وفيما هم يتبعون كانوا يخافون. فأخذ الاثني عشر أيضا وابتدأ يقول لهم عما سيحدث له:
«ها نحن صاعدون إلى أورشليم وابن الإنسان يسلم إلى رؤساء الكهنة والكتبة فيحكمون عليه بالموت ويسلمونه إلى الأمم
فيهزأون به ويجلدونه ويتفلون عليه ويقتلونه وفي اليوم الثالث يقوم». ))
لوقا 9 : 22 ((قائلا: «إنه ينبغي أن ابن الإنسان يتألم كثيرا ويرفض من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ويقتل وفي اليوم الثالث يقوم».))
يوحنا 6 : 51 (( والخبز الذي أنا أعطي هو جسدي الذي أبذله من أجل حياة العالم ))
لوقا 18 : 31 - 34 (( وأخذ الاثني عشر وقال لهم: «ها نحن صاعدون إلى أورشليم وسيتم كل ما هو مكتوب بالأنبياء عن ابن الإنسان.. لأنه يسلم إلى الأمم ويستهزأ به ويشتم ويتفل عليه
.. ويجلدونه ويقتلونه وفي اليوم الثالث يقوم». ))
ونحن لا نسلم بصحة كل ما جاء في هذه الكتب .. بل ما جاء موافقا لما عندنا صدقناه وما جاء مخالفا كذبناه وما لم يات فيه نص سكتنا عنه فلا نصدقه ( فربما كان من التحريف)
ولا نكذبه ( فربما كان من بقايا الحق) ... اما هذه النصوص فلى عليها بعض التعليقات
اولا : هذه النصوص تضع المسيحي فى مشكلة كبيرة وتنسف عقديته فى الفداء والصلب
وهذا ما اثبتناه فى هذا الموضوع
http://www.ebnmaryam.com/vb/t195494.html
ثانيا : لعلك تلاحظ ان النصوص التى نسبت الى المسيح وردت فى الاناجيل الازائية (متى ومرقس ولوقا)
ولا نجد (اتحدث عن نفسي ) نصا واحدا فى انجيل يوحنا يخبر بان المسيح قال للتلاميذ صراحا انه سيموت مصلوبا ( لعل صديق مسيحي يدخل فيخبرني بهذا النص الذي غاب عني )
حتى النص الوارد فى يوحنا 12 : 20 - 36 لا يقول بان المسيح سيموت مصلوبا بل سيرفع ..
لماذا نجد القصه فى هذه الاناجيل ولا نجدها فى انجيل يوحنا ؟
الاجابة بكل اختصار ان ما نسب الى المسيح (فى الاناجيل) كتب اولا فى انجيل مرقس ونقله عنه متى ولوقا , ولا شك ان هدف مرقس هو اثبات ان اليهود
لم ينتصروا على المسيح بقتله بل هو كان يعلم بذلك واخبر به وتحقق ما قاله , فتنبأ بقتله وتحقق ذلك .. اذا هو نبي صادق اي ابن الله بطريقتهم!!
الدليل على ان انجيل مرقس هو اول الاناجيل وان متى ومرقس كانا ينقلان عنه
1) تفسير وليم باركلى يقول فى تفسير انجيل متى تحت عنوان اقدم البشائر صـ 17
(( إذ نبدأ دراسة الأمر بأكثر تدقيق , نجد أن هناك أسبابا تحملنا على الإعتقاد بأن بشارة مرقس
هي أقدم البشائر المكتوبة , وأن المادة الموجودة فى بشارة متي , وبشارة لوقا مستقاة من بشارة مرقس
كأساس لهما ))
ثم ذكر الادلة على نقل لوقا ومتي من مرقس فيقول
(( ويمكن تقسيم بشارة مرقس إلي 105 فقرة , ونستطيع أن نجد 93 فقرة منها فى بشارة متي , و 81 فقرة منها فى لوقا ))
ثم يقول ما هو اخطر .. متى ولوقا كانا ينقلان بالنص والكلمات من مرقس !!
(( ومما هو جدير بالملاحظة أن البشائر لا تورد المادة والفكر فحسب , بل الكلمات أيضا
فبشارة متى تستخدم 51 فى المائة من كلمات بشارة مرقس , وبشارة لوقا تستخدم 53 في المائة منها . ))
وانا اتعجب من نقل متي ولوقا من مرقس الذي لم يكن من تلاميذ المسيح المتأثر بعقيدة الصلب التى اخترعها شاول اقصد بولس
2) كتاب : مقدمة مبسطة للأناجيل الأربعة - البابا شنوده الثالث صـ 2
(( وإنجيل متي ليس هو أقدم الأناجيل , فأقدمها إنجيل مرقس ))
وفى نفس المرجع صـ 40 يقول
(( أجمع كل علماء الكتاب المقدس وكل الدارسين فيه , على أن إنجيل مارمرقس هو أقدم ما كتب من الأناجيل ))
3) تفسير وليم ماكدونالد لانجيل مرقس صـ180
(( وحيث أن نحو تسعين فى المئة من محتوياته تظهر فى إنجيل متي و إنجيل لوقا أو في كليهما معا ))
ثالثا: الكتاب المقدس يؤكد ان المسيح لا يريد الصلب ولم يأت للصلب ..بل خوفه من ان يصلب قد ادخل الحزن الي قلبه فقام ودعي الله ان ينجيه والله دائما يستجيب له
متي 28 : 38 ((فقال لهم: «نفسي حزينة جدا حتى الموت. امكثوا ههنا واسهروا معي».))
مرقس 14 : 34 (( فقال لهم: «نفسي حزينة جدا حتى الموت! امكثوا هنا واسهروا». ))
لعلك تلاحظ ان متى ينقل نفس العباره بنفس النص والكلمات من مرقس وهذا واضح حتى فى النصوص التى اقتبسها متى من مرقس وتنسب للمسيح انه قال انه سيصلب !
متي 26 : 39 (( ثم تقدم قليلا وخر على وجهه وكان يصلي قائلا: «يا أبتاه إن أمكن فلتعبر عني هذه الكأس ولكن ليس كما أريد أنا بل كما تريد أنت». ))
متي 26 : 42 (( فمضى أيضا ثانية وصلى قائلا: «يا أبتاه إن لم يمكن أن تعبر عني هذه الكأس إلا أن أشربها فلتكن مشيئتك» ))
متي 26: 44 (( فتركهم ومضى أيضا وصلى ثالثة قائلا ذلك الكلام بعينه.))
صلى ثلاث مرات فى هذا اليوم لينجو من الصلب !!
مرقس 14 : 35 (( ثم تقدم قليلا وخر على الأرض وكان يصلي لكي تعبر عنه الساعة إن أمكن. ))
لوقا 22 : 41 - 44 (( وانفصل عنهم نحو رمية حجر وجثا على ركبتيه وصلى .. قائلا: «يا أبتاه إن شئت أن تجيز عني هذه الكأس. ولكن لتكن لا إرادتي بل إرادتك»... وظهر له ملاك من السماء يقويه...
. وإذ كان في جهاد كان يصلي بأشد لجاجة وصار عرقه كقطرات دم نازلة على الأرض ))
فهل يعقل ان المسيح يطلب من الله شئ بإلحاح وهو متأكد انه لن يتحقق !!
رابعا : تناقضات روايات الصلب تؤكد ان المسيح لم يصلب
اكتفي واظن ان عندك الكثير حول هذه النصوص التي يحاول النصاري الاستدلال بها على ان المسيح جاء ليصلب
اللهم يا حنان يا منان يا واسع الغفران اغفر لأبي وارحمه .. اللهم ابدله دارا خيرا من داره واهلا خيرا من اهله .. اللهم انسه فى وحدته واجعل قبره روضة من رياض الجنة .. اللهم يمن كتابه ويسر حسابه وثقل بالحسنات ميزانه واجمعنا به فى الفردوس الاعلى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عوداً حميداً أخى الحبيب / عبدالله بن سلام بارك الله فيك ..
أنا دائماً أستمتع بالقراءة لك .. أسئل الله العلى القدير ألا يحرمنا من مشاركاتك القيمة تلك وأن يستفيد بها كل من يقرأها .. اللهم أمين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التعديل الأخير تم بواسطة عمر الفاروق 1 ; 10-12-2014 الساعة 10:46 AM
اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ - اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ - اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات