يا الشهاب الثاقب يقولون ان في عبارات لا لبس فيها ـ ولا غموض ان الله اعلن عدم التغير خاصية يتميز بها في ذاته وفي طبيعته وكمالاته
رغم اننا رأيناه قد تغير من جسد الاب الى جسد انسان ورأيناه أكثر من مرة وفي مواطن عديدة من الكتاب المقدس انه غير كلامه
ويقولون ايضا عندما تجسَّد ابن الله ليتمم عمل الفداء لم يكن ذلك بأي تغيير في طبيعته الإلهية بل جاء " في شبه جسد الخطيئة
ما معنى كل هده الفلسفات العقيمة
المفضلات