جزاكم الله خيراً الفاضل سفيان
لفت نظرى هذه الجزئية
" و لا يمكن أن يغلط فى أحكامه و تصرفاته فيعود فيصلحها . لأن حكمته غير محدودة و تحيط بسائر الأزمنة و الظروف و الأحوال
و بما أنه يعلم منذ الأزل ما يحدث فى الكون . فلا حاجة لتغيير رأية أو تعديل رسومه و أحكامه الإلهية . "
فلماذا تحول مِن لاهوت الى لاهوت و ناسوت !؟
ولماذا غير رأيه و أصلح و عدل فى حكمه بعد أن وجهه لآدم لينفذه فى نفسه متجسد بعد أن لم يكن متجسد !؟
المفضلات