عضو
نزلت الكتاب وألقيت نظرة سريعة عليه ، أراه يتحدث عن أقباط مصر قبل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، أما ما في شيء اسمه إيمان بالله تعالى في زمننا الحالي دون الإيمان بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، فالإيمان بجميع الأنبياء عليهم السلام شرط لصحة ولقبول الإيمان ...
Banned
الباب الأخير من الكتاب اخى الكريماقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاحب القرآن
وكنت أقصد بكلامى من لم يبلغه دعوة محمد صلى الله عليه وسلم ومات على التوحيد من أهل الكتاب أو من النصارى تحديدا
عضو
نعم هكذا متفق معك تماما أخي الحبيباقتباس
وبهذا يتحقق معنى رسول الله صلى الله عليه وسلم في أن أمته نصف أهل الجنة ولله الحمد
قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أما ترضون أن تكونوا ربع أهل الجنة قال فكبرنا ثم قال أما ترضون أن تكونوا ثلث أهل الجنة قال فكبرنا ثم قال إني لأرجو أن تكونوا شطر أهل الجنة وسأخبركم عن ذلك ما المسلمون في الكفار إلا كشعرة بيضاء في ثور أسود أو كشعرة سوداء في ثور أبيض
Banned
أخى الفاضل،اقتباس
ليس كل نصارى الغرب مثل نصارى العرب المتعصبين العاطفيين الحمقى ضيقو العقول
فى نهاية القرن العشرين تم عمل إستفتاء فى الولايات المتحدة
فوجدوا أن أكثر من نصف إلى ثلثى الإنجيليين لا يؤمنون بالثالوث
وليس ذلك عن دراسة للكتاب المقدس وإنما عن تتبع للمنهج العلمى فى دراسة الكون
وهؤلاء لم تبلغهم دعوة محمد صلى الله عليه وسلم
وكثير منهم للأسف يتصور أن الإسلام هو دين عبادة القمر!
فعقيدة التوحيد هى أولا فى الفطرة البشرية حتى عند الملاحدة الذين كثير منهم يؤمن فى أعمقه بوحدانية الرب
وعقيدة التوحيد هى ثانيا دين كل الأنبياء وما الإنحراف عنها إلا شذوذ طارئ
فحتى الكتاب لمقدس بكل ماا فيه من إنحرفات مخيفة فى العقيدة والفكر هو فى مجمله كتاب يتحدث عن رب واحد وإله واحد
فهذا دين كل الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات