تسلم على هذا الموضوع المهم ، ولى بعض الاسئلة
الأول : هل ورود الشبهات على قلب الشخص يعتبر شك مخرج من الملة ؟؟
الثانى : قرأت فى صحيح مسلم " بَابُ تَجَاوُزِ اللهِ عَنْ حَدِيثِ النَّفْسِ وَالْخَوَاطِرِ بِالْقَلْبِ، إِذَا لَمْ تَسْتَقِرّ" و ذكر حديث " إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ لِأُمَّتِي مَا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَهَا مَا لَمْ يَتَكَلَّمُوا أَوْ يَعْمَلُوا بِهِ "
1) ما هو ضابط هذا الاستقرار ؟ أقصد اعرف ازاى ان أنها مستقرة ؟؟؟؟
2) ما معنى " مَا لَمْ يَتَكَلَّمُوا أَوْ يَعْمَلُوا بِهِ" ؟؟ هل سؤالى عن شبهة ما يدخل فى هذا المعنى أنى تكلمت بها ؟؟؟
وشكرا
المفضلات