نقرأ في سفر
التثنية 22 :
13 إِذَا اتَّخَذَ رَجُلٌ امْرَأَةً وَحِينَ دَخَلَ عَلَيْهَا أَبْغَضَهَا،
14 وَنَسَبَ إِلَيْهَا أَسْبَابَ كَلاَمٍ، وَأَشَاعَ عَنْهَا اسْمًا رَدِيًّا، وَقَالَ: هذِهِ الْمَرْأَةُ اتَّخَذْتُهَا وَلَمَّا دَنَوْتُ مِنْهَا لَمْ أَجِدْ لَهَا عُذْرَةً.
15 يَأْخُذُ الْفَتَاةَ أَبُوهَا وَأُمُّهَا وَيُخْرِجَانِ عَلاَمَةَ عُذْرَتِهَا إِلَى شُيُوخِ الْمَدِينَةِ إِلَى الْبَابِ،
السؤال الذي سيطرحه القارئ الكريم :
ما هي الوسيلة التي سيعتمدها الأبوان لمعرفة إن كانت الفتاة بكرا عذراء أم لا ؟؟؟
وماهي علامة العُذرية التي سيُخرجانها أمام الملأ كدليل على عفّة الفتاة ؟؟؟
المفضلات