عضو جديد
قلت لك اخي الفاضل ان الزنا قد يبن لنا السيد المسيح انها فاحشة
هل اعيد واكرر وليس شرطا ان توضع عقوبة حتى يثبت بانها فاحشة!
ردا على سؤالك
لا كعقوبة دنيوية
ولكن نعم كعقوبة ابدية
من يغلب يرث كل شيء. وأكون له إلها وهو يكون لي ابنا. وأما الخائفون وغير المؤمنين والرجسون والقاتلون والزناة والسحرة وعبدة الأوثان وجميع الكذبة، فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنار وكبريت، الذي هو الموت الثاني" رؤيا يوحنا اللاهوتي الاصحاح 21 العدد 7 -9.
التعديل الأخير تم بواسطة جوليا حنا ; 03-06-2014 الساعة 11:01 PM
عضو
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوليا حنا
تمام ضيفتنا الكريمة
قلتِ : ليس شرطا أن يكون للزنا عقابا وهنا أختلف معكِ
فأي شيء لايترتب عليه عقاب ...
سيجعله مباحا في أي وقت ويهدد الحياة البشرية ..
أنتِ قلت ضيفتنا الكريمة : لا عقاب عليه ..
إذن ما المانع أن أذهب الآن وأزني وأتمتع كما أشاء ...
ومن ثم حينما أشاء أتوب فالعمر طويل ومديد ...
و في الحياة طالما لايوجد عقاب على هذه الفاحشة ...
إذن : ما المانع أن أقضي شهوتي متى ما أردت وكيفما أردت
فالخلاصة أنا سأتمتع وهي ستمتع
ولاعقاب على هذا
نتمتع ثم نتوب بعد فعل الفاحشة وانتهى الأمر
وكلما أتى في نفسي ذلك أكرر الأمر !!! ..
طبعا حاشا لله ومعاذ الله ... وما هذا سوى ضرب للمثل ....
وتوصيل الفكرة ..
الخلاصة : عدم وجود عقاب على الزنا في الكتاب المقدس هو خطأ
فهل غفل الرب عن وضع حد لهذه الجريمة !!!
حاشا لله .. لكنه ليس كلام الله فلهذا اعتراه النقص والضعف ..
التعديل الأخير تم بواسطة صاحب القرآن ; 03-06-2014 الساعة 10:59 PM
خادم رسول الله
أشكر فيكِ صراحتكِ المعهودة ضيفتنا الكريمة،اقتباساقتباس
هل من عقوبة للزنى في المسيحية ؟؟
إجابتكِ المتوقعة :
1- نعم
2- لا
ياريت يكون جوابك مدعوم بشاهد كتابي من العهد الجديد تحديدا ( عهد النعمة ) وعلى لسان يسوع نفسه !
اقتباس
....لا عقاب للزنى في العهد الجديد عهد النعمة ...
يعني النصراني يمكن يزنى ويمارس الشذوذ دون أن يخشى عقاب الربّ .
فلمَ الإعتراض إذا ؟؟؟
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
خادم رسول الله
عذرا كتبتُ مشاركتي أعلاه قبل تعديلكِ على جوابكِ ،،اقتباس
لكن :
من المتكلم هنا ؟؟
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
عضو
اقتباساقتباسللرفع والتذكير أختي الفاضلة جوليا / ما زلنا بانتظار إجابتك
إن لم تكن لديك إجابة فلا بأس بأن تقولي : لا أعلم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات