أهلا بالضيفة الكريمة ،،
اقتباس
الزميل اسلامي عزي ليس لك ان تفرض علي ان اعتذر ام لا!
لن أزيد على ماقاله أخي الحبيب صاحب القرآن ،
جلّ من لا يخطئ ( الله جلّ وعلا ) زميلتي الفاضلة ،
عموما حصل خير ،
ويشهد الخالقُ أنني سامحتكِ حتى قبل أن أقرأ مشاركتكِ ..
اقتباس
اما بالنسبة لسؤالك السابق ان اتعبد امام والدي واصرارك على السؤال فانت تريد مني ان اتهرب من الاجابة لتثبت ما تريده على ديانتي وتنتصر وذلك لفهمكم الخاطىء وتفسيراتكم المزاجية
ضيفتنا الفاضلة ،
نحن لسنا في معركة حربية فيها مهزوم ومنتصر !
أو بصدد عضّ الأصابع لمعرفة من سيصرخ أولا !
هدفنا ان نصل للحقّ سوية بعيدا عن العناد أو التعصّب للدّين و المُعتقد !
المصير المحتوم معروف :
إمّا نعيم( ملكوت ) مُقيم مستديم أو هلكووووووت مستديم !
بالنسبة للنصرانية فهي - ومنذ زمن طويل - في سقوط حرّ و لسنا بحاجة لإثبات ذلك ضيفتنا الكريمة !
اقتباس
فمهما كانت اجابتي فلن تقنعك ! ولن اتناقش في موضوع كهذا مع رجل!
إجابتكِ ضيفتنا وصلت ،
حياؤكِ يجعلكِ لا تجرأين على قراءة هذا النص في حضور والدَيكِ .
حضرتكِ تقولين أنكِ لا تستطيعين أن تناقشي هذا النصّ
الإباحي مع رجل ،
فمابالكِ و أنتِ تتعبّدين به أمام الخالق ؟؟؟
اقتباس
لكن سؤالي لك هل تسطيع ان تعلم هذا الحديث لابنك إِذَا سَمِعْتُمْ مَنْ يَعْتَزِي بعزاء الجاهلية فَأَعِضُّوهُ ولا تكنوا
أقولها و الفم الملآن :
نعم سأقولها وبالفم الملآآآآآآآن ،
لن أعلّم هذا الحديث لإبني فقط بل
و لإبنتي أيضا !!!!
ببساطة شديدة====> لأنّ ليس به ما يعيب !
نفسي ومنى عيني أن يكون أبنائي في نفس درجة حياء و خُـلــُق القدوة و المعلّم سيدنا محمد
كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أشَدَّ حَياءً مِن العَذْراءِ في خِدْرِها . حدثنِي مُحَمَّدُ بنُ بَشَّارٍ: حدثنا يَحيَى وابنُ مَهْديٍّ قالا : حدثنا شُعبةُ مثلهُ : وإذا كرهَ شيئًا عرِفَ في وجْههِ . الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3562
خلاصة حكم المحدث: [
صحيح]
فضلا لا أمرا راجعي الموضوع أدناه :
[ https://www.ebnmaryam.com/vb/t183484.html ]
اقتباس
وعلى كل حال انا اكتفيت سلام والرب القدوس يهديكم واعتذر لكم ان بدر مني ما يضايقكم انا اسفة
ألوهية يسوع و سقطت !
عصمة الكتاب المقدس و تهاوت !
فماذا بقي بعدُ ؟؟؟
ليَ اليقين التامّ ضيفتنا الكريمة أنّ ما اكتشفتِ من حقائق بخصوص معتقدك قد سبّب لكِ ضيقا و ألما !
أحيانا تكون الحقيقة صادمة و مُـرّة كالحنظل !
أسألُ من كلّ قلبي الخالق القدّوس أن يهديكِ و يُنير دربكِ زميلتي الفاضلة و أختي في الإنسانية !
المفضلات