بارك الله فيك وأحسن إليك

أيها الأخ الكريم حتى وإن كانت القصة كاذبة إلا أنه
يستفاد منها ما يلي :
اعتراف المسيحيين أنفسهم بظلم ووحشية الفرنسيين المسيحيين وتعطشهم للدماء وأكبر دليل على ذلك
أن الأطفال الذين كانوا يلعبون كرة القدم تعرضوا لمجزرة هم أيضا
فما بالك بالكبار الذين
قد يشكلون خطرا على الإحتلال الفرنسي من وجهة نظر ذلك المستعمر اللعين ؟
كما
أن المحتل المسيحي
أجبر الشباب على الخدمة الإلزامية في الجيش الفرنسي كنوع من أعمال التسخير
حتى
وان تركت الأسر الجزائرية بغير معيل
وذلك تنفيذا لتعاليم الكتاب المقدس أنظر تنية 20 /11

10. «حِينَ تَقْرُبُ مِنْ مَدِينَةٍ لِتُحَارِبَهَا اسْتَدْعِهَا لِلصُّلحِ

11. فَإِنْ أَجَابَتْكَ إِلى الصُّلحِ وَفَتَحَتْ لكَ فَكُلُّ الشَّعْبِ المَوْجُودِ فِيهَا يَكُونُ لكَ لِلتَّسْخِيرِ وَيُسْتَعْبَدُ لكَ.

تقبل مروري أيها الأخ الكريم