@ الأستاذة جوليا ،
أهلا بكِ من جديد ضيفة لها كلّ التقدير و الإحترام ،،
وليّ الأمر يطبق حدّ الردة بما يراه مناسبا : قطع الرأس ، شنق ، إطلاق رصاص
لكن بطريقة رحيمة ،
ثنتانِ حفظتُهما عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ . قال (
إنَّ اللهَ كتب الإحسانَ على كلِّ شيٍء .
فإذا قتلتم فأحسِنُوا القِتْلَةَ . وإذا ذبحتم فأحسِنُوا الذبحَ .
وليُحِدَّ أحدُكم شفرتَه . فليُرِحْ ذبيحتَه ) .
الراوي: شداد بن أوس المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1955
خلاصة حكم المحدث:
صحيح
ربما الضيفة الفاضلة ترى ان قطع الرأس هو طريقة وحشية ،
لكن الأمر ينتهي في جزء من الثانية ، و اعتقد انّ المعني بالأمر لن يحس بشيئ لـكون الشفرة تكون حادة ،
الرسول الكريم

كان رحيما حتى بالحيوان ''
فليُرِحْ ذبيحتَه " فمابالك بالإنسان ؟؟؟
طبعا المرتد لا يلومنّ إلا نفسه ! وعلى نفسها جنت براقش !
كانت بين يدي وثيقة كنسية تتحدث عن أسباب قبول البعض التنصّر ،
سأبحث عنها ، و أعرضها لكِ ،
أنا لـم ولـن أهينكِ ضيفتنا المحترمة ،
كلّ ما قلتُه هو بالدليل و البرهان : نعم معبودكِ هو من نسل المومسات و الزواني :
في متى أصحاح 1 نقرأ : ( ياريت تاخذي كتابكِ المقدس وتراجعي ورايا )
1 - كِتَابُ مِيلاَدِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ابْنِ دَاوُدَ ابْنِ إِبْراهِيمَ:
2 - إِبْراهِيمُ وَلَدَ إِسْحاقَ. وَإِسْحاقُ وَلَدَ يَعْقُوبَ. وَيَعْقُوبُ وَلَدَ يَهُوذَا وَإِخْوَتَهُ.
3- وَيَهُوذَا وَلَدَ فَارِصَ وَزَارَحَ مِنْ
ثَامَارَ. وَفَارِصُ وَلَدَ حَصْرُونَ. وَحَصْرُونُ وَلَدَ أَرَامَ.
أهي ثمار جدة يسوع طلعت زانية :
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...H/TH_02_2.html
متى 1 : 5 وَسَلْمُونُ وَلَدَ بُوعَزَ مِنْ
رَاحَابَ. وَبُوعَزُ وَلَدَ عُوبِيدَ مِنْ رَاعُوثَ. وَعُوبِيدُ وَلَدَ يَسَّى.
أهي راحاب جدة يسوع طلعت أيضا زانية :
اسم عبري معناه "رحب" أو "متسع".
هي امرأة زانية (راحاب الزانية) من
أريحا (يش 2: 1) أضافت الجاسوسين اللذين أرسلهما
يشوع ليتجسسا المدينة، وخبأتها لدى البحث عنهما، وأخيرًا أنزلتهما بحبل من الكوة إذ كان بيتها ملاصقًا لسور المدينة. وبهذه الطريقة أنقذتهما فعادا سالمين إلى محلة العبرانيين وقبل أن أطلقتهما قطعت عليهما عهدًا ليتوسطا في إنقاذ حياتها وكل بيت أبيها إذا ما دخل العبرانيون المدينة وخربوها، وأعطياها علامة أن تربط حبلًا من خيوط القرمز في الكوة التي أنزلتهما منها (يش 2: 1024). وعندما أخذ
يشوع أريحا نجت راحاب مع كل بيتها فسكنوا جميعًا في وسط بني إسرائيل (يش 6: 17-25 وعب 11: 31 ويع 2: 25).
وهي التي تزوجت سلمون من سبط يهوذا
فصارت ضمن سلسلة نسب الملك داود وبالتالي ضمن سلسلة نسب الرب يسوع (مت 1: 5).
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...0_R/R_003.html
فما قولك ضيفتنا الكريمة؟؟؟
المفضلات