اله الكتاب المقدس بين الانسانية والكدب

[mdt_سفيان صدوقي]

فى كتاب علم اللاهوت بحسب معتقد الكنيسة القبطية الارتوذكسية

نجد بين طيات الكتاب انه يقول في جزء الأول - صفحة 133



ولكن نرى ان يسوع أنه غير رأيه وتناقض مع كلامه

نرى ان يسوع الكتاب المقدس انه يكدب قال لإخوته إصعدوا أنتم لتحتفلوا بالعيد فانا لن اصعد قطعا نحو الجبل لحضور مراسيم العيد السعيد


يوحنا 7 : 8
إصعدوا أنتم الى العيد وأما أنا فلست بصاعد الى هذا العيد

لكننا فجاة نجد أن يسوع صعد الى الجبل لحضور العيد لا في العلن بل في الخفاء

يوحنا10:7
وَلَمَّا كَانَ إِخْوَتُهُ قَدْ صَعِدُوا حِينَئِذٍ صَعِدَ هُوَ أَيْضاً إِلَى الْعِيدِ لاَ ظَاهِراً بَلْ كَأَنَّهُ فِي الْخَفاء

السؤال مازال مطروح هل يسوع كدب ام لم يكدب

يسوع صعد ام لم يصعد الى الجبل

ما تفسيرك للنصوص صديقي المسيحي

[الشهاب الثاقب.]

اقتباس

فى كتاب علم اللاهوت بحسب معتقد الكنيسة القبطية الارتوذكسية

نجد بين طيات الكتاب انه يقول في جزء الأول - صفحة 133




ما تفسيرك للنصوص صديقي المسيحي

جزاكم الله خيراً الفاضل سفيان
لفت نظرى هذه الجزئية
" و لا يمكن أن يغلط فى أحكامه و تصرفاته فيعود فيصلحها . لأن حكمته غير محدودة و تحيط بسائر الأزمنة و الظروف و الأحوال
و بما أنه يعلم منذ الأزل ما يحدث فى الكون . فلا حاجة لتغيير رأية أو تعديل رسومه و أحكامه الإلهية . "

---

فلماذا تحول مِن لاهوت الى لاهوت و ناسوت !؟
ولماذا غير رأيه و أصلح و عدل فى حكمه بعد أن وجهه لآدم لينفذه فى نفسه متجسد بعد أن لم يكن متجسد !؟

[mdt_سفيان صدوقي]

اقتباس

جزاكم الله خيراً الفاضل سفيان
لفت نظرى هذه الجزئية
" و لا يمكن أن يغلط فى أحكامه و تصرفاته فيعود فيصلحها . لأن حكمته غير محدودة و تحيط بسائر الأزمنة و الظروف و الأحوال
و بما أنه يعلم منذ الأزل ما يحدث فى الكون . فلا حاجة لتغيير رأية أو تعديل رسومه و أحكامه الإلهية . "

---

فلماذا تحول مِن لاهوت الى لاهوت و ناسوت !؟
ولماذا غير رأيه و أصلح و عدل فى حكمه بعد أن وجهه لآدم لينفذه فى نفسه متجسد بعد أن لم يكن متجسد !؟

يا الشهاب الثاقب يقولون ان في عبارات لا لبس فيها ـ ولا غموض ان الله اعلن عدم التغير خاصية يتميز بها في ذاته وفي طبيعته وكمالاته

رغم اننا رأيناه قد تغير من جسد الاب الى جسد انسان ورأيناه أكثر من مرة وفي مواطن عديدة من الكتاب المقدس انه غير كلامه

ويقولون ايضا عندما تجسَّد ابن الله ليتمم عمل الفداء لم يكن ذلك بأي تغيير في طبيعته الإلهية بل جاء " في شبه جسد الخطيئة

ما معنى كل هده الفلسفات العقيمة