الا حبيب الله محمد عليه الصلاة والسلام
لا تعترض ايها الاخ الكريم
القديس شنودة لو كان عاوز يرجع من الموت لرجع
ولكن القديس شنودة الذي كرس حياته لخدمت خراف كنيسته عايز يكرس موته ايضا من اجلهم
فالقديس شنودة من خلال موقعه الجديد يستطيع ان يخدم خراف الكنيسة دون خوف
وكذلك يتاهل من خلال موقعه الحالي للانضمام الى لجنة الاقانيم
قد يضطر في الوقت الحالي للعمل كبديل للاقنوم المريض او الاقنوم المسافر او الاقنوم المجاز
وبعد ذلك سيتم تثبيته بعد البحث عن صيغة مناسبة لزيادة عدد الاقاليم
وبعد نجاحه ايضا في امتحان القبول الذي سيكون امام الشيطان اله هذا العالم
كذلك يجب عليك ايها الاخ الكريم ان تعلم انه لو
رجع شنودة من الموت لماتت تلك الولية ولما وجدت من يحيها من جديد
ها انا ابو طارق
ابشركم يا كل المصريين وصلتني اخبار غير ماكدة مفادها ان القديس شنودة يعمل حاليا لصالح ابناء مصر جميعا
الاقباط قبل المسلمين
فالقديس شنودة ليس عنصريا
فقد ذابت عنصريته عندما راى ان الذين شاركوا في جنازته كانوا خليطا من الاقباط والمسلمين
لذلك قرر ان يهتم باوراق الجميع دون استسناء او سناء
المفضلات