لا انكر اخي الكريم ورود هذا الاحتمال و لكنه احتمال ضئيل مخالف لما ذكره المفسرون مثل الامام قتادة و السدي و ما ذكره الامام الطبري حيث ذكر ان الصحيح التفسير الاول

و اما عمران فلا اخالفك الراي بل اوافقك لان عمران هنا هو ابو مريم عليها السلام و ليس نفسه عمران ابو موسى و هارون عليهما السلام

و المعروف عندنا و عند النصارى انهم يسمون باسماء السابقين و الدليل يوسف النجار ليس نفسه النبي يوسف عليه السلام